
ريال مدريد يكشف موعد بدء استعداداته للموسم الجديد
وسيبدأ نادي ريال مدريد معسكره بداية من غد الإثنين 4 أغسطس.
ويعود الريال للتدرب تحت قيادة مدربه تشابي ألونسو في مدينة ريال مدريد الرياضية "فالديبيباس".
ويبدأ المران في السابعة بتوقيت القاهرة، بعد خضوع اللاعبين للفحوصات الطبية في الصباح.
وكان ألونسو قد تولى قيادة الريال خلفًا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، قبل انطلاق بطولة كأس العالم للأندية.
وتأهل ريال مدريد لنصف نهائي مونديال الأندية، قبل أن يصطدم بباريس سان جيرمان وبخسر برباعية نظيفة ويودع البطولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مانشستر سيتي يتحرك لحسم مستقبل رودري بعرض ضخم يمتد حتى 2029.. اعرف السبب
، يستعد نادي مانشستر سيتي لتقديم عرض جديد وضخم للاعب خط وسطه الإسباني رودري، في محاولة لحسم مستقبله وقطع الطريق أمام محاولات ريال مدريد المتكررة لضمه خلال الفترة المقبلة. ووفقًا للمعلومات الصادرة عن الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، فإن إدارة مانشستر سيتي ترى في تمديد عقد رودري أولوية قصوى، نظراً لدوره الحيوي في وسط الملعب، خاصة بعد الأداء اللافت الذي قدمه منذ انضمامه إلى الفريق. وتشير التقارير إلى أن العقد الجديد سيمتد حتى صيف عام 2029، وسيجعل رودري ثاني أعلى لاعب أجرًا في النادي بعد النجم النرويجي إيرلينج هالاند. كان رودري قد تعرض لإصابة قوية في الرباط الصليبي الأمامي خلال مواجهة أمام آرسنال في الدوري الإنجليزي الممتاز في سبتمبر الماضي، أبعدته عن الملاعب لعدة أشهر خلال موسم 2024-2025، قبل أن يعود للمشاركة في الجولة ما قبل الأخيرة من الدوري أمام فريق بورنموث، ومن ثم السفر مع الفريق إلى الولايات المتحدة للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية. رغبة مانشستر سيتي في الحفاظ على رودري تأتي انعكاسًا لثقة المدرب بيب جوارديولا في قدراته، حيث يُعد ركيزة أساسية في أسلوب لعب الفريق، لما يتمتع به من رؤية تكتيكية وقدرة عالية على قطع الكرات وبناء الهجمات من العمق. وبينما يراقب ريال مدريد الوضع عن كثب، خصوصًا في ظل سعيه لتدعيم خط وسطه بعد رحيل مجموعة من نجومه المخضرمين، فإن العرض الجديد من السيتي قد يغلق الباب تمامًا أمام أي تحرك إسباني في المستقبل القريب. ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة جلسات تفاوض رسمية بين إدارة السيتي وممثلي اللاعب لحسم تفاصيل العقد، الذي سيعزز من استقرار الفريق ويؤمن أحد أبرز مفاتيح نجاحه لسنوات مقبلة.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
لوكاس فاسكيز يدرس خياراته.. وصراع أوروبي وعربي على توقيعه
يواصل النجم الإسباني لوكاس فاسكيز، البحث عن وجهته المقبلة بعد إسدال الستار على مسيرته الطويلة مع ريال مدريد، والتي امتدت لسنوات شهدت خلالها خوضه 402 مباراة، وتحقيقه جميع الألقاب الممكنة محليًا وقاريًا. فاسكيز، البالغ من العمر 34 عامًا، بات لاعبًا حرًا هذا الصيف وسط اهتمام متزايد من عدة أندية تسعى لخطف توقيعه، في وقت لم يحسم فيه اللاعب قراره النهائي حتى الآن، تاركًا الباب مفتوحًا أمام كافة الاحتمالات. ويبرز نادي إسبانيول كأحد أبرز المهتمين بخدمات الجناح الإسباني المخضرم، حيث يأمل في استعادته بعد قرابة عقد من الزمان، إذ سبق لفاسكيز