logo
قفزة نوعية جديدة: الجامعه الأردنية في المرتبة 324 عالمياً حسب تصنيف QS 2026″كيو اس

قفزة نوعية جديدة: الجامعه الأردنية في المرتبة 324 عالمياً حسب تصنيف QS 2026″كيو اس

وطنا نيوزمنذ 7 ساعات

بقلم د. مصطفى محمد عيروط
​معالي الأستاذ الدكتور نذير عبيدات رئيس الجامعه الاردنيه يقول : نُهدي هذا التقدّم إلى الوطن وقيادته ونعتزُّ بما يحققه الأردنيون من إنجازات معرفية تنافسية'
وبهذا الانجاز التاريخي الجامعه الاردنيه الذي تحقق بهمة إدارتها وأسرتها يعتبر إنجاز اردني نعتز به ونفتخر في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم فالجامعه الاردنيه نجحت في التحديث أكاديميا وبحثيا وبنى تحتية وخدمات وتفاعلا مع المجتمع وفي قيادة التأثير عالميا
رئيس الجامعه الاستاذ الدكتور نذير عبيدات نموذج للقيادي الإداري الناجح الذي يعمل على مدار الساعه وكل وقته وفريقه وأسرة الجامعه للانجاز والتطوير والتحديث
فأصبحت اليوم الجامعه الاردنيه على مقياس كيو اس ٣٢٤ وهو إنجاز تاريخي بكل معنى الكلمه وسمعه وأثر عالمي كبير
الاردن قصة إنجاز ونجاح وأمن واستقرار بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الملك وسط الضجيج
الملك وسط الضجيج

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

الملك وسط الضجيج

في زمن تعلو فيه أصوات الحرب وتغيب فيه بوصلات القيم، يكاد يظل صوت الملك عبدالله الثاني صوت العقل الأبرز في الشرق الأوسط الذي لا يزال متمسّكًا بثبات بمبادئ العدالة والكرامة الإنسانية، داعيًا إلى إنهاء الصراعات عبر الحلول السياسية واحترام حقوق الشعوب كافة في مقدمتها الحق الفلسطيني في الحرية والسيادة وإقامة دولته المستقلة. خطاب الملك عبدالله الثاني، الذي ألقاه قبل يومين أمام البرلمان الأوروبي، لم يكن مجرد عرض للواقع الإقليمي المضطرب، بل كان جرس إنذار مدوٍ أمام المجتمع الدولي حول خطورة الإنحدار الأخلاقي الذي يشهده العالم، لا سيما في التعامل مع القضية الفلسطينية والمآسي التي يشهدها قطاع غزة... الملك، وبكل صراحة وشجاعة، وضع العالم أمام مسؤوليته، وسلّط الضوء على الفجوة المتزايدة بين المبادئ التي يدّعيها المجتمع الدولي وبين أفعاله المتقاعسة، مؤكدًا أن السكوت عن المجازر والانتهاكات يعني التواطؤ في إعادة تعريف الإنسانية نفسها. لقد أعاد الملك في خطابه التأكيد على أن جوهر الفوضى والاضطراب في المنطقة يعود إلى استمرار الإحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ورفض إسرائيل إقامة دولة فلسطينية، بل وإصرارها على ارتكاب المجازر ضد المدنيين، وخاصة في غزة، حيث أصبحت الجرائم ضد المستشفيات، والمدنيين، والعاملين في الإغاثة مشهداً معتادًا للجميع.. لم يكن خطاب الملك مجرد دفاع عن القضية الفلسطينية فحسب، بل كان دعوة شاملة لاستعادة إنسانيتنا الجامعة، محذرًا من انزلاق العالم نحو التطرف والانقسام، ومطالبًا بتجديد الإلتزام بالقيم التي قامت عليها الحضارة الإنسانية، وعلى رأسها الكرامة، والعدل، والتعاون. كما أبرز الملك دور أوروبا في صناعة السلام بعد الحرب العالمية الثانية، داعيًا قادتها اليوم إلى ممارسة الدور ذاته من جديد، ولكن هذه المرة لدعم حق الفلسطينيين، وإنهاء الصراعات في الشرق الأوسط، وعدم السماح بتحوّل القيم إلى شعارات جوفاء. منذ عقود، يمثل الملك عبدالله الثاني ركيزة الاستقرار وصوت الاعتدال في منطقة تعصف بها الأزمات، كرّس جهوده في المنابر الدولية للدعوة إلى حلّ الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد العادل والدائم لتحقيق السلام ، ومن خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، يجسد الملك التزامًا تاريخيًا وأخلاقيًا بحماية التعددية الدينية والهوية الحضارية للمدينة. ليس من المبالغة القول أن الملك عبدالله بن الحسين اليوم هو الزعيم الأبرز الذي يتمتع بصدقية عالمية، ويجهر بالحقيقة دون مواربة، مدافعا عن الحق الفلسطيني، و عن ضرورة عودة القانون الدولي ليكون الحكم في النزاعات، وليس منطق القوة. لقد كان خطاب الملك عبدالله في البرلمان الأوروبي لحظة فارقة، أعادت توجيه البوصلة الأخلاقية للعالم، وأثبتت أن الأردن، رغم صغر جغرافيته، لا يزال يدفع بحكمة بالغة نحو السلام، متمسكًا بثوابته، ورافضًا أن تكون الدماء والمآسي هي الطريق الوحيد لرسم خرائط المستقبل.

