
أطعمة ومشروبات تحافظ على برودة الجسم فى حرارة الصيف المرتفعة..تعرف عليها
أطعمة ومشروبات تحافظ على برودة الجسم
تحتوى الأطعمة المبردة على نسبة أعلى من الماء، والألياف، والقلويات، والمركبات الأليفاتية؛ كما أنها ترتبط بالعمليات المضادة للالتهابات والتي تساعد في التخلص من السموم كما أن هناك العديد من المشروبات والأطعمة التي تساعد في تخفيض حرارة الجسم الداخلية بسرعة والتى تتمثل فى الاتى :
1. ماء جوز الهند يعد شرب ماء جوز الهند يساعد في خفض حرارة الجسم بشكل طبيعي وتعزيز فعالية الرعاية الصحية المنزلية فهو يحتوي على مجموعة جيدة من الفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة ويساعد شرب كوب من ماء جوز الهند يوميا في مقاومة العدوى، وزيادة الطاقة، وترطيب الجسم والحفاظ على برودته طوال اليوم.
2. عصير الليمون
عصير الليمون هو أفضل مشروب لتبريد الجسم حيث يمكنك تناوله فوراً عند زيادة حرارة الجسم و مزج ليمونة مع سكر وبعض الماء البارد سيؤدي إلى تبريد الجسم بشكل أسرع ويوفر العديد من الفوائد الصحية.
3. اللبن الرائب (اللبن الحامض)
اللبن الرائب هو أيضاً مشروب مناسب لتبريد الجسم في الصيف ويعتبر تناول كوب من اللبن الرائب على الإفطار خلال أشهر الصيف أمرا مساعدًا في الحفاظ على برودة الجسم وانتعاشه طوال اليوم.
أفضل أطعمة لتبريد الجسم وتخفيف الحرارة
من الضروري عند بداية فصل الصيف وضع قائمة تحتوي على خضروات فصل الصيف المتنوعة والتي تساعد في التقليل من اسباب ارتفاع حرارة الجسم باستمرار والحفاظ على صحتك وإلا ستشعر بالجفاف والتعب طوال اليوم لذا إليك بعض هذه الأطعمة المثالية:
1.الخيار :يحتوي الخيار على نسبة عالية من البوتاسيوم وفيتامين ك وفيتامين سي والنحاس وفيتامين ب ويعمل على تبريد الجسم وتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض وتجنب نقص التغذية ،كما أن تناول الخيار يوميًا يحافظ على برودة جسمك فهو من الأطعمة التي تساهم في تبريد حرارة الجسم بسرعة.
2. البطيخ :حيث تحتوي على 46 سعرة حرارية فقط لكل كوب وهذه بعض الأسباب التي تجعلك تفضل تناول البطيخ خاصة في الصيف كما أنها تحتوي على فيتامين سي، فيتامين أ، ومركبات صحية أخرى .
3.أوراق النعناع، المعروفة أيضًا ببودينا من أفضل العلاجات المنزلية لتبريد الجسم بسرعة يمكن استخدامها لتقليل حرارة الجسم بشكل فعال.
4. الزبادي الطازج حيث يعد تناول الزبادي الطازج هو علاج منزلي آخر لتبريد الجسم، فتناوله يوميًا يساعد في تقليل ارتفاع حرارة الجسم في الصيف.
5. السبانخ : وهى ليست غنية بالمواد الغذائية فحسب بل تساعد أيضًا في تبريد الجسم، كما أنها سهلة الهضم وتحتوي على الماء
6. أوراق الكزبرة :تناول الكزبرة يؤدي إلى التعرق كما أنها تساعد في تخفيف الحمى أو ارتفاع درجة حرارة الجسم بفضل خصائصها المدرة للبول التي تحفز التعرق وتخفض درجة الحرارة الداخلية للجسم.
7: الرمان: يساعد تناول كوب من عصير الرمان يوميًا في الحفاظ على برودة الجسم ويقلل من حرارته بشكل طبيعي .
