logo
مصر للطيران للشحن الجوي تجدد اعتماد شهادة "IATA CEIV Pharma

مصر للطيران للشحن الجوي تجدد اعتماد شهادة "IATA CEIV Pharma

الجمهورية٢٩-٠٤-٢٠٢٥

قال الطيار أحمد عادل، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة ل مصر للطيران أن نجاح شركة الشحن الجوى فى تجديد اعتماد شهادة الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) يعزز من ثقة عملاء الشركة في قدراتها على نقل الأدوية ومنتجات العناية الصحية بكفاءة عالية ويتواكب مع التطور العالمي في هذا المجال، سواء عبر طائرات الشحن أو في مخازن طائرات الركاب، كما أثنى عادل على الجهد المبذول من العاملين بشركة الشحن الجوى، والذي يعكس الالتزام بتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة الدولية، مضيفًا أن تجديد مثل هذه الاعتمادات والشهادات الدولية فى مختلف مجالات الشحن يمثل إضافة قوية تمنح الشركة فرصة أكبر لتوسيع نطاق عملها وجذب عملاء جدد، وتعزيز قدرتها التنافسية فى الأسواق العالمية.
اكد الطيار إيهاب الطحطاوي، رئيس شركة مصر للطيران للشحن الجوي أن تجديد الشهادة تم بعد مراجعة شاملة للإجراءات المتبعة في مجمعي بضائع القاهرة وبرج العرب، موضحًا أن العناية بشحنات الأدوية تبدأ منذ تلقي طلب الحجز وحتى تسليم الشحنة إلى الجهة المرسل إليها، عبر شبكة خطوطنا الجوية، وأن عملية المراجعة شملت العديد من الأنشطة، منها تدريب جميع الفئات المسؤلة عن التعامل مع الشحنات، وضمان جاهزية المعدات وصلاحيتها، وإجراء الصيانات الدورية لها، إضافة إلى التأكد من فعالية الثلاجات المستخدمة للتخزين، وتوزيع درجات الحرارة بشكل متساوٍ داخل غرف التبريد، وتطبيق نظام دقيق لمراقبة درجات الحرارة والإنذار المبكر عند حدوث أي خلل.
كما تم أيضاً مراجعة إجراءات التعامل مع الحاويات المبردة بكافة أنواعها، والتأكد من جاهزية المحطات الخارجية عبر وكلاء الخدمة لمناولة الشحنات، إلى جانب إجراء تقييم شامل للمخاطر (Risk Assessment) لضمان وجود خطط بديلة في حال حدوث أي طارئ.
ويُعد تجديد هذه الشهادة خطوة مهمة نحو الحصول على اعتمادات دولية إضافية، من بينها شهادة "CEIV Lithium batteries" الخاصة بمناولة البطاريات الليثيوم و شهادة "CEIV Fresh" الخاصة بمناولة الشحنات سريعة التلف مثل الخضروات والفاكهة والزهور، وشهادة "CEIV Live Animals" الخاصة بنقل الحيوانات الحية.
Previous Next

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات النفط الكبرى تستعد لمواجهة تحديات خفض اسعار الغاز
شركات النفط الكبرى تستعد لمواجهة تحديات خفض اسعار الغاز