أن لعب بقميص الفريق الكتالوني موسم 2014-2015 على سبيل الإعارة، وقدم حينها مستويات مميزة أقنع بها إدارة ريال مدريد بإعادته سريعًا إلى "سانتياجو برنابيو". وفي ظل سعي المدير الرياضي لإسبانيول، فران جاراجارزا، لتدعيم الجبهة اليمنى الهجومية بعد ضم تيريس دولان من بلاكبيرن، فإن فاسكيز يظهر كخيار مثالي نظرًا لخبرته، وشخصيته القيادية، وقدرته على تقديم الإضافة فورًا دون الحاجة لفترة تأقلم. لكن إسبانيول ليس الوحيد في دائرة المهتمين، إذ كشفت تقارير صحفية إسبانية وإيطالية عن اهتمام أندية كبرى على غرار يوفنتوس وميلان الإيطاليين، وكذلك بشكتاش التركي، حيث تواصلت هذه الأندية بالفعل مع وكيل اللاعب لجس نبضه والحصول على معلومات أولية بشأن مطالبه. كما دخلت أندية من دوري روشن السعودي والدوري الأمريكي MLS على خط المفاوضات، في محاولة لإقناع فاسكيز بإنهاء مسيرته في بيئة جديدة، خاصة مع الإغراءات المالية الكبيرة المطروحة عليه من تلك الدوريات الصاعدة. ويفكر فاسكيز جديًا في خوض تجربة خارج القارة الأوروبية، تجنبًا لأي مواجهة محتملة مع ناديه السابق ريال مدريد، احترامًا للتاريخ الطويل الذي جمعه بالفريق، إلا أن فكرة العودة إلى الليجا، وتحديدًا عبر بوابة إسبانيول، لا تزال تحتفظ بجاذبية خاصة لدى اللاعب من الناحية الرياضية والعاطفية، خصوصًا إذا كان هدف الفريق الكتالوني هو المنافسة والظهور بشكل قوي هذا الموسم. الأيام القادمة قد تشهد حسم وجهة فاسكيز المنتظرة، في ظل الضغط المتزايد من الأندية المهتمة، وسط ترقب جماهيري كبير لما ستسفر عنه الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفية.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
موعد عودة بيلينغهام.. هل يكون مفاجأة الكلاسيكو؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدد بشكل كبير موعد عودة الإنكليزي جود بيلينغهام، نجم ريال مدريد الإسباني، للمشاركة في المباريات بعد خضوعه لعملية جراحية في الكتف. وخضع جود بيلينغهام لعملية جراحية يوم 16 تموز الماضي لتصحيح خلع في كتفه اليسرى، وهي الإصابة التي سبَّبت له انزعاجا مستمرا لعدة أشهر. وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن بيلينغهام حقق تقدما مفاجئا في عملية تعافيه. وفي أحدث ظهور، أزال صاحب الـ22 عاما حمالة الكتف بالفعل، كاشفًا عن ندبة ظاهرة تُشير إلى نتيجة الجراحة. وأشارت "ماركا" إلى أن بيلينغهام أصبح قريبا من العودة إلى الملاعب، وقد يعود للعب في نهاية شهر تشرين الأول المقبل. وبذلك، قد يكون بيلينغهام متاحا لخوض مباراة ريال مدريد وبرشلونة يوم 26 من الشهر ذاته، في أول كلاسيكو بالموسم الجديد. يذكر أن ريال مدريد استأنف تدريباته أمس الإثنين بعد 3 أسابيع من الراحة. وكان فريق المدرب الإسباني تشابي ألونسو بدأ استعداداته للموسم الجديد من خلال المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، حيث ودع البطولة من الدور نصف النهائي. فينيسيوس وريال مدريد.. مستقبل يدخل مرحلة الغموض توقفت مفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد فجأة. وجاء ذلك بعدما اصطدمت برغبات مالية "صادمة" للنجم البرازيلي، رغم أن عقده مع ريال مدريد يمتد حتى صيف 2027. وانسحب ممثلو فينيسيوس من المحادثات بسبب فجوة كبيرة بين ما يطلبه اللاعب وما يقدمه النادي الملكي. فينيسيوس، أحد