logo
حملة أزياء دنماركية تشعل غضب الاحتلال الإسرائيلي

حملة أزياء دنماركية تشعل غضب الاحتلال الإسرائيلي

كوبنهاجن/وكالة الصحافة اليمنية//
أثار موقع الأزياء الإلكتروني الدنماركي «نتووكير13» جدلاً واسعاً بعد إطلاقه مجموعة ملابس جديدة تحت عنوان 'الانتفاضة العالمية'، تحتوي على شعارات وتصاميم مُناهضة للاحتلال الإسرائيلي، ما دفع إلى موجة من الغضب في أوساط الاحتلال.
وتضم المجموعة التي طُرحت على الموقع قمصاناً مطبوعاً عليها عبارات، مثل: «الصهاينة غير مرحبٍ بهم هنا»، إضافة إلى صورٍ لأبي عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.
وقد ظهر وجه أبوعبيدة مدموجاً مع خريطة لفلسطين على خلفية سوداء في أحد التصميمات، ما اعتبرته صحيفة 'يديعوت أحرنوت'، العبرية، دعماً علنياً لـ حماس.
ويصل سعر القطع في هذه المجموعة إلى نحو 35 دولارا، مع فرض الموقع رسوماً إضافية على شحن الطلبات إلى مناطق الاحتلال، في إشارة صريحة إلى رفض البيع للإسرائيليين، وفق وصف الموقع نفسه، هذه الخطوة أثارت موجة من الانتقادات من قبل المستوطنين الذين اعتبروا الأمر تحريضاً وتمييزاً واضحاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

25 دولة ومنظمة دولية تندد بـ"تقطير المساعدات إلى غزة وقتل المدنيين"
25 دولة ومنظمة دولية تندد بـ"تقطير المساعدات إلى غزة وقتل المدنيين"

اليمن الآن

timeمنذ 15 دقائق

  • اليمن الآن

25 دولة ومنظمة دولية تندد بـ"تقطير المساعدات إلى غزة وقتل المدنيين"

نددت 25 دولة ومنظمة دولية، بينها بريطانيا وفرنسا وكندا، بـ"تقطير المساعدات إلى غزة، وقتل المدنيين بطريقة لا إنسانية". جاء ذلك في بيان مشترك، الاثنين، لوزراء خارجية 25 دولة بينها بريطانيا وفرنسا وكندا، إضافة إلى مفوضة الاتحاد الأوروبي للمساواة وإدارة الأزمات حاجة لحبيب، حول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة. ودعا البيان إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية في غزة، مشيرا إلى أن معاناة المدنيين في غزة وصلت إلى أبعاد جديدة. وأضاف البيان أن "نموذج تقديم المساعدات الذي تنتهجه الحكومة الإسرائيلية خطير، ويؤدي إلى تفاقم عدم الاستقرار، ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية". وتابع "ندين (سياسة) تقطير المساعدات والقتل غير الإنساني للمدنيين، بما في ذلك الأطفال، الذين يسعون إلى تلبية احتياجاتهم الأساسية من الماء والغذاء". ووصف البيان مقتل أكثر من 800 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات بـ "المروع"، مؤكدا أنه "من غير المقبول أن تمنع الحكومة الإسرائيلية المدنيين من الحصول على المساعدات الإنسانية الأساسية". ودعا البيان إسرائيل أن الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي. كما دعا البيان للإفراج الفوري عن الأسرى الإسرائيليين بدون قيد أو شرط. وأكد البيان أن وقف إطلاق النار المتفاوض عليه هو الأمل الأفضل لعودة الأسرى إلى ديارهم وإنهاء معاناة عائلاتهم. وأضاف "ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى رفع القيود المفروضة على تدفق المساعدات على الفور والسماح بشكل عاجل للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالقيام بعملها المنقذ للحياة بأمان وفعالية". وطالب البيان كافة الأطراف إلى حماية المدنيين والوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي. وأعرب البيان عن رفضه لمقترحات نقل السكان الفلسطينيين إلى "مدينة مساعدات إنسانية"، مؤكدا أن النزوح القسري الدائم يشكل انتهاكا للقانون الإنساني الدولي. كما أعرب البيان عن معارضته بشدة لأية خطوات تهدف إلى إحداث تغيير إقليمي أو ديموغرافي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف أن "خطة الاستيطان E1 التي أعلنت عنها الإدارة المدنية الإسرائيلية، من شأنها أن تقسم دولة فلسطين إلى قسمين، وهو انتهاك صارخ للقانون الدولي، ومن شأنه أن يقوض بشكل خطير حل الدولتين". وأشار البيان إلى تسارع وتيرة بناء المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، تزامنا مع تصاعد أعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين. وأكد الدعم الكامل لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر لإنهاء الصراع في غزة. والأحد، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفاع عدد الضحايا من الفلسطينيين الذين يحاولون الوصول للغذاء بمراكز "المساعدات الأمريكية الإسرائيلية" إلى "995 شهيدا و6 آلاف و11 مصابا و45 مفقودا" منذ 27 مايو الماضي. كما أعلنت وزارة الصحة بغزة، الأحد، أن سياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل قتلت 86 فلسطينيا منهم 76 طفلا جراء سوء التغذية. وحذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في اليوم نفسه، من أن القطاع أصبح على أعتاب "الموت الجماعي"، بعد أكثر من 140 يوما من إغلاق المعابر. ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تهربت إسرائيل من الاستمرار في تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود. وتشن إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 200 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