8. الكرفس :يعد الكرفس من أفضل الخيارات بين الخضروات الورقية فهو غني بالماء بالإضافة إلى الصوديوم والبوتاسيوم والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والزنك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
نزلات البرد في الصيف.. أعراض مزعجة ونصائح وقائية.. أطباء يحذرون: الالتهابات التنفسية تهدد الأطفال وكبار السن
مع تغير الأحوال الجوية، يصاب البعض بالإنفلونزا والتهاب الحلق، الأمر الذي يتطلب تطبيق الإجراءات الوقائية والعلاجية لتخفيف حدة الأعراض. الإنفلونزا تعد الإنفلونزا مرض تنفسي معدٍ تسببه فيروسات الإنفلونزا، تكون أعراضها بين خفيفة وشديدة، وهي: "انسداد أو احتقان الأنف- السعال والعطس- التهاب الحلق- الصداع- آلام في العضلات- الحمى- القشعريرة- التعب والإرهاق". في بعض الحالات، قد يُصاب الأطفال بالغثيان أو الإسهال، وهي أعراض أقل شيوعًا لدى البالغين. التهاب الشعب الهوائية من ضمن أمراض الصيف، هو التهاب الشعب الهوائية، وهو يحدث عند التهاب بطانة القصبات الهوائية، وغالبًا ما يتبع الإصابة بعدوى فيروسية مثل نزلة البرد أو الإنفلونزا. تشمل الأعراض: "سعال مستمر مع بلغم- صفير أو ضيق في التنفس- ألم في الصدر- حمى- تعب". مشروبات طبيعية لتجنب أعراض الانفلونزا هناك مشروبات منزلية في فصل الصيف لتجنب أعراض الانفلونزا، ومنها: "الشاي بالليمون والعسل" الذي يعمل على تهدئة التهاب الحلق، ويحتوي هذا المشروب على مكونات ممتازة في مكافحة الأمراض، ويعتبر الليمون مليء بفيتامين سي ويضاف بمضادات الأكسدة، العسل له خصائص مضادة للبكتيريا. كما يعمل مشروب الزنجبيل الساخن على تهدئة الحلق من الالتهابات التي يصاب بها بعض الأشخاص نتيجة تغير درجات الحرارة ويصاب البعض بانفلونزا فصل الصيف. يعد تناول الشاي الأخضر على الريق نتيجته فعاله وسريعة، لأنه يعمل على تهدئة التهاب الحلق لأنه مليء بمضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات. كما تعتبر عشبة النعناع الأخضر من ضمن المشروبات المفضلة لدى الكثير من الأشخاص ويمكن شربه ساخن أو بارد في فصل الصيف، ويحتوي النعناع على خصائص مضادة للالتهابات ويساعد في تكسير المخاط المتجمع في الحلق. بدوره، يقول الدكتور طه عبد الحميد، أستاذ الصدر والحساسية بكلية الطب جامعة الأزهر، إن الإصابة بنزلات البرد والتهابات الأنف والحلق والشعب الهوائية والربو الشعبي يتطلب من المريض ارتداء الكمامات والالتزام بكافة الإجراءات الوقائية، تجنبًا لمنع انتشار العدوى، حيث أن نزلات البرد تصيب الجهاز التنفسي وتكون أعلى لدى الأطفال، وتزداد مشاكل البرد مع الرضع أقل من عام واحد، وكذلك كبار السن. الإنفلونزا من الأمراض المعدية يتابع «عبد الحميد» في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز»، أن الإنفلونزا تنتقل من شخص لآخر من خلال الأسطح فهي من الأمراض المعدية، موضحًا أنه في حالة إصابة الشخص بأي من نزلات البرد خلال هذه الفترة عليه بتطبيق الإجراءات الوقائية والالتزام بارتداء الكمامات وغسل الأيدي، والجلوس في المنزل قدر المستطاع في حالة الإصابة، والإكثار من تناول السوائل والأطعمة الغنية بالفتيامينات. كما طالب الدكتور محمد عز العرب، أستاذ الباطنة بالمعهد القومي للكبد والأمراض المعدية، والمستشار العلمي للمركز المصري للحق في الدواء، بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية من خلال ارتداء الكمامة بشكل صحيح والتخلص الآمن منها والالتزام بالتباعد الاجتماعي وعدم التواجد في أماكن الزحام قدر الإمكان وغسل الأيدي باستمرار والتغذية السليمة. تناول لقاح الإنفلونزا يؤكد «عز العرب» في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز»، أنه من المهم تناول اللقاح الخاص بالأنفلونزا الموسمية فهو يحمي من الإصابة به خاصةً مع انتشاره في بداية دخول الشتاء، وفي إحالة إصابة الشخص بأعراض البرد فلابد من إتباع الإجراءات المعروفة الوقائية بارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي والبعد عن الأماكن المزدحمة خلال فترة الإصابة.


