logo
أودينيزي يريد التونسي علاء غرام.. "العربي الجديد" يكشف الحقيقة

أودينيزي يريد التونسي علاء غرام.. "العربي الجديد" يكشف الحقيقة

العربي الجديدمنذ 3 أيام
يشهد نجم
منتخب تونس
لكرة القدم، علاء غرام (24 سنة)، تطوّراً كبيراً في مسيرته الاحترافية مع ناديه الحالي، شاختار دونيتسك الأوكراني، وهو ما ينذر بأن يكون عامه الثاني مع الفريق مميزاً، بعدما انتقل إلى صفوفه الموسم الماضي، قادماً من الصفاقسي التونسي.
وأصبح المدافع التونسي، في الفترة الأخيرة، لاعباً أساسياً في تشكيلة شاختار، وحاز على ثقة الجهاز الفني، الذي عوّل عليه طوال الوقت في مباراة الفريق ضد نادي إلفيس الفنلندي، الأسبوع الماضي، التي انتهت بالتعادل السلبي، ليتأهل الفريق الأوكراني إلى الدور المقبل من تصفيات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعد فوزه في الذهاب (6-0).
وفي الأثناء، أشارت تقارير صحافية إيطالية إلى أن نادي أودينيزي الإيطالي، يريد التعاقد مع علاء غرام، ودخل في مفاوضات مع إدارة شاختار من أجل ضمه، لكن المعطيات التي حصل عليها موقع "العربي الجديد"، اليوم الخميس، تفيد بأنّ النادي الأوكراني لم يصله حتى الآن أي عرض رسمي، بخصوص "نسر قرطاج"، وأنه لا ينوي بيعه هذا الصيف.
كرة عربية
التحديثات الحية
تونس تسعى لخطف لاعب شاب من منتخب الدنمارك.. وهذه تفاصيل القصة
ويرى شاختار أنّ غرام لم يصل حتى الآن إلى أعلى مستوياته، وينتظر منه مزيداً من التطور هذا الموسم، وهو ما سيرفع من قيمته السوقية في سوق الانتقالات، خصوصاً أنّ الفريق الأوكراني ينتظر تألقه مع منتخب تونس في بطولة كأس أمم أفريقيا، المغرب 2025، وربما في بطولة كأس العالم 2026، تزامناً مع اقتراب "نسور قرطاج" من التأهل إليها.
ورغم أنّ العروض الرسمية لم تصل حتى الآن إلى إدارة شاختار، فإن مصادر "العربي الجديد"، تشير إلى أن وكلاء اللاعبين ربما هم من عرضوا علاء غرام على نادي أودينيزي وبعض الأندية الأوروبية الأخرى، وهي خطوة معمول بها في سوق التنقلات، وتدخل ضمن ترشيح بعض اللاعبين لدخول حسابات الأندية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا يهاجم اتحاد اللاعبين المحترفين ويتهمه بـ"الابتزاز"
فيفا يهاجم اتحاد اللاعبين المحترفين ويتهمه بـ"الابتزاز"

العربي الجديد

timeمنذ 9 ساعات

  • العربي الجديد

فيفا يهاجم اتحاد اللاعبين المحترفين ويتهمه بـ"الابتزاز"

وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم انتقادات لاذعة إلى اتحاد اللاعبين المحترفين "فيفبرو"، بعدما أكد "فيفا" أن هناك أشخاصاً به يتعمدون "الابتزاز"، والتستر على الحسابات المالية، التي تخص مؤسسته، بالإضافة إلى عدم احترام الجهد المبذول من أعلى هيئة رياضية كروية ، والتي تهدف إلى حماية الجميع، وتوفير الشراكات الحقيقية، لمساعدة أي لاعب في العالم. ولم يسكت الاتحاد الدولي لكرة القدم على البيان، الذي نشره اتحاد اللاعبين المحترفين قبل عدة أيام، بل على العكس قام بالردّ المباشر هذه المرة، ما يعني أن العلاقات بين الهيئتين في تدهور، والخلافات التي كانت تحدث خلف الكواليس ظهرت أمام الجميع، وبدأت وسائل الإعلام العالمية تسلط الضوء عليها، وفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، اليوم الأحد. وأكدت الصحيفة البريطانية أنها حصلت على معلومات من أحد الأشخاص المسؤولين في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، كشف فيها عن أن اتحاد اللاعبين المحترفين "قام باتباع مسار المواجهة العلنية، إذ تحركه مصالح شخصية مصطنعة، لا علاقة لها بحماية رفاهية النجوم، بل الحفاظ على مصالح بعض الأشخاص، الذين باتوا مكشوفين أمام الجميع، ومجتمع كرة القدم يستحق الأفضل، وخاصة اللاعبين، الذين هم الركيزة الأساسية في هذه الرياضة". وأوضحت أن الخلافات بدأت قبل نهائي بطولة كأس العالم للأندية، التي انتهت مؤخراً في الولايات المتحدة الأميركية، عندما قام اتحاد اللاعبين المحترفين بعقد اجتماع لمعالجة المخاوف بشأن سلامة النجوم، وجرى أخذ موافقة مباشرة من "فيفا" بأن راحة اللاعبين لن تقل عن ثلاثة أسابيع، بعد نهاية أي موسم، لكن المشكلة حدثت عندما قامت الهيئة الكروية بدراسة المشكلة والتعهد بحلها، دون دعوة أي عضو من القائمين على "فيفبرو". واشتعلت المشاكل بعد نهاية بطولة كأس العالم للأندية، إثر قيام المسؤولين عن اتحاد اللاعبين المحترفين بالهجوم المباشر على مسؤولي "فيفا"، ووصفهم بأنهم حزمة من الأشخاص "المستبدين"، مع الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي يحكمه أشخاص لديهم مصالح خاصة فقط، ويهمهم الحصول على رواتب مرتفعة، وتحقيق أرباح مالية لا يتم تقاسمها مع أحد، مع التأكيد على انتشار الفساد والمحسوبية، وكل ذلك يتم بموافقة رئيس "فيفا"، السويسري جياني إنفانتينو (55 عاماً)، الذي يُعد العقل المدبر، والشخص المسؤول عن تراجع شعبية كرة القدم بشكل كبير، بسبب مواصلة اختراع المزيد من المسابقات. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية يويفا يقترب من المصالحة مع السوبرليغ عبر اتفاق تكنولوجي وحاول الاتحاد الدولي لكرة القدم، خلال السنوات الماضية، تجنب المواجهة مع اتحاد اللاعبين المحترفين، الذي يمثل أكثر من 66 ألف لاعب ولاعبة حول العالم، لكن "فيفا" أدرك في الفترة الماضية، أنه يواجه حملة منظمة تهدف إلى انتقاد كل ما يقوم به، رغم أن الهيئة الكروية تعمل على أخذ جميع التوصيات والمقترحات التي تصل إليها بشكل دوري، وتعمل على دراستها وإيجاد الحل المناسب لها، وخاصة مسألة العطلات السنوية للنجوم، والإرهاق من ضغط المباريات، وغيرهما من الأمور التي تخص اللاعبين، الذين لديهم دور حيوي وفعال وبنّاء في رسم أي مسابقة والشركات الراعية تهتم برعاية البطولات الكبرى، حتى تحقق الأرباح، نتيجة وجود لاعبين من الصف الأول، لديهم قاعدة جماهيرية عريضة. وصحيح أن الخلافات كانت موجودة بين الهيئتين منذ خمس سنوات، وتحديداً بعد نهاية فترة الحجر الصحي، نتيجة انتشار وباء فيروس كورونا، لكن القائمين على اتحاد اللاعبين المحترفين أشعلوا الأجواء، في بيانهم الصادر خلال الشهر الحالي، عندما وجهوا أصابع الاتهام إلى "فيفا"، مؤكدين أن هذه الهيئة الكروية مهتمة فقط بتحقيق الأرباح المالية، دون النظر إلى قيمة النجم في منظومتها، ومهمتها فقط إدارة "السيرك"، الذي يجلب الأموال فقط، مع التحذير شديد اللهجة من إقامة أي مسابقة في الصيف، لأن خطر التعرض لإصابات يرتفع، وما حدث في مونديال الأندية بالولايات المتحدة سيظهر مرة أخرى في كأس العالم 2026. لكن "فيفا" يواصل الدفاع عن نفسه، ويؤكد دائماً أن همه الأول هو النجم، الذي يلعب في صفوف الأندية أو مع منتخب بلاده، الأمر الذي دفعه إلى جعل التبديلات في أي مباراة تصل إلى خمسة، وهناك تبديل خاص لمن يتعرض إلى ارتجاج الدماغ، وغيرها من التغييرات الجذرية، التي تسهم في حماية اللاعب، وبدلاً من أن يكون اتحاد اللاعبين المحترفين عوناً ومساعداً للهيئة الكروية، بات يشكل عبئاً، نتيجة الاتهامات التي يقوم بتوجيهها بشكل مباشر، إلا أن القائمين عليه يبدو أنهم منشغلون فقط في عدم الإفصاح عن الجداول المالية الخاصة بهم، والدورات التدريبية التي ينظمونها، وغيرها من الأشياء، التي تجعلهم في موضع شك.

