logo
عابد فهد لـ «الراي»: لا أستطيع أن أكون ببغاء

عابد فهد لـ «الراي»: لا أستطيع أن أكون ببغاء

الرأي٠٣-٠٣-٢٠٢٥

كما في كل موسم رمضاني، اعتاد الجمهور على أن تكون للنجم عابد فهد إطلالة في عمل جديد ودور جديد يفجّر من خلاله طاقاته الإبداعية كممثلٍ يعرف كيف يغوص في أعماق الشخصيات التي يلعبها.
وفي موسم دراما 2025 الرمضاني، يُشكّل عابد فهد مع دانييلا رحمة ومعتصم النهار تركيبةً جذابة من خلال مسلسل «نفس» عن قصة كتبتها إيمان السعيد وأخرجها إيلي السمعان وأنتجتْها شركة «الصباح».
فهد تحدث لـ«الراي» عن هذا العمل ورؤيته لواقع الدراما العربية في الحوار الآتي:
• ما توقعاتك بالنسبة لمسلسل «نفس»؟
- النص فيه واقعية لأنه يتحدّث عن حكايةِ معاناةِ وَسَطٍ يعنيه الفن والمسرح وثقافة المسرح وحبّ وشغف الناس بهذه الخشبة من خلال قصة حبّ لِما نعشقه ونعمل من أجله، وهي ليست قصة حب مجانية، بل فيها غوص في كواليس هذا المسرح بسحره وسحر شخصياته، ويفوق الحكايات التركية المعرَّبة المشوّقة والمسلّية والمسطّحة إلى حدّ ما. الناس اعتادوا على التسلية من خلال هذه الأعمال، وأنا لست ضدها ولكن أشعر أحياناً بأنها تخطف مبدعينا إلى مكانٍ لا ينتمون إليه.
وأرى أن مسلسل «نفس»، خصوصاً السيناريو، يُعيد الأمل إلى هذا المصنف من الأعمال الدرامية، لأن إيمان السعيد كاتبة لها باع طويل في المجال، كما أنها تتميّز بالعمق في سرد الحكاية ونبش الواقع والغوص فيه وظهور الشخصيات وعوالمها لاسيما عالم الممثل والمخرج والمبدع، من خلال قصة حب بين فتاة جميلة تبحث عن الحلم من خلال البصيرة وليس البصر. فكرة المسلسل جميلة، فيها وجدان وعمق إنساني وفيها وجود وإنسان حقيقي وليس مجرد ممثل يقف أمام الكاميرا ويردّد حواراً.
• أشرتَ إلى أنك لستَ ضد الدراما التركية المعرَّبة، فهل هذا يعني أنك يمكن أن تشارك فيها؟
- لا أعرف، إلا إذا شعرتُ بأن المشروع قريب مني ومن حكايتي وبيئتي ومشاعري وأحاسيسي. ربما أقبل إذا شعرتُ بأنه مشروع قريب مني وأستطيع أن أقدّم من خلاله شيئاً، ولكنني لا أستطيع أن أكون ببغاء يردد ما قاله غيري، وأتمنى ألا أتورط في هذه المسألة.
• وحتى لو كان الأجر المادي خيالياً؟
- لا أعرف. الحالة المادية ليست هي المُغْرِية بالنسبة إليّ، وربما يولد في داخلي حقد إذا وجدتُ نفسي مجبراً على خوض التجربة، وربما تحصل بيني وبين الأجر الخيالي حالة من الصراع. وفي كل الأحوال أتمنى أن يكون هناك مشروع مهمّ من خلال نص جميل فيه مشاعر، وعندها يمكن أن أبحث في الموضوع. الباب ليس مغلقاً تماماً، ولكن أكثر ما يهمني هو الانتقاء.
• وهذا يعني أنك يمكن أن تقبل بأن تكون نسخة مكرَّرة؟
- بصراحة النسخة لا تخيفني. مثلاً، مسلسل «لو» هو نسخة عن فيلم «unfaithful»، ولكنني لم أَخَفْ من البطل مع احترامي لتاريخ ريتشارد غير الكبير، كما أنني في مسلسل «لعبة الموت» الذي هو نسخة عن فيلم «Sleeping With The Enemy»، فإنني ذهبتُ بدوري إلى مكان آخر لا يشبه على الإطلاق ما قدمه بطل الفيلم. عندما يتوافر دورٌ جميلٌ ومركّبٌ في مسلسل تركي معرّب، يختلف الموضوع تماماً. كلنا بحاجة للمال كي نعيش، شرط انتقاءِ ما يحفظ تاريخ الممثل ورؤيته ونظرته ومراعاة ما يمكن أن يغيّر المفهوم عنه بالنسبة إلى المُشاهد كي لا يقال انظروا ماذا فعل وإلى أين اتجه وماذا قدّم، لأن هذه المسألة تخيفني كثيراً.
• ما توقعاتك بالنسبة للدراما السورية في الموسم الدرامي 2025؟
- الحالة في سوريا الآن غير مريحة بالنسبة للممثلين، وهم يلعبون في مكان فيه ألغام بمعنى أو بآخَر، ولكن ربما تكون ردة الفعل إيجابية عبر مشاريع جيدة وحكايا جميلة. هناك مسلسل «البطل» للمخرج الليث حجو المأخوذ عن رواية الكاتب الراحل محمود عدوان، ومسلسل «تحت سابع أرض» للممثل تيم حسن، وربما من رحم المعاناة تكون هناك مفاجأة جميلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاء موصللي لـ «الراي»: «نفَس» سيبقى في الذاكرة
وفاء موصللي لـ «الراي»: «نفَس» سيبقى في الذاكرة

