اجتماع تقني لمعالجة صوامع المرفأ
ويؤكّد بساط أن هدفه هو "رفع توصية مدروسة إلى مجلس الوزراء بشأن هذا الملف خلال الأسابيع القليلة المقبلة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
اجتماع تقني لمعالجة صوامع المرفأ
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط اجتماعًا تقنيًا وهندسيًا خُصّص لبحث ومناقشة إيجابيات وسلبيات الخيارات المتاحة المختلفة لمعالجة مسألة صوامع مرفأ بيروت المتضرّرة، وذلك "نظرًا الى أهميّة معالجتها وما تنطوي عليه من اعتبارات هندسية وبيئية دقيقة، ونظرًا الى الأهمية الرمزية التي تمثّلها هذه الصوامع بالنسبة لأهالي ضحايا انفجار المرفأ" بحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي للوزير. ويؤكّد بساط أن هدفه هو "رفع توصية مدروسة إلى مجلس الوزراء بشأن هذا الملف خلال الأسابيع القليلة المقبلة".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
حدث أمني "صعب" شمال غزة.. قتلى واصابات بصفوف الجيش الإسرائيلي
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الاثنين، بمقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين في "حدث أمني صعب واستثنائي" وقع في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة. ووفقاً للمصادر العبرية، شهدت المنطقة عدة حوادث منفصلة، أبرزها انفجار عبوة ناسفة استهدفت مدرعة تقل جنوداً إسرائيليين. وأسفر الانفجار، بحسب التقديرات الأولية، عن مقتل أربعة جنود وإصابة 16 آخرين، من بينهم أربعة في حالة حرجة. كما أشارت التقارير إلى أن من بين المصابين ضابطاً رفيع المستوى. وتحدثت وسائل الإعلام عن استهداف قوة الإنقاذ التي حاولت الوصول إلى مكان الانفجار، ما زاد من حجم الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
البساط اختتم مهرجان "سلّم عَ طرابلس": بداية لصيف حيوي يعيد الأمل إلى المدينة
اختتم وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط مهرجان "سلّم عَ طرابلس " في معرض رشيد كرامي الدولي في طرابلس، مؤكدًا أن هذه الفعالية لا تُعد نهاية، بل انطلاقة لصيف مليء بالحياة والتنوع و الثقافة في المدينة. واعتبر بساط أن طرابلس هي "مدينة الروح، مدينة التاريخ، مدينة الناس الطيبين والطاقات الحقيقية"، مشددًا على مشاركته في المناسبة كمواطن لبناني يفخر بمدينة اسمها طرابلس، وليس فقط كوزير. وأكد أن من حق طرابلس أن تكون حاضرة على خارطة المهرجانات و السياحة الداخلية، وأن تُضاء على مستقبلها لا على ماضيها فقط، واصفًا إياها بأنها ليست مدينة الشمال فقط، بل مدينة لكل لبنان، غنية بتاريخها، ومليئة بالأمل. وأشار إلى أن المدينة، رغم التحديات، لا تزال تنتج، وتعلّم، وتستقبل الناس بمحبة وشهامة، مشددًا على إيمان الوزارة بدورها كمركز إشعاع اقتصادي وثقافي وسياحي، وعلى تصميمها على التعاون مع الجميع لتعزيز هذا الدور. وشدد على أن الحضور المطلوب لطرابلس لا يجب أن يكون جغرافيًا فقط، بل وطنيًا وسياحيًا وثقافيًا أيضًا. ورأى أن مهرجان "سلّم عَ طرابلس" لم يكن مجرّد مهرجان، بل نبضة حياة ودليل على قدرة المدينة على الفرح والإبداع وجمع الناس، موجّهًا تحية من القلب إلى القيمين عليه، من شركة Aura Media ، السيدة آية موسى، والسيد عاصم حمزة، وكل من ساهم في نجاحه. كما عبّر عن امتنانه لكل من زار المعرض من مختلف المناطق، مؤكدًا أن فعاليات كهذه لا تبهج فحسب، بل تنشط الاقتصاد، وتحرك العجلة الإنتاجية، وتخلق فرص عمل، خاصة للشباب. وأكّد أن الوزارة، رغم كل الظروف، تؤمن بأن رأس المال البشري اللبناني هو المحرك الأساسي للاقتصاد، وسيبقى في صلب أي خطة نهوض، باعتباره أثمن ما يملكه البلد. وتناول بساط التحديات الاقتصادية التي واجهها لبنان خلال السنوات الست الماضية، من انهيار مالي وشلل سياسي وصولًا إلى الحرب، معتبرًا أن هذه الصدمات دفعت الاقتصاد إلى مستويات إنتاجية مأساوية. ولفت إلى أن حكومة الرئيس نواف سلام تعمل بجد على تنفيذ إصلاحات مالية ومؤسساتية وقطاعية بهدف مضاعفة الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات السبع المقبلة. وأكد أن هذا الهدف ممكن التحقيق، بفضل الموقع الجغرافي للبنان، وطاقات القطاع الخاص، والاغتراب، لكن الأهم هو رأس المال البشري اللبناني، الذي يشكل الميزة التنافسية الأساسية في هذا العالم المتحول. وركّز على أن الثقافة والسياحة لم تعدا مجرد نشاطات للاحتفاء، بل أصبحتا ضرورة وطنية واقتصادية. واعتبر أن معرض رشيد كرامي الدولي، الذي صممه المهندس العالمي أوسكار نيمايير، هو معلم وطني يجب إحياؤه، لا الاكتفاء بجماله المعماري. وأوضح أن المعرض يجب أن يستعيد دوره كمركز للثقافة والسياحة والاقتصاد. وكشف عن ثلاث خطوات عملية تتولاها الوزارة لإعادة تفعيل المعرض: أولًا، تشكيل مجلس إدارة جديد يتولى المبادرة ويقود مشاريع إعادة تنشيطه. ثانيًا، العمل على خطة تأهيل شاملة بالتعاون مع اليونسكو، التي ساهمت في وضع المعرض على لائحة مواقع التراث العالمي. ثالثًا، البحث عن شراكات فعلية مع القطاع الخاص والمؤسسات الثقافية، محليًا ودوليًا، لإعادة تنشيط مرافق المعرض. وأكّد أن مهرجان "سلّم عَ طرابلس" هو أول محطة من سلسلة فعاليات ستمتد طوال الصيف، تشمل حفلات، عروضًا، لقاءات، أسواقًا، ومعارض، من شأنها إعادة تفعيل طاقة المدينة وجذب الزوار إليها. وختم بدعوة إلى الاستمرار في العمل المشترك، والحلم المشترك، قائلًا: "نلتقي قريبًا في المحطة المقبلة... كمان هون، بطرابلس".