
شان 2024: تعيين الحكم التنزاني أراجيغا لإدارة لقاء الجزائر-النيجر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
وسيدير التنزاني أراجيغا (34 سنة) اللقاء رفقة الزيمبابوية ديانا شيكوتيشا، والغامبي عبد العزيز بوليل جاوو، بينما عُيّن الإريتري تيكلي موغوس تسيغاي حكمًا رابعًا.
في لقاء يوم الاثنين أمام منتخب النيجر، سيكون المنتخب الوطني بحاجة إلى نقطة واحدة للتأهل إلى ربع النهائي، حيث يتقاسم المركز الثاني في مجموعته مع جنوب إفريقيا برصيد 5 نقاط.
وتتصدر أوغندا ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط، بينما تحتل غينيا الصف الرابع بـ 3 نقاط، والنيجر المركز الأخير بنقطة واحدة.
ولحساب الجولة الأخيرة، تلعب أوغندا ضد جنوب إفريقيا على الساعة (18:00)، وهو نفس توقيت مباراة الجزائر – النيجر المقررة بنيروبي.
وتتنافس منتخبات أوغندا والجزائر وجنوب إفريقيا على تأشيرتي الدور ربع النهائي، بينما أُقصي رسميًا منتخبا النيجر وغينيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 10 ساعات
- الشروق
لا بديل عن الفوز للتأهل وحذار من منتخب النيجر
كأس إفريقيا للمحليين أنهت تشكيلة المنتخب الوطني المحلي تحضيراتها لمواجهة منتخب النيجر، للقاء الجولة الأخيرة من المجموعة الثالثة لدور المجموعات من منافسة كأس أمم إفريقيا للمحليين، بملعب نايايو ستاديوم بالعاصمة الكينية نيروبي، وهي المواجهة التي وجب فيها الفوز للنخبة الوطنية من أجل ضمان التأهل بصفة رسمية وانتظار نتيجة لقاء القمة بين أوغندا وجنوب إفريقيا، لانتزاع صدارة الترتيب أو المرور في الوصافة. ورغم أن نقطة واحدة ستكون كافية للعناصر الوطنية من أجل التأهل إلى الدور المقبل، مهما كانت نتيجة اللقاء الآخر بين أوغندا والبافانا بافانا، بحكم أفضلية النتيجة المباشرة أمام أوغندا في حال فوز جنوب إفريقيا، لكن أشبال الناخب الوطني مجيد بوقرة مطالبون بالفوز من أجل استعادة الثقة بعد التعادل في مواجهتين متتاليتين، وكذلك إمكانية انتزاع صدارة الترتيب والتي ستبعدهم عن منتخبات مرشحة للتتويج القاري، في صورة السودان أو تنزانيا بالإضافة إلى منتخب كينيا منظم الدورة. الجزائر – النيجر ( 18:00 مساء الجولة الأخيرة من دور المجموعات) وتنقلت التشكيلة الوطنية إلى نيروبي، أين حطّت الرحال بالعاصمة الكينية أول أمس، تحسبا للقاء الغد، حيث دخل اللاعبون في أجواء المواجهة مباشرة بعد نهاية اللقاء السابق، وتصريحات المدرب الوطني واللاعبين، أعطت صورة عن الرغبة التي تحذو العناصر الوطنية لتصحيح الأخطاء وتفادي سيناريو اللقاءات السابقة، التي ضاع فيهما التأهل بسبب نقص التركيز والسذاجة الهجومية، خاصة وأن المنافس المقبل للخضر خرج رسميا من الدورة، وسيقدم كل ما لديه من أجل إبراز إمكانياته، خاصة بالنسبة للاعبين الذي يسعون للظفر بعقود احترافية، وهو ما يصعب المأمورية لزملاء القائد أيوب غزالة. وما يزيد من صعوبة المهمة، هو المستوى الذي ظهرت به العناصر النيجرية في لقاء جنوب إفريقيا أول أمس، وانتزاعه للتعادل، رغم ترشيح منتخب جنوب إفريقيا للفوز، وهو ما جعل الطاقم الفني يختزل المرتبة التي يحتلها المنافس في مؤخرة الترتيب، في كل خطاباته ويشدد على ضرورة احترام المنافسة، والدخول بقوة في المواجهة من أجل الفوز لا غير، وضمان التأهل إلى الدور المقبل في مسيرة الخضر لتحقيق اللقب القاري. ومن المنتظر أن يجري الناخب الوطني تغييرات على التشكيلة