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
البطاطا الحلوة.. كنز غذائي في مطبخ كل بيت
تعد البطاطا الحلوة غذاء مفيدا، إذ تحتوي على عدد من الفيتامينات والمعادن، كما أنها تعزز من المناعة وصحة الجهاز الهضمي. وبحسب دراسات طبية، فإن تناول البطاطا الحلوة بانتظام قد يمنح الجسم 6 فوائد صحية ملحوظة، تتمثل في: غنية بالعناصر الغذائية البطاطا الحلوة مصدر ممتاز للألياف والفيتامينات والمعادن، إذ يحتوي الكوب الواحد من النوع المشوي منها (200 غرام) على: - السعرات الحرارية: 180 - الكربوهيدرات: 41 غرام - البروتين: 4 غرامات - الدهون: 0.3 غرام - الألياف: 6.6 غرام - فيتامينات "أي" و"سي"، ومنغنيز ونحاس وحمض البانتوثينيك والبوتاسيوم والنياسين. كما أن البطاطا الحلوة — خصوصا البرتقالية والبنفسجية — غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الجذور الحرة، حسبما ذكر موقع "هليث لاين" الطبي. والجذور الحرة هي جزيئات غير مستقرة يمكن أن تُلحق الضرر بالحمض النووي وتسبب الالتهابات، وقد رُبطت بالإصابة بأمراض مزمنة مثل السرطان والقلب والشيخوخة. تعزز صحة الجهاز الهضمي الألياف ومضادات الأكسدة الموجودة في البطاطا الحلوة مفيدة لصحة الأمعاء. وتحتوي البطاطا الحلوة على نوعين من الألياف: القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، وكلاهما لا يتم هضمهما من قبل الجسم بل يبقيان في القناة الهضمية ويوفران فوائد صحية متعددة. ويتم تخمير بعض أنواع الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان بواسطة بكتيريا القولون، ما يؤدي إلى إنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تغذي خلايا بطانة الأمعاء وتحافظ على قوتها. وترتبط الأنظمة الغذائية الغنية بالألياف (20–33 غراما يوميا) بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون وتحسين حركة الأمعاء. كما أن مضادات الأكسدة في البطاطا البنفسجية تساهم في تعزيز نمو البكتيريا النافعة، مما يحسّن صحة الأمعاء ويقلل خطر الإصابة بمتلازمة القولون العصبي والإسهال المعدي. تساعد في محاربة السرطان تزخر البطاطا الحلوة بمجموعة من مضادات الأكسدة التي قد تُساعد في الوقاية من أنواع معينة من السرطان. على سبيل المثال، أثبتت دراسات أن "الأنثوسيانينات" الموجودة في البطاطا البنفسجية تُبطئ نمو خلايا سرطانية في المثانة والقولون والمعدة والثدي. كذلك أظهرت دراسات على الفئران أن النظام الغذائي الغني بالبطاطا البنفسجية قلل من معدلات الإصابة بسرطان القولون في مراحله المبكرة. تدعم صحة البصر البطاطا الحلوة، خاصة البرتقالية، غنية جدا بـ"البيتا كاروتين"، وهو مضاد أكسدة مسؤول عن لونها الزاهي. ويقوم الجسم بتحويل "البيتا كاروتين" إلى فيتامين "أي"، الذي يُستخدم لتكوين مستقبلات الضوء داخل العينين. وقد يؤدي نقص فيتامين "أي" إلى العمى الليلي أو حالة تُعرف باسم جفاف الملتحمة، الأمر الذي يجعل من تناول البطاطا الحلوة عاملا مساعدا في الوقاية من هذه الحالات. تعزيز وظائف الدماغ وجدت إحدى الدراسات على الحيوانات أن "الأنثوسيانينات" في البطاطا الحلوة تقلل من الالتهابات وتحمي الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة. دراسة أخرى أظهرت أن مكملات مستخلصة من البطاطا البنفسجية الغنية بالأنثوسيانينات حسّنت من الذاكرة وخفّضت مؤشرات الالتهاب الدماغي لدى الفئران. ورغم عدم توفر دراسات بشرية تؤكد ذلك حتى الآن، فإن الأنظمة الغذائية الغنية بالفواكه والخضار ومضادات الأكسدة تُقلل خطر تدهور القدرات الذهنية والخرف بنسبة تصل إلى 13 بالمئة. دعم جهاز المناعة البطاطا الحلوة البرتقالية من أغنى المصادر الطبيعية بـ البيتا كاروتين"، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين "أي" المهم لجهاز المناعة، ونقصه في الدم مرتبط بانخفاض القدرة المناعية. كما يلعب دورا في الحفاظ على صحة الأغشية المخاطية، خصوصا في بطانة الأمعاء، التي تُعد خط الدفاع الأول ضد مسببات الأمراض.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