هل حُرم منتخب سيدات المغرب من ركلة جزاء صحيحة؟ الشريف يُوضح
هل حُرم منتخب سيدات المغرب من ركلة جزاء صحيحة؟ الشريف يُوضح

العربي الجديد

timeمنذ 18 ساعات

  • العربي الجديد

هل حُرم منتخب سيدات المغرب من ركلة جزاء صحيحة؟ الشريف يُوضح

شهدت المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أفريقيا للسيدات 2025، بين منتخبي المغرب ونيجيريا، أمس السبت، حالة تحكيمية مثيرة للجدل، غيّرت مسار المواجهة وأثرت على نتيجتها النهائية، وهي الحالة التي وضّحها وشرحها الخبير التحكيمي للعربي الجديد، جمال الشريف . وحصل منتخب سيدات المغرب على ركلة جزاء في الدقيقة 78، عندما كانت النتيجة (2-2)، وكانت هذه الركلة كفيلة بمنح المغرب التقدم (3-2)، وربما التتويج بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا لأول مرة في التاريخ، إلا أن حكمة المباراة عادت إلى تقنية الفيديو لمراجعة الحالة التحكيمية، لتعلن بعدها إلغاء ركلة الجزاء وعدم احتساب أي خطأ في هذه الحالة. وأوضح الخبير التحكيمي للعربي الجديد، جمال الشريف، الحالة التحكيمية المثيرة للجدل وقال: "قرار الحكمة النهائي كان صحيحاً بإلغاء ركلة الجزاء المُحتسبة، نظراً لعدم بروز مخالفة لمسة يد داخل منطقة الجزاء، هناك لمسة يد إثر كرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، حيثُ لعبت اللاعبة المغربية الكرة من مسافة قريبة من لاعبة منتخب نيجيريا المنافسة، التي كانت يدها قريبة من الجسد، ولم تجعلها أكبر من الجسد بشكل غير طبيعي، وعليه لم تُحركها تجاه الكرة، بل أرجعتها نحو الخلف من أجل تفادي لمس الكرة بها. اللمس حصل ولكن لم يكن هناك مخالفة لمسة يد، وبالتالي ليس هناك ركلة جزاء في هذه الحالة، وقرار الحكمة كان صحيحاً بإلغاء ركلة الجزاء". كرة عربية التحديثات الحية نجوم منتخب المغرب خارج الحسابات والركراكي يدخل على خط أكرد ودياز يُذكر أن منتخب سيدات المغرب خسر المباراة النهائية بطريقة مؤثرة جداً، إذ بعد التقدم بهدفين في الشوط الأول، صنعت سيدات منتخب نيجيريا ريمونتادا وقلبت الطاولة وعادلت النتيجة (2-2)، وبعد إلغاء ركلة الجزاء في الدقيقة 80، سجل منتخب نيجيريا هدف التقدم والفوز في الدقيقة 88، لتخسر المغربيات فرصة ذهبية للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا لأول مرة في تاريخهن.

