
انطلاق فعاليات مهرجان Positive Hack Days الدولي للأمن السيبراني في موسكو
تعقد فعاليات المهرجان الذي تنظمه شركة "Positive Technologies" المتخصصة في مجال الأمن المعلوماتي، بدعم من وزارة التحول الرقمي الروسية، خلال الفترة من 22 إلى 24 مايو في مجمع "لوجنيكي" بالعاصمة موسكو، ويشارك فيها نخبة من المسؤولين والخبراء الدوليين.
يشارك في هذه الفعاليات مكسيم أوريشكين، نائب رئيس الإدارة الروسية، وكيريل دميترييف، الممثل الخاص لرئيس روسيا لشؤون الاستثمار والتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية، وماكسوت شاداييف، وزير التنمية الرقمية والاتصالات ووسائل الإعلام في الاتحاد الروسي،وألكسندر شويتوف، نائب وزير التنمية الرقمية للاتصالات ووسائل الإعلام في الاتحاد الروسي، وكريستينا كوستروما، رئيسة قسم ريادة الأعمال والتطوير المبتكر في مدينة موسكو، بالإضافة إلى ممثلي وزارة الطاقة الروسية، وممثلين عن شركة NKTSKI، وشركة PJSC Inter RAO، وشركة PJSC Rosseti، وشركة PJSC RusHydro، وشركة GLONASS وشركات أخرى.
وسيتمكن الزوار من لقاء خبراء ومطورين، والاطلاع على آخر المستجدات في مخططات الاحتيال الإلكتروني، وفرص العمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات، إلى جانب أنشطة ترفيهية، مثل التدريبات الرياضية، وألعاب المغامرات للأطفال، وورش عمل للمبتدئين. كما سيضم المهرجان "زقاق التدريب العملي" الذي يشارك فيه جامعات روسية رائدة مثل: جامعة موسكو الحكومية، المدرسة العليا للاقتصاد، جامعة باومان التقنية.
برنامج ثري وشراكات دولية:
أكد المنظمون أن البرنامج يشمل 26 مسارا متنوعا، تغطي آخر التوجهات في الأمن السيبراني، مع تعزيز التعاون بين الخبراء الروس ونظرائهم العالميين. يُعتبر المهرجان أحد أبرز الفعاليات التي تجمع بين الابتكار التكنولوجي وبناء الجسور المعرفية عبر الحدود.
يأتي هذا الحدث السنوي ليعكس تزايد الاهتمام العالمي بمجال الأمن السيبراني، وسط تطور التهديدات الإلكترونية وضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهته.
المصدر: RT
تستكمل لجنة السياحة في مدينة موسكو جولتها في الشرق الأوسط وتصل إلى المملكة العربية السعودية لتعزيز التزامها بالشراكات طويلة الأمد في المنطقة.
أقيم في العاصمة الروسية موسكو يوم 17 أبريل حفل افتتاح الدورة السابعة والأربعين لمهرجان موسكو السينمائي الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
انطلاق فعاليات مهرجان Positive Hack Days الدولي للأمن السيبراني في موسكو
تعقد فعاليات المهرجان الذي تنظمه شركة "Positive Technologies" المتخصصة في مجال الأمن المعلوماتي، بدعم من وزارة التحول الرقمي الروسية، خلال الفترة من 22 إلى 24 مايو في مجمع "لوجنيكي" بالعاصمة موسكو، ويشارك فيها نخبة من المسؤولين والخبراء الدوليين. يشارك في هذه الفعاليات مكسيم أوريشكين، نائب رئيس الإدارة الروسية، وكيريل دميترييف، الممثل الخاص لرئيس روسيا لشؤون الاستثمار والتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية، وماكسوت شاداييف، وزير التنمية الرقمية والاتصالات ووسائل الإعلام في الاتحاد الروسي،وألكسندر شويتوف، نائب وزير التنمية الرقمية للاتصالات ووسائل الإعلام في الاتحاد الروسي، وكريستينا كوستروما، رئيسة قسم ريادة الأعمال والتطوير المبتكر في مدينة موسكو، بالإضافة إلى ممثلي وزارة الطاقة الروسية، وممثلين عن شركة NKTSKI، وشركة PJSC Inter RAO، وشركة PJSC Rosseti، وشركة PJSC RusHydro، وشركة GLONASS وشركات أخرى. وسيتمكن الزوار من لقاء خبراء ومطورين، والاطلاع على آخر المستجدات في مخططات الاحتيال الإلكتروني، وفرص العمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات، إلى جانب أنشطة ترفيهية، مثل التدريبات الرياضية، وألعاب المغامرات للأطفال، وورش عمل للمبتدئين. كما سيضم المهرجان "زقاق التدريب العملي" الذي يشارك فيه جامعات روسية رائدة مثل: جامعة موسكو الحكومية، المدرسة العليا للاقتصاد، جامعة باومان التقنية. برنامج ثري وشراكات دولية: أكد المنظمون أن البرنامج يشمل 26 مسارا متنوعا، تغطي آخر التوجهات في الأمن السيبراني، مع تعزيز التعاون بين الخبراء الروس ونظرائهم العالميين. يُعتبر المهرجان أحد أبرز الفعاليات التي تجمع بين الابتكار التكنولوجي وبناء الجسور المعرفية عبر الحدود. يأتي هذا الحدث السنوي ليعكس تزايد الاهتمام العالمي بمجال الأمن السيبراني، وسط تطور التهديدات الإلكترونية وضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهته. المصدر: RT تستكمل لجنة السياحة في مدينة موسكو جولتها في الشرق الأوسط وتصل إلى المملكة العربية السعودية لتعزيز التزامها بالشراكات طويلة الأمد في المنطقة. أقيم في العاصمة الروسية موسكو يوم 17 أبريل حفل افتتاح الدورة السابعة والأربعين لمهرجان موسكو السينمائي الدولي.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