الدكتور رضوان ابو دامس يكتب: ليس بغريب أن يحظى جلالته بهذا الترحيب
الدكتور رضوان ابو دامس يكتب: ليس بغريب أن يحظى جلالته بهذا الترحيب

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الدكتور رضوان ابو دامس يكتب: ليس بغريب أن يحظى جلالته بهذا الترحيب

بقلم : المستشار الدكتور رضوان ابو دامس لم يشهد في تاريخ إتحاد البرلمان الاوروبي مثل هذا الإهتمام والإحترام والتقدير والإشادة والإستماع والمتابعة والإعجاب والوقوف والتصفيق المتكرر من الأعضاء المتواجدين بالقاعة التي عقد بها إجتماعهم الأخير في فرنسا ، إلا لزعيم الأردن جلالة الملك الهاشمي عبدالله الثاني المعظم خلال القاء كلمته التاريخية أمامهم ، والتي أعتبرت وثيقة سياسية وأخلاقية ومسار عمل دولي لمحاولة إنهاء الصراعات في الشرق الأوسط وتعطيل فتيلة الشراره المؤكده التي سوف تؤثر على دول الإقليم وعلى العالم سياسياً وإقتصاديا وإجتماعياً في حال إستمر الوضع الحالي كما هو عليه الآن ، علماً بأن كلمة جلالته تم تغطيتها من كافة وسائل الإعلام العالمي ، وقد تم ترجمتها بكافة اللغات لدول الإتحاد الأروبي ودول العالم المؤثره بالقرارات الدولية ، وتم مناقشة وتحليل هذا الخطاب التاريخي من قبل محلليبن سياسيين وعسكريين دوليين في أغلب وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية والقنوات الفضائية المنتشره في الدول صاحبة القرار… أيها السادة هذا الزعيم يعتبره أصحاب السياسة والدبلوماسية الدوليين العقلاء أنمودج أخلاقي وسياسي محنك وناصح مطلع ومتابع للقضايا العربية والاسلامية والدولية بكل حيادية ، لا يوجد في قاموسه وخبراته أي مصطلح يصطدم مع حقوق الإنسان أو التمييز العنصري بكافة أشكاله، ولا يمكنه أن يقبل أن يساهم أو يشترك أو في أي مبادرة أو إقتراح أو خطط قد تخالف القانون والقرارات الدولية المتعلقة بحقوق ألشعب الفلسطيني واراضيه ، أو التدخل بطريقه مباشره أو غير مباشره بأي عدوان مهما كان هدفه الغير مشروع ، ومهما كانت قوة الجهة التي تقوم بطرحه تحت أي مبررات أو مصطلح مخالف للواقع وضمن ما يسمى حل سياسي مخادع الهدف الحقيقي منه التهجير وسلب حقوق الشعوب أو فرض أمر واقع لمصلحة سياسة دولة لها أطماع مهما كان حجمها أو نوعها أو فكر غامق اللون أو سلب حقوق كفلتها لهم المواثيق الدولية … كما أنه لم يشهد لهذا الزعيم صاحب الخبره الكبيره في العلاقات الدولية والسياسية أنه تدخل في شؤون