
فلسطین کلها من النهر إلى البحر هی ملک للشعب الفلسطینی- الأخبار ایران
وافادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، ان الموقع الاعلامي لمكتب حفظ ونشر آثار سماحة قائد الثورة الاسلامية KHAMENEI.IR نشر اليوم الخميس، تغريدة على وسائل التواصل الاجتماعي بمختلف اللغات حول ملكية الشعب الفلسطيني لكافة الأراضي الفلسطينية.
وجاء في نص التغريدة نقلاً عن قائد اثورة الاسلامية سماحة الامام السيد علي الخامنئي: 'فلسطين كلها، من النهر إلى البحر، ملك للشعب الفلسطيني'.
/انتهى/

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 2 أيام
- يمني برس
السيد الخامنئي: يصف تصريح أمريكا بمنع ايران من تخصيب اليورانيوم بالكلام الفارغ
أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الثلاثاء، أن إيران لا يمكن أن تُجلب إلى طاولة المفاوضات عبر التهديد، مشدداً على أن الجمهورية الإسلامية تنتهج سياساتها الخاصة ولا تنتظر إذناً من أحد. وفي كلمة له بمناسبة ذكرى استشهاد الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، أوضح السيد الخامنئي أن على واشنطن الكف عن طرح مطالب غير واقعية في المفاوضات، واصفاً قول الأمريكيين إنهم لن يسمحوا لإيران بتخصيب اليورانيوم بأنه 'كلام فارغ'. وأضاف أن إيران تعتمد نهجاً واضحاً في سياساتها ولا تخضع لإملاءات أي طرف، داعياً الجانب الأمريكي إلى التوقف عن ما وصفه بـ'الترهات' بشأن المحادثات غير المباشرة. وتابع قائلاً: 'بالطبع، سأوضح للشعب الإيراني في وقت لاحق سبب إصرار الولايات المتحدة والأطراف الغربية على منع التخصيب في إيران، ولماذا يبدون هذا التشدد في هذا الملف'. وفي جانب آخر من كلمته، أشاد السيد الخامنئي بالرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، مؤكداً أنه لم يسمح للأعداء بجر إيران إلى التفاوض عبر الإغراء أو التهديد. وأشار إلى أن الشهيد رئيسي كان يرى نفسه في مستوى الشعب بل أدنى منه، وتميز بقلب متواضع وواعي، ولسان صادق، وعمل دؤوب ومستمر.


وكالة نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
النائب الاول للرئيس الايراني: لم نعقد آمالنا على المفاوضات لحل مشاكل البلاد
العالم – ايران وقال عارف على هامش لقاء مسؤولي البلاد مع سماحة قائد الثورة الاسلامية اليوم الثلاثاء، في حوار مع الموقع الالكتروني لمكتب حفظ ونشر آثار الامام الخامنئي ( لم نعقد آمالنا على المفاوضات لحل مشاكل البلاد، استراتيجيتنا في قضايا البلاد هي ألا نوجه نظرنا إلى خارج البلاد، بل يجب أن يكون نظرنا إلى الداخل. وفي هذا الحوار الذي تمحور حول خطط وإجراءات الحكومة لدفع عجلة أمور البلاد، خاصةً حل المشاكل الاقتصادية في الظروف الحالية، وفي ضوء المفاوضات الجارية، اكد عارف ان الحكومة الايرانية الحالية قد قررت عدم ربط القضايا غير المرتبطة، واعتماد موقف التعمل بندية مع جميع الدول، باستثناء الكيان الصهيوني، واضاف: نحن أهل للمفاوضات والحوار، لكن في الظروف المناسبة والمتوازنة. وتابع: استراتيجيتنا في قضايا البلاد هي ألا نوجه نظرنا إلى خارج البلاد، بل يجب أن يكون نظرنا إلى الداخل. في الحقيقة، هناك إمكانيات بارزة جدًا في جميع المجالات في البلاد لم نستفد منها بما يكفي. وهناك أسباب متعددة لذلك؛ أحدها النظرة قصيرة المدى التي عادةً ما يتبناها المسؤولون، حيث يرغبون في تحقيق نتائج خلال فترة مسؤوليتهم ويتخلون عن العمل طويل المدى. وتابع النائب الاول للرئيس الايراني ان نهج الحكومة الايرانية الحالية هو ان يكون المواطنون هم محور الأعمال، واضاف: 'لذلك، لم نعقد آمالنا ليس فقط على هذه المفاوضات، بل على أي علاقة خاصة مع أي دولة، رغم أننا نتعامل مع جميع الدول الراغبة في العلاقة معنا، مع الأولويات التي لدينا كالدول المجاورة، والدول الأفريقية، والدول الكبرى التي لها حضور وخبرة ناجحة في الاقتصاد في القارة العريقة (آسيا). وشدد عارف: 'ان موقفنا هو نفسه ما أكده سماحة قائد الثورة الاسلامية اليوم، ولحسن الحظ، هناك مسار مفاوضات مع أمريكا يجري بشكل غير مباشر. نأمل في النهاية أن تحقق هذه المفاوضات ما هو في مصلحة نظام الجمهورية الإسلامية المقدس وخير البلاد والشعب'. وردا على سؤال حول محاولات البعض بث نوع من التفاؤل المفرط وبيع الأوهام في المجتمع حول المفاوضات، قال النائب الاول للرئيس الايراني: موقفنا هو أنه يجب تجنب الإفراط والتفريط. لا يجب أن نحكم مسبقًا. لا نقول إنه لا يجب التعبير عن الآراء، لكن يجب أن يكون التعبير عن الآراء مساعدًا للمفاوضات. سواء كان تفاؤلًا مفرطًا أو تشاؤمًا مفرطًا، كلاهما سيء. وتابع عارف: أن تصبح بعض القضايا إعلامية ويُفهم أننا متشوقون جدًا لنجاح المفاوضات وأن جميع المشاكل ستحل غدًا، هذا غير صحيح، فلدينا الآن دول ليس لديها أي مشاكل مع أمريكا، ونرى كيف تتعامل أمريكا معها. لذلك، لا يجب خلق تفاؤل مفرط في المجتمع قد يؤدي لاحقًا، أيًا كانت النتيجة، إلى تشاؤم الناس. مشكلتنا هي أننا نرفع توقعات الناس كثيرًا، ثم حتى إذا قمنا بعمل جيد، فإن هذا العمل الجيد يبقى بعيدًا عن تلك التوقعات. واردف: لذا، لا يجب الآن رفع سقف التوقعات. ولا يجب أن نكون متشائمين أيضًا. النظام وصل إلى هذه النتيجة. لذلك، التشاؤم وبعض القضايا المطروحة، في رأيي، لا يصب في مصلحة المفاوضات أو المفاوضين. يجب أن يحظى المفاوضون بدعم قوي، ويجب أن يتمكن النخبة أيضًا، إذا كانت لديهم آراء، من تقديم وجهات نظرهم للمفاوضين والحكومة عبر الطرق المعتادة والاتصالات المتاحة.


