logo
OpenAI تطلق ميزة وكيل ChatGPT الذكي على نظام ماك ..إليك التفاصيل

OpenAI تطلق ميزة وكيل ChatGPT الذكي على نظام ماك ..إليك التفاصيل

صدى البلدمنذ يوم واحد
أضافت شركة "OpenAI" وضع الوكيل الجديد وذلك إلى تطبيق شات جي بي تي وذلك على نظام macOS، ليصبح متاحا الآن لمشتركي Plus، حيث يظهر الوكيل عند القيام باستخدام شات جي بي تي عبر تطبيق ماك، كأحد الخيارات في شريط الأدوات أسفل نافذة المطالبة.
البحث العميق
من جانبها أطلقت "OpenAI" وضع الوكيل، أو ChatGPT Agent، الأسبوع الماضي، وهو يعد طريقة تجمع بين قوة البحث العميق وخصائص الوكيل لوكيلها السابق، المسمى Operator.
مستخدمي ويندوز
وقالت "OpenAI" وكيل شات جي بي تي، إن "شات جي بي تي يمكنه التفكير والتصرف، والاختيار بشكل استباقي وذلك من مجموعة أدوات المهارات الوكيلة لإكمال المهام وذلك نيابةً عنك باستخدام جهاز الكمبيوتر الخاص به وتُقدم "OpenAI" أيضًا نسخة من تطبيقها وذلك لمستخدمي ويندوز، ولكن لم يُضف وضع الوكيل إليها بعد.
وقد شكى بعض المستخدمين من عدم ظهور أيقونة الوكيل الجديدة في شريط أدوات تطبيق ماك حتى الآن و المفترض أن يتم إصلاح هذه المشكلة مع طرح التغيير، ولكن إذا كنت تستخدم تطبيق شات جي بي تي لنسخة أجهزة ماك ولم يظهر لك زر الوكيل أسفل واجهتك، فيمكنك الوصول إليه وذلك من خلال كتابة "شات جي بي تي" لتظهر لك قائمة من الخيارات، أحدها هو 'وضع الوكيل'.
ويعد إصدار سطح المكتب من شات جي بي تي أكثر تكاملاً مع نظام التشغيل وذالك من مجرد استخدامه في متصفح الويب فعلى سبيل المثال، يمكنك تشغيل شات جي بي تي من أي شاشة وذلك على سطح المكتب وذلك باستخدام اختصار لوحة المفاتيح فيمكنك استخدم Option + Space على نظام macOS أو Alt + Space على نظام ويندوز فيما يتميز إصدار سطح المكتب من تطبيق شات جي بي تي أيضًا بامكانية وضع الصوت المتقدم، ما يتيح لك الدردشة مع شات جي بي تي في الوقت الفعلي وذلك باستخدام الميكروفون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير: الذكاء الاصطناعي قد يهدد الصحة العقلية
تحذير: الذكاء الاصطناعي قد يهدد الصحة العقلية

صوت لبنان

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت لبنان

تحذير: الذكاء الاصطناعي قد يهدد الصحة العقلية

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كينغز كوليدج لندن وجود مخاطر نفسية محتملة لاستخدام برامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، حيث قد تؤثر هذه التكنولوجيا على الصحة العقلية لبعض المستخدمين، وخاصة من يعانون من هشاشة نفسية مسبقة. وحددت الدراسة ظاهرة أطلق عليها الباحثون اسم "ذهان الشات بوت"، مشيرين إلى أن الاستخدام المكثف لهذه البرامج قد يؤدي إلى "طمس حدود الواقع" لدى بعض الأشخاص، وبالتالي التسبب في ظهور أو تفاقم أعراض ذهانية مثل الأوهام أو فقدان الاتصال بالواقع. وأوضح الدكتور هاميلتون مورين، أحد القائمين على الدراسة، أن الحالات المرصودة ليست خيالية، بل حقيقية، حيث بدأ بعض المستخدمين في تطوير معتقدات وأفكار غير منطقية نتيجة تفاعلهم المستمر مع الذكاء الاصطناعي. وأضاف أن سبب هذا التأثير يعود إلى طبيعة هذه الأدوات المصممة لتكون ودودة، ومتفهمة، وتقدم إجابات بثقة عالية، وهو ما قد يكون مضللاً وخطيراً لدى الأشخاص المعرضين للاضطرابات العقلية. من جهته، شدد البروفيسور توم بولاك، المشارك في إعداد الدراسة، على أن الذهان لا يظهر فجأة، لكن الذكاء الاصطناعي قد يكون "العامل الدافع الذي يقود الأشخاص الهشين نفسياً إلى حافة الانهيار". وفي تعليق سابق له خلال بودكاست في أيار الماضي، أقرّ سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بالصعوبات التي تواجهها الشركة في وضع آليات حماية فعالة للمستخدمين المعرضين للخطر، وقال: "ما زلنا لا نعرف كيف نوجّه التحذيرات إلى من يكونون على وشك الدخول في نوبة ذهانية". وينصح الخبراء اليوم بضرورة توخي الحذر عند استخدام هذه الأدوات، خاصة من قبل من لديهم تاريخ مع الاضطرابات النفسية، مؤكدين أن معظم المستخدمين لا يواجهون هذه المخاطر، إلا أن الرسالة الأساسية واضحة: الذكاء الاصطناعي أداة قوية تتطلب فهماً عميقاً لتأثيراتها النفسية قبل التوسع في استخدامها.

ليست سرية.. خصوصية محادثات ChatGPT على المحك
ليست سرية.. خصوصية محادثات ChatGPT على المحك

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

ليست سرية.. خصوصية محادثات ChatGPT على المحك

في تطور لافت يثير تساؤلات جوهرية حول مستقبل الخصوصية الرقمية، صرّح سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بأن المحادثات التي يُجريها المستخدمون مع روبوت الدردشة الذكي "ChatGPT" لا تتمتع بالسرية الكاملة، جاء ذلك خلال ظهوره في بودكاست "This Past Weekend" الذي يقدمه "ثيو فون" على منصة يوتيوب. لا حماية قانونية للمحادثات مع الذكاء الاصطناعي كشف سام ألتمان عن أن العديد من المستخدمين يشاركون روبوت ChatGPT بتفاصيل شديدة الخصوصية، تتعلق بحياتهم النفسية والعاطفية والعائلية، معتبرينه بمثابة معالج رقمي أو مدرب حياة، لكنه شدد على أن هذه المحادثات لا تخضع للحماية القانونية التي توفرها جلسات العلاج النفسي أو الاستشارات القانونية التقليدية. خارج عن الإطار القانوني أوضح ألتمان قائلاً: "إذا تحدثتَ مع طبيب أو معالج نفسي أو محامٍ، فإن القانون يكفل سرية تلك المحادثات، أما التفاعل مع ChatGPT، فلا يزال خارج هذا الإطار القانوني، ونحن لم نحدد بعد المعايير التي يجب أن تنطبق على هذا النوع من الخصوصية." بيانات حساسة تحت التهديد وأشار الرئيس التنفيذي لـ OpenAI إلى سيناريو مقلق، حيث قد تُستخدم المحادثات التي يجريها المستخدم مع ChatGPT كأدلة في قضايا قانونية مستقبلية، مؤكدًا: "إذا تحدثتَ عن أمور شخصية وحساسة، ثم ظهرت قضية قانونية، فقد تُجبَر OpenAI على تسليم محتوى تلك المحادثات، وهذا أمر غير سليم من منظور الخصوصية." غياب التشفير الكامل واحتفاظ الشركة بالسجلات في الوقت الذي تعتمد فيه تطبيقات مثل "واتساب" و"سيجنال" على التشفير التام بين الطرفين لضمان الخصوصية، فإن OpenAI تحتفظ بحق الوصول إلى محادثات المستخدمين على ChatGPT، وتُستخدم هذه البيانات لتحسين أداء النماذج ومراقبة الاستخدامات غير المشروعة، ما يزيد من المخاوف المتعلقة بإمكانية إساءة استخدام البيانات أو الوصول إليها دون إذن. ورغم أن الشركة تعهدت بحذف المحادثات التي تُجرى عبر النسخة المجانية من ChatGPT خلال 30 يومًا، إلا أنها تحتفظ بالحق في تخزينها لأغراض أمنية أو قانونية، خصوصًا في حال الاشتباه بوجود استخدام ضار أو مخالف. ضغوط قانونية متزايدة على OpenAI تأتي تصريحات ألتمان في وقت تواجه فيه OpenAI دعوى قضائية من صحيفة "نيويورك تايمز"، وهي دعوى أجبرت الشركة على أرشفة ملايين المحادثات التي أجراها المستخدمون مع ChatGPT، ما عدا تلك المرتبطة بالحسابات المؤسسية، مما يعزز من احتمالية أن تصبح تلك البيانات متاحة ضمن سجلات قانونية أو قضائية في المستقبل القريب. الحاجة إلى إطار تنظيمي واضح في ضوء هذه التطورات، تتعالى الأصوات المطالِبة بوضع إطار قانوني واضح ينظم العلاقة بين المستخدمين وأنظمة الذكاء الاصطناعي، ويضمن الحماية الكاملة للبيانات الشخصية والحساسة، لذلك فإن سرية المحادثات مع ChatGPT أمرًا غير مضمون، ويتطلب من المستخدمين الحذر فيما يشاركونه من معلومات.

عطلات بتوقيع الخوارزميات: تجربة أسرع وأقل تفرّداً
عطلات بتوقيع الخوارزميات: تجربة أسرع وأقل تفرّداً

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

عطلات بتوقيع الخوارزميات: تجربة أسرع وأقل تفرّداً

يشهد قطاع السياحة تحولاً كبيراً مع تزايد الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل "تشات جي بي تي" و"ديبسيك" و"مانوس" في التخطيط للرحلات. توفر هذه الأدوات على المسافر عناء البحث الطويل في الإنترنت، إذ تقدم برامج سياحية جاهزة وتقترح مطاعم ومعالم، إضافة إلى مساعدتها في الترجمة والتواصل مع السكان المحليين، ما يجعلها وسيلة فعّالة لتجاوز حواجز اللغة والثقافة. غير أن هذا التطور لا يخلو من انتقادات. فالاعتماد الكبير على البيانات المجمعة من المواقع الإلكترونية يجعل التوصيات مكررة، وتعتمد غالباً على أشهر الوجهات السياحية، بينما يتم تجاهل الأماكن المحلية الأصيلة التي لا تحظى بحضور رقمي واسع. كما أن بعض المعلومات قد تكون قديمة أو خاطئة، ما يعرض السياح لمواقف محرجة، أو يوجههم إلى أماكن مغلقة أو مزدحمة. ويحذر الخبراء في السياحة من أن هذا النمط في البحث يهدد بتوحيد تجارب السفر عالمياً، إذ باتت خوارزميات التوصية ووسائل التواصل الاجتماعي تدفع أعداداً ضخمة من الزوار إلى مواقع معينة، مسببة ازدحاماً خانقاً في بعض الوجهات، مثلما حدث قرب جبل فوجي في اليابان، حين اضطرت السلطات إلى حجب الإطلالة الشهيرة بسبب تدفق السياح. رغم هذه السلبيات، يبقى الذكاء الاصطناعي أداةً قيّمة تسهّل الرحلات وتفتح آفاقاً جديدة للسفر، شرط استخدامه بحذر، وعدم الاعتماد الكامل عليه، وترك مساحة للاكتشاف العفوي وسؤال السكان المحليين عن أماكنهم المميزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store