الرأي

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

وفاء موصللي لـ «الراي»: «نفَس» سيبقى في الذاكرة

شاركتْ الممثلة السورية وفاء موصللي في مسلسل «نفس» بدور والدة معتصم النهار التي تصاب بالمرض والتي تضحي من أجل أولادها. موصللي أشارت، في حوار مع «الراي»، إلى أن الدورَ لم يكن الدافع الرئيسي الذي دَفَعها للقبول بالمشاركة في «نفس»، بل «العمل ككل نصاً وإخراجاً وتمثيلاً»، مشيدة بهذه التجربة التي استمتعت بها، ليس فقط خلال التصوير، بل أيضاً لجهة اكتشاف تفاصيل لمستْها من خلال التعامل للمرة الأولى مع المُخْرِج إيلي السمعان. • كيف تتحدثين عن دورك في مسلسل «نفس» وما أكثر ما لفتك إلى هذا العمل؟ - ليس دوري هو السبب الذي جَعَلَني أشارك في المسلسل لأنني قدّمتُ شخصيةَ أمٍّ بسيطة تُعاني مرضَ السكري وتحبّ أولادها، وهي صفة من صفات الأمهات، ولكن لا يوجد صراع ومواجهات في الشخصية ما خلا أنها تريد أن تَحمي أولادها. ولكن ما شجّعني على القبول بالعمل هو نصّه الذي يتميّز بقصته الجميلة وبالشيء الاستثنائي الموجود فيه وهو الراقصة العمياء، والبيئات المختلفة التي يتناولها وبينها المسرح وهو المكان الذي عمل فيه عابد فهد ورقصت فيه دانييلا رحمة. وما شدّني أيضاً إلى العمل الأجواء المختلفة فيه، كالمكان الذي تم اقتياد «غيث» إليه والصيادين والمسمكة، وهي فضاءات مختلفة عن بعضها البعض، وكلٌّ منها لها سحرها الخاص، ناهيك عن الشخصيات التي لا تشبه بعضها، إذ إن لكل شخصية خصوصية ومفردات خاصة بها. ولا يمكن إغفال المخرج إيلي السمعان الذي تَعامَلْتُ معه للمرة الأولى والذي يتميّز بلغةٍ بَصَرِيّة مختلفة جعلتْني أتوقف عندها وأراقب عالم صناعة الفن من زاوية احترافية. ومن المعروف أن 95 في المئة من عالم السينما والتلفزيون يقوم على الصناعة، وعندما تقدّم هذه الصناعة الجديدَ وتجعل العينَ ترى الواقعَ من منطلق آخر أو جمالية أخرى سواء في البؤس أو الفرح، فلا شك أنها ستلفتني كثيراً. عدا عن أن تعامل المخرج مع الممثل للمرة الأولى يتطلّب منه التعرّف على مفاتيحه كي يفتح الأبوابَ المغلقةَ ويحفّزه على أن يبدع أكثر. وهذا الأمر أَمْتَعَني كثيراً، وحاولتُ إنجاز المَشاهد الصعبة بأجمل ما عندي. أما المجموعة التي تعمل مع المخرج فكانت مختارة ومتفاهمة معه إلى أبعد حدّ، وقد أدهشتني طريقة التعامل بينهم، وأنا لم أكن أصوّر في المسلسل فقط بل كنتُ أكتشف كل هذه التفاصيل. • وبالنسبة إلى الممثّلين المشاركين في المسلسل؟ - لا شك أن الكيمياء كانت عالية جداً بين دانييلا رحمة ومعتصم النهار، كما بينها وبين عابد فهد. وحتى اختيار الممثلين الذين يؤلفون كل عائلةٍ في المسلسل كان منسجماً جداً، بل كل ممثل مشارك في العمل كان موفَّقاً جداً، وهذا ليس مديحاً بل واقعاً. مثلاً ختام اللحام وأحمد الزين كانا منسجميْن جداً كثنائي والكيمياء بينهما عالية جداً، وكذلك ثنائية نهلة داوود وزوجها جوزف بونصّار، وأيضاً عائلتي المؤلفة مني ومن معتصم النهار ويارا خوري. أما شركة الإنتاج، فهي احترافية ومهنية وموجودة في المجال منذ عشرات الأعوام، وهي عريقة وتعرف جيداً ما يتطلّبه العمل الفني وتقدّم كل ما يحتاج إليه، ليس بهدف الربح فقط، بل لتقديم عمل فني يقوم على مضمون جيّد. لم أتوقف عند الدور وحسب، بل عند العمل ككل وكنت حَجَراً ضمن هذه الفسيفساء الجميلة. • ما رأيك بالانتقادات التي وُجّهت إلى المسلسل، خصوصاً أن البعض يرى أن إيقاعه بطيء بينما يميل الناس أكثر إلى الأعمال المزدحمة بالأحداث والتي تدفعهم للمتابعة من حلقة إلى أخرى؟ - الجواب على هذا الأمر ليس من اختصاصي، بل من اختصاص ناقد فني، ولا أعرف إذا كان الأمر له علاقة بإيقاع العصر والأحداث التي تحصل حول العالم والحركة السريعة، وهل لأن الناس يفضّلون معرفة الأحداث بسرعة. وهناك مثلاً مَن يفضّلون مشاهدة الحلقة الأولى والأخيرة ومعرفة النتائج. وأنا تلقّيتُ طوال العرض استفسارات عن المسلسل ولمستُ تفاعلاً دلّ على شغف الناس وفضولهم لمعرفة ماذا يحدث. علماً أن الإيقاع السريع لا يتناسب مع أجواء «نفس»، وكل مسلسل له طابعه وخصوصيته ويجب أن تأخذ الأحداث حقها. وقد استغرق تصوير العمل حتى آخِر رمضان، ولو أن القيمين على المسلسل يعرفون أن إيقاعه يجب أن يكون أسرع لكانوا أنجزوه قبل فترة بعيدة، ولا شك أنهم كانوا يعرفون ماذا يفعلون. • ألا توافقين على أن الجمهور بات يفضل الأعمال السريعة الأحداث؟ - مسلسل «نفس» كان فيه «أكشن»، ولكن ليس بالضرورة أن يكون بإيقاع سريع. وأحياناً يتطلّب السياق الدرامي أن تتشبّع العين الحدثَ وأن تتفاعل معه وتشعر به. وأنا هنا أعبّر عن وجهة نظري ولست ناقدة فنية. أحب الاستمتاع بالأشياء وأن تأخذ مداها، وأعتبر أن كل ما هو سريع يَفقد أثره بسرعة. وفي رأيي أن «نفس» سيظلّ في الذاكرة، وربما بفعل ترْك الأحداث تأخذ أبعادَها، فضلاً عن القصة الحلوة والصورة الجميلة.

