logo
اخبار غزة : إجراءات مرتقبة لصندوق الثروة النرويجي بشأن استثمارات إسرائيل

اخبار غزة : إجراءات مرتقبة لصندوق الثروة النرويجي بشأن استثمارات إسرائيل

حضرموت نتمنذ 3 أيام
بيت لحم -معا- أعلن وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرغ أن صندوق الثروة السيادي لبلاده، والذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، سيكشف الأسبوع المقبل عن تغييرات في طريقة تعامله مع الاستثمارات الإسرائيلية، في ضوء المخاوف الأخلاقية المرتبطة بالحرب في غزة والاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية.
وكانت الحكومة النرويجية قد أمرت في وقت سابق بإجراء مراجعة عاجلة لاستثمارات الصندوق، وأوضح ستولتنبرغ خلال مؤتمر صحفي أن هناك 'عدة إجراءات يمكن اتخاذها مع الوقت، لكن ما يمكن التعامل معه بسرعة يجب أن يتم سريعا'.
وأشار الوزير إلى أن الإجراءات المقبلة لن تشمل سحبا شاملا للاستثمارات من جميع الشركات الإسرائيلية، دون أن يحدد طبيعة الإجراءات التي سيتم الإعلان عنها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يتراجع مع خفض توقعات الأسعار وتثبيت "أوبك" لنمو الطلب العالمي
النفط يتراجع مع خفض توقعات الأسعار وتثبيت "أوبك" لنمو الطلب العالمي

شبكة عيون

timeمنذ 37 دقائق

  • شبكة عيون

النفط يتراجع مع خفض توقعات الأسعار وتثبيت "أوبك" لنمو الطلب العالمي

النفط يتراجع مع خفض توقعات الأسعار وتثبيت "أوبك" لنمو الطلب العالمي ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: تراجعت أسعار النفط عند إغلاق تعاملات اليوم الثلاثاء، مع توقع تقرير إدارة معلومات الطاقة تراجع أسعار الخام هذا العام، إلى جانب تثبيت "أوبك" توقعاتها لنمو الطلب العالمي. وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 0.8% أو ما يعادل 51 سنتاً عند مستوى 66.12 دولار للبرميل. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بتمديد المهلة الخاصة بتعليق الرسوم الجمركية على الصين لمدة 90 يومًا إضافية، في خطوة تهدف إلى إتاحة مزيد من الوقت للمفاوضات التجارية بين البلدين. وأظهرت بيانات منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" مواصلة المملكة العربية السعودية زيادة إنتاجها من النفط الخام خلال شهر يوليو 2025م على أساس شهري، لتقود الزيادة الإجمالية بإنتاج "أوبك" في الشهر الماضي مع دولة الإمارات. ورفعت السعودية إنتاج النفط الخام؛ وفقاً لتقرير "أوبك" بحسب بياناتها بالاعتماد على المصادر الثانوية، الصادر اليوم، بواقع 170 ألف برميل يومياً خلال شهر يوليو الماضي مقارنة مع الشهر السابق. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات: وزير خارجية مصر: لجنة من 15 شخصية فلسطينية ستدير قطاع غزة لمدة 6 أشهر مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار ترامب السعودية مصر اقتصاد

الذهب يهبط مع إلغاء خطط فرض الرسوم الجمركية على السبائك
الذهب يهبط مع إلغاء خطط فرض الرسوم الجمركية على السبائك

