الجيش الإسرائيلي: الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاط ٨ مسيرات إيرانية
إخترنا لك
مراسل mtv في البيت الأبيض: ترامب لا يستبعد سقوط النظام في إيران وكل...
2025-06-19 07:10:27 أبرز الأحداث
تحليق كثيف للطيران الاستطلاعي الإسرائيلي فوق منطقة صور
2025-06-19 07:08:53 أبرز الأحداث
مراسل mtv في البيت الأبيض: ترامب كشف أن إيران أبدت رغبتها بالتفاوض ...
2025-06-19 07:08:26 أبرز الأحداث
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 12 دقائق
- صدى البلد
غموض ترامب بشأن الانخراط بالحرب على إيران يواصل دعم أسعار النفط
ارتفعت أسعار النفط قليلاً بعد جلسة تداول اتسمت بالتقلب، في وقت أجّج فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التكهنات بشأن احتمال انضمام الولايات المتحدة إلى النزاع في الشرق الأوسط. وصعد خام "برنت" 0.3% ليستقر عند 76.7 دولار للبرميل، كما ارتفع "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 0.4% ليغلق فوق 75 دولاراً للبرميل، وهو أعلى مستوى إغلاق منذ يناير. وتذبذبت الأسواق بين المكاسب والخسائر في نطاق ثلاثة دولارات، وسط ردود فعل حادة على تطورات الصراع بين إسرائيل وإيران. وقالت ريبيكا بابين، كبيرة المتعاملين في قطاع الطاقة لدى "سي آي بي سي برايفت ويلث غروب"، إن "التقلبات الضمنية تواصل ارتفاعها، ما يشير إلى أن القلق الكامن في السوق لا يزال مرتفعاً، حتى وإن لم يكن ذلك ظاهراً بالكامل في حركة الأسعار". ترامب: لا أحد يعلم ما سأفعله قال ترامب إن إيران أهدرت فرصة التوصل إلى اتفاق بشأن تخصيبها النووي، لكنه رفض الإفصاح عمّا إذا كانت أمريكا تعتزم الانضمام إلى الهجوم الإسرائيلي الهادف إلى تدمير البرنامج النووي لطهران. وقال للصحفيين في البيت الأبيض، الأربعاء، عندما سُئل عما إذا كان يقترب من قصف إيران: "قد أفعل، وقد لا أفعل ذلك. أعني، لا أحد يعلم ما الذي سأفعله". في وقت سابق، قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إن بلاده لن تستسلم لإسرائيل، وذلك بعدما طالب ترمب باستسلام غير مشروط من إيران في اليوم الخامس من النزاع. وكان ترمب قد طالب، في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء، بـ"الاستسلام غير المشروط" من إيران، محذّراً من ضربة محتملة تستهدف زعيمها. كما تتحرك الولايات المتحدة لنشر مزيد من الأصول العسكرية في المنطقة، بما في ذلك مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز"، التي تبحر نحو المنطقة قبل الموعد المقرر. مخاوف بشأن الإمدادات تتمثل أبرز مخاوف سوق النفط في الإمدادات الإيرانية، والتهديد لحركة السفن عبر "مضيق هرمز"، الذي تمر عبره نحو ربع شحنات النفط العالمية. وتُظهر بيانات أولية من "تانكر تراكرز دوت كوم" أن إيران زادت صادراتها بشكل ملحوظ منذ بدء الهجمات، ولم يسجل أي تعطيل كبير في حركة المرور عبر المضيق. وامتدت المخاطر لتؤثر في سوق مشتقات النفط. إذ أصبحت خيارات الشراء الصعودية تسجل أعلى علاوة لها منذ أكثر من عقد، فيما قفزت التقلبات إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاث سنوات. كما ارتفعت تكلفة شحن النفط من الشرق الأوسط إلى الصين بأكثر من 50% منذ بداية الهجمات. توجه نحو الأصول الآمنة في الوقت ذاته، أزعجت هذه التوترات الأسواق الأوسع، حيث اتجه المستثمرون إلى الأصول الآمنة مثل الذهب. وكانت إسرائيل قد شنّت الأسبوع الماضي ضربات جوية مفاجئة على مواقع نووية في إيران، لكن يُنظر إلى الأسلحة الأميركية على أنها ضرورية لضمان تدمير للبرنامج النووي لطهران، نظراً إلى أن الأسلحة الموجودة لدى تل أبيب لا يمكنها القيام بهذه المهمة منفردة.


بيروت نيوز
منذ 34 دقائق
- بيروت نيوز
تضارب مواقف ترامب يُربك إسرائيل… هل تعود المفاوضات سرّاً؟!
