logo
دبلوماسي إيراني رفيع المستوى: النظام مستعد للتخلي عن تخصيب اليورانيوم.. ويسعى إلى مفاوضات بقيادة ترامب

دبلوماسي إيراني رفيع المستوى: النظام مستعد للتخلي عن تخصيب اليورانيوم.. ويسعى إلى مفاوضات بقيادة ترامب

24 القاهرةمنذ 6 ساعات

كشف دبلوماسي إيراني رفيع المستوى أن القيادة الإيرانية مستعدة للتخلي عن تخصيب اليورانيوم لإنقاذ النظام، قائلًا: أولويتنا الحقيقية هي البقاء.
الحرب بين إسرائيل وإيران
وحذّر متحدثًا لوسائل إعلام إيرانية دون الكشف عن هويته، من أن الصراع المتصاعد مع
إسرائيل
يشلّ الجيش الإيراني والاقتصاد والمعنويات العامة. وقال: "لا نريد تكرار خطأ صدام حسين"، داعيًا إلى المفاوضات و"حل يحفظ ماء الوجه".
وأكد أن المرشد الأعلى خامنئي والحكومة مستعدان لاتفاق حقيقي، ويعتقد أن الرئيس السابق ترامب وحده قادر على التوسط في السلام بسرعة. وقال: "قد يكون السيد ترامب الشخص الوحيد القادر على إنهاء هذا الوضع بسرعة وسلام".
تأتي المقابلة بعد أيام من الغارات الإسرائيلية المكثفة التي أسفرت عن مقتل 128 شخصًا في إيران وإصابة أكثر من 900 آخرين، وفقًا لوزارة الصحة الإيرانية. وتقول إسرائيل إن 24 إسرائيليًا قُتلوا منذ يوم الجمعة، من بينهم 8 في هجمات ليلية.
بينها مكتب المرشد.. إسرائيل تستعد لاستهداف مواقع سيادية في إيران
إعلام عبري: إيران بدأت استهداف منازل قيادات إسرائيلية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان
ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان

تحيا مصر

timeمنذ 30 دقائق

  • تحيا مصر

ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان

قال الرئيس الأمريكي ترامب: الإيرانيون يريدون التوصل إلى اتفاق وعليهم إبرام صفقة وقال ترامب:"إسرائيل تبلي بلاء حسنا للغاية وقدمنا الكثير من الدعم لها" الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأضاف الرئيس الأمريكي:" لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان.. الإيرانيون يريدون التوصل إلى اتفاق وعليهم إبرام صفقة". ترامب: يجب توصل إيران وإسرائيل إلى اتفاق وأمس، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على ضرورة أن تتوصل إيران وإسرائيل إلى اتفاق، لافتا إلى أنه سيعقد اتفاق مع البلدين كما فعل مع الهند وباكستان خلال فترة التصعيد العسكري التي وقعت في الشهر الماضي. وقال ترامب": تُجرى الآن الكثير من الاتصالات والاجتماعات بشأن التهدئة بين إيران وإسرائيل.. سنتوصل إلى سلام قريباً". وأضاف:" سأعقد اتفاقا بين ‎إيران وإسرائيل كما فعلت مع الهند وباكستان.. اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى". وسبق وأكد الرئيس الأمريكي إن الولايات المتحدة "ليس لها أي علاقة" بالهجوم الإسرائيلي على إيران لكنه حذر من أن أي هجوم ضد الولايات المتحدة سيقابل "بكل قوة وقدرة" الجيش الأمريكي. وحول آخر تطورات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرات إلى سكان طهران بالإخلاء الفوري من وسط العاصمة تمهيداً لشن هجمات ضدها. وذلك ردًا على الهجوم الذي شنته إيران استهدف عمق الدولة العبرية الجيش الإسرائيلي يدعو سكان طهران إلى الإخلاء الفوري ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي بيان عبر منصة إكس باللغة العربية العبرية قائلاً:"انذار عاجل إلى السكان والعاملين والمتواجدين في مربع 3 في طهران في المنطقة التي يتم عرضها في الخارطة المرفقة:في الساعات المقبلة سيعمل الجيش الإسرائيلي في المنطقة وفق ما عمل في الأيام الأخيرة في انحاء طهران لمهاجمة بنى عسكرية تابعة للنظام الإيراني". وشنت إسرائيل هجوم استهدف هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، وجاءت هذه الضربة قبل تحذيرات من جانب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأنه سيتم استهداف المبنى. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قبل الهجوم بلحظات هدد بتدمير هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية، بعد دعوة السكان لإخلاء المنطقة المحيطة بمقر هذه الهيئة في شمال شرق طهران. هذا، وكشف مصدر إسرائيلي أن الهجوم الإسرائيلي قد يستمر لمدة أسبوعين وقال:" قد تستغرق العملية الإسرائيلية ضد إيران ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، لكن الإطار الزمني يعتمد على القرارات التي يتخذها المستوى السياسي بشأن نطاق الحملة". وأضاف المسؤول: "هناك مجموعة من الأهداف العسكرية يُمكننا استهدافها بسرعة كبيرة. إذا قرروا توسيع نطاقها لتشمل رموزًا حكومية وأهدافًا اقتصادية، فسيستغرق الأمر وقتًا أطول". وتابع قائلاً إن:" الهدف هو التوصل إلى اتفاق نووي أكثر صرامة بين إيران والقوى الغربية.. وتهدف إسرائيل إلى "إلحاق قدر كاف من الضرر [بالبرنامج النووي] للعودة إلى الدبلوماسية والتوصل إلى اتفاق جيد".

