logo
شرطة دبي تطلق الدورة الخامسة من بطولة «الألعاب الإلكترونية»

شرطة دبي تطلق الدورة الخامسة من بطولة «الألعاب الإلكترونية»

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
الشحي: المحافظة على الصحة العامة والعقلية لمستخدميها بالاعتدال في ممارستها
أعلنت القيادة العامة لشرطة دبي، مُمثلة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، إطلاق فعاليات الدورة الخامسة من بطولة شرطة دبي للألعاب الإلكترونية، في نادي ضباط شرطة دبي في منطقة الجداف، بجوائز تصل إلى 200 ألف درهم، وستُقام يومي 17 و18 أغسطس.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي، عقدته القيادة العامة.
وأضاف الرائد عبدالله الشحي، نائب مدير إدارة الجرائم الإلكترونية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، زيادة الإقبال في هذه الدورة بنسبة 50% عن الدورة السابقة، ما يؤكد ضرورة زيادة الوعي المجتمعي، خصوصاً بين الشباب، بشأن اللعب المتوازن، والحذر من التعامل مع الغرباء عبر الشاشات الإلكترونية.
التعامل بتوازن
وأضاف أن الهدف من البطولة تعزيز ثقافة التعامل مع الألعاب الإلكترونية بتوازن، والحثّ على المحافظة على الصحة العامة والعقلية لمستخدمي هذا النوع من الألعاب عبر الاعتدال في ممارستها، والتوعية بأهمية المحافظة على الخصوصية وعدم مشاركة المعلومات والبيانات والصور مع الغرباء بالمحادثات عبر بعض الألعاب. والتوعية بالجرائم الإلكترونية الشائعة الخاصة بهذا النوع من الألعاب، وتعزيز الوعي بالتعاملات المالية الإلكترونية والجرائم التي يمكن أن ترتبط بها.
وقال يأتي تنظيم البطولة نظراً للإقبال الكبير على هذا النوع من الرياضات الإلكترونية من الشباب في العالم، وتماشياً مع الفعاليات المُستمرة التي تنفذها القيادة العامة لشرطة دبي بهدف العمل على رفع نسبة الوعي خاصة لجيل الشباب، وخلق تحدّ بين المشاركين، وشغل أوقات فراغهم تزامناً مع الإجازة الصيفية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيصل السويدي.. شغف بالسفر بحثاً عن حكايات الأساطير
فيصل السويدي.. شغف بالسفر بحثاً عن حكايات الأساطير