الأموال

timeمنذ 6 ساعات

  • الأموال

شركات النفط الكبرى تستعد لمواجهة تحديات خفض اسعار الغاز

تستعد شركات النفط الكبرى لمواجهة فترة طويلة من الأسعار المنخفضة، والتي تعد الثالثة خلال أكثر من عقد من الزمان ، ويُتوقع أن يبلغ متوسط سعر البرميل نحو 65 دولارًا خلال الاشهر المتبقية من العام، مع استمرار تحالف "أوبك+" في زيادة الإنتاج. سيناريوهات مواجهة التحديات وكشف تقرير نشرته فاينانشال تايمز إلى أن الشركات الكبرى حددت عدة سيناريوهات لمواجهة التحديات حيث خفّضت الشركات النفطية الخمس الكبرى إنفاقها الرأسمالي بنسبة 2%، مع احتمال حدوث المزيد من الخفض إذا استمرت الأسعار المنخفضة. وتوقعت شركة وود ماكنزي أن يبلغ الإنفاق الرأسمالي نحو 98 مليار دولار في عام 2025، بانخفاض قدره 5% مقارنة بعام 2023. في حين حذّر بنك أوف أمريكا من احتمال هبوط أسعار النفط دون 60 دولارًا للبرميل خلال الربعين الثاني والثالث من هذا العام، مشيرًا إلى أن الشركات الكبرى قد لا تمتلك ما يكفي من المرونة بعد سنوات من خفض التكاليف. شركات تخفض تكاليفها وتستعد شركة إكسون موبيل لخفض تكاليفها بنحو 13 مليار دولار خلال خمس سنوات، استعدادًا لأي هبوط فيما تبلغ قيمتها السوقية نحو 472 مليار دولار. وخفّضت عدد موظفيها بنسبة 20%،حيث تستهدف تحقيق تدفق نقدي قدره 9 مليارات دولار عند سعر 60 دولارًا للبرميل. ومع ذلك، خفّض بنك HSBC توقعاته لأرباح الشركة لعام 2025 بنسبة 18%. أما شركة شل، فأشارت إلى قدرتها على دفع توزيعات أرباح للمساهمين حتى في حال انخفاض السعر إلى 40 دولارًا للبرميل، مؤكدة أنها ستواصل إعادة شراء الأسهم، ولو بمعدل نصف الحالي، إذا بلغ السعر 50 دولارًا الوكالة الدولية للطاقة حذّرت الوكالة الدولية للطاقة من تفاقم نقص عالمي وشيك في معادن حيوية مثل الليثيوم والنحاس بحلول عام 2035، نتيجة تركّز الإمدادات وعمليات التكرير في عدد محدود من الدول، مما قد يخلق ما يشبه "لحظة أوبك"، ولكن في قطاع المعادن. في تقريرها "التوقعات العالمية للمعادن الحيوية"، توقّعت الوكالة عجزاً بنسبة 40% في الليثيوم و30% في النحاس بحلول 2035، حتى إذا تم تنفيذ جميع المشاريع القائمة حالياً. وأكدت أن الطلب على الليثيوم تضاعف ثلاث مرات منذ 2020 وسيشهد تضاعفاً آخر حتى 2035، مدفوعاً بالطلب على البطاريات للسيارات الكهربائية وتخزين الطاقة، ليصل إلى 3.7 مليون طن مكافئ كربونات الليثيوم. وأشار التقرير إلى أن ثلاث دول فقط وهي أستراليا، والصين، وتشيلي، ستُهيمن على 69% من تعدين الليثيوم بحلول 2030، في حين ستتحكم الصين وحدها في 62% من قدرات التكرير. ورغم أن الصين لا تنتج سوى 22% من الليثيوم، فإنها تسيطر على 70% من عمليات تكريره عالمياً و95% من معالجته من الصخور الصلبة.

الكونغو الديمقراطية تسعى لاتفاق استثماري تاريخي مع الولايات المتحدة
الكونغو الديمقراطية تسعى لاتفاق استثماري تاريخي مع الولايات المتحدة

