
ترامب يرفع رسوم الصلب والألمنيوم 50% باستثناء بريطانيا
ضاعف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50% اعتباراً من الأربعاء؛ باستثناء المملكة المتحدة.
وفي خطوة أخرى تؤكد استمرار حرب الرسوم الجمركية أكد البيت الأبيض الثلاثاء، أن الولايات المتحدة أرسلت خطاباً إلى الشركاء كـ«تذكير ودي» بأن فترة التعليق التي فرضها ترامب لمدة 90 يوماً بشأن التعريفات الجمركية «المتبادلة» الشاملة من المقرر أن تنتهي في أوائل يوليو.
وكان مستشارو البيت الأبيض قد وعدوا منذ أسابيع بإبرام صفقات تجارية في «المستقبل غير البعيد»، وكان الاتفاق الوحيد المعلن عنه حتى الآن مع المملكة المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خام برنت يصعد بأكثر من دولار وسط محادثات بين أمريكا والصين
ارتفع خام برنت بأكثر من دولار للبرميل اليوم الجمعة وتتجه أسعار النفط لتحقيق أول مكاسب أسبوعية في ثلاثة أسابيع بعد أن استأنف الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ المحادثات التجارية، مما زاد الآمال في تحقيق نمو وتسجيل طلب أقوى في أكبر اقتصادين في العالم. وبحلول الساعة 1349 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.50 دولار أو 1.61 بالمئة إلى 66.39 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.02 دولار أو 1.61 بالمئة إلى 64.39 دولاراً. وعلى أساس أسبوعي، يتجه كلا الخامين القياسيين لتحقيق مكاسب عند التسوية بعد تراجعهما لأسبوعين متتاليين. وصعد خام برنت 2.75 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وزاد خام غرب تكساس الوسيط 4.9 بالمئة. وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن المحادثات التجارية بين شي وترامب جرت بناء على طلب من واشنطن. وقال ترامب إن المكالمة أفضت إلى "نتيجة إيجابية للغاية". في غضون ذلك، قالت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي إن بلادها تواصل المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة وإن رئيس الوزراء مارك كارني يجري اتصالات مباشرة مع ترامب. وواصلت سوق النفط التأرجح في الفترة الماضية وسط أنباء عن إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية والبيانات التي تُظهر إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد العالمي بحالة الضبابية فيما يتعلق بالحرب التجارية وتداعيات الرسوم. وقال محللون في شركة بي.إم.آي التابعة لوكالة فيتش في مذكرة اليوم "احتمال زيادة العقوبات الأمريكية على فنزويلا للحد من صادرات النفط الخام وإمكانية توجيه ضربة إسرائيلية للبنية التحتية الإيرانية يضيفان إلى احتمالات زيادة الأسعار". وأضافوا "لكن ضعف الطلب على النفط وزيادة الإنتاج من أوبك+ ومن المنتجين من خارج منظمة أوبك سيزيدان من ضغوط انخفاض الأسعار في الفصول القادمة".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة خلال شهر مايو
واستقر معدل البطالة عند 4.2 بالمئة للشهر الثالث على التوالي، مما يعكس استقرارًا نسبيًا في سوق العمل رغم التحديات الاقتصادية المستمرة. تباطؤ في نمو الوظائف وسط تحديات اقتصادية على الرغم من تجاوز عدد الوظائف المضافة للتوقعات، إلا أن وتيرة النمو تباطأت مقارنة بالشهور السابقة. فقد تم تعديل بيانات أبريل بالخفض إلى 147 ألف وظيفة، بعد أن كانت 177 ألفًا، مما يشير إلى تباطؤ في سوق العمل. هذا التباطؤ يُعزى جزئيًا إلى حالة عدم اليقين الاقتصادي الناتجة عن السياسات التجارية والرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب ، والتي أثرت على خطط التوظيف لدى الشركات. أداء متباين للقطاعات الاقتصادية شهدت بعض القطاعات زيادات ملحوظة في التوظيف، حيث أضاف قطاع الرعاية الصحية 62 ألف وظيفة، وقطاع الترفيه والضيافة 48 ألفًا، والخدمات الاجتماعية 16 ألفًا. في المقابل، فقد القطاع الحكومي الفيدرالي 22 ألف وظيفة، مما يعكس تأثيرات تقليص الميزانية والتغييرات الإدارية. تأثيرات السياسات التجارية والمالية تسببت السياسات التجارية، بما في ذلك الرسوم الجمركية المرتفعة، في خلق حالة من عدم اليقين لدى الشركات، مما أدى إلى تباطؤ في قرارات التوظيف. كما أن التوترات السياسية بين الرئيس ترامب ورجال الأعمال البارزين، مثل إيلون ماسك ، ساهمت في زيادة الضغوط على الأسواق والشركات، مما أثر على خطط التوظيف والاستثمار. توقعات السياسة النقدية مع استمرار تباطؤ نمو الوظائف واستقرار معدل البطالة، يتوقع المحللون أن يحتفظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي بأسعار الفائدة الحالية في اجتماعه المقبل، مع إمكانية النظر في تخفيضها لاحقًا هذا العام إذا استمر التباطؤ الاقتصادي. هذا التوجه يأتي وسط ضغوط من الإدارة الأميركية لخفض أسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي. نظرة مستقبلية رغم التحديات، يرى الخبراء أن سوق العمل الأميركية لا تزال تظهر مرونة نسبية، ومع ذلك، فإن استمرار التوترات التجارية والسياسات الاقتصادية غير المستقرة قد يؤدي إلى مزيد من التباطؤ في التوظيف والنمو الاقتصادي في الأشهر المقبلة.

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
البيت الأبيض ينفي وجود خطط لإجراء مكالمة بين ترامب وماسك
وكانت أنباء نقلت عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن اتصالا هاتفيا سيُجرى اليوم دون تحديد توقيته بدقة، لتهدئة الأجواء بعد يوم شهد تصعيدا بشكل حاد عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتخلله تهديدات متبادلة وإشارات إلى انهيار التحالف السابق بين الجانبين. خسائر قياسية لـ"تسلا" عقب الخلاف وبسبب هذه الخلافات، تراجعت أسهم شركة " تسلا" التي يرأسها ماسك بأكثر من 14 بالمئة خلال جلسة الخميس، ما تسبب في خسارة نحو 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة، وهي أكبر خسارة للشركة في القيمة السوقية خلال يوم واحد في تاريخها. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق اليوم، استعادت أسهم الشركة جزءاً من خسائرها، وارتفعت بنحو خمسة بالمئة، بعد تداول تقارير إعلامية تحدثت عن نية الرجلين التحدث هاتفياً. تبادل اتهامات علني على "إكس" و"تروث سوشيال" بدأ التوتر بين ترامب و ماسك بعد أن انتقد الأخير مشروع قانون جديد لخفض الضرائب والإنفاق تقدمت به إدارة ترامب، وهو ما دفع الرئيس الأميركي السابق إلى انتقاد ماسك علناً من المكتب البيضاوي، ليرد ماسك عبر منشورات متعددة على منصة "إكس" المملوكة له، في حين استخدم ترامب منصته "تروث سوشيال" لتصعيد الهجوم. وتصاعد التراشق بين الجانبين عندما كتب ماسك أن ترامب "كان سيخسر الانتخابات بدونه"، مضيفاً أن الرسوم الجمركية التي يدافع عنها ترامب قد تدفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود في وقت لاحق من العام الجاري. سبيس إكس وملف العقود الفيدرالية يدخلان على خط الأزمة في سياق التصعيد، أعلن ماسك أن شركته " سبيس إكس" ستبدأ وقف تشغيل مركبة " دراجون"، وهي المركبة الفضائية الأميركية الوحيدة القادرة حالياً على نقل رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، مشيراً إلى أن قراره جاء رداً على تهديدات ترامب بوقف العقود والدعم الحكومي لشركاته. وبحسب مراقبين، فإن هذه الخطوة جاءت في أعقاب تهديدات ترامب بإعادة النظر في العقود الفدرالية التي تستفيد منها "سبيس إكس" و"تسلا"، خاصة بعد تراجع العلاقة مع ماسك، الذي كان سابقاً جزءاً من إدارة الكفاءة الحكومية. إشارات أولية للتهدئة رغم حدة التصريحات المتبادلة، ظهرت لاحقاً بعض المؤشرات على تهدئة محتملة، حيث كتب ماسك في رد على المستثمر بيل آكمان ، الذي دعا إلى المصالحة بين الطرفين، قائلاً: "أنت لست مخطئاً"، في ما فُسّر على أنه استعداد للتراجع عن التصعيد وفتح باب للتفاهم مجدداً. وكان ترامب قد عبّر خلال حديثه في المكتب البيضاوي عن "خيبة أمل" من سلوك ماسك، قائلاً إن العلاقة بينهما كانت جيدة في السابق، لكنه لم يعد متأكداً من استمرار ذلك.