logo
العراق.. الحكم بإعدام أحد رجال حقبة صدام بتهمة "ارتكاب جرائم قتل بحق 198 شخصا"

العراق.. الحكم بإعدام أحد رجال حقبة صدام بتهمة "ارتكاب جرائم قتل بحق 198 شخصا"

روسيا اليوممنذ 15 ساعات

وفي بيان له، أوضح مجلس القضاء الأعلى في العراق أن "المحكمة الجنائية العراقية العليا أصدرت حكما بالإعدام بحق أحد أزلام النظام السابق خير الله حمادي عبد جارو، عن جريمة ارتكابه جرائم قتل بحق 198 شخصا من أهالي (منطقة) بلد عام 1981، والمشاركة في تنفيذ عمليات الإعدام بحق المواطنين وإخفاء جثثهم عن طريق المقابر الجماعية".
وأضاف بيان "القضاء الأعلى" أن "المجرم شغل منصب مدير أمن بلد وشغل مناصب عدة في محافظات مختلفة قبل 2003".
كما ذكر البيان أن المتهم "شارك باعتقال وقتل مواطنين من أهالي قضاء بلد بتهمة الانتماء الى حزب الدعوة الإسلامية، إضافة إلى المقابر الجماعية أثناء فترة عمله في الأجهزة القمعية آنذاك".المصدر: "واع"
كشف وزير العمل العراقي أحمد الأسدي، تفاصيل العملية التي كان يخطط لها خلال فترة التسعينات لاغتيال رئيس النظام السابق صدام حسين، في تصريح له نقلته "السومرية نيوز".
أعلنت مؤسسة "الشهداء" العراقية، اليوم الثلاثاء، العثور على مقبرة جماعية في محافظة الأنبار بالتعاون مع جهاز الأمن الوطني وبدلالة المتهم سعدون صبري القيسي.
نشر جهاز الأمن الوطني العراقي تفاصيل القبض على قتلة محمد باقر الصدر وشقيقته.
كشف جمال مصطفى صهر الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وسكرتيره تفاصيل مثيرة عن دور الأخير في محاولة اغتيال الزعيم العراقي عبد الكريم قاسم، وما قاله عنه بعد أن تسلّم الحكم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كاره للحروب ووالده قاتل بالعراق".. CNN تنشر تقريرا مفاجئا عن حياة ومواقف منفذ هجوم واشنطن
"كاره للحروب ووالده قاتل بالعراق".. CNN تنشر تقريرا مفاجئا عن حياة ومواقف منفذ هجوم واشنطن

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

"كاره للحروب ووالده قاتل بالعراق".. CNN تنشر تقريرا مفاجئا عن حياة ومواقف منفذ هجوم واشنطن