الأساسية، خاصة بعد الأداء المتوسط لبعض الأسماء في اللقاءين السابقين، وقد يعتمد على مهاجم مولودية الجزائر سفيان بايازيد الذي أبان عن نجاعة تهديفية كبيرة، وكان مصدر الخطر في هجوم الخضر في كل دخول له كاحتياطي، بالإضافة إلى مهدي مرغم الذي يمتلك الحس الهجومي مقارنة دراوي أو بوكرشاوي بدرجة أقل، خاصة وأن الهدف هو الفوز بالمواجهة، وحسم اللقاء مبكرا تفاديا لأي سيناريو غير سار خلال المواجهة. عطاء طوال تسعين دقيقة وصبر ولا احتجاج على الحكم محليو مجيد بوقرة يلعبون بذهن احترافي راق بغض النظر عن نتائج المنتخب المحلي في البطولة الإفريقية المقامة حاليا، في قلب القارة السمراء والمسجلة في المباريات الثلاث، فإن ما يميز أداء المنتخب المحلي هو الذهنية الاحترافية التي لا نكاد نراها إطلاقا في الدوري الجزائري المحلي. اللاعبون يبدون وكأنهم أخذوا تعليمات دقيقة وصارمة، بعيدا عن التعليمات الفنية والتكتيكية، فهم يبذلون أقصى ما يستطيعون بلعب جماعي من دون أنانية، دون النظر إلى النتيجة الرقمية، ويتميزون بالصبر حتى ولو ضاعت منهم العشرات من الفرص السهلة مؤمنين بأن الهدف قد يأتي في آخر نفس أو من غلطة من دفاعات المنافسين، كما أن ظاهرة الاحتجاجات الفولكلورية على قرارات التحكيم، والتي نراها في الدوري الجزائري من اللاعبين غير موجودة إطلاقا، بالرغم من أنهم يتعرضون أحيانا لظلم تحكيمي، كما كان الحال أمام جنوب إفريقيا وحتى أول أمس الجمعة أمام منتخب غينيا في ثلاث ركلات جزاء، إحداها صريحة واثنتان قريبتان كانتا تبدوان صحيحتين، ولكن بقوا مركزين على أدائهم من دون أن يقطعوا الريتم بالاحتجاجات التي لا يمكنها أن تغير رأي الحكم ولا قناعات غرفة 'الفار'. أمام منتخب غينيا تذوق الخضر ما لم يتذوقوه في مباراتيهما الأوليين وهو التأخر في النتيجة، وجاء التأخر في قلب الشوط الثاني، ولكنهم واصلوا العمل بهدوء ولكن بصبر إلى أن حانت الدقيقة 88 فسجلوا هدفا وسعوا للثاني الذي لم يأت، من دون بعثرة للجهد والكرات الطويلة والعشوائية التي نراها كثيرا في مباريات الدوري المليئة بالعشوائية. كان بالإمكان أن يفوز الخضر في مبارياته الثلاث، والغريب أن حارس جنوب إفريقيا وحارس غينيا كانا رجلي مباراتيهما أمام الخضر، وهذا يعني أن أشبال مجيد بوقرة لعبوا منافسة قوية لحد الآن من حيث الأداء والسيطرة على منافسيهم استحواذا وفرصا. أمام الخضر مباراة أخيرة في دور المجموعات، أمام أضعف منتخب في الدورة وهو النيجر الذي ليس له ما يخسر، ونظن أن مدربا مثل مجيد بوقرة لن يغتر بحجم المنافس ولن يستسهل المهمة وسيبدؤها بقوة وحتى لو سجل سيرمي بثقله طالبا للمزيد، وفي حال دخول الخضر في مشكلة التعادل السلبي لفترة طويلة، سيكون لمجيد اللمسة الاحترافية التي صنعته وجعلته في كان 2010 في أنغولا، يسجل هدف التعادل في ربع نهائي الكان في مرمى كوت ديفوار في الدقيقة 90، بالرغم من أن رفقاء دروغبا سجلوا هدف التقدم في الدقيقة 89 بقذيفة كايتا الشهيرة في مرمى فوزي شاوشي، وظن الجميع بما فيهم المدرب رابح سعدان بأن المسيرة قد توقفت ولكن المدافع بوقرة ترك مكانه وصعد قرب مرمى المنافس، وسجل برأسه، ونقل الخضر إلى الوقت الإضافي الذي شهد هدفا ثالثا من بوعزة منح التأهل للنصف النهائي لرفقاء مجيد بوقرة. الفوز أمام النيجر أو حتى التعادل يعني التأهل إلى الدور ربع النهائي، أما الخسارة فستعني بنسبة كبيرة توديع المنافسة، وكل الفرص التي ضاعت في المباريات