بيان مشترك لـ25 دولة يطالب بإنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً
بيان مشترك لـ25 دولة يطالب بإنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

بيان مشترك لـ25 دولة يطالب بإنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً

طالب بيان مشترك لـ25 دولة صادر عن الحكومة البريطانية، اليوم الإثنين، بضرورة إنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً. طالب بيان مشترك لـ25 دولة صادر عن الحكومة البريطانية، اليوم الإثنين، بضرورة إنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً. وأكد البيان الموقع من وزراء خارجية 25 دولة، أن معاناة المدنيين في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة، مشدداً على أن نموذج حكومة "إسرائيل" بتقديم المساعدات خطير ويؤجج عدم الاستقرار، ويحرم المدنيين من كرامتهم الإنسانية. وندد البيان بسياسات حكومة الكيان الإسرائيلي، بما في ذلك حرمان السكان من المساعدات، وقتل المدنيين، ومخططات التهجير التي تُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. واستهل بعبارة: "نحن الموقعون أدناه، نجتمع برسالة بسيطة وعاجلة: يجب أن تنتهي الحرب في غزة فوراً". وقال البيان إن "أكثر من 800 فلسطيني قتلوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية من ماء وغذاء"، واصفًا ذلك بأنه "أمر مروع وغير إنساني". وأكد أن حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية "غير مقبول، ويجب على "إسرائيل" الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي'. ورفض البيان بشدة مقترحات "إسرائيل" بشأن إنشاء ما يسمى بـ"المدينة الإنسانية"، مؤكدًا أنها "غير مقبولة تمامًا"، وأن التهجير القسري الدائم يُعد انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي. وعبر الموقعون على البيان، عن معارضتهم الشديدة لأي خطوات نحو تغيير جغرافي أو ديموغرافي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأشار إلى أن خطة الاستيطان E1، إذا تم تنفيذها، فإنها ستؤدي إلى تقسيم الدولة الفلسطينية إلى جزأين، ما يشكل "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي'. وأدان البيان تسارع الاستيطان وعنف المستوطنين في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، داعيًا إلى وقفه فورًا. ودعا حكومة الكيان الإسرائيلي إلى رفع القيود فورًا عن تدفق المساعدات الإنسانية، وتمكين الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية من أداء مهامها بشكل آمن وفعّال لإنقاذ الأرواح. وشدد على ضرورة حماية المدنيين والوفاء بالالتزامات القانونية الدولية، في ظل الوضع الكارثي الذي يعيشه سكان القطاع. وتطرق البيان إلى قضية الأسرى، مؤكدًا أن من لا يزالون أسرى لدى "حماس" منذ 7 أكتوبر 2023 "يعانون معاناة شديدة"، معتبرًا أن وقف إطلاق النار المتفاوض عليه هو "أفضل أمل" لإعادتهم وإنهاء معاناة عائلاتهم. وفي ختام البيان، دعت الدول الموقعة إلى وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط، مؤكدة أن "مزيدًا من إراقة الدماء لا طائل منه". وجدّدت الدول الموقعة للبيان، دعمها الكامل لجهود مصر وقطر والولايات المتحدة من أجل إنهاء "الحرب". ووقع البيان وزراء خارجية كل من: المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، إسبانيا، بلجيكا، السويد، أيرلندا، الدنمارك، النرويج، فنلندا، أيسلندا، إستونيا، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورغ، هولندا، بولندا، النمسا، سلوفينيا، البرتغال، كندا، أستراليا، نيوزيلندا، واليابان. وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 59,029 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 142,135 آخرين، حتى اليوم الاثنين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