شبكة عيون

timeمنذ 37 دقائق

  • شبكة عيون

الذهب يهبط مع إلغاء خطط فرض الرسوم الجمركية على السبائك

الذهب يهبط مع إلغاء خطط فرض الرسوم الجمركية على السبائك ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: تراجعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء؛ مع هدوء المخاوف بشأن التعريفات الجمركية على السبائك. وهبط سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.2%، بخسائر 6 دولار، إلى مستوى 3399 دولارا للأوقية. وبحلول الساعة 8:50 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1%، بخسائر 6 دولارات، إلى 3347 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:59 مساءً بتوقيت جرينتش، انخفض سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 0.5% عند مستوى 1.1674 دولار، وانخفضت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.3% عند مستوى 147.7400 ين، وانخفض الدولار أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.5% عند مستوى 1.3495 دولار. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بتمديد المهلة الخاصة بتعليق الرسوم الجمركية على الصين لمدة 90 يوماً إضافية، في خطوة تهدف إلى إتاحة مزيد من الوقت للمفاوضات التجارية بين البلدين. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، أن واردات الولايات المتحدة من الذهب لن تخضع لتعرفات إضافية، وذلك بعد أيام من إعلان الجمارك الأمريكية أن بعض السبائك مشمول بالرسوم الجديدة. وقال ترامب عبر "تروث سوشال": "لن تفرض تعرفات على الذهب"، دون إعطاء مزيد من التفاصيل،وفقا لوكالة أنباء الامارات"وام". وجاء إعلان ترامب بعد إصدار الجمارك الأمريكية رسالة جاء فيها أن سبائك الذهب من فئتي كيلوغرام واحد ومئة أونصة (2.8 كيلوغرام) ستخضع للتعرفات، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية يوم الجمعة الماضي بسوق العقود الآجلة في أمريكا. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات: وزير خارجية مصر: لجنة من 15 شخصية فلسطينية ستدير قطاع غزة لمدة 6 أشهر مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار سعر الدولار ترامب السعودية مصر اقتصاد

الأردن يوقف خطة إسرائيلية لبدء ضم مناطق (ج) في الضفة الغربية
الأردن يوقف خطة إسرائيلية لبدء ضم مناطق (ج) في الضفة الغربية