الثلاث الأولى ستتجسد، وكل الأخطاء سيتم تصحيحها وتقديم أنفسهم كمرشحين بداية من مباراة النيجر، فقد بلغ النضج مع المباريات مداه. قائد المنتخب المحلي أيوب غزالة: 'علينا تصحيح الأخطاء من أجل ضمان التأهل وتفادي أي مفاجأة' أكد قائد المنتخب المحلي أيوب غزالة، على ضرورة مراجعة الحسابات، قبل لقاء اليوم، وتصحيح الأخطاء من أجل ضمان التأهل وتفادي أي مفاجأة غير سارة، أمام منتخب ليس لديه ما يخسره في المواجهة، مشددا على ضرورة الالتزام بتعليمات المدرب والتركيز أكثر على أرضية الميدان، وكيفية الفوز وفقط. وعاد غزالة للقاء السابق أمام المنتخب الغيني، الذي أكد فيه أن التساهل وتضييع الفرص بسذاجة، منح الثقة للعناصر الغينية، وأكسبهم الجرأة في المباراة، وهو ما تجلى في الدخول بقوة خلال المرحلة الثانية، وتسجيل الهدف الأول الذي عقد من مأمورية العناصر الوطنية، التي وجدت نفسها أمام التسرع والرغبة في تسجيل التعادل. وتحدث مدافع مولودية الجزائر عن سبب الانهيار البدني في اللقاء السابق، وبرر ذلك بالتوقف لمدة أسبوع عن المنافسين بسبب إعفاء الخضر من الجولة الثالثة، بالإضافة إلى عدم حسمهم المواجهة في الفترة الأولى وتضييع الكم الهائل من الفرص، مما يجعلهم بحسبه، مطالبين بإعادة حساباتهم خلال مواجهة اليوم، والبداية، بالمهاجمين، المطالبين بالتركيز أمام المرمى واستغلال الفرص المتاحة، حتى تكون المهمة سهلة وتفادي الدخول في متاهات مثلما حدث في لقاء غينيا، ومعتبرا الأمر بمثابة درس للمنتخب المحلي، الذي يبقى مجبرا على الفوز في لقاء اليوم من أجل العبور إلى الدور القادم من 'الشان'. حتى لا تتكرر أخطاء مباراة غينيا هل تتفتح شهية مهاجمي الخضر أمام شباك النيجر؟ يلعب أشبال مجيد بوقرة مساء اليوم الإثنين، آخر مباراة لهم في دور المجموعات أمام منتخب النيجر المتواضع، الذي لعب ثلاث مباريات، مقتطعا فيها نقطة واحدة من تعادل سلبي أمام جنوب إفريقيا، وأكثر المتشائمين من متابعي الدورة لا يتصور خسارة الخضر أمام منتخب هو صحيح ليس له ما يخسر بعد أن ودع المنافسة بعد مباراته الثانية، لكنه لن يكون قادرا على إحراج أشبال بوقرة وإخراجهم من دورة جاؤوا من أجل التتويج بها. أجمل ما في مجيد بوقرة، صاحب النزعة الانتصارية، أنه واصل الحديث عن طموحاته في التتويج باللقب، بمعنى أنه سيلعب مباراته المهمة يوم الإثنين من أجل الفوز، وإن أمكن بالأداء والنتيجة الثقيلة، وهي الرسالة التي صار يلعب لأجلها رفقاء دراوي، والروح الانتصارية التي يتمتع بها مجيد بوقرة هي نتاج ما حققه من انتصارات كمدرب لم يحدث وأن خسر منذ أن قاد الخضر سواء في كأس العرب أو كأس المحليين التي جرت في الجزائر، وفي الشطر الأول من بطولة المحليين حاليا في أوغندا حيث ينشط الخضر، بمجموع 15 مباراة لعبها مجيد بوقرة كمدرب ولم يخسر. في مباراة نيجر يجب أن لا يتكرر الفخ الذي وقع فيه اللاعبون أمام غينيا، والفوز لا يتأتى بفواصل بعثرة الفرص الذي صار ميزة بلحوسيني وخاصة محيوص، كما أن المبالغة في تطبيق 'التيكي ناكا' في قلب منطقة العمليات هو بعثرة للفرص خاصة في وجود حراس متواضعين بإمكاننا التسجيل في مرماهم من خارج منطقة العمليات. في كأس العرب في قطر امتلك مجيد بوقرة في الهجوم لاعبين من ذوي الخبرات والفنيات ومنهم بونجاح وبراهيمي وبلايلي وحتى سعيود، ولكنه هذه المرة اعتمد على المحليين وغالبيتهم لم يتذوقوا الاحتراف في الخارج وحتى الذين احترفوا لعبوا في