روسيا.. نجاح اختبار مسيرة انتحارية مزودة بالذكاء الاصطناعي (فيديو)
وتم تزويد "توفيك" بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنها من التغلب بنجاح على مقاومة الدفاعات الجوية ووسائل الحرب الإلكترونية المعادية. ويساعدها الذكاء الاصطناعي كذلك على مرافقة الهدف وتدميره في المرحلة الختامية لتحليقها. ويصل مدى تحليق الطائرة المسيرة الانتحارية 30 كم. ويزن الرأس القتالي 2 كغ، ما يعادل وزن القنبلة اليدوية الجوفاء من طراز "إر بي غي". وقال مصممها، أوبي- فان إن "توفيك" عبارة عن نسخة مصغرة لمسيرة "غيران" المشهورة. وتم تصميمها كجناح ضارب لا يعتمد على الملاحة الفضائية والاتصال بالمشغل، وذلك بفضل تزويدها بالذكاء الاصطناعي. ويمكن أن تبقى في الجو لمدة 25 دقيقة، كما يمكنها التسارع حتى 180 كلم/ساعة. وأضاف أن إطلاقها يتحقق من منجنيق خاص. وقال الخبير إن طائرة "توفيك" لها عدة مزايا مهمة. وبناء على المواصفات المعلنة، يمكن للطائرة العمل في بيئة تشويش إلكتروني مكثف دون أن تفقد الهدف حتى في حال انقطاع قناة الاتصال، ويقوم نظام التوجيه على الذكاء الاصطناعي. وأضاف:" على سبيل المثال، يمكن للطائرة تنفيذ رحلة ذاتية التحكم بفضل مقارنة صورة المشهد الطبيعي بخريطة مدمجة مسبقا في نظامها. وللتعرف على الأهداف وتدميرها وتوجيه الضربات الدقيقة، يجب أن تحمل الطائرة قاعدة بيانات إلكترونية للأهداف المطلوبة، مما يمكّنها من تحديد الهدف بدقة وتوجيه الضربة". المصدر: روسيسكايا غازيتا نشرت وزارة الدفاع الروسية مشاهد لاستهداف مسيرات مركز "روبيكون" التابع لها 16 درونا أوكرانية في إطار العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا. بدأ استخدام مقاتلات "ميغ-35" الروسية متعددة المهام من الجيل "++4" لأول مرة منذ بدء العملية الخاصة لاعتراض الطائرات المسيرة التابعة للقوات الأوكرانية.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
صفقات الذكاء الاصطناعي في الخليج تثير جدلا أمريكيا.. هل تهدد الأمن القومي؟
وانقسمت الأوساط الأمريكية بين مؤيدين يرون فيها تعزيزا للهيمنة التكنولوجية الأمريكية، ومعارضين يحذرون من مخاطر تسرب التقنيات المتقدمة إلى منافسين مثل الصين. وشهدت زيارة ترامب الأخيرة إلى الشرق الأوسط إعلان شراكات كبرى بين شركات التكنولوجيا الأمريكية ودول الخليج، أبرزها في السعودية "تعاون بين شركات مثل AMD وأمازون مع شركة Humanic الناشئة المدعومة حكوميا لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك شحن 18 ألف رقاقة متطورة من NVIDIA لمركز بيانات سعته 500 ميغاوات". وفي الإمارات تم توقيع اتفاق لإنشاء أكبر مركز بيانات للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة في أبوظبي، بالتعاون مع شركات أمريكية. ووصف ديفيد ساكس، مستشار ترامب للذكاء الاصطناعي، هذه الصفقات بأنها "تغير قواعد اللعبة" وتسهم في ترسيخ التفوق التكنولوجي الأمريكي عالميا. في المقابل، هاجم مشرعون ديمقراطيون الصفقات، محذرين من أن تصدير الرقائق المتقدمة إلى الخليج "بدون ضمانات كافية" قد يمكن الصين من الوصول إليها عبر شركائها في المنطقة. وأكدوا أن "هذه الصفقات تضع الخليج فوق المصالح الأمريكية". كما قدمت لجنة مكافحة الحزب الشيوعي الصيني في الكونغرس تشريعا جديدا لـ "منع تسرب الرقائق الأمريكية" إلى منافسين استراتيجيين. ومن جانبه، أكد البيت الأبيض أن الصفقات تخضع لـ "معايير أمنية صارمة"، وقالت وزارة التجارة الأمريكية إن التعاون مع الخليج "يلبي شروط الحماية الأمريكية". كما أشارت الإدارة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى مواجهة النفوذ الصيني في مجال التكنولوجيا عالميا. وتمتلك دول مثل السعودية والإمارات موارد مالية ضخمة وطموحا لتصبح مراكز عالمية للذكاء الاصطناعي، لكن المخاوف تبقى قائمة حول إمكانية استغلال الصين للشراكات الخليجية للالتفاف على العقوبات الأمريكية وغياب ضوابط كافية لمنع تسرب التكنولوجيا الحساسة، حسبما ذكرت وكالة "أكسيوس". يبدو أن زيارة ترامب فتحت الباب أمام تحول جيوسياسي في مجال التكنولوجيا، لكن تداعياتها على الأمن القومي الأمريكي قد تظل موضع جدل دائم. المصدر: أكسيوس أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الشرق الأوسط منطقة مهمة للغاية كانت تتجه نحو الصين قائلا إنها "عاصمة الطاقة". اختتم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة جولته الخليجية، والتي شهدت إعلان صفقات بمليارات الدولارات، وسط تفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران ورفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.