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

الأردن يوقف خطة إسرائيلية لبدء ضم مناطق (ج) في الضفة الغربية

أكدت مصادر قريبة من الحكومة الأردنية لـ"اندبندنت عربية" إيقاف الأردن لخطة إسرائيلية كانت تقضي ببدء ضم المناطق "ج" من الضفة الغربية قبل أيام، وذلك عبر تحرك دبلوماسي سريع لدى الولايات المتحدة. ووفقاً للمصادر، فإن الأردن قاد جهوداً وضغوطاً لدى واشنطن لمنع هذا التحرك الإسرائيلي المفاجئ، في ظل ما يحدث في قطاع غزة، بعد أيام من تصويت الكنيست الإسرائيلي، وبشكل رمزي وغير ملزم، على ضم الضفة الغربية وتطبيق السيادة الإسرائيلية عليها. لكن التحرك الأردني نجح في وقف المخطط الإسرائيلي موقتاً، مع توقع محاولة تنفيذه في الفترة القادمة. وفي مايو (أيار) 2020، حذر الملك عبد الله الثاني من أن ضم أجزاء من الضفة الغربية قد يتسبب بصراع مع الأردن، ملمحاً إلى تهديدات جدية للاستقرار والحدود القائمة، ومشيراً إلى أن انهيار السلطة الفلسطينية قد يؤدي إلى مزيد من الفوضى والتطرف في المنطقة. قتال على جبهتين تقول المصادر إن الأردن يقاتل دبلوماسياً على جبهتين، الأولى في قطاع غزة عبر الإصرار على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، رغم العراقيل التي تفرضها إسرائيل، وآخرها ما كشف عنه الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، بقوله إن الحكومة الإسرائيلية بدأت، من العاشر من يوليو (تموز) الماضي، بفرض رسوم جمركية بين 300 و400 دولار على كل شاحنة مساعدات تعبر من الأردن إلى غزة. مضيفاً أن شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة إلى غزة تحتاج إلى 36 ساعة حتى تصل مبتغاها بدلاً من ساعتين، بسبب المعوقات الإسرائيلية، فضلاً عن اتهام مستوطنين إسرائيليين بالاعتداء على شاحنات مساعدات أردنية متوجهة إلى غزة. ويرى مراقبون، من بينهم المحلل السياسي فهد الخيطان، أن التطورات الجارية في الضفة الغربية حالياً هي الهاجس الأكبر لدوائر القرار الأردني. ويعتقد الخيطان أن إسرائيل وظفت أحداث السابع من أكتوبر (تشرين الأول) لتسريع خطط الضم في الضفة الغربية، والتي لا يبدو أن الإدارة الأميركية جادة في الوقوف في وجهها. ويضيف أن موافقة واشنطن على استمرار وتوسيع الحرب في غزة وإعادة احتلالها تمثل غطاء لتنفيذ خطط الضم في الضفة الغربية، مشيراً إلى تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" الذي يتهم إسرائيل بالبدء بتوسيع حدودها بشكل فعلي، وأخطر خطوة فيه هي ابتلاع 60 في المئة من أراضي الضفة الغربية، ومن ضمنها غور الأردن، وهو ما يعني بالنسبة للأردن قتل الدولة الفلسطينية أو حل الدولتين. يعتقد الخيطان أيضاً أن إسرائيل تنوي، بعد ضم الضفة، تفكيك السلطة الفلسطينية وتحويلها إلى نظام حكم إداري على غرار روابط القرى التي أنشأتها في سبعينيات القرن الماضي، ومن ثم اللجوء إلى خيار "الترانسفير" والتهجير الذي يهدد مصالح الأردن وسيادته. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) هواجس أردنية وتقسم اتفاقات أوسلو عام 1995 الضفة الغربية إلى ثلاثة أقسام رئيسية: هي منطقة "أ" التي تخضع بالكامل للسلطة الفلسطينية، ومنطقة "ب" التي تخضع لإدارة فلسطينية مدنية وأمن إسرائيلي مشترك، بالإضافة إلى المنطقة "ج" التي تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة وتشكل نحو 60 في المئة من مساحة الضفة الغربية. وتتضمن مناطق "ج" مساحات شاسعة من الأراضي، بما في ذلك مستوطنات إسرائيلية غير قانونية حسب القانون الدولي، ومساحات واسعة من الأراضي الزراعية والجبال والأماكن الاستراتيجية. ويرى مراقبون أن ضم مناطق "ج" في الضفة الغربية يشكل خطراً مباشراً على الأردن لأسباب عديدة، من بينها الأمن الحدودي واللاجئون، إذ إن ضمها سيعزز من السيطرة على كامل الضفة الغربية، ما يؤدي إلى ضغوط إضافية على الأردن في ملف اللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون على أراضيه. إضافة إلى ذلك، سيؤدي هذا إلى زعزعة الاستقرار في المناطق الحدودية مع الضفة الغربية، التي ترتبط بالأردن تاريخياً واجتماعياً واقتصادياً. كما أن الضم الإسرائيلي قد يفرض واقعاً جديداً على القدس الشرقية، خاصة في ما يتعلق بالمقدسات الإسلامية والمسيحية التي تُعتبر