لماذا يُحذر الأطباء من الموز على مرضى الكلى؟
في صمتٍ لا يشعر به كثيرون، تؤدي الكلى دورًا حيويًا لا غنى عنه في الجسم البشري، حيث تقوم بتصفية الفضلات والسوائل الزائدة وطردها عن طريق البول، إلى جانب تنظيم توازن المعادن وإنتاج هرمونات حيوية مثل الإريثروبويتين، المسؤول عن تحفيز إنتاج خلايا الدم الحمراء، إلا أن مرضى الكلى، وفقاً لأطباء متخصصين، يواجهون تحديات صحية كبيرة عند تناول بعض الأطعمة الشائعة، ومنها الموز. ووفقا لـ healthline الموز من الفواكه الغنية بعنصر البوتاسيوم، وهو معدن أساسي لعمل العضلات والأعصاب وتنظيم ضربات القلب، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في وظائف الكلى، فإن تناول كميات زائدة من البوتاسيوم قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ 'فرط بوتاسيوم الدم'، وهي حالة ترتفع فيها مستويات البوتاسيوم إلى حد يهدد الحياة. لماذا يُحذر الأطباء من الموز؟ عادةً ما تتراوح نسبة البوتاسيوم في الدم ما بين 3.5 و5.0 مليمول/لتر. أما عند مرضى الكلى، فقد تتجاوز هذه النسبة 5.5 مليمول/لتر، مما يُصنف كفرط بوتاسيوم الدم. ورغم أن المراحل المبكرة من هذه الحالة قد لا تُظهر أعراضًا واضحة، إلا أن استمرار ارتفاع البوتاسيوم قد يسبب خللًا في نظم القلب، وإرهاقًا عضليًا شديدًا، وحتى نوبات قلبية مفاجئة. الموز، إلى جانب جوز الهند، يُعدّ من أبرز الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من البوتاسيوم، مما يجعله خيارًا غير آمن بالنسبة للمرضى المصابين بقصور كلوي. ووفقاً لأطباء، فإن عدم قدرة الكليتين على التخلص من البوتاسيوم الزائد يؤدي إلى تراكمه تدريجيًا في الدم، ما يعرض القلب لأضرار بالغة. الأعراض التي يجب الحذر منها الخبراء يشيرون إلى أن علامات فرط بوتاسيوم الدم قد تكون خفية في البداية، لكنها قد تتطور ببطء لتشمل: • آلام في البطن • غثيان وإسهال • خفقان القلب • ضعف عضلي مفاجئ • شعور بالانزعاج في الصدر ورغم أن بعض هذه الأعراض قد لا تكون مقلقة لدى الإنسان السليم، إلا أنها تُعد مؤشرات خطيرة في حالة مريض الكلى. كيف يُعالج فرط البوتاسيوم؟ تختلف خيارات العلاج بحسب شدة الحالة، وتتضمن: • استخدام مدرات البول التي تُسهم في التخلص من البوتاسيوم الزائد عبر التبول • وصف أدوية تعمل على ربط البوتاسيوم في الجهاز الهضمي ليخرج مع البراز • العلاج الوريدي في الحالات الحادة • اللجوء إلى جلسات غسيل الكلى عند فشل الطرق الأخرى من الجدير بالذكر أن بعض أدوية ضغط الدم قد تُزيد من مستويات البوتاسيوم، ما يتطلب رقابة طبية مستمرة. بدائل آمنة لمرضى الكلى في المقابل، توجد خيارات فاكهية آمنة تسهم في الحفاظ على صحة الكلى دون التسبب في تراكم البوتاسيوم، من أبرزها: • التفاح • العنب • الفراولة والتوت الأزرق • الكمثرى • الأناناس الموز قد يكون مفيدًا وصحيًا لغالبية الناس، لكنه يُمثل تحديًا خطيرًا لمرضى الكلى، الذين يحتاجون إلى مراقبة صارمة لنظامهم الغذائي ووسط تصاعد أعداد المصابين بأمراض الكلى المزمنة حول العالم، تُصبح التوعية بمخاطر البوتاسيوم الزائد مسألة حياة أو موت. إذا كنت مصابًا بمشكلة في الكلى، فلا تستهِن بأي نوع من الطعام قبل مراجعة طبيبك المختص حتى وإن بدا بسيطًا كحبة موز.