أي دولة لإلحاق الضرر بها ولمقدراتها أو الإساءة لقيادتها او لمواطنيها مهما كان حجم الضغوط والتضحيات التي يتعرض لها … أو ألمغريات التي تقدم إليه … ولا يستغرب أحد أن يتم الترحيب به بحرارة عند زيارته لدول العالم من زعماء تلك الدول التي تتمتع بإستقرار وثبات وعقلانية في سياستها الخارجية … في الأمس القريب سمعنا وشاهدنا تصريحات رؤساء اللجان في الكونكرس ومجلس الشيوخ الأميركي بأن جلالته مرحب به دائماً للإجتماع معهم للإستماع إليه ومناقشة آلية ترسيخ العلاقات ومبادئ القانون والعدالة الدوليه لقضايا الشرق الأوسط ، وأن هذه اللقاءات لا تمنح في العاده إلا لزعماء قله وقد تكون معدومة في أغلب الأوقات ، بغض النظر الى ما قد يصدر بالتصريح أو التلميح من إدراه مؤقته لديهم من مواقف لا تحاكي الواقع السياسي الذي لا يتناسب مع حجم الكارته التي تتعرض اليها هذه المنطقه من العالم ….. حمى الله سيد هذه البلاد وولي عهده الأمين وكل مكونات هذه الدوحة الهاشمية العطره أنه سميع مجيب الدعاء . مستشار الدكتور رضوان ابو دامس

قفزة نوعية جديدة: الجامعه الأردنية في المرتبة 324 عالمياً حسب تصنيف QS 2026″كيو اس
قفزة نوعية جديدة: الجامعه الأردنية في المرتبة 324 عالمياً حسب تصنيف QS 2026″كيو اس

وطنا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • وطنا نيوز

قفزة نوعية جديدة: الجامعه الأردنية في المرتبة 324 عالمياً حسب تصنيف QS 2026″كيو اس

بقلم د. مصطفى محمد عيروط ​معالي الأستاذ الدكتور نذير عبيدات رئيس الجامعه الاردنيه يقول : نُهدي هذا التقدّم إلى الوطن وقيادته ونعتزُّ بما يحققه الأردنيون من إنجازات معرفية تنافسية' وبهذا الانجاز التاريخي الجامعه الاردنيه الذي تحقق بهمة إدارتها وأسرتها يعتبر إنجاز اردني نعتز به ونفتخر في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم فالجامعه الاردنيه نجحت في التحديث أكاديميا وبحثيا وبنى تحتية وخدمات وتفاعلا مع المجتمع وفي قيادة التأثير عالميا رئيس الجامعه الاستاذ الدكتور نذير عبيدات نموذج للقيادي الإداري الناجح الذي يعمل على مدار الساعه وكل وقته وفريقه وأسرة الجامعه للانجاز والتطوير والتحديث فأصبحت اليوم الجامعه الاردنيه على مقياس كيو اس ٣٢٤ وهو إنجاز تاريخي بكل معنى الكلمه وسمعه وأثر عالمي كبير الاردن قصة إنجاز ونجاح وأمن واستقرار بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store