مدير «البرامجي المشترك» يشيد بالجهود الشبابية في إنتاج المسرحيات الهادفة
مدير «البرامجي المشترك» يشيد بالجهود الشبابية في إنتاج المسرحيات الهادفة

الرأي

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

مدير «البرامجي المشترك» يشيد بالجهود الشبابية في إنتاج المسرحيات الهادفة

- حراك فني خليجي جدير بالاهتمام والتطوير ونثمن جهود القائمين على المسرحية وما تحمله من رسائل وطنية ومجتمعية هادفة أشاد مدير عام مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك الشيخ مبارك الجابر بالجهود الشبابية في انتاج المسرحيات الهادفة وما احدثته من حراك فني جدير بالاهتمام والتطوير. جاء ذلك خلال حضوره لمسرحية زرقون والمصباح السحري، والتي تقام على مسرح المؤسسة هذه الأيام. وثمن الجابر اهمية الانتاج المسرحي في تحقيق الأهداف المجتمعية العليا، والحفاظ على الهوية العربية والخليجية، الى جانب غرس القيم والأخلاق الحميدة، وخاصة لدى شريحة الطفل، مبيناً ان المسرح الخليجي كان ومازال رائداً في إيصال الرسائل التربوية والتوعية للمجتمع. وقال الصباح بأن المؤسسة وبالتنسيق مع الفنانين والكتاب والجهات الاكاديمية المتخصصة ستقوم بتفعيل دور البحث العلمي والعمل على دراسات وابحاث تنتهي بتوصيات تساهم في تطوير المنظومة الفنية في دول مجلس التعان.

عابد فهد لـ «الراي»: لا أستطيع أن أكون ببغاء
عابد فهد لـ «الراي»: لا أستطيع أن أكون ببغاء