أعمدة الفريق في السنوات الأخيرة، يرى أن العرض الحالي الخاص بالراتب (20 مليون يورو سنوياً) لا يليق بما يقدمه للنادي. ويتمسك فينيسيوس بالحصول على 25 مليون يورو، بحسب ما ذكرت تقارير صحفية مختلفة. هذه التقارير تشير إلى أن اللاعب محبط، ويعتبر الحديث عن التجديد أصبح مؤجلاً تماماً في الوقت الحالي. ورغم فشل الريال في حصد بطولات كبرى الموسم الماضي، إلا أن فينيسيوس قدّم أداءً مذهلاً، حيث ساهم بـ41 هدفاً خلال 58 مباراة وبشكل عام، فإن أرقام فينيسيوس منذ انضمامه إلى ريال مدريد من فلامنغو عام 2018 تثبت قيمته، حيث استطاع خلال 322 مباراة، تسجيل 106 أهداف، وتقديم 83 تمريرة حاسمة. رحيل لاعب ريال مدريد المنسي بعد 5 سنوات غادر البرازيلي رينيير جيسوس صفوف ريال مدريد الإسباني من الباب الخلفي، بعد نحو 5 سنوات من انضمامه للفريق الملكي دون أن يحقق التوقعات التي رافقته. وحسب صحيفة "سبورت" الإسبانية، فإن ريال مدريد قرر فسخ عقد رينيير قبل عام من نهايته، ليفتح أمام اللاعب باب العودة إلى البرازيل. ومن المنتظر أن ينتقل رينيير في صفقة انتقال حر إلى أتلتيكو مينيرو البرازيلي، في محاولة جديدة لإحياء مسيرته الكروية التي تعثرت في القارة الأوروبية. رينيير جيسوس (23 عاما) انضم إلى ريال مدريد في كانون الثاني 2020 قادمًا من صفوف فلامنغو البرازيلي مقابل 30 مليون يورو. وكان يُنظر لرينيير كجزء من مشروع "المواهب البرازيلية الشابة" الذي اعتمده ريال مدريد على غرار فينيسيوس جونيور ورودريغو، كما تمت مقارنته بريكاردو كاكا بسبب تشابه الملامح وأسلوب اللعب. لكن على عكس مواطنيه، لم ينجح اللاعب في فرض نفسه على الساحة المدريدية، واكتفى ببعض المشاركات مع فريق "كاستيا". ودخل اللاعب البرازيلي دوامة الإعارات التي لم تمنحه الاستقرار، حيث انتقل لأندية بروسيا دورتموند الألماني وجيرونا الإسباني وفروزينوني الإيطالي وأخيرا غرناطة الإسباني، دون أن ينجح في إثبات نفسه. والمفارقة أن رينيير سيرحل عن ريال مدريد دون أن يلعب أي مباراة مع الفريق الأول. غضب عارم في ريال مدريد شنّت قناة ريال مدريد الرسمية هجومًا حادًا على رابطة الدوري الإسباني، بسبب ما وصفته بـ'التمييز الفاضح' في جدول الاستعدادات لموسم الليغا الجديد 2025-2026، الذي من المقرر انطلاقه خلال أيام. وبحسب ما بثته القناة، فإن برشلونة حصل على 33 يومًا للتحضير قبل انطلاق الموسم، فيما حصل أتلتيكو مدريد على 27 يومًا. في المقابل، لم يُمنح ريال مدريد إلا 15 يومًا فقط للاستعداد، وهو ما اعتبرته القناة قرارًا غير عادل ويؤثر مباشرة في مبدأ تكافؤ الفرص. واستخدمت القناة ألفاظًا لاذعة لوصف بداية الموسم، فقد قالت: "الليغا تبدأ ملوثة، مشوّهة، ومتلاعَب بها.. فريق واحد يدخل الموسم وهو في حالة بدنية وتكتيكية أقل، وهذا ليس صدفة بل نتيجة قرار متعمّد". وتابعت القناة تساؤلاتها الساخرة حول مفهوم "النزاهة" الذي تدّعيه الرابطة: "يتحدثون عن نزاهة المنافسة، فهل من النزاهة أن تُجبر فريقًا مرهقًا على اللعب، فيما تُمنح الفرق الأخرى أسابيع من الراحة والاستعداد؟". وأضافت: "إذا كان هذا يحدث قبل أن تبدأ الكرة بالدوران، فماذا سنشهد عندما تبدأ القرارات التحكيمية بالوصول؟". ومن المنتظر أن يبدأ ريال مدريد موسمه بمواجهة أوساسونا على ملعب سانتياغو برنابيو، مساء الثلاثاء 19 آب، في تمام الساعة 21:00 