جزءاً لا يتجزأ من الهوية الأردنية والدينية، حيث يقوم الأردن بدور الوصاية الهاشمية عليها. والأهم من ذلك كله أن قرار الضم من شأنه أن يقوض إقامة دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة، وهو ما يتناقض مع المبادرة العربية للسلام التي يدعمها الأردن، والتي تقوم أساساً على مبدأ حل الدولتين. واقع أم مجرد تهديد تشير أرقام وإحصاءات رسمية، وفق وزارة الداخلية، إلى أن طول الحدود الأردنية مع الضفة الغربية يمتد نحو 335 كيلومتراً، مما يشكل أكثر من نصف الحدود الأردنية مع إسرائيل. ووفقاً للباحث والكاتب عاطف الجولاني، فإن استطلاعاً للرأي أُجري أخيراً في أوساط نخبوية أردنية كشف أن الهاجس والتحدي الأمني في مواجهة تهديدات اليمين الإسرائيلي للأردن يأتي على رأس سلم أولويات الأردنيين. ويؤكد أن البدء بإجراءات خطة ضم غور الأردن ومناطق "ج" في الضفة الغربية، التي تشكل مساحتها ما نسبته 61 في المئة من مساحة الضفة، أصبح واقعاً، حيث أعلن سموتريتش في العام الماضي أن عام 2025 سيكون عام السيادة في (يهودا والسامرة) الضفة الغربية، وأكد أنه أصدر تعليمات لمديرية الاستيطان للبدء بالعمل على إعداد البنية التحتية المطلوبة لفرض السيادة على الضفة. واتخذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقفاً مؤيداً لطرح مخططٍ لضم مناطق واسعة من الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية. وأشار أيضاً إلى زيادة الضغوط الأمنية والاقتصادية على الفلسطينيين في الضفة الغربية لدفعهم إلى الهجرة من مناطقهم نحو الأردن، والتلويح بتنفيذ عمليات تهجير قسري (ترانسفير) لسكان الضفة، وتوزيع منشورات تدعوهم للرحيل إلى الأردن. فكرة أيديولوجية قديمة فكرة ضم الضفة قديمة، وتعود جذورها إلى ما بعد نكسة عام 1967، حين بدأت إسرائيل تتبنى استراتيجية تستند إلى دوافع أمنية وأخرى أيديولوجية ذات أبعاد دينية. أما مصطلح "الضم" فتم تداوله في الخطاب السياسي الإسرائيلي بعد هزيمة يونيو (حزيران) 1967، كرد فعل من إسرائيل لتوسيع سيطرتها الكاملة على ما تبقى من الأراضي الفلسطينية، وانطلاقاً من فكرة "أرض الميعاد" التي تزعم أن حدود إسرائيل تمتد من نهر النيل وحتى الفرات. وشرعت إسرائيل في تنفيذ خطوات ضم تدريجية على الأرض، من خلال إقامة مناطق عازلة تمنحها عمقاً أمنياً، إلى جانب استخدامها كورقة ضغط في مفاوضات السلام المحتملة، وطوال عقود واصلت إسرائيل عمليات الضم الفعلية في الضفة الغربية عبر توسيع المستوطنات والبؤر الاستيطانية وربطها بالبنية التحتية الإسرائيلية، بموازاة هدم منازل الفلسطينيين. أما الخطوة الأولى فكانت بضم مدينة القدس رسمياً عام 1980. خسائر كبيرة تشير تقديرات البنك الدولي إلى أن القيود الإسرائيلية المفروضة على المناطق "ج"، التي تضم 90 في المئة من الثروات الطبيعية الفلسطينية، تحرم الاقتصاد الفلسطيني من نحو 3.4 مليار دولار سنوياً، وتمنع تحقيق إيرادات ضريبية تُقدَّر بـ800 مليون دولار. كما تحتوي هذه المناطق على أراضٍ زراعية خصبة، وموارد معدنية غنية، وإمكانات سياحية وأثرية كبيرة. وتشير تقارير وتحليلات إلى أن أي ضم للضفة أو أجزاء استراتيجية منها (مثل غور الأردن) قد يولد أعباء مالية على الأردن، كموجات النزوح أو زيادة الطلب على الخدمات العامة، وضغوط سوق العمل والإنفاق على الأمن واللاجئين. فضلاً عن تأثيرات تجارية ومخاطر على الاتفاقات المائية والتجارية، إذ إن ضم مناطق ذات موارد هامة كالمياه والزراعة والطرق التجارية قد يغير ترتيبات التجارة والمياه بين الأردن وإسرائيل، ويؤثر على عقود وإمدادات سبق أن اتُّفق عليها، بحسب تحذيرات من البنك الدولي. ووفقاً لإحصاءات رسمية من وزارة الصناعة والتجارة الأردنية، بلغ إجمالي حجم التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين (الضفة الغربية) نحو 210.5 مليون دولار أميركي في عام 2022، حيث بلغت صادرات الأردن إلى السوق الفلسطينية نحو 263.6 مليون دولار، مقابل واردات بقيمة 53.1 مليون دولار، ما يمنح الأردن فائضاً تجارياً واضحاً. ويصدر الأردن إلى الضفة الغربية مجموعة متنوعة من المنتجات، أبرزها الأسمنت ومنتجات الألومنيوم والحديد والصلب والوقود والزيوت المعدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store