الرأي

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • الرأي

عابد فهد لـ «الراي»: لا أستطيع أن أكون ببغاء

كما في كل موسم رمضاني، اعتاد الجمهور على أن تكون للنجم عابد فهد إطلالة في عمل جديد ودور جديد يفجّر من خلاله طاقاته الإبداعية كممثلٍ يعرف كيف يغوص في أعماق الشخصيات التي يلعبها. وفي موسم دراما 2025 الرمضاني، يُشكّل عابد فهد مع دانييلا رحمة ومعتصم النهار تركيبةً جذابة من خلال مسلسل «نفس» عن قصة كتبتها إيمان السعيد وأخرجها إيلي السمعان وأنتجتْها شركة «الصباح». فهد تحدث لـ«الراي» عن هذا العمل ورؤيته لواقع الدراما العربية في الحوار الآتي: • ما توقعاتك بالنسبة لمسلسل «نفس»؟ - النص فيه واقعية لأنه يتحدّث عن حكايةِ معاناةِ وَسَطٍ يعنيه الفن والمسرح وثقافة المسرح وحبّ وشغف الناس بهذه الخشبة من خلال قصة حبّ لِما نعشقه ونعمل من أجله، وهي ليست قصة حب مجانية، بل فيها غوص في كواليس هذا المسرح بسحره وسحر شخصياته، ويفوق الحكايات التركية المعرَّبة المشوّقة والمسلّية والمسطّحة إلى حدّ ما. الناس اعتادوا على التسلية من خلال هذه الأعمال، وأنا لست ضدها ولكن أشعر أحياناً بأنها تخطف مبدعينا إلى مكانٍ لا ينتمون إليه. وأرى أن مسلسل «نفس»، خصوصاً السيناريو، يُعيد الأمل إلى هذا المصنف من الأعمال الدرامية، لأن إيمان السعيد كاتبة لها باع طويل في المجال، كما أنها تتميّز بالعمق في سرد الحكاية ونبش الواقع والغوص فيه وظهور الشخصيات وعوالمها لاسيما عالم الممثل والمخرج والمبدع، من خلال قصة حب بين فتاة جميلة تبحث عن الحلم من خلال البصيرة وليس البصر. فكرة المسلسل جميلة، فيها وجدان وعمق إنساني وفيها وجود وإنسان حقيقي وليس مجرد ممثل يقف أمام الكاميرا ويردّد حواراً. • أشرتَ إلى أنك لستَ ضد الدراما التركية المعرَّبة، فهل هذا يعني أنك يمكن أن تشارك فيها؟ - لا أعرف، إلا إذا شعرتُ بأن المشروع قريب مني ومن حكايتي وبيئتي ومشاعري وأحاسيسي. ربما أقبل إذا شعرتُ بأنه مشروع قريب مني وأستطيع أن أقدّم من خلاله شيئاً، ولكنني لا أستطيع أن أكون ببغاء يردد ما قاله غيري، وأتمنى ألا أتورط في هذه المسألة. • وحتى لو كان الأجر المادي خيالياً؟ - لا أعرف. الحالة المادية ليست هي المُغْرِية بالنسبة إليّ، وربما يولد في داخلي حقد إذا وجدتُ نفسي مجبراً على خوض التجربة، وربما تحصل بيني وبين الأجر الخيالي حالة من الصراع. وفي كل الأحوال أتمنى أن يكون هناك مشروع مهمّ من خلال نص جميل فيه مشاعر، وعندها يمكن أن أبحث في الموضوع. الباب ليس مغلقاً تماماً، ولكن أكثر ما يهمني هو الانتقاء. • وهذا يعني أنك يمكن أن تقبل بأن تكون نسخة مكرَّرة؟ - بصراحة النسخة لا تخيفني. مثلاً، مسلسل «لو» هو نسخة عن فيلم «unfaithful»، ولكنني لم أَخَفْ من البطل مع احترامي لتاريخ ريتشارد غير الكبير، كما أنني في مسلسل «لعبة الموت» الذي هو نسخة عن فيلم «Sleeping With The Enemy»، فإنني ذهبتُ بدوري إلى مكان آخر لا يشبه على الإطلاق ما قدمه بطل الفيلم. عندما يتوافر دورٌ جميلٌ ومركّبٌ في مسلسل تركي معرّب، يختلف الموضوع تماماً. كلنا بحاجة للمال كي نعيش، شرط انتقاءِ ما يحفظ تاريخ الممثل ورؤيته ونظرته ومراعاة ما يمكن أن يغيّر المفهوم عنه بالنسبة إلى المُشاهد كي لا يقال انظروا ماذا فعل وإلى أين اتجه وماذا قدّم، لأن هذه المسألة تخيفني كثيراً. • ما توقعاتك بالنسبة للدراما السورية في الموسم الدرامي 2025؟ - الحالة في سوريا الآن غير مريحة بالنسبة للممثلين، وهم يلعبون في مكان فيه ألغام بمعنى أو بآخَر، ولكن ربما تكون ردة الفعل إيجابية عبر مشاريع جيدة وحكايا جميلة. هناك مسلسل «البطل» للمخرج الليث حجو المأخوذ عن رواية الكاتب الراحل محمود عدوان، ومسلسل «تحت سابع أرض» للممثل تيم حسن، وربما من رحم المعاناة تكون هناك مفاجأة جميلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store