بالتوقيت المحلي. وكان النادي الملكي قد طلب تأجيل المباراة الافتتاحية بسبب ضيق الوقت في التحضيرات، إلا أن رابطة الدوري الإسباني رفضت الطلب بشكل قاطع، رغم أن جميع الأطراف المعنية بما في ذلك أوساسونا أبدت موافقتها على الموعد البديل المقترح. تصاعد هذه اللهجة الغاضبة من قبل ريال مدريد وقناته الرسمية ينبئ بأن العلاقة بين النادي الأبيض ورابطة الليغا مرشحة لمزيد من التوتر هذا الموسم، في ظل تراكم الأزمات وتزايد الحديث عن "التحامل المؤسسي" في قرارات المسابقة الإسبانية. لونين يحسم مستقبله مع ريال مدريد حسم الأوكراني أندري لونين، حارس مرمى ريال مدريد، موقفه من الرحيل عن النادي الملكي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وتزايدت الشكوك حول مستقبل لونين مع النادي الإسباني، خاصة في ظل رغبته في الحصول على وقت أطول للّعب. وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أن عدة أندية قدمت عروضاً إلى الحارس صاحب الـ26 عاماً هذا الصيف. وأكد لونين بعد عودته إلى التدريبات، أنه يرغب في الاستمرار مع الريال، ليرد على شائعات الرحيل. وقال لونين في تصريحات نقلها برنامج "إل تشيرينغيتو" التلفزيوني الإسباني: "أنا سعيد دائماً في ريال مدريد، وبالطبع أريد البقاء". ووفقاً للتقارير، كان نيوكاسل يونايتد قد تقدّم بعرض لاستعارة لونين مقابل 3 ملايين يورو. لكن ريال مدريد رفض العرض بشكل فوري، وأبلغ النادي الإنكليزي بأن الحارس الأوكراني ليس معروضاً للبيع أو للإعارة. يُذكر أن لونين، انضم إلى ريال مدريد في صيف 2018 قادماً من زوريا لوهانسك، وخاض بعدها عددا من الإعارات إلى ليغانيس وبلد الوليد وريال أوفيدو، قبل أن يستقر مع الفريق الأول منذ عام 2020. وجدد النادي الملكي عقده مع لونين في أيلول الماضي، ليمتد حتى عام 2028. وخاض الحارس الأوكراني 14 مباراة مع ريال مدريد في الموسم الماضي بمختلف البطولات، تلقى خلالها 19 هدفاً. ريال مدريد يخلد عبارة أسطورية قرر نادي ريال مدريد تخليد عبارة أسطورية، تكريماً لأحد أساطير النادي الملكي وروح العودة "الريمونتادا". وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، كُتبت على الياقة الداخلية لقميص ريال مدريد الثالث العبارة الشهيرة: "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً". الرجل الذي يقف وراء هذه العبارة هو خوانيتو، الذي قالها علناً باللغة الإيطالية في ملعب "سان سيرو" بعد خسارة ريال مدريد 0-2 أمام إنتر ميلان في نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1985، متوعداً "النيراتزوري" برد قوي في الإياب. وبالفعل نجح ريال مدريد في قلب الطاولة والفوز بثلاثية دون رد في الإياب على ملعبه "سانتياغو برنابيو"، ليخطف بطاقة التأهل إلى النهائي الذي شهد فوزه على فيديوتون المجري ليحصد لقبه الأول. ومنذ ذلك الوقت، تحوَّلت عبارة "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً" إلى شعار متجذر في عقلية ريال مدريد، خاصةً أنه عُرف عن الميرينغي المحاولة والإصرار حتى اللحظة الأخيرة. وبات ذلك الأمر بمثابة تكريم مدريدي لعبارة بلغت الأربعين عاماً الموسم الماضي، ولا تزال حاضرة في السنوات الأخيرة خاصةً في المباريات المصيرية ببطولة دوري أبطال أوروبا، وأبرزها أمام باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وتشيلسي ومانشستر سيتي.