كشفت مصادر مقرّبة من دوائر القرار في واشنطن أن التباين المتصاعد في مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه الأمني بات يشكّل عائقاً حقيقياً أمام اتخاذ قرار واضح بشأن التصعيد العسكري ضد إيران، ما أعاد طرح خيار المفاوضات غير المباشرة على الطاولة، ولو بشكل موضعي ومشروط. وبحسب هذه المصادر، فإن الساعات الأخيرة شهدت نقاشات داخلية حادّة في البيت الأبيض ووزارة الدفاع، حول جدوى الدخول في مواجهة مفتوحة في هذا التوقيت، في ظل تقديرات استخبارية تشير إلى أن الرد الإيراني قد يتجاوز حدود المسرح الإسرائيلي، بما يُهدد بانفجار إقليمي واسع يصعب احتواؤه. وتؤكد المعلومات أن التضارب الظاهر في مواقف ترامب ليس مجرّد مناورة سياسية، بل يعكس انقساماً فعلياً داخل دائرته الضيقة، حيث يدفع بعض مستشاريه باتجاه توجيه ضربة محدودة تحفظ الهيبة الأميركية، في حين يُحذّر آخرون من الانجرار إلى مسار استنزاف طويل قد يُخرج الوضع عن السيطرة. وتضيف المصادر أن ما وصفته بـ 'الارتباك السياسي' في إدارة الملف لا يُقرأ كضعف، بقدر ما يعكس ضغوطاً متشابكة داخل واشنطن، سيّما من مراكز التأثير الاقتصادي التي تُبدي قلقاً متزايداً من تداعيات حرب مفتوحة على الاستقرار الداخلي والأسواق. وفي هذا السياق، تؤكد المصادر أن قنوات تواصل غير مباشرة فُتحت خلال الساعات الماضية، عبر وسطاء خليجيين وأوروبيين، بهدف استكشاف إمكانيات خفض التصعيد، وتفادي أي تصعيد ميداني قد يفرض على واشنطن دخولاً مباشراً غير محسوب. وتلفت المصادر الى أنّ المشهد داخل الإدارة الأميركية لا يوحي باتجاه حاسم حتى اللحظة، وأنّ الخيار العسكري لا يزال مطروحاً من دون غطاء سياسي موحّد. وبين مشهد سياسي متوتر، ومخاوف أمنية واقتصادية متشابكة، تبدو خيارات واشنطن على الطاولة أكثر هشاشة من أي وقت مضى. وإذا استمر هذا التردد، فإنه على الأرجح، وفق مصادر مطّلعة على مسار الاتصالات الجارية أن يُنتج الميدان هدنة بلا إعلان، ومفاوضات بلا صورة.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
إدارة ترامب تدقق في حسابات طالبي التأشيرات للدراسة في أميركا
أمرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، باستئناف إصدار تأشيرات للطلاب الأجانب، لكنها أشارت إلى أنها "ستشدد بشكل كبير من تدقيقها على وسائل التواصل الاجتماعي"، وذلك في محاولة لرصد من يحتمل أنهم معادون للولايات المتحدة، وفقاً لبرقية داخلية لوزارة الخارجية الأميركية، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز". وجاء في البرقية التي أُرسلت إلى البعثات الأميركية أمس الأربعاء، أنّ مسؤولي القنصليات الأميركية مطالبون الآن بإجراء "تدقيق شامل ودقيق" لجميع المتقدمين من الطلاب والزائرين لبرامج التبادل لتحديد أولئك الذين "يحملون مواقف عدائية تجاه مواطنينا أو ثقافتنا أو حكومتنا أو مؤسساتنا أو مبادئنا التأسيسية". ووجهت البرقية المسؤولين إلى "البحث عن طالبي التأشيرات الذين لديهم تاريخ من النشاط السياسي، خاصة عندما يرتبط بالعنف أو بالآراء والأنشطة الموضحة أعلاه"، مشيرةً إلى أنه "يجب أن تضعوا في الاعتبار احتمال استمرارهم في مثل هذا النشاط في الولايات المتحدة". كما منحت البرقية موظفي القنصليات السلطة لأن يطلبوا من المتقدمين "جعل جميع حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي مفتوحة". وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إجراءات تدقيق صارمة اتخذتها إدارة ترامب الثانية الشهر الماضي مع طالبي التأشيرات الذين يريدون الذهاب إلى جامعة "هارفارد" لأي غرض. وجاء في برقية منفصلة لوزارة الخارجية الأميركية أنّ هذه الأمر بمثابة "برنامج تجريبي لتدقيق أوسع نطاقاً". وذكرت أن ّعملية التدقيق الجديدة يجب أن تشمل "مراجعة التواجد الكامل لمقدم الطلب على الإنترنت، وليس فقط نشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي". كما حثّت المسؤولين على استخدام أي "محركات بحث مناسبة أو غيرها من الموارد على الإنترنت". 29 أيار 28 أيار وخلال عملية التدقيق، تطلب التوجيهات من المسؤولين "البحث عن أي معلومات يحتمل أن تؤخذ ضد مقدم الطلب". تقول البرقية "على سبيل المثال، أثناء البحث على الإنترنت قد تكتشفون على وسائل التواصل الاجتماعي أنّ مقدم الطلب يؤيد حماس أو أنشطتها"، مضيفةً أنّ ذلك "قد يكون سبباً لرفض طلب الحصول على التأشيرة". ويذكر أنه في 27 أيار/مايو الماضي، أمرت إدارة ترامب بعثاتها في الخارج بالتوقف عن تحديد مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الطلاب وبرامج التبادل، قائلةً "إنّ وزارة الخارجية ستوسع نطاق التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب". وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إنه "سيتم إصدار توجيهات محدّثة بمجرد الانتهاء من المراجعة". وأضاف روبيو إنه "ألغى تأشيرات المئات وربما الآلاف بمن فيهم طلاب لأنهم شاركوا في أنشطة" وصفها بأنها "تتعارض مع أولويات السياسة الخارجية الأميركية". وتشمل هذه الأنشطة، دعم الفلسطينيين، وانتقاد أفعال "إسرائيل" في الحرب على غزة. ومن جهتهم يقول منتقدو إدارة ترامب إنّ "تصرفات الإدارة الأميركية تمثل هجوماً على حق حرية التعبير المكفول بموجب التعديل الأول للدستور الأميركي". وكانت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، قد كشفت في وقت سابق، أنّ إدارة ترامب، "تسعى لإلغاء جميع العقود الفيدرالية المتبقية مع جامعة هارفرد"، والتي تقدر قيمتها بنحو 100 مليون دولار، في أحدث تصعيد لمعركتها ضد المؤسسة. وكان ترامب قد أصدر قراراً، بإلغاء صلاحية جامعة "هارفرد" في قبول الطلاب الدوليين.