
دراسة تكشف عن علاقة بين الخرف والاضطرابات النفسية
العلاقة بين الخرف والاضطرابات النفسية
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن هناك دراسة توصلت إلى أن نوبات الاكتئاب على مدار الحياة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف.
وأجرت الباحثة في علم النفس بجامعة ليفربول زميلة مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، آمبر جون دراسة للكشف عن تأثيرات الاكتئاب على الخرف.
ومن أبرز النتائج التي كشفت عنها الدراسة، أن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف في مراحل متقدمة من العمر هم عادةً من يعانون من مشكلات صحية نفسية مزمنة، في المقابل، فإن الأشخاص الذين عانوا من نوبات اكتئاب متفرقة أقل عرضة للخطر.
وهناك عدة أسباب وراء ذلك على سبيل المثال، تشير آمبر جون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من اكتئاب حاد هم أكثر عرضة لمواجهة صعوبات في اتباع نمط حياة صحي من حيث النشاط البدني والنوم الجيد والحفاظ على العلاقات الاجتماعية، وهي أمور معروفة عمومًا بأنها تحمي صحة الدماغ، ومع تزايد الأدلة التي تربط مشكلات الصحة العقلية في منتصف العمر بالتدهور المعرفي في مراحل لاحقة من العمر، يشعر الخبراء الآن بأن معالجة هذه الحالات النفسية في وقت مبكر قد تمثل مسارا جديدا للحد من خطر الإصابة بالخرف.
فنجان قهوة بعد الظهر قد يغير نشاط دماغك أثناء النوم.. دراسة تكشف التفاصيل
دراسة تكشف: تناول البيض لا يُسبب ارتفاع الكوليسترول في الدم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
فوائد الكمثرى، صديقة للقلب ومقوية للمناعة ومنظم للسكر
فوائد الكمثرى، تُعد الكمثرى من الفواكه الصيفية اللذيذة والمنعشة، التي تنتمي إلى الفصيلة الوردية، وتتميز بقوامها الطري وطعمها الحلو، كما أنها غنية بالعناصر الغذائية المفيدة لصحة الإنسان. وتتنوع أنواع الكمثرى بين الأخضر والأصفر والأحمر، وتتميز جميعها بقيمتها الغذائية العالية وسهولة هضمها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للأطفال والكبار على حد سواء. أكدت الدكتورة مها سيد أخصائية التغذية العلاجية، أن الكمثرى ليست مجرد فاكهة لذيذة، بل هي كنز غذائي غني بالفوائد الصحية، ولذلك فإن إدخالها ضمن النظام الغذائي اليومي يمكن أن يساهم في الوقاية من العديد من الأمراض، وتحسين وظائف الجسم، ودعم الصحة العامة من خلال مكوناتها الطبيعية المفيدة. أهم فوائد الكثرى لصحة الجسم في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم الفوائد الصحية والغذائية للكمثرى، ولماذا يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي اليومي. الكمثرى وفوائدها، فيتو أولًا: مصدر غني بالألياف الغذائية تحتوي الكمثرى على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وخاصة الألياف القابلة للذوبان مثل البكتين، التي تلعب دورًا مهمًا في: تحسين عملية الهضم وتنظيم حركة الأمعاء. الوقاية من الإمساك. تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. تعزيز الشعور بالشبع، مما يساعد على التحكم في الوزن. ثمرة واحدة متوسطة من الكمثرى تحتوي على حوالي 5 إلى 6 جرامات من الألياف، وهو ما يعادل 20% من الاحتياج اليومي الموصى به. ثانيًا: مضادة للالتهابات ومقوية للمناعة تحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة