
الأسهم السعودية تسجل أفضل أداء يومي في 11 أسبوع قبل توقفها لإجازة العيد
أنهت الأسهم السعودية آخر جلساتها قبل توقفها لإجازة عيد الأضحى فوق مستويات 11 ألف نقطة، حيث سجلت أفضل أداء خلال 11 أسبوع، مع تحسن قيم التداول التي بلغت 4.6 مليار ريال بزيادة 30% عن الجلسة السابقة.
مؤشر "تاسي" سجل 11004 نقاط مدعوما بمعظم الشركات على رأسها "الراجحي" و"أكوا باور" و"إس تي سي".
أشير في تحليل صحيفة "الاقتصادية" السابق إلى أن السوق أظهرت نوع من التماسك لتبقى فرص استمرار ثباتها على الأقل عند المستويات الحالية.
على صعيد أداء القطاعات، تراجع 4 قطاعات مقابل ارتفاع البقية بصدارة "المرافق العامة" بنحو 5.3%، فيما جاء "الإعلام والترفيه" على رأس المتراجعة بنحو 1.5%، وكان قطاع "البنوك" الأعلى تداولا بقيمة 1.3 مليار ريال.
وحدة التحليل المالي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 7 ساعات
- مباشر
اليوم.. البنوك والبورصة في مصر إجازة بمناسبة عيد الأضحى
القاهرة - مباشر: يوافق اليوم الخميس 5 يونيو عطلة في كل من البنوك والبورصة المصرية بمناسبة وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك للعام الهجري 1446هـ. ومن المقرر استئناف العمل في البنوك والبورصة المصرية يوم 10 يونيو 2025. وقرر البنك المركزي المصري تعطيل العمل بالبنوك العاملة في مصر كافة بدءاً من يوم الخميس الموافق 5 يونيو 2025 حتى يوم الاثنين الموافق 9 يونيو 2025. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


الاقتصادية
منذ 7 ساعات
- الاقتصادية
ارتفاع جماعي لمؤشرات الأسهم الأمريكية بدعم تقرير الوظائف الشهري
أنهت الأسهم الأمريكية الأسبوع على ارتفاع، مدعومة بتقرير الوظائف الأمريكي الشهري الذي هدأ المخاوف بشأن الاقتصاد، حيث أغلق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 فوق مستوى 6000 نقطة لأول مرة منذ أواخر فبراير، بحسب "رويترز". واختتم مؤشر ستاندرد آند بورز 500 تعاملات الجمعة بارتفاع 1%، ليسجل مكاسبه الأسبوعية الثانية على التوالي. فيما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 1%، ومؤشر ناسداك المركب 1.2%. وخلال الأسبوع، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.5 %، فيما ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 1.2%، ومؤشر ناسداك بنسبة 2.2%. وقال جيم بيرد، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة بلانت موران للاستشارات المالية: "ما زلت أعتقد أن السوق يسوده الحذر، ورغم تعافيه من أدنى مستوياته، ما زلت أعتقد أن السوق يبحث عن مزيد من الوضوح". وينبع بعض عدم اليقين من كيفية تعامل الاقتصاد الأمريكي مع تقلبات السوق التجارية. وخفف ترمب من بعض أشد الرسوم الجمركية منذ إعلانه "يوم التحرير" في 2 أبريل، والذي أدى إلى انخفاض حاد في الأسهم، لكن المستثمرين ينتظرون ليروا كيف ستؤثر الرسوم الأخرى على الاقتصاد. وقد يُلقي تقرير مؤشر أسعار المستهلك لشهر مايو، والمقرر صدوره يوم الأربعاء، الضوء على تأثير الرسوم الجمركية، في وقتٍ يخشى فيه المستثمرون من أي ارتفاع حاد في التضخم. ويشعر المستهلكون بتأثير ارتفاع الأسعار، وإذا ظهرت مؤشرات على إمكانية تسارع التضخم على المدى القريب، فسيُزيد ذلك من الضغط على الإنفاق التقديري، وقد يؤدي في النهاية إلى تباطؤ أكثر وضوحًا في النمو


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
700 ألف غرفة فندقية مستهدفة عام 2030المواقع السياحية ترفع نسبة الإشغال في «فنادق وشاليهات» الرياض
تشهد العاصمة الرياض انتعاشًا ملحوظًا في قطاع الإيواء، حيث ارتفعت نسب الإشغال في الفنادق والشاليهات بشكل كبير، مدفوعة بإقبال العائلات والمقيمين على قضاء إجازة عيد الاضحى داخل المدينة. وقد أصبحت "الشاليهات والمنتجعات" والأماكن السياحية مثل "الدرعية، البوليفارد، المعيقلية، والمجمعات التجارية والكافيهات في الرياض خيارًا شائعًا للعائلات خلال إجازة العيد. لطالما كان قطاع الإيواء في المملكة العربية السعودية متمثلًا في "الفنادق والوحدات السكنية المفروشة والمنتجعات"، جزءًا من البنية التحتية للسياحة، لكنه اليوم يتحوّل إلى ركيزة استراتيجية في جذب السياح المحليين والدوليين على حد سواء. ويأتي هذا التحوّل في ظل توسع الاستثمارات السياحية وزيادة الفعاليات الكبرى، مثل "موسم الرياض وموسم جدة" وغيرها من المناسبات الثقافية والرياضية والفنية التي تتطلب بنية تحتية متطورة في مجال الإيواء، حيث يشهد قطاع الإيواء نموًا غير مسبوق، مدفوعًا برؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز السياحة وتنويع الاقتصاد الوطني. وفي هذا الشأن بلغ عدد الغرف الفندقية المرخصة في السعودية نحو 475 ألف غرفة بنهاية عام 2024، بنسبة نمو بلغت 69 %. وتستهدف المملكة الوصول إلى 675 ألف غرفة فندقية بحلول عام 2030، مما يعني إضافة 200 ألف غرفة جديدة خلال السنوات المقبلة. تأتي هذه الزيادة استجابة للطلب المتوقع من 150 مليون زائر سنويًا بحلول عام 2030، وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030. ومن المتوقع أن تستحوذ مدينة الرياض على 120 ألف غرفة فندقية من إجمالي العدد المستهدف، مما يعكس أهمية العاصمة كمركز رئيس للأعمال والفعاليات الدولية. إلى ذلك، تشير الأرقام الصادرة عن وزارة السياحة إلى نمو مطرد في عدد المنشآت الفندقية، حيث تتوسع المملكة في إنشاء فنادق عالمية المستوى، إضافة إلى تطوير مفاهيم مبتكرة مثل الفنادق البيئية والنُزل التراثية في المواقع التاريخية. كما يشهد القطاع دخول علامات تجارية عالمية جديدة، واستقطاب استثمارات ضخمة من القطاع الخاص المحلي والدولي، مما يسهم في توفير فرص وظيفية ونمو اقتصادي مستدام. لا يقتصر دور قطاع الإيواء على خدمة السياحة فحسب، بل يمتد تأثيره إلى دعم الاقتصاد الوطني من خلال تحفيز القطاعات المرتبطة به مثل النقل، والخدمات، والمطاعم، والأنشطة الترفيهية. كما يسهم القطاع في رفع جودة الحياة للسكان من خلال توفير خيارات إقامة متنوعة تناسب مختلف الفئات، من الزوار الدوليين إلى السائحين المحليين والعائلات السعودية. تعمل المملكة على تطوير معايير جودة عالية في قطاع الإيواء، من خلال برامج الترخيص والرقابة والتدريب المهني، إضافة إلى دعم الابتكار في الخدمات الفندقية وتحفيز الاستدامة البيئية في التشغيل. ومع التركيز على الوجهات السياحية الجديدة مثل "العلا، البحر الأحمر، نيوم، ذا لاين"، يُتوقع أن يشهد القطاع نموًا متسارعًا وتحولًا نوعيًا يعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية. خصصت المملكة ميزانية استثنائية لتدريب وتأهيل السعوديين والسعوديات داخل المملكة وخارجها بالتعاون مع جهات التعليم والتدريب السياحي الرائدة في "سويسرا، بريطانيا وإسبانيا" لتكون الكوادر الوطنية هي من تقدم الخدمات السياحية، حيث استهدفت الوزارة تدريب 500 ألف شاب وشابة من السعوديين والسعوديات منذ 2019م، وقد تم تدريب أكثر من 100 ألف شاب وشابة عبر عدد من البرامج التدريبية خلال العام الماضي 2023م من أبرزها برنامج "رواد السياحة 2"، كما تلقى ما يقارب 1500 شاب وشابة التدريب خارج المملكة خلال العام الماضي في أعرق الجامعات والمعاهد الدولية. حيث إنه تم تجاوز عدد الوظائف في القطاع السياحي في المملكة أكثر من 925 ألف وظيفة خلال العام 2023م، وبلغت نسبة التوطين بالقطاع السياحي 26 % خلال العام الماضي 2023، فيما بلغت نسبة التوطين في قطاع الضيافة 38 % خلال العام الماضي 2023م، ونسبة التوطين في وكالات السفر 36 % خلال العام الماضي 2023م، كما وصل عدد الملتحقين في القطاع السياحي إلى 380 ألف ملتحق خلال العام الماضي 2023م، وبلغت نسبة السعوديات العاملات في القطاع السياحي 46 % خلال العام الماضي 2023م، وتجاوز متوسط رواتب السعوديين والسعوديات العاملين في قطاع السياحة أكثر من 6.4 آلاف ريال خلال العام الماضي 2023م. وتعتبر المملكة من أكبر دول العالم في عدد الغرف الفندقية حيث تضم حالياً في حدود 300 ألف غرفة والمستهدف أن تكون في عام 2030 في حدود 600 ألف إلى 700 ألف غرفة، مؤكدًا أن المملكة من أسهل وأسرع الدول في مجال الاستثمار السياحي. احتوت "الإستراتيجية الوطنية للسياحة" الوصول إلى أكثر من 150 مليون سائح محلي ودولي بحلول 2030م والذي تحقق بالوصول إلى 109 ملايين سائح محلي ودولي، مما سيعزز لرفع مساهمة السياحة في إجمالي الناتج المحلي إلى 10 % بحلول 2030، وزيادة معدلات التوظيف من 650 ألف وظيفة تقريباً في 2019 ليصل إلى 1.6 مليون وظيفة بحلول 2030م. إلى ذلك يجسّد صندوق التنمية السياحي دورًا مهمًا في تقديم التمويل لعدد من المشاريع السياحية المميزة حيث ساهم الصندوق في أكثر من 7.4 مليارات ريال لتمكين أكثر من 100 مشروع سياحي في مختلف مناطق المملكة تجاوزت قيمتها 35 مليار ريال حيث توفر أكثر من 7500 غرفة وجناح فندقي في الوجهات السياحية"، أيضاً موّل الصندوق في منطقة عسير 10 مشروعات كبرى تنوعت بين الفنادق العالمية والمشاريع متعددة الاستخدامات بقيمة تجاوزت مليار ريال وشملت علامات الفنادق العالمية "إنتركونتيننتال رزيدنس في أبها ودبل تري في محافظة خميس مشيط وبوليفارد خيال ووك".