كيف أفسد نتنياهو إحتفال ترامب بعيد ميلاده؟
كيف أفسد نتنياهو إحتفال ترامب بعيد ميلاده؟

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

كيف أفسد نتنياهو إحتفال ترامب بعيد ميلاده؟

كان من المفترض أن يكون يومًا احتفاليًا بامتياز، حيث اجتمعت الحشود في العاصمة الأمريكية واشنطن للاحتفال بعيد ميلاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التاسع والسبعين، في أجواء مصاحبة لعرض عسكري ضخم بمناسبة مرور 250 عامًا على تأسيس الجيش الأمريكي. وعلى وقع الأناشيد الوطنية والاستعراضات العسكرية المبهرة، بدا أن ترامب يستعيد لحظة من مجده السياسي وسط حضور عائلي ورسمي كثيف، في فعالية وُصفت بأنها جزء من استعراض مبكر للانتخابات الرئاسية المقبلة. غير أن الأجواء ما لبثت أن تغيّرت بشكل دراماتيكي، بعدما بدأت وكالات الأنباء تبث أخبارًا عاجلة عن هجوم إسرائيلي مكثف استهدف منشآت عسكرية داخل إيران. ورغم أن ترامب حافظ على رباطة جأشه في بداية الأمر، فإن ملامح القلق بدت واضحة عليه لاحقًا، مع ازدياد الاتصالات الهاتفية التي تلقاها خلال الحفل، وسط تأهب أمني ملحوظ. الهجوم الإسرائيلي، الذي وصفته تل أبيب بأنه "رد على تهديدات مباشرة للأمن القومي"، ألقى بظلال ثقيلة على الحدث. فقد غادر عدد من الضيوف مبكرًا، فيما تزايدت التكهنات حول طبيعة الرد الإيراني، خاصة مع عدم صدور أي بيان رسمي من البيت الأبيض أو البنتاغون في الساعات الأولى. أما ترامب، فرغم محاولاته التركيز على خطابه الاحتفالي، بدا مشتت الذهن، وأشارت تقارير إعلامية إلى أن بعض مستشاريه حاولوا تهدئة الأجواء خلف الكواليس، دون جدوى. المفارقة التي أثارت الجدل تمثلت في التهنئة الرسمية التي وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى ترامب، والتي ربط فيها بين الضربات العسكرية الإسرائيلية ودعم ترامب التاريخي لإسرائيل، واصفًا إياه بـ "القائد الشجاع". تهنئة وُصفت في دوائر أمريكية بأنها ذات طابع استعراضي واستفزازي، وقد تُفسّر على أنها توريط دبلوماسي غير مباشر لترامب في عملية عسكرية لم يعلق عليها بعد. وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية لم تغفل هذا التداخل الغريب بين أجواء الاحتفال والتصعيد العسكري. فقد علّقت صحيفة فايننشال تايمز بأن العرض العسكري الذي كان يُفترض أن يكون مشهدًا للقوة الوطنية تحول فجأة إلى لحظة من الحذر الاستراتيجي، بينما اعتبرت الغارديان أن نتنياهو "سرق الأضواء من ترامب في لحظة كان الأخير بأمس الحاجة إليها لتعزيز صورته الانتخابية". هكذا، لم يكن عيد ميلاد ترامب كأي احتفال سابق. فبين الدبابات التي جابت الشوارع، والألعاب النارية التي أضاءت سماء العاصمة، تسللت رائحة الحرب إلى الحفل، وبدّدت الكثير من وهج المناسبة. وبينما كان من المتوقع أن يخرج ترامب من هذه الليلة بمكسب سياسي رمزي، وجد نفسه في قلب نقاش داخلي ودولي حول احتمالات التصعيد في الشرق الأوسط، ومسؤولية الولايات المتحدة تجاه ما يحدث هناك.

ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان
ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الاثنين، أن إيران تسعى للتوصل إلى اتفاق، مؤكدًا أهمية إبرام صفقة معها. ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان مواضيع مشابهة: ترامب يعارض خطة إسرائيلية لاستهداف المرشد الإيراني وأضاف أن 'إيران لا تحقق مكاسب في هذه الحرب، وعليها الدخول في حوار قبل أن يفوت الأوان'، مشددًا على أن طهران تبدي رغبة في خفض التصعيد. كما أكد على قوة العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، قائلاً: 'علاقتنا مع إسرائيل قوية' آخر تطورات العلاقات الإيرانية الإسرائيلية يتساءل الكثيرون عن آخر التطورات بين إيران وإسرائيل، حيث تشهد العلاقات تصاعدًا جديدًا مع زيادة التقارير حول استهداف منشآت حيوية في طهران من قبل تل أبيب، يأتي هذا التصعيد في ظل توترات متجددة تؤثر على الاستقرار الإقليمي، حيث تتابع الدول والعالم عن كثب مجريات الأحداث وتأثيرها المحتمل على الأمن والسلام في المنطقة، وشهدت المنطقة تطورًا عسكريًا لافتًا يوم السبت الماضي، حيث نفذت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية المركزة على منشآت طاقة حيوية داخل إيران، أبرزها حقل الغاز 'بارس الجنوبي' الذي يعد من أبرز مصادر الطاقة العالمية، بالإضافة إلى مستودعات وقود ومصافي في العاصمة طهران، وأدت هذه الهجمات إلى اندلاع حرائق وإيقاف جزئي لعمليات الإنتاج، مما أثار قلقًا واسعًا بشأن انعكاسات ذلك على أسواق النفط والغاز الدولية. اقرأ كمان: سلطنة عمان تؤجل الجولة السادسة من محادثات أمريكا وإيران وفي هذا التقرير، سنستعرض لكم متابعينا وزوار موقع «نيوز رووم» الإخباري، كافة التفاصيل حول آخر التطورات الإيرانية الإسرائيلية بعد استهداف تل أبيب منشآت حيوية في طهران. وجاءت آخر التطورات الإيرانية الإسرائيلية كما يلي: جاءت هذه الضربات كجزء من تصعيد متبادل بدأ يوم الجمعة الماضية، حيث شنت إسرائيل سلسلة من الهجمات على مواقع عسكرية ونووية داخل إيران، استهدفت خلالها قادة بارزين، مما دفع طهران للرد بقوة عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على عدة مدن داخل الأراضي الإسرائيلية، وأسفر هذا التصعيد عن سقوط عشرات القتلى في إيران، وأكثر من 10 في إسرائيل، إلى جانب إصابات واسعة، مما دفع النزاع إلى مستويات إقليمية مقلقة تهدد الاستقرار في المنطقة. وكانت المفاجأة الكبرى في التصعيد الحالي استهداف المنشآت الحيوية الخاصة بقطاع الطاقة، وهو أمر تجنبت إسرائيل القيام به في السابق بسبب المخاوف من ردود فعل دولية قوية، وقد مهد إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي قال فيه إن 'طهران ستواجه عواقب شديدة' في حال ردها، الطريق لهذا التطور الاستراتيجي الجديد في الصراع. منشآت حيوية تحت النار اشتملت الضربات الجوية على منطقة 'شهران' شمال غرب العاصمة طهران، والذي يُعتبر من أهم مراكز توزيع الطاقة في المدينة، حيث تصل سعته التخزينية إلى أكثر من 260 مليون لتر، بالإضافة إلى ذلك، طالت الهجمات مصفاة 'الري' الواقعة في جنوب طهران، والتي تُعد من أقدم المنشآت التكريرية في إيران، وتمتلك قدرة معالجة تصل إلى حوالي 225 ألف برميل نفط يوميًا. لكن الهجوم الأقوى تم توجيهه نحو حقل 'بارس الجنوبي' في محافظة بوشهر، الذي يُعد الأكبر عالميًا في إنتاج الغاز ويمثل حوالي ثلثي إجمالي الإنتاج المحلي لإيران، وأفادت مصادر شبه رسمية بأن المنشآت البحرية الخاصة بالمعالجة تعرضت لأضرار جسيمة، مما أدى إلى توقف إحدى منصات الإنتاج الرئيسية بشكل كامل عن العمل. وتضمنت الضربات أيضًا منشأة 'فجر جم' لمعالجة الغاز في بوشهر، ما يعرض إمدادات الوقود والكهرباء في المناطق الجنوبية والوسطى للخطر، وحذرت السلطات الرسمية من خسائر اقتصادية يومية قد تتجاوز 250 مليون دولار نتيجة توقف هذه المنشأة الحيوية عن العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store