قوية مثل فيتامين C، وفيتامين K، والفلافونويدات، وكلها تلعب دورًا في: تقوية جهاز المناعة. محاربة الالتهابات المزمنة التي قد تؤدي إلى أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان. تقليل الإجهاد التأكسدي في الخلايا، مما يساهم في الوقاية من الشيخوخة المبكرة. ثالثًا: صديقة للقلب الكمثرى من الفواكه المفيدة جدًا لصحة القلب، وذلك بفضل: احتوائها على البوتاسيوم الذي يساعد في تنظيم ضغط الدم ومنع ارتفاعه. قدرتها على تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم. تحسين مرونة الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. تناول الكمثرى بانتظام يمكن أن يكون جزءًا من نظام غذائي صحي للقلب، خاصة للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو مشاكل الشرايين. رابعًا: التحكم في مستويات السكر بالدم رغم أن الكمثرى فاكهة حلوة، إلا أن مؤشرها الجلايسيمي منخفض (أي لا ترفع سكر الدم بسرعة)، مما يجعلها مناسبة لمرضى السكري. الفوائد تشمل: الألياف تبطئ امتصاص السكر في الدم. الكمثرى توازن بين الطعم الحلو والفوائد الصحية دون الإضرار بمستوى الجلوكوز. خيار ذكي كوجبة خفيفة صحية لمرضى السكر أو من يسعون لتقليل تناول السكريات المصنعة. خامسًا: غنية بالفيتامينات والمعادن الكمثرى تحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية لصحة الجسم، مثل: فيتامين C: يحسن من امتصاص الحديد، ويقوي المناعة، ويحمي البشرة. فيتامين K: يدعم تخثر الدم وصحة العظام. البوتاسيوم: ضروري لصحة العضلات والقلب. النحاس: يعزز صحة الأعصاب ويقوي الجهاز المناعي. سادسًا: مفيدة لصحة الجلد والبشرة الكمثرى تحتوي على مكونات تساعد في تعزيز نضارة البشرة مثل: فيتامين C الذي يحفز إنتاج الكولاجين، مما يقلل من التجاعيد ويحسن مرونة الجلد. مضادات الأكسدة التي تحمي البشرة من العوامل البيئية الضارة مثل التلوث وأشعة الشمس. محتواها العالي من الماء الذي يرطب البشرة ويمنع الجفاف. يمكن استخدام الكمثرى أيضًا موضعيًا في بعض الماسكات الطبيعية لتقشير البشرة وتنظيف المسام. سابعًا: آمنة ومناسبة للأطفال وكبار السن تُعد الكمثرى من الفواكه التي يسهل هضمها، ولا تسبب تهيجًا للجهاز الهضمي، لذلك فهي مثالية للأطفال في مراحل التسنين، وكبار السن الذين يعانون من مشاكل هضمية. كما أنها: خالية من الدهون والكوليسترول. لا تسبب حساسية في معظم الحالات. سهلة التناول، ويمكن تقديمها مهروسة أو مطهية للأطفال الرضع. ثامنًا: دعم الصحة أثناء الحمل الكمثرى مفيدة جدًا للمرأة الحامل، حيث تحتوي على: حمض الفوليك: الذي يقلل من خطر التشوهات الخلقية للجنين. الألياف: التي تساعد في الوقاية من الإمساك الشائع أثناء الحمل. مضادات الأكسدة: التي تدعم المناعة خلال هذه المرحلة الحساسة. تاسعًا: مساعدة في فقدان الوزن نظرًا لأن الكمثرى منخفضة في السعرات الحرارية وتحتوي على نسبة عالية من الألياف والماء، فهي فاكهة مناسبة لأنظمة الرجيم. تناولها كوجبة خفيفة بين الوجبات يمكن أن: يمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول. يقلل من الرغبة في تناول الوجبات السريعة أو السكريات. يحافظ على توازن السكر في الدم، مما يساهم في استقرار الطاقة. عاشرًا: الوقاية من بعض الأمراض المزمنة تشير دراسات إلى أن استهلاك الكمثرى بانتظام قد يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض مثل: السكتات الدماغية. بعض أنواع السرطان، مثل سرطان المعدة والقولون. هشاشة العظام بفضل محتواها من فيتامين K والنحاس. سواء تم تناولها طازجة، أو مضافة إلى السلطات والعصائر، أو حتى مطهية، تبقى الكمثرى خيارًا مثاليًا لمن يسعى للعيش بصحة أفضل. أضرار الإفراط في تناول الكمثرى وأشارت الدكتورة مها، إلى أنه على الرغم من أن الكمثرى تُعد من الفواكه الآمنة والمفيدة جدًا لمعظم الناس، إلا أن هناك بعض الأضرار أو الآثار الجانبية المحتملة في حالات معينة، خاصة إذا تم تناولها بكميات كبيرة أو في ظروف صحية معينة. إليك أبرز الأضرار المحتملة: الكمثرى لصحتك، فيتو 1. الغازات والانتفاخ الكمثرى تحتوي على نسبة عالية من الألياف، خاصة "الفركتانز" (نوع من الألياف القابلة للتخمر)، والتي قد تسبب لبعض الأشخاص: غازات مفرطة انتفاخ في البطن عدم ارتياح في الجهاز الهضمي وهذا يظهر بشكل خاص عند الأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي (IBS)، حيث يُفضل أن يستهلكوها بكميات معتدلة. 2. الإسهال أو اضطراب المعدة تناول كميات كبيرة من الكمثرى، خاصة عندما تكون ناضجة جدًا، قد يؤدي إلى: تليين البراز أو حتى الإسهال، بسبب الألياف والماء والسوربيتول (سكر طبيعي موجود فيها). تقلصات أو اضطرابات هضمية. 3. رفع مستويات السكر لدى مرضى السكري (عند الإفراط) رغم أن الكمثرى من الفواكه ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، إلا أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى: ارتفاع نسبي في سكر الدم، خصوصًا عند تناول أكثر من ثمرة كبيرة في جلسة واحدة. يُفضل لمرضى السكر تناولها باعتدال وتحت إشراف طبي أو تغذوي. 4. ردود فعل تحسسية نادرة في حالات نادرة، قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه الكمثرى، خصوصًا من لديهم حساسية من حبوب اللقاح أو فواكه أخرى من نفس العائلة (مثل التفاح). الأعراض تشمل: حكة أو وخز في الفم أو الشفاه. تورم بسيط في الحلق أو الفم. طفح جلدي أو حساسية جلدية. وفي حالات شديدة جدًا (وهي نادرة للغاية)، قد يحدث رد فعل تحسسي قوي (تأق)، ويتطلب تدخلًا طبيًا عاجلًا. 5. تأثير المبيدات إن لم تُغسل جيدًا القشرة الخارجية للكمثرى قد تحتوي على بقايا مبيدات زراعية، لذلك من الأفضل: غسل الكمثرى جيدًا قبل تناولها. أو تقشيرها إذا لم تكن عضوية أو لم تُغسل جيدًا. الكمثرى فاكهة آمنة وصحية عند تناولها باعتدال، لكن يُفضل الانتباه إلى الكميات خاصة للأشخاص الذين: يعانون من القولون العصبي. لديهم مشاكل في الهضم. مصابون بالسكري. يعانون من حساسية لبعض الفواكه. تناول 1 إلى 2 ثمرة يوميًا في إطار نظام غذائي متوازن غالبًا لا يسبب أي مشكلات، بل يعود بفوائد كبيرة على الصحة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
علامة "غريبة" ظهرت على شابة كشفت إصابتها بسرطان العظام- لن تتوقعها
