
تقارير: تشيلسي يميل لعدم ضم سانشو بشكل نهائي بعد استعارته من مانشستر يونايتد
الألمانية
ذكرت تقارير صحفية أن نادي تشيلسي الإنجليزي يميل لعدم ضم جادون سانشو بشكل نهائي بعد استعارته من مانشستر يونايتد، وذلك بعد تذبذب أداء اللاعب طوال موسم مع الفريق اللندني في ستامفورد بريدج.
موضوعات مقترحة
وأشارت وسائل إعلام مختلفة اليوم الثلاثاء إلى أن تشيلسي سيدفع 5 ملايين جنيه إسترليني (75ر6 مليون دولار) لإلغاء البند الذي يلزمه بشراء سانشو البالغ من العمر 25 عاما، الذي انضم في أغسطس الماضي بعقد مبدئي حتى نهاية يونيو.
وأوضحت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن شروط عقد الإعارة كانت تتضمن انتقال اللاعب بشكل نهائي إلى تشيلسي مقابل 25 مليون جنيه إسترليني، إذا احتل الفريق اللندني مركزا أعلى من المركز 14 في ترتيب الدوري الإنجليزي لكرة القدم أو دفع غرامة مالية لإلغاء هذا الاتفاق.
وأضافت أن خلاف سانشو وتشيلسي على الشروط الشخصية في تعاقد اللاعب كان عاملا مؤثرا في إلغاء صفقة شرائه بشكل نهائي.
ويواجه سانشو مصيرا غامضا بعدما غادر مانشستر يونايتد بعد خلافات عنيفة مع إيريك تين هاج المدرب السابق للفريق، ولم يتوقع أحد عودته مجددا إلى النادي.
وكان انتقال سانشو إلى تشيلسي يبشر بانطلاقة جديدة تنعش مسيرته التي تعثرت مع مانشستر يونايتد، وتقربه من مستواه المميز الذي قدمه مع بوروسيا دورتموند.
سجل سانشو 5 أهداف فقط في 41 مباراة بقميص تشيلسي، منها أهداف مؤثرة في مشوار الفريق ببطولة الدوري أمام توتنهام وإبسويتش تاون إضافة إلى ثالث الأهداف في الفوز على ريال بيتيس بنتيجة 4 / 1 في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.
ولكن سانشو اكتفى بتناوب المشاركة في المباريات مع زميليه في خط الهجوم نونو مادويكي ونيتو، وأيضا اللاعب الشاب تيريك جورج.
كما أكمل تشيلسي أيضا تعاقده مع داريو إيسوجو لاعب وسط سبورتنج لشبونة البرتغالي مقابل 18 مليون جنيه إسترليني.
واتفق النادي اللندني على ضم إيسوجو في مارس/آذار الماضي، وتأكيد ضمه نهائيا يعني أنه سيكون جاهزا للمشاركة مع الفريق في كأس العالم للأندية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 22 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : الاستثمار العالمي في الطاقة يبلغ 3.3 تريليون دولار في 2025
الخميس 5 يونيو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- قالت الوكالة الدولية للطاقة اليوم الخميس إن من المتوقع أن تؤدي زيادة الإنفاق على الطاقة النظيفة إلى دفع الاستثمارات العالمية في الطاقة إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليون دولار (2.89 تريليون يورو) في 2025 رغم حالة الضبابية الاقتصادية والتوتر الجيوسياسي. وقالت الوكالة في تقريرها السنوي عن الاستثمار العالمي في الطاقة إن تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتخزين الطاقة، من المقرر أن تجتذب استثمارات بقيمة 2.2 تريليون دولار، وهو مثلي المبلغ المتوقع للوقود الأحفوري. وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة "المشهد الاقتصادي والتجاري سريع التطور يعني أن بعض المستثمرين يتبنون نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالموافقة على مشاريع الطاقة الجديدة، لكن في معظم المناطق لم نر بعد تأثيرات كبيرة على المشاريع القائمة". وأشار التقرير إلى أن من المتوقع أن تكون الطاقة الشمسية المستفيد الأكبر، إذ من المتوقع أن يصل الاستثمار فيها إلى 450 مليار دولار في 2025، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع الإنفاق على تخزين البطاريات إلى حوالي 66 مليار دولار. وعلى النقيض من ذلك، تشير التوقعات إلى انخفاض الاستثمار في النفط والغاز مع تراجع الاستثمار في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط بمقدار ستة بالمئة في 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط وتوقعات الطلب. وظلت أنماط الإنفاق غير متساوية إلى حد كبير جدا على مستوى العالم، إذ تكافح العديد من الاقتصادات النامية لجمع رأس المال للبنية الأساسية للطاقة، بينما تهيمن الصين على الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة بنحو ثلث الإجمالي. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


الوطن
منذ 25 دقائق
- الوطن
إعلامي: الأهلي يستقر على رحيل وسام أبو علي بمقابل خيالي.. والبديل مفاجأة
بات الفلسطيني وسام أبو علي مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مُهددًا بالرحيل عن صفوف القلعة الحمراء، بعد خوض منافسات كأس العالم للأندية 2025، بسبب قيمة عقده وتلقيه العديد من العروض الخارجية، في ظل المستويات المتميزة التي يقدمها اللاعب منذ انضمامه للفريق. وقال الإعلامي مهيب عبد الهادي، في تصريحات تليفزيونية: « وسام أبو علي اقترب خلاص من الرحيل عن الأهلي، بعد خوض منافسات كأس العالم للأندية واللاعب يمتلك عرضا خياليا من أمريكا يتخطى الـ10 ملايين دولار». وأضاف: « مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسي ومنتخب مصر والملقب بـ (الأناكوندا) هو هدف الأهلي الأول حاليا لتعويض رحيل وسام أبو علي، وهناك مفاوضات بين الطرفين وقد ينضم اللاعب للقلعة الحمراء بعد مونديال الأندية». وأشار «مهيب» إلى أن مصطفى محمد أكد للمقربين منه، أنه لا يمانع الانضمام لصفوف النادي الأهلي، خلال الفترة المقبلة، حال الاتفاق مع مسؤولي ناديه الفرنسي.