وكالة نيوز
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
قائد الثورة الإسلامیة: الأحداث فی منطقتنا والأماکن الأخرى من العالم تتسارع بشکل مذهل- الأخبار ایران
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأنه جرى هذا اللقاء صباح اليوم بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، حيث اجتمع المسؤولون والسفراء مع سماحة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية. وأكد سماحة قائد الثورة الإسلامية، خلال لقائه مع المسؤولين وسفراء الدول الإسلامية، أن 'عيد الفطر يكون مصدر شرف وزيادة وبركة من خلال سلوكنا. فإذا تحققت الوحدة والعزيمة والبصيرة في الأمة الإسلامية، فسيكون عيد الفطر عيدًا للارتقاء والبركة.' وأضاف سماحته: 'إن الأحداث العالمية، سواء في منطقتنا أو في أماكن أخرى من العالم، تتسارع بشكل مذهل. وهذا التسارع يفرض على جميع من يعتبرون أنفسهم جزءًا من هذه الأحداث أو متأثرين بها، أن يتابعوها بدقة وسرعة، ويحددوا موقفهم منها. واليوم، تقع هذه المسؤولية على عاتق الحكومات الإسلامية.' وأكد سماحة قائد الثورة الإسلامية أن تعزيز عزّة الإسلام والتصدي لهيمنة القوى الكبرى يعتمدان على وحدة الأمة الإسلامية وبصيرتها، مشددًا على أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تمد يد الأخوة إلى جميع الدول الإسلامية. وفي لقاء جمعه بعدد من المسؤولين وسفراء الدول الإسلامية، هنّأ سماحته الأمة الإسلامية والشعب الإيراني بعيد الفطر، معتبرًا إياه من نقاط الارتباط بين المسلمين، ومن عوامل ازدياد رفعة الإسلام ونبيه الكريم. وأوضح أن تحقيق هذه العزة المتزايدة يتطلب الوحدة والعزيمة والبصيرة في صفوف الأمة الإسلامية. وأشار سماحته إلى التسارع الكبير في الأحداث العالمية، مؤكدًا أن على الحكومات الإسلامية أن تحدد مكانتها بسرعة ودقة، وتضع خططًا واستراتيجيات للتعامل مع هذه التطورات. وشدد قائد الثورة على أن الكثافة السكانية للمسلمين، والموارد الطبيعية الهائلة، والموقع الجغرافي الحساس الذي يشغله العالم الإسلامي، كلها فرص استراتيجية مهمة، لكن الاستفادة منها مشروطة بوحدة الأمة الإسلامية. وأوضح أن هذه الوحدة لا تعني الاندماج الكامل بين الحكومات أو الاتفاق المطلق في التوجهات السياسية، بل تعني إدراك المصالح المشتركة، وتجنب إثارة الخلافات والنزاعات فيما بينها. وأكد سماحته أن العالم الإسلامي يشكل عائلة واحدة، وينبغي على الحكومات الإسلامية أن تتبنى هذا المنظور في تفكيرها وأفعالها. وأضاف: 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية تمد يدها إلى جميع الدول الإسلامية، وتعتبر نفسها أخًا لها، وشريكًا في جبهة واحدة وأساسية.' وأشار قائد الثورة إلى أن التعاون والتنسيق بين الدول الإسلامية هو السبيل لمنع اعتداءات القوى المستكبرة وممارساتها القمعية، لافتًا إلى أن الابتزاز السياسي والاقتصادي أصبح نهجًا متبعًا لدى القوى الكبرى ضد الدول الضعيفة، ما يستوجب على الدول الإسلامية الدفاع عن حقوقها ورفض الرضوخ للضغوط الأمريكية أو غيرها. كما شدد سماحته على ضرورة وقوف العالم الإسلامي إلى جانب فلسطين ولبنان، اللتين تعانيان من جرائم الكيان الصهيوني وداعميه، مؤكدًا أن التكاتف والتضامن بين الحكومات الإسلامية سيجبر الآخرين على إعادة حساباتهم. وأعرب عن أمله في أن يتمكن قادة الدول الإسلامية من اتخاذ خطوات عملية وحاسمة لتحقيق وحدة الأمة الإسلامية على أرض الواقع. /انتهى/