عدوان جديد على ميناء الحديدة.. لماذا لجأت إسرائيل إلى الطائرات المسيّرة؟
عدوان جديد على ميناء الحديدة.. لماذا لجأت إسرائيل إلى الطائرات المسيّرة؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

عدوان جديد على ميناء الحديدة.. لماذا لجأت إسرائيل إلى الطائرات المسيّرة؟

يمن إيكو|تقرير: تعرض ميناء الحديدة، اليوم الإثنين، لعدوان جديد شنه الجيش الإسرائيلي، وذلك بالتزامن مع إعلان الانهيار المالي لميناء إيلات بسبب الحصار البحري التي تنفذه قوات صنعاء في البحر الأحمر، وقد نفذت الهجمات بطائرات مسيرة للمرة الأولى في مؤشر على مخاوف إسرائيلية واضحة من خطر الدفاعات الجوية اليمنية. وقالت مصادر محلية إن سلسلة غارات استهدفت الميناء قبل ظهر اليوم. وأصدر الجيش الإسرائيلي بياناً، رصده موقع 'يمن إيكو'، قال فيه إنه استهدف 'معدات هندسية تعمل على ترميم البنية التحتية للميناء، بالإضافة إلى خزانات وقود وسفن وبنية تحتية أخرى'. وجاءت الغارات تزامناً مع إعلان الانهيار المالي الكامل لميناء إيلات، البوابة البحرية الوحيدة لإسرائيل على البحر الأحمر، بسبب تراكم الديون والخسائر الناتجة عن الحصار البحري الذي تنفذه قوات صنعاء والذي يمنع وصول السفن إلى الميناء عبر البحر الأحمر منذ أواخر 2023. لماذا استخدمت إسرائيل المسيّرات؟ نقلت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' عن مسؤولين عسكريين قولهم إن هجمات اليوم نفذت بواسطة طائرات مسيّرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، خلافاً للهجمات السابقة التي كانت تنفذ بعشرات المقاتلات التي ترافقها طائرات التزود بالوقود. وهذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الجيش الإسرائيلي طائرات بدون طيار لشن هجمات على اليمن، الأمر الذي يثير تساؤلات حول سبب تغيير التكتيكات الإسرائيلية، وعما إذا كان تغييراً 'اضطرارياً' بسبب مخاطر النيران الدفاعية لقوات صنعاء. وفي الهجوم السابق الذي نفذه الجيش الإسرائيلي على الحديدة قبل نحو أسبوعين، قالت قوات صنعاء إن دفاعاتها الجوية 'نجحت في التصدي للعدوان وإفشال مخططه لاستهداف عدد من المدن اليمنية، وذلك من خلال إجبار العديد من التشكيلات القتالية المشاركة في العدوان على مغادرة الأجواء بدون أن تتمكن من شن الغارات'. وكشف قائد حركة 'أنصار الله' عبد الملك الحوثي، أن الدفاعات الجوية لقوات صنعاء منعت الجيش الإسرائيلي من استكمال تنفيذ أهدافه في ذلك الهجوم، وأجبرته على شن الغارات 'من خارج الأجواء اليمنية'. وفي وقت سابق من هذا الشهر، نقلت صحيفة يديعوت أحرنوت عن مسؤول ملف اليمن في سلاح الجو الإسرائيلي قوله: 'رغم الخبرة التي اكتسبناها في العمل ضد إيران، فإن الهجمات على اليمن لا تزال عملية معقدة تتطلب إعادة التزود بالوقود في الطريق، ورحلات جوية تستغرق ساعات، والتعامل مع منظومة دفاع جوي منتشرة في البلاد'. وكانت المخاوف المتعلقة بالدفاعات الجوية لقوات صنعاء قد ارتفعت بشكل كبير بعد أن أقر مسؤولون أمريكيون لصحيفة 'نيويورك تايمز'، في مايو الماضي، بأن مقاتلات أمريكية من نوع (إف-35) و(إف-16) كادت أن تصاب بصواريخ دفاعية يمنية خلال الحملة العسكرية التي شنتها إدارة ترامب على اليمن. وفي نهاية الشهر نفسه، قالت مجلة 'فوربس' الأمريكية إنه: 'لا ينبغي لإسرائيل أن تستهين بدفاعات الحوثيين الجوية، التي هددت في مرحلة ما طائرة إف-35 أمريكية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store