دوريات متواضعة جدا وفرق عادية مثل دراوي ومحيوص، فخانتهم 'الحرفة' وكانوا بعيدين عن التسجيل، فمن غير المعقول أن يعجز ثاني أحسن هداف في الدوري الجزائري من التسجيل في ثلاث مباريات كاملة ولعب فيها جميعا كأساسي، وقد سجل رفاقه خماسية ولم تكن له فيها بصمة واحدة. أحسن سيناريو في مباراة النيجر، هو حسم التأهل في الشوط الأول، بتسجيل ثنائية أو ثلاثية حتى يبدأ التفكير في مباراة الربع نهائي، لأن مجيد بوقرة بعد مباراة غينيا قال كلمة مخيفة نوعا، عندما تحدث عن تعب لاعبيه أمام منتخب غينيا، وهو لم يبلغوا بعد منتصف الطريق المؤدي إلى اللقب. لكن يبقى التعويل على مواهب مجيد بوقرة وهو قادر على التدوير كما فعلها مع المدافع شتي، وقادر على المفاجأة بتحويل بعض لاعبي الدكة، إلى أساسيين وقادر بالخصوص على الظهور بخطط تكتيكية مختلفة لأنه لكل معركة جنودها، والفريق الذي يفوز ليس بالضرورة لا يُغيّر.


النهار
منذ 12 ساعات
- النهار
بوقرة يضع اللمسات الأخيرة قبل موقعة النيجر في بطولة الشان
اختتم المنتخب الوطني المحلي، اليوم الأحد، آخر تحضيراته استعدادا لمواجهة منتخب النيجر ضمن الجولة الأخيرة من دور المجموعات في بطولة كأس إفريقيا للاعبين المحليين. وجرت الحصة التدريبية في أجواء ممطرة وعلى وقع حماس كبير داخل المجموعة حيث ظهر اللاعبون بمعنويات مرتفعة وتركيز شديد تحت إشراف المدرب مجيد بوقرة الذي يواصل تحفيز عناصره لتقديم أداء قوي يضمن التأهل إلى الدور المقبل الطاقم الفني ركز خلال التدريبات على الجوانب التكتيكية وبعض الأمور الفنية المتعلقة بطريقة لعب المنتخب المنافس مع العمل على تصحيح بعض التفاصيل التي ظهرت في المباريات السابقة ويسعى أشبال بوقرة إلى مواصلة المشوار بثبات وتحقيق فوز يمنحهم دفعا معنويا كبيرا. المواجهة المرتقبة أمام النيجر تعتبر فاصلة في مشوار المنتخب الذي يطمح إلى الذهاب بعيدا في المنافسة والتتويج باللقب القاري لأول مرة في تاريخه.


التلفزيون الجزائري
منذ 12 ساعات
- التلفزيون الجزائري
شان 2024: تعيين الحكم التنزاني أراجيغا لإدارة لقاء الجزائر-النيجر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
عينت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف)، الحكم التنزاني أحمد علي أراجيغا لإدارة مباراة الجزائر ضد النيجر المقررة يوم غد الاثنين (18:00 بتوقيت الجزائر) على أرضية الملعب الوطني 'نيايو' بنيروبي، لحساب الجولة الخامسة والأخيرة (المجموعة الثالثة) لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين (المؤجلة إلى 2025). وسيدير التنزاني أراجيغا (34 سنة) اللقاء رفقة الزيمبابوية ديانا شيكوتيشا، والغامبي عبد العزيز بوليل جاوو، بينما عُيّن الإريتري تيكلي موغوس تسيغاي حكمًا رابعًا. في لقاء يوم الاثنين أمام منتخب النيجر، سيكون المنتخب الوطني بحاجة إلى نقطة واحدة للتأهل إلى ربع النهائي، حيث يتقاسم المركز الثاني في مجموعته مع جنوب إفريقيا برصيد 5 نقاط. وتتصدر أوغندا ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط، بينما تحتل غينيا الصف الرابع بـ 3 نقاط، والنيجر المركز الأخير بنقطة واحدة. ولحساب الجولة الأخيرة، تلعب أوغندا ضد جنوب إفريقيا على الساعة (18:00)، وهو نفس توقيت مباراة الجزائر – النيجر المقررة بنيروبي. وتتنافس منتخبات أوغندا والجزائر وجنوب إفريقيا على تأشيرتي الدور ربع النهائي، بينما أُقصي رسميًا منتخبا النيجر وغينيا.