مستقبل وطن

timeمنذ 7 ساعات

  • مستقبل وطن

الكونغو الديمقراطية تسعى لاتفاق استثماري تاريخي مع الولايات المتحدة

يعقد مسؤولون من جمهورية الكونغو الديمقراطية آمالاً كبيرة على التوصل إلى اتفاق مرتقب مع الولايات المتحدة خلال الشهر المقبل، يهدف إلى تأمين استثمارات أمريكية ضخمة في قطاع المعادن الاستراتيجية. ويأتي هذا التحرك ضمن مساعي كينشاسا لإبرام اتفاق طموح مع واشنطن يمنح الشركات الأميركية حق الوصول إلى الاحتياطيات الهائلة من الليثيوم والكوبالت والكولتان التي تزخر بها البلاد، مقابل استثمارات في مشروعات البنية التحتية وتطوير المناجم. السلام مع رواندا على طاولة المفاوضات في الوقت ذاته، تأمل الكونغو في أن يُفضي الاتفاق المرتقب إلى إنهاء صراع دام أكثر من ثلاثين عاماً على حدودها الشرقية مع رواندا. إذ ترتبط هذه التحركات بخلفية جيوسياسية معقدة، تسعى فيها كينشاسا إلى تحقيق الاستقرار الداخلي بالتوازي مع جذب الاستثمارات الخارجية. اتفاق مزدوج محتمل بنهاية يونيو وبحسب ما نقلته صحيفة "فايننشال تايمز" عن مصدرين مطلعين على سير المفاوضات، فإن التوصل إلى اتفاق استثماري مع الولايات المتحدة، إلى جانب اتفاق سلام منفصل مع رواندا، قد يكون ممكنًا "بحلول نهاية يونيو/ حزيران". ومع ذلك، أشار المصدران إلى أن العقبات المحتملة ما تزال كبيرة، ما يجعل إنجاز هذه الاتفاقات ضمن الإطار الزمني المتوقع أمرًا غير محسوم. واشنطن تسعى لاستعادة نفوذها في قطاع التعدين تسعى الولايات المتحدة، من جانبها، إلى استعادة موطئ قدم لها في قطاع التعدين بالكونغو، والذي تهيمن عليه الصين منذ توقيعها اتفاقًا ضخمًا مع كينشاسا عام 2008، نصّ على تبادل البنى التحتية بالمعادن. وتُعتبر هذه الخطوة جزءًا من الاستراتيجية الأميركية الأوسع لمنافسة النفوذ الصيني في القارة الإفريقية، لاسيما في ما يتعلق بالمعادن الاستراتيجية اللازمة لصناعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة. تنويع الشراكات وتقليل الاعتماد على الصين في هذا السياق، صرّح وزير التعدين في الكونغو، كيزيتو باكابومبا، بأن الاتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يساعد البلاد على "تنويع شراكاتها"، وتقليل اعتمادها المفرط على الصين في استغلال ثرواتها المعدنية. وأضاف أن هذه الصفقة يمكن أن تمهّد أيضًا لتعاون إقليمي أوسع، يشمل دول الجوار مثل رواندا، في مجالات تصدير وتصنيع المعادن. التوترات لا تزال حاضرة في خلفية المفاوضات رغم الأمل المعقود على الاتفاقات المرتقبة، لم تخلُ المحادثات من التوتر. فقد شدد مسؤولون كونغوليون على أن الحديث عن إضفاء الشرعية على مشاركة رواندا في تجارة المعادن داخل الكونغو لا يمكن أن يتم قبل انسحاب قوات التمرد التابعة لحركة "M23" من الأراضي التي سيطرت عليها منذ يناير، إلى جانب انسحاب القوات الرواندية التي يُعتقد أنها تقدم الدعم لتلك الجماعات المسلحة. اتهامات متبادلة بين الكونغو ورواندا تتهم الكونغو رواندا منذ سنوات طويلة باستغلال ذريعة المخاوف الأمنية على الحدود كغطاء لنهب مواردها، وعلى رأسها الكولتان المستخدم في صناعة الهواتف المحمولة، إلى جانب الذهب. في المقابل، تنفي الحكومة الرواندية تلك الاتهامات، مؤكدة أنها لا تدعم حركة M23، وتزعم أن قواتها العسكرية تتحرك دفاعًا عن النفس ضد ما تعتبره تهديدات أمنية عبر الحدود.

أسبوع التعدين الإفريقي يناقش إطلاق تدفقات استثمارية جديدة خلال أكتوبر 2025
أسبوع التعدين الإفريقي يناقش إطلاق تدفقات استثمارية جديدة خلال أكتوبر 2025

البورصة

timeمنذ 9 ساعات

  • البورصة

أسبوع التعدين الإفريقي يناقش إطلاق تدفقات استثمارية جديدة خلال أكتوبر 2025

تقام فعاليات أسبوع التعدين الإفريقي (AMW) في الفترة من الأول إلى الثالث من أكتوبر 2025 في كيب تاون بجنوب إفريقيا. وبحسب منصة 'إنرجي كابيتال باور'، يعد هذا الحدث منصة إفريقية رفيعة المستوى مصممة لإطلاق تدفقات استثمارية جديدة، وتسريع الاعتماد التكنولوجي، وتعزيز النمو المستدام والشامل عبر مشهد التعدين في القارة. وأشارت إلى أن أسبوع التعدين الإفريقي 2025 يمهد الطريق للاستثمار والابتكار، كما يوحد قادة الصناعة والمستثمرين والمبتكرين لدفع الاستثمار والاستدامة والنمو المدفوع بالتكنولوجيا عبر قطاع التعدين في إفريقيا، ومع وصول الطلب العالمي على المعادن الحيوية، مثل الليثيوم والكوبالت والنحاس، إلى مستويات غير مسبوقة، وضعت احتياطيات المعادن الهائلة في إفريقيا، القارة في قلب التحول العالمي للطاقة. وأضافت المنصة أنه من تشغيل السيارات الكهربائية إلى توفير البنية التحتية للطاقة المتجددة، تعد هذه الموارد ضرورية لمستقبل العالم منخفض الكربون، وفي ذات الوقت تمتلك إفريقيا العديد من المفاتيح، وبينما يتسابق العالم لتأمين وصول مستقر وطويل الأجل إلى هذه المعادن، تتحول الأضواء بشكل متزايد نحو الأسواق الإفريقية. ومن خلال جمع قادة حكوميين ومديرين تنفيذيين للتعدين وممولين ومقدمي خدمات التكنولوجيا تحت سقف واحد، سيشكل (AMW) الحوار الاستراتيجي لعقد الصفقات التي تحدد الحقبة التالية من التعدين الإفريقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store