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

فيصل السويدي.. شغف بالسفر بحثاً عن حكايات الأساطير

يرى في الجغرافيا حكاية، وفي كل قرية بعيدة فصلاً لم يكتب بعد، وفي كل شخص يلتقيه احتمالاً لبطل رواية قادمة. يقول الدكتور فيصل السويدي لـ «البيان»: «جواز السفر الإماراتي فتح لي أبواب قارات مغلقة للبعض. نحن في الإمارات نحلم ونحقق، ونسافر لا لنرى فقط، بل لنكتب ونعيش تفاصيل العالم كما لم نعشها من قبل». هو كاتب، لا شاعر، لكنه يكتب كما لو كان يرسم مشهداً نابضاً بالحياة؛ فالقارئ في نصوصه لا يكتفي بالقراءة، بل «يرى ويسمع ويشم»، كما يقول دائماً. وقال: «كنا نعرف أنه يقيم في مزرعته من خلال اطلاعنا على أفلام وثائقية عنه وعن تاريخه، فانطلقنا للبحث عنه. أخبرنا جاره بأنه يشتغل في الزراعة في الصباح ويكون متفرغاً عادة في المساء. عدنا لاحقاً، فوجدناه بانتظارنا، يستقبلنا بابتسامة عريضة. أهديناه تمراً وبعضاً من كتبي، وكان فرحاً بها. فشعوب أمريكا اللاتينية تقدر الهدايا الثقافية كثيراً، وتحدثنا معه بلغته «الإسبانية» التي أجيدها وقال لنا إن اللغة الإسبانية ثرية بالكلمات ذات الأصول العربية». ويضيف: «كان بسيطاً، عفوياً، وشخصاً اجتماعياً. وقد خرجت من اللقاء بقناعة راسخة بأن العظمة أحياناً تكون في البساطة وأن المظاهر ليست المعيار الحقيقي». اللغة تفتح لنا آفاقاً وأبواباً ما كانت مفتوحة قبل». وعن روايته «القرية التي حلقت فوقها الملائكة» والتي وصلت إلى أربع قارات وترجمت حتى الآن إلى 12 لغة، والسبب يقول السويدي: «أولاً العلاقة التشاركية بين المؤلف والناشر، كنا نحرر ونسوق ونتناقش كفريق. ثانياً، تعطش الآخر لنا ولثقافتنا، فالرواية تشبهنا ونابعة من بيئتنا، فهي تمد جسور التواصل مع الآخر اللاتيني. ثالثاً، الفضل الكبير بعد الله سبحانه يعود للحراك الثقافي في إمارة الشارقة للترجمة وتحديداً هيئة الشارقة للكتاب ومنحة الشارقة للترجمة، التي قدمت دعماً كبيراً لا يمكن تجاهله». ويسعى السويدي لاكتشاف الأماكن والناس والحكايات والأساطير، والخرافات، والتاريخ، والجغرافيا، وعن ذلك يقول: «الكاتب الحقيقي لا يتوقف عن الفضول المعرفي، والذي يتجلى في السفر إلى الوجهات غير الروتينية حيث أبحث عن المتفرد، عن الغريب وعن الجميل، وهذا يصب في مصلحة رواياتي بطريقة أو بأخرى. أسعى لتقديم مادة تليق بالمتابع على وسائل التواصل الاجتماعي وتليق بالقارئ، وأنا أقول دائماً مازحاً لأي شخص التقي به ويحمل قصة مشوقة: «قد تكون بطل روايتي القادمة»». وفي موقف آخر في أمريكا اللاتينية يقول السويدي: «لم أتمكن من الدفع ببطاقتي، فأصر أصحاب المحل أن يتكفلوا بالمبلغ. هذا الاحترام المتبادل لا يشترى، بل يكتسب». وهذه شهادة لا يراها مجرد مجاملة، بل دلالة على عمق التفاعل مع النص. ويضيف: «أنا أنتمي لثقافتي واعتز بها كثيراً وأمد جسور التواصل إلى الثقافات الأخرى، تأثرت بالمدرسة اللاتينية كثيراً، خصوصاً الواقعية السحرية، وهذا يظهر في التنوع السردي، وفي التفاصيل التي تحمل ألواناً وروائح وأصواتاً من كل قارة». وبالرغم من زياراته المتعددة، لا تزال هناك وجهات يحلم بها. ويردف: «أحلم بزيارة كولومبيا، يقال إن لغتهم الإسبانية أنقى لغة على وجه الأرض، وإنها موطن للشعراء والأدباء والشعر جزء من حياتهم اليومية. كما أتوق لزيارة مدينة لاباز في بوليفيا، التي كتبت عنها قبل أن أزورها، حتى ظن البعض أنني عشت فيها». ويختتم حديثه: «أحياناً نكتب عن مدن لم نزرها بعد، لكنها تسكن خيالنا... ونحن نعيش الحكاية قبل أن نحكيها».

حمد الشامسي: نموذج عالمي رائد في دعمهم
حمد الشامسي: نموذج عالمي رائد في دعمهم

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

حمد الشامسي: نموذج عالمي رائد في دعمهم

أكد المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، النائب العام للاتحاد، أن دولة الإمارات تمضي بثبات نحو ترسيخ نموذج عالمي رائد في دعم وتمكين الشباب، باعتبارهم الثروة الحقيقية للوطن، وركيزة أساسية في مسيرة التنمية المستدامة وبناء المستقبل. وأشار إلى أن الشباب يشكّلون محوراً استراتيجياً في رؤية الدولة نحو المستقبل، وأن الاستثمار في طاقاتهم ومهاراتهم يمثل أولوية وطنية راسخة. وأوضح أن احتفاء الإمارات باليوم العالمي للشباب، (12 أغسطس من كل عام)، يجسّد التزامها بتعزيز مشاركة الشباب في صنع القرار وتوسيع آفاقهم القيادية والمعرفية، بما يُمكّنهم من المساهمة الفاعلة في صناعة المستقبل. ونوّه بالنجاحات اللافتة التي حققها شباب الإمارات في مختلف المجالات. وأكد أن النيابة العامة تولي اهتماماً كبيراً بكوادرها الشابة، عبر توفير بيئة محفزة للعمل والابتكار، واعتماد منظومة متكاملة من برامج التدريب والتأهيل التي تُعزز جاهزيتهم وتشكل دافعاً إلى التميز المهني والمؤسسي.

لطيفة بنت محمد: شباب الإمارات منارات الإبداع وركائز النهضة
لطيفة بنت محمد: شباب الإمارات منارات الإبداع وركائز النهضة

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

لطيفة بنت محمد: شباب الإمارات منارات الإبداع وركائز النهضة

أكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن شباب الإمارات منارات الإبداع، وركائز النهضة والقوة التي تقودنا إلى آفاق جديدة من النمو والريادة. وقالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، عبر حسابها على منصة «إكس»: «من عقولهم يبدأ الابتكار ويرتقي الإبداع، وفي قلوبهم تنبض الأحلام، وبتمكينهم تُبنى الأوطان.. شبابنا ليسوا فقط أمل الغد، بل روّاد اليوم، وصانعو المستقبل.. تحيّة لشباب الإمارات الطامح، بمناسبة اليوم الدولي للشباب، أنتم منارات الإبداع، وركائز النهضة.. والقوة التي تقودنا إلى آفاق جديدة من النمو والريادة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store