وفي صفحة لجمع التبرعات عبر GoFundMe نُشرت عام 2017، ظهرت صورة للمشتبه به إلياس رودريغيز، حيث نُسبت إليه شهادة تروي كيف شكّلت مهمة والده في العراق، عندما كان رودريغيز في الحادية عشرة من عمره، بداية وعيه السياسي، وحفزته على العمل لمنع "جيل آخر من الأمريكيين من العودة إلى ديارهم من حروب الإبادة الجماعية الإمبريالية". وتجري السلطات الأمريكية تحقيقا في ملابسات إطلاق النار الذي وقع في وقت متأخر من مساء الأربعاء خارج متحف كابيتال اليهودي، حيث يُشتبه أن رودريغيز، البالغ من العمر 31 عاما والمقيم في شيكاغو، أطلق النار على زوجين شابين، هما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، مرددا عبارة "الحرية لفلسطين" قبل أن يتم توقيفه من قبل الشرطة. وفي شكوى قدمت إلى المحكمة الفيدرالية يوم الخميس، وجهت إلى رودريغيز تهم القتل وتهم أخرى، حيث ذكر المدعون أنه أبلغ الشرطة بأنه استلهم ما فعله من طيار أمريكي أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في واشنطن العام الماضي احتجاجا على الحرب في غزة، واصفا إياه بـ"الشهيد". وتحقق الشرطة كذلك في رسالة نُشرت على حساب في منصة "إكس" عقب الحادث بوقت قصير، وتبدو موقعة باسم رودريغيز، وتدعو إلى الانتقام العنيف ردا على الحرب في غزة. وقد أعيد نشر هذه الرسالة عدة مرات على الحساب نفسه. وكشفت مراجعة أجرتها CNN لحساب @kyotoleather ارتباطه بحسابات أخرى تستخدم اسم وصورة رودريغيز، كما وُجدت تفاعلات من مستخدمين آخرين يذكرونه بالاسم، مما يعزز احتمالية صلته بالحساب. وقد عبرت الرسالة المنشورة مساء الأربعاء عن غضب مما وصفته بـ"الفظائع التي يرتكبها الإسرائيليون بحق الفلسطينيين"، واعتبرت أن "العمل المسلح" شكل مشروع من أشكال الاحتجاج، ووصفته بأنه "التصرف العقلاني الوحيد". وجاء في الرسالة: "ماذا يمكن قوله أكثر عن نسبة الأطفال المشوهين والمحروقين والممزقين؟ نحن، الذين سمحنا بحدوث ذلك، لن نستحق يوما غفران الفلسطينيين". وقد نشرت الرسالة حوالي الساعة العاشرة مساء بتوقيت الأربعاء، ولم يُعرف بعد من قام بنشرها أو ما إذا كانت قد جُدولت للنشر مسبقا قبل وقوع الحادث. وفي السنوات التي سبقت اعتقاله هذا الأسبوع، ظهر رودريغيز علنا في عدة مناسبات إلى جانب جماعات يسارية في منطقة شيكاغو. وقد أُنشئت صفحة GoFundMe في أغسطس 2017 لجمع تبرعات تمكّنه من حضور "مؤتمر المقاومة الشعبي" في واشنطن العاصمة، وهو فعالية احتجاجية مناهضة للرئيس آنذاك دونالد ترامب. وفي شهادة منسوبة إليه، كتب رودريغيز أنه كان في الحادية عشرة عندما أخبرهم والده، وهو جندي في الحرس الوطني، بأنه سيتوجه إلى العراق. كما أعرب عن انزعاجه من "تذكارات" جلبها والده لدى عودته، بينها رقعة ممزقة من زي جندي عراقي، ما جعله يشعر بنفور شديد من السياسة الأمريكية. وقد رفضت والدة رودريغيز التعليق على القصة حين تواصلت معها CNN. وأكد الحرس الوطني الأمريكي للشبكة أن رجلاً يُعرف بأنه والد رودريغيز خدم في صفوف الحرس الوطني بين عامي 2005 و2012، وقضى عامًا في العراق بين أكتوبر 2006 وسبتمبر 2007. وفي أكتوبر 2017، شارك رودريغيز في مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، احتجاجًا على عنف الشرطة ومساعي استقطاب المقر الثاني لشركة أمازون إلى المدينة. وقال حينها لصحيفة "ليبراسيون"، التابعة لحزب الاشتراكية والتحرير، والذي عرف عنه كعضو في الحزب: "الثروة التي جلبتها أمازون إلى سياتل لم تُشارك مع سكانها السود". وأضاف: "تبييض أمازون لمدينة سياتل يُعد عنصرية بنيوية، ويشكّل تهديدًا مباشرًا للعمال". وفي يناير 2018، شارك في احتجاج آخر ضد أمازون وسط شيكاغو، نظمته منظمة "أنسر شيكاغو"، المناهضة للحرب، حيث صرح لصحيفة "نيوزي" في مقابلة مصورة: "إذا تمكنا من إبعاد أمازون، فسيكون ذلك نصرًا كبيرًا يظهر قوة الشعب وقدرته على رفض مشروعات مثل التحديث الحضري". وفي بيان لشبكة CNN، أكد ائتلاف "أنسر" أنه لا يضم أعضاءً أفرادًا، وأنه لا توجد له علاقة برودريغيز بأي شكل. وأضاف: "يبدو أنه شارك في احتجاجات أنسر قبل سبع سنوات، لكننا لا نعلم بأي تواصل معه منذ ذلك الحين، ونحن لا علاقة لنا بهذا الحادث ولا نؤيده". وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، في منشور على منصة "إكس"، إن "المكتب على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها، ونتوقع الحصول على تحديثات بشأن صحتها قريبًا". وتصف الرسالة التي يُقال إن رودريغيز كتبها غضب الكاتب من تقاعس الحكومات الغربية والعربية عن وقف الحرب في غزة، وتدعو إلى "العمل المسلح"، معتبرة إياه شكلاً من الاحتجاج "لا يختلف عن غيره من الأشكال غير المسلحة"، بل يجمع معها عنصر "الاستعراض المسرحي". وجاء فيها: "في الماضي، ربما لم يكن الأمريكيون ليفهموا هجومًا عنيفًا باسم فلسطين، وكان يُنظر إليه على أنه عمل مجنون. أما اليوم، ومع تصاعد الضغط الشعبي لوقف الحرب، فالكثير من الأمريكيين باتوا يرونه منطقياً، بل هو، بطريقة ما، التصرف العقلاني الوحيد". وقد اختتمت الرسالة بتوجيه كلمة إلى والدي الكاتب وشقيقه، ووقّعت باسم "إلياس رودريغيز". وكان الحساب نفسه على منصة "إكس" قد عبّر في مناسبات سابقة عن دعمه لاستخدام العنف، وأعلن مواقف تدعو إلى تدمير دولة إسرائيل. وفي منشور ردا على تعليق مؤيد للعنف قال الحساب: "متفق - العنف ليس ضروريًا دائمًا، لكنه إذا حدث، فيجب أن يحدث". كما كتب في منشور آخر: "ما الدليل الإضافي المطلوب على ضرورة القضاء التام على المستعمرة ومتمرديها بنهاية كل هذا؟"، تعليقا على مقطع فيديو لمسؤولين إسرائيليين يدعون إلى قصف غزة وحصارها. وتظهر منشورات الحساب كذلك مشاركته في احتجاجات نُظمت في شيكاغو ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي شيكاغو، كان رودريغيز يعمل مؤخرا أخصائيا إداريا في الجمعية الأمريكية لمعلومات طب العظام، وفقًا لملف على منصة "لينكد إن" يحمل اسمه وصورته. وقالت تيريزا هوبكا، رئيسة الجمعية، في بيان مشترك مع المديرة التنفيذية كاثلين كريسون: "لقد صُدمنا بشدة عندما علمنا أن أحد موظفينا قد اعتُقل كمشتبه به في هذه الجريمة المروعة". وكان رودريغيز يقيم في حي ألباني بارك، حيث عبّر أحد جيرانه عن صدمته الشديدة من ارتباطه المزعوم بالحادث. وقال جون فراي، البالغ من العمر 71 عامًا، إن رودريغيز عاش في الشقة المجاورة له لمدة عامين تقريبًا مع امرأة، لكنه لا يعرف طبيعة علاقتهما أو اسمها. وأضاف: "كانا هادئين وودودين للغاية"، مؤكدًا أنه لم يتحدث مع رودريغيز في السياسة يومًا. وختم فراي بالقول: "لم نتحدث في السياسة قط، واليوم، أشعر بالندم على ذلك. لقد كنت موجودًا لفترة طويلة.. الحرب لا تُنهى بالبنادق والقنابل. تُنهى بالتواصل مع الناس، وشرح الأمور لهم بصبر. التصويت أقوى من الرصاص". المصدر: CNN وجهت وزارة العدل الأمريكية يوم الخميس اتهامات بقتل مسؤولين أجانب وجرائم أخرى للمتهم بقتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في واشنطن. كشف شهود عيان لشبكة "سي إن إن"، تفاصيل عن حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية. أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة. أفادت وسائل إعلام أمريكية بمقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية إثر تعرّضهما لإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة.