"ريمونتادا" نيجيريا تحرم سيدات المغرب من الفوز بأول لقب أفريقي
"ريمونتادا" نيجيريا تحرم سيدات المغرب من الفوز بأول لقب أفريقي

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

"ريمونتادا" نيجيريا تحرم سيدات المغرب من الفوز بأول لقب أفريقي

حالت "ريمونتادا" مثيرة لمنتخب سيدات نيجيريا دون فوز "لبؤات الأطلس" بأول لقب في بطولة كأس أمم أفريقيا ، بعدما انهزمن (2-3) في المباراة النهائية، التي استضافها الملعب الأولمبي في الرباط، في مباراة شهدت حضوراً جماهيرياً غفيراً، وأيضاً حضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، السويسري جياني إنفانتينو (55 عاماً)، ورئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، الجنوب أفريقي باتريس موتسيبي (63 عاماً). وتعد هذه المباراة النهائية الثانية توالياً، التي يخسرها منتخب سيدات المغرب، بعد نسخة 2022 أمام نظيره منتخب جنوب أفريقيا، بينما انتزع منتخب نيجيريا لقبه القاري العاشر في تاريخ بطولة كأس أمم أفريقيا للسيدات. وفرض منتخب "لبؤات الأطلس" أفضليته في الشوط الأول، وقدم أداءً لافتاً منذ الدقائق الأولى، وسط حضور جماهيري غفير لعب دوراً كبيراً في تحفيز اللاعبات المغربيات، اللائي تحكمن في وسط الملعب، ما أهلهنّ للاستحواذ على الكرة، وصناعة فرص واضحة للتسجيل استغلت إحداها قائدة منتخب المغرب للسيدات، غزلان الشباك (34 عاماً)، بإحراز الهدف الأول في الدقيقة 13 عن طريق تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء. ولم تمضِ سوى عشر دقائق حتى نجحت سناء مسودي (26 عاماً) في تسجيل الهدف الثاني بعد مجهود فردي، لتنطلق فرحة الجماهير بتألق سيدات المغرب، اللائي كنّ الأقرب إلى إضافة هدف ثالث، لو استغلت زميلتهنّ ياسمين المرابط (25 عاماً) الفرصة، التي أُتيحت لها. كرة عربية التحديثات الحية لمياء بومهدي: سيدات المغرب قادرات على هزيمة نيجيريا وبرزت اللاعبتان: سناء مسودي وسكينة أوزراوي (23 عاماً) على نحوٍ لافت، بتمريراتهما الحاسمة، وقدرتهما الرهيبة في كسر الكرات وكسب النزالات الثنائية. بينما اختلف الأمر في الشوط الثاني، إذ تراجع أداء سيدات المغرب على نحوٍ مريب، جراء المجهود البدني الكبير، الذي بذلنه منذ انطلاق المباراة، وهو ما سمح لمنتخب نيجيريا بتقليص الفارق عن طريق ركلة جزاء، بعدما لمست المدافعة المغربية، زينة بنهيلة (27 عاماً)، الكرة بيدها داخل المنطقة، انبرت لها بنجاح المهاجمة إيستر أروكونكو في الدقيقة 64، قبل أن تضيف زميلتها فلولشاد فلورونس الهدف الثاني في الدقيقة 71. ورغم التعديلات، التي قام بها مدرب سيدات المغرب، الإسباني خورخي فيلدا (44 عاماً)، بإشراك إيمان سعود وسارة قاسي، فإن منتخب نيجيريا للسيدات واصل سيطرته على الشوط الثاني، لتتمكّن جينيفر أوني من تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 88، مانحة اللقب العاشر لمنتخب بلدها في تاريخه، على حساب "لبؤات الأطلس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store