
إسرائيل تعتزم السماح لدول أجنبية بإسقاط مساعدات إلى غزة بدءاً من اليوم
نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤول عسكري قوله: إن إسرائيل ستسمح للدول الأجنبية بإسقاط المساعدات بالمظلات إلى غزة ابتداء من اليوم الجمعة. ولم يرد متحدث باسم الجيش بعد على طلب من رويترز لتأكيد ذلك.
إلى ذلك، قالت منظمة «أطباء بلا حدود»: إن ربع أطفال غزة بين سن الستة أشهر وخمس سنوات والنساء الحوامل والمرضعات الذين قصدوا عياداتها للمعاينة الأسبوع الماضي، كانوا يعانون سوء التغذية.
وأوضحت المنظمة الخيرية في بيان«استخدام التجويع كسلاح حرب من جانب السلطات الإسرائيلية في غزة بلغ مستويات غير مسبوقة.. المرضى والعاملون في القطاع الصحي، يعانون الجوع».
وقالت كارولين ويلمن، منسقة المشاريع في عيادة «أطباء بلا حدود» في مدينة غزة: إن الطاقم الصحي يسجل الآن«25 حالة جديدة من سوء التغذية يومياً».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تقتل 138 فلسطينياً بأعلى حصيلة في غزة منذ أسابيع
سجَّلت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أمس الأربعاء، أعلى حصيلة ضحايا جراء القصف الإسرائيلي منذ أسابيع بالإعلان عن 138 فلسطينياً خلال 24 ساعة، كما تم تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب التجويع وسوء التغذية، بينما يواجه السكان الموت البطيء وسط أوضاع إنسانية كارثية. وشهد اليوم ال670 من حرب الإبادة في غزة، أمس الأربعاء، تصاعداً غير مسبوق في الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع تفاقم كارثة التجويع التي تطال مئات الآلاف من المدنيين المحاصرين وأعلنت وزارة الصحة وفاة 138 شخصاً وإصابة 771 آخرين بنيران الاحتلال بقطاع غزة في 24 ساعة بين يومي الثلاثاء والأربعاء، لترتفع حصيلة ضحايا حرب الإبادة المتواصلة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 61158 قتيلاً و151442 إصابة، بينهم 1655 ضحية وأكثر من 11800 إصابة من المجوّعين وقتل 25 فلسطينياً على الأقل بينهم أطفال، وأصيب عشرات آخرون بجروح بنيران الجيش الإسرائيلي صباح أمس في قطاع غزة، كما قتل آخرون قرب مراكز توزيع المساعدات. وكما هي الحال يومياً تقريباً، كان آلاف الفلسطينيين قد تجمّعوا في محيط مركزين لتوزيع المساعدات في خان يونس وفي رفح للحصول على طعام وتعرض كثير منهم لإطلاقات من الجيش الإسرائيلي. وبعد الظهر، قتل شابان وأصيب عدد من الأشخاص كانوا ينتظرون وصول مساعدات قرب بوابة زيكيم العسكرية الإسرائيلية التي تمر منها بعض شاحنات المساعدات قرب منطقة السودانية في شمال قطاع غزة. وقُتِلت طفلة بعيار ناري إسرائيلي في الرأس بينما كانت في خيمتها في مخيم للنازحين في منطقة أصداء في شمال غرب خان يونس، وطفلة أخرى برصاص من مسيرة إسرائيلية في شارع النفق في شمال شرق مدينة غزة. ومع استمرار القتال، يُدمر الجوع القطاع ويرتفع عدد الأشخاص الذين يموتون بسبب المجاعة وأعلنت وزارة الصحة، أمس وفاة خمسة أشخاص بسبب الجوع خلال 24 ساعة، ليصل إجمالي عدد الذين توفوا بسبب الجوع وسوء التغذية إلى 193 شخصاً، من بينهم 96 طفلاً. وقال محمد أبو عفش، مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة: إن الأوضاع الإنسانية في القطاع وصلت إلى مستويات كارثية، مؤكداً أن الاحتلال الإسرائيلي يعتمد سياسة التجويع الممنهجة ضد السكان المدنيين. وأضاف أبو عفش في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أن جميع التقارير الدولية، سواء الفلسطينية أو العالمية، تؤكد أن غزة تعاني مجاعة حقيقية ويواجه سكانها الموت البطيء نتيجة استمرار الحصار ومنع دخول الغذاء والماء والمستلزمات الطبية الأساسية. (وكالات)


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
التجويع يفتك بغزة والنظام الصحي ينهار
وجاء في بيان صادر عن «فريق العمل الإنساني للدولة الفلسطينية» الذي يضم مجموعة من الوكالات الأممية و200 منظمة خيرية، أن إسرائيل طلبت منها تقديم «معلومات شخصية حساسة» عن موظفيها الفلسطينيين حتى موعد أقصاه 9 سبتمبر وذلك لتفادي وقفها عن العمل. وجاء في البيان «تحذر المنظمات الإنسانية من أن معظم شركاء المنظمات الدولية غير الحكومية قد يُشطبون من السجلات بحلول 9 سبتمبر أو قبل ذلك، ما سيجبرهم على سحب جميع موظفيهم الدوليين، ويمنعهم من تقديم مساعدات إنسانية حيوية ومنقذة للحياة للفلسطينيين». وأشار إلى أن مواد التخدير المتوفرة في القطاع قد تنفد خلال أقل من 48 ساعة، كما حذر من نقص حاد في وحدات الدم، وقال إن الإصابات التي تصل إلى المستشفيات تتركز في الغالب في الأجزاء العلوية من الجسم، ما يزيد من تعقيد التعامل معها.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان
والذي يهدف إلى ترسيخ أفضل الممارسات والمعايير العالمية في تخطيط العلاج والرعاية لمرضى السرطان، وركيزة أساسية لعمل المنشآت الصحية التي تقدم الرعاية الصحية في هذا المجال. وتواصل الدولة جهودها الرائدة للحد من الوفيات المبكرة الناتجة عن الإصابة بالسرطان، عبر تطبيق الخطة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، والتي تندرج ضمن المؤشرات الصحية الوطنية الرامية إلى خفض معدل وفيات هذا المرض بنسبة 30 % بحلول عام 2030، بما يتوافق مع أهداف خطة العمل العالمية لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة السرطان. حيث تعتبر رعاية مرضى السرطان في الإمارات جزءاً أساسياً من استراتيجية مكافحة السرطان، لذلك تسهم القرارات التي يتخذها الفريق الطبي متعدد التخصصات في تقليل الأخطاء الطبية، وتحسّن جودة الرعاية الشاملة، وتعمل على خفض معدل الوفيات في الدولة.