العراق.. الحكم بإعدام أحد رجال حقبة صدام بتهمة "ارتكاب جرائم قتل بحق 198 شخصا"
العراق.. الحكم بإعدام أحد رجال حقبة صدام بتهمة "ارتكاب جرائم قتل بحق 198 شخصا"

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • روسيا اليوم

العراق.. الحكم بإعدام أحد رجال حقبة صدام بتهمة "ارتكاب جرائم قتل بحق 198 شخصا"

وفي بيان له، أوضح مجلس القضاء الأعلى في العراق أن "المحكمة الجنائية العراقية العليا أصدرت حكما بالإعدام بحق أحد أزلام النظام السابق خير الله حمادي عبد جارو، عن جريمة ارتكابه جرائم قتل بحق 198 شخصا من أهالي (منطقة) بلد عام 1981، والمشاركة في تنفيذ عمليات الإعدام بحق المواطنين وإخفاء جثثهم عن طريق المقابر الجماعية". وأضاف بيان "القضاء الأعلى" أن "المجرم شغل منصب مدير أمن بلد وشغل مناصب عدة في محافظات مختلفة قبل 2003". كما ذكر البيان أن المتهم "شارك باعتقال وقتل مواطنين من أهالي قضاء بلد بتهمة الانتماء الى حزب الدعوة الإسلامية، إضافة إلى المقابر الجماعية أثناء فترة عمله في الأجهزة القمعية آنذاك".المصدر: "واع" كشف وزير العمل العراقي أحمد الأسدي، تفاصيل العملية التي كان يخطط لها خلال فترة التسعينات لاغتيال رئيس النظام السابق صدام حسين، في تصريح له نقلته "السومرية نيوز". أعلنت مؤسسة "الشهداء" العراقية، اليوم الثلاثاء، العثور على مقبرة جماعية في محافظة الأنبار بالتعاون مع جهاز الأمن الوطني وبدلالة المتهم سعدون صبري القيسي. نشر جهاز الأمن الوطني العراقي تفاصيل القبض على قتلة محمد باقر الصدر وشقيقته. كشف جمال مصطفى صهر الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وسكرتيره تفاصيل مثيرة عن دور الأخير في محاولة اغتيال الزعيم العراقي عبد الكريم قاسم، وما قاله عنه بعد أن تسلّم الحكم.

عناصر الاستخبارات المركزية الأمريكية يطلقون النار على سيارة اقتربت من مقرهم
عناصر الاستخبارات المركزية الأمريكية يطلقون النار على سيارة اقتربت من مقرهم

روسيا اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • روسيا اليوم

عناصر الاستخبارات المركزية الأمريكية يطلقون النار على سيارة اقتربت من مقرهم

كما أوضح نفس المصدر، أنه تم إطلاق النار على سائقة السيارة بعد أن رفضت الامتثال لتعليمات التوقف، حيث أصيبت السيدة برصاصة في الجزء العلوي من جسدها، وتم نقلها إلى مستشفى قريب فيما أفاد مسؤولون أمنيون بأن إصابتها غير مميتة وحالتها مستقرة. وأعلنت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية إغلاق إحدى بوابات المقر حتى إشعار آخر، فيما باشر مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) التحقيق في الحادث. ولم يتم الكشف عن هوية السيدة أو الدوافع التي تقف وراء اقترابها من المرفق الأمني الحساس. ويأتي هذا الحادث في إطار الإجراءات الأمنية المشددة التي تتخذها الوكالة منذ هجمات 11 سبتمبر، حيث يصنف مقرها كهدف محتمل لهجمات إرهابية وواحد من أكثر المواقع حساسية في الولايات المتحدة . وتشدد الوكالة عادة على تطبيق بروتوكولات أمنية صارمة للتعامل مع أي تهديد محتمل لمقرها أو موظفيها.المصدر: CBS أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد، أن مدير إف بي آي السابق جيمس كومي أصدر للتو دعوة للتحرك لقتل الرئيس، مؤكدة دعمها لتحقيق جهاز الخدمة السرية بهذه القضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store