كتبت-شيماء مرسي في واقعة مأساوية، أصيبت شابة بريطانية تبلغ من العمر 11 عاما بسرطان نادر، بعد أن اكتشف والداها أن "آلام النمو" التي كانت تعاني منها مؤشر على مرض خبيث. وشخصت إصابة إيزابيل فيلا بورم عظمي غضروفي، وهو نوع من سرطان العظام، بعد أن اشتكت من ألم مزمن في الساق، وفقا لموقع "تايمز ناو نيوز". في وقت سابق، اشتبه الأب في أن إيزابيل تعاني إما من آلام النمو وهي حالة شائعة وحميدة تسبب ألم متكرر لدى الأطفال عادة في الساقين، وتزول من تلقاء نفسها أو إصابة رياضية ناجمة عن التمارين الرياضية. ولكن بعد أن عانت من العرج كشف الطبيب الذي أجرى لها أشعة سينية وفحوصات دقيقة أخرى عن إصابتها بالسرطان. وتواجه إيزابيل الآن قرارا طبيا صعبا وهو إما بتر ساقها، أو محاولة إنقاذها من خلال طعوم عظمية أو غرسات معدنية. لقد كان علاجها السابق شاقا ومرهقا للغاية، ولم يترك لها سوى أنبوب تغذية للحصول على الغذاء، إلى جانب تجميد مبايضها كإجراء وقائي لحماية فرصها في الإنجاب مستقبلًا. ما هو الورم العظمي الغضروفي ؟ هو ورم حميد يتطور خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة ويعد نمو غير طبيعي يتشكل على سطح العظم، وغالبا ما يصيب الأطفال. كما إن هذه الحالة تبدأ في نهايات العظام الطويلة، حيث ينمو عظم جديد خلال الطفولة، يسمى "صفيحة النمو" وهي قرص من أنسجة الغضروف النامية التي تتصلب في النهاية لتتحول إلى عظم. وفي المراحل المتأخرة، قد يسبب الورم العظمي الغضروفي نموا غير طبيعي للعظام لدى الأطفال، وقد يؤثر هذا على مظهرهم فقط، ولكنه قد يعيق حركتهم أو يسبب لهم انزعاج في بعض الأحيان. كما أن وجود أورام عظمية غضروفية متعددة يزيد بشكل طفيف من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى حوالي 5%. سبب الورم العظمي الغضروفي معظم الحالات عبارة عن ورم عظمي غضروفي واحد غير معروف سببه ولا ينتج عن إصابة، بل هو اضطراب في نمو العظام. وعند وجود أورام عظمية غضروفية متعددة، عادة ما تكون حالة وراثية ناتجة عن طفرة جينية، ولكن قد يحدث أيضا بشكل عشوائي في حوالي ثلث الحالات لأسباب غير معروفة. علامات الورم العظمي الغضروفي كتلة صغيرة صلبة على إحدى العظام الشعور بالألم خدر أو وخز في مكان معين إذا كان الورم يضغط على أحد الأعصاب مشكلات الدورة الدموية في أحد الأطراف إذا كان الورم يعيق أحد الأوعية الدموية. في الحالات الأكثر شدة، قد تؤثر الأورام العظمية الغضروفية المتعددة على النمو الطبيعي للعظام لدى الأطفال. اقرأ أيضا:


مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
دراسة: بيضة واحدة أسبوعيا قد تحميك من الإصابة بمرض خطير
أظهرت دراسة حديثة أن تناول بيضة واحدة على الأقل أسبوعيا قد يقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة تصل إلى 47 بالمئة مقارنة بمن يتناولون البيض أقل من مرة واحدة شهريا. وطالما كاان البيض، الذي ظل منذ آلاف السنين جزء أساسيا من النظام الغذائي البشري، موضع جدل بسبب محتواه من الكوليسترول والدهون المشبعة. لكن الباحثين في الدراسة التي نشرت في مجلة "The Journal of Nutrition" وجدوا في هذه الدراسة أن تناول البيض لا يقلل فقط من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، بل يرتبط أيضا بتراكم أقل للبروتينات السامة المرتبطة بالمرض في الدماغ. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص بمتوسط عمر 81 سنة من الولايات المتحدة، تابعهم الباحثون لمدة تقارب 7 سنوات. كما فحص الباحثون أنسجة دماغ بعض المشاركين بعد الوفاة، مؤكدين ارتباط استهلاك البيض بتقليل تراكم البروتينات الضارة. ويرجع الباحثون الفائدة المحتملة للبيض إلى احتوائه على مركبات مهمة مثل الكولين وأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تلعب دورا في دعم الوظائف العصبية وصحة الدماغ.