مستقبل وطن
منذ 26 دقائق
- مستقبل وطن
تصديري الحرف اليدوية: برنامج دعم الصادرات خطوة استراتيجية لتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا
أشاد رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية هشام العيسوي، ببرنامج رد الأعباء التصديرية الجديد الذي أطلقته وزارة الاستثمار بالتنسيق مع وزارة المالية، مؤكدًا أنه يمثل نقلة نوعية في دعم الصادرات المصرية وتمكين القطاع الخاص، واصفًا إياه بأنه "برنامج صحي لمناخ الاستثمار على المدى المتوسط والطويل"، وخطوة استراتيجية تعكس التوجه الجاد للدولة نحو مضاعفة الصادرات وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا. برنامج دعم الصادرات وأكد العيسوي في بيان، اليوم الخميس، أن البرنامج الجديد هو نتاج حوار فعّال مع مجتمع المصدرين والمجالس التصديرية؛ حيث تم إعداد البرنامج بالشراكة المباشرة مع القطاع الخاص، مع الأخذ في الاعتبار رؤى كل مجلس تصديري في آليات توزيع الدعم بما يتماشى مع طبيعة كل قطاع واحتياجاته الفعلية. وأوضح أن البرنامج يخصص 45 مليار جنيه لدعم الصادرات، منها 38 مليار جنيه للبرنامج الأساسي، إلى جانب 7 مليارات جنيه دعم مرن يُمنح وفقًا لدرجة تعقيد المنتج ومدى مساهمته في القيمة المضافة، ما يعكس توجه الدولة لدعم الصناعات المبتكرة والمستدامة. وأشار إلى أن قطاع الصناعات والحرف اليدوية يحظى باهتمام خاص ضمن البرنامج؛ حيث تم تخصيص مخصصات مستقلة تراعي طبيعة القطاع القائمة على المهارة والإبداع، مع التركيز على دعم التصميمات، وبناء العلامات التجارية، والمشاركة في المعارض الدولية، إلى جانب برامج تدريبية لرفع كفاءة العاملين وتحسين الإنتاجية. وأوضح أن القطاع يتميز بتركيزه على القيمة المضافة والجودة الفريدة، وليس الإنتاج الكمي، وهو ما يستدعي نوعًا خاصًا من التمكين، قائلاً "نحن لا نطلب فقط أموال دعم مباشرة، بل نحتاج إلى أدوات تمكين حقيقية تُساعد الصناع على إنتاج منتجات ذات قيمة عالية قادرة على المنافسة عالميًا، والبرنامج الجديد أدرك هذا جيدًا". ولفت إلى أن من أبرز الجوانب المتقدمة في البرنامج الجديد، تفعيل آلية "المقاصة"، التي تتيح للمصدرين استخدام مستحقاتهم لدى الدولة لتسوية التزاماتهم مع الجهات الحكومية مثل الضرائب وفواتير الغاز والكهرباء، كما تُمكنهم من استخدام هذه المستحقات كضمان أمام البنوك لفتح قنوات تمويل جديدة. وقال "إن الصك أو المستند الذي تصدره الدولة بقيمة الدعم يُعد خطوة متقدمة جدًا، ويعزز الثقة لدى المؤسسات المالية، ويزيد من قدرة المصدرين على التوسع والاستثمار"، مشددا على أن الوصول إلى هدف 145 مليار دولار صادرات بحلول عام 2030، يتطلب إزالة المعوقات وتوفير بيئة تصديرية مرنة ومستدامة، مؤكدًا أن البرنامج يمثل "بداية الزراعة" لمنظومة تصديرية قوية ستؤتي ثمارها خلال السنوات المقبلة. وأضاف "نحن لا نبحث عن انتعاشة لحظية، بل نسعى لبناء منظومة مستدامة. ولأول مرة نرى تكاملًا فعليًا بين الحكومة والمصدرين، مبنيًا على الثقة والرؤية المشتركة"، موضحا أن البرنامج يعكس تحولًا في فلسفة الحكومة تجاه دعم الصادرات، حيث لم يعد يُنظر إلى رد الأعباء باعتباره عبئًا على الموازنة، بل أداة استثمارية تعود بعائد كبير على الاقتصاد الوطني من العملة الأجنبية، من خلال فتح أسواق جديدة ورفع معدلات التشغيل. وأكد رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية، أهمية استمرار الحوار المؤسسي بين الحكومة والقطاع الخاص، وتعزيز أدوات الترويج والدبلوماسية التجارية، خاصة للقطاعات ذات الطابع الثقافي مثل الحرف اليدوية، والتي تعكس الهوية المصرية وتتمتع بفرص واعدة في الأسواق العالمية، مضيفا "أن ما يحدث اليوم هو نتيجة لوعي القيادة السياسية، بوضعها هدفًا طموحًا حفز كل مؤسسات الدولة على توجيه طاقاتها نحو تحقيقه ونحن كقطاع خاص مستعدون للتحرك بخطى أسرع لتحقيق هذا الحلم".