
«الاقتصاد» تبحث مع سلطة النقد الفلسطينية التعاون المشترك في السياسات الاقتصادية والتنموية
حيث تم رفع اسم الدولة من قائمة الرقابة المعززة لمجموعة العمل المالي (فاتف)، وأخيراً تم رفعها أيضاً من قائمة البرلمان الأوروبي للدول الثالثة عالية الأخطار في مجال غسل الأموال وتمويل الإرهاب»، مشدداً معاليه على ترحيب وزارة الاقتصاد بمشاركة تجربتها وخبراتها لدعم مساعي الأشقاء في السلطة الفلسطينية في هذا القطاع الحيوي.
وكذلك توحيد إجراءات ومتطلبات المستفيد الحقيقي بما يواكب المعايير الدولية، وجهود التوعية والرقابة على قطاعات الأعمال والمهن غير المالية المحددة في الدولة، إذ تشمل الوسطاء والوكلاء العقاريين، وتجار المعادن الثمينة، والمحاسبين المستقلين ومدققي الحسابات، ومزودي خدمات الشركات.
وكذلك البرامج التدريبية المستخدمة في تأهيل الكوادر البشرية المعنية بهذا الصدد، بما يضمن جاهزية فرق العمل للتعامل مع الأنماط المتغيرة للجرائم المالية على نحو استباقي، وبما يسهم في حماية النزاهة المالية، وتعزيز الثقة في الأنظمة الاقتصادية لدى البلدين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 40 دقائق
- سكاي نيوز عربية
برغوم يكشف ملامح خطة ترامب الطاقية.. وتأثير الذكاء الاصطناعي
وقال برغوم، في حديثه لبرنامج "الحقيقة مع هادلي غامبل" على قناة "سكاي نيوز عربية"، أن استراتيجية ترامب في قطاع الطاقة تقوم على مبدأ "تمكين الأصدقاء وعزل الخصوم". وفي إشارة واضحة إلى روسيا، شدد على أن واشنطن تعمل على تزويد حلفائها، وعلى رأسهم الاتحاد الأوروبي، بالطاقة الأميركية، لتقليل اعتمادهم على الغاز الروسي، مستشهدا باتفاق ضخم بلغت قيمته 250 مليار دولار على مدى 3 سنوات. ووصف الوزير ذلك الاتفاق بأنه "بداية فقط"، مشيرا إلى صفقات أخرى أُبرمت مع اليابان وإيطاليا، وتفاوضات جارية مع شركات ألمانية، في سياق ما أسماه بـ"السوق الذي بدأ يتحرك تلقائيا بفعل إشارات الثقة". لكن برغوم لم يُخفِ التحديات، خصوصا الشكوك الأوروبية حول قدرة الولايات المتحدة على الإمداد، مبينا أن تجاوز العقبات يبدأ بتوسيع الإنتاج المحلي، وتحفيز الاستثمارات من خلال تخفيف اللوائح التنظيمية، وهو ما اعتبره جوهر الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب. أعاد وزير الداخلية التأكيد على أهمية إعادة رسم خرائط الموارد الأميركية، كاشفا أن تحديث بيانات خليج المكسيك وحده رفع تقديرات أصول النفط والغاز إلى 28 تريليون دولار، في حين تُقدّر أصول الفحم بنحو 8 تريليونات دولار، من دون احتساب المعادن الحيوية المخبأة في تربته. بحسب برغوم، فإن هذه الخطوة هي عودة إلى "جذور وزارة الداخلية" و هيئة المسح الجيولوجي ، وتهدف إلى تمكين القطاع الخاص من الاستثمار بناءً على بيانات دقيقة، تعزز الجاذبية الاستثمارية وتدفع نحو طفرة إنتاجية محلية تُسجَّل رسميًا ضمن الميزانية الوطنية. التحول اللافت في تصريحات الوزير لم يكن في الطاقة الأحفورية أو النووية فقط، بل في تأثير الذكاء الاصطناعي على منظومة الطاقة العالمية. وأوضح برغوم أن " الذكاء الاصطناعي لن يعمل ما لم تكن هناك كهرباء كافية"، مؤكدًا أن الفجوة في الإنتاج قد تُهدد تقدم الولايات المتحدة في سباق التسلح التكنولوجي مع الصين. من هنا، تنبع الضرورة لزيادة المعروض من الكهرباء، خصوصًا من الغاز الطبيعي، خلال السنوات المقبلة. وربط الوزير بين شركات التكنولوجيا الكبرى والطلب المتزايد على الطاقة، مشيرًا إلى أن أكبر خمس شركات تقنية في أميركا رفعت إنفاقها الرأسمالي إلى 364 مليار دولار، وتبحث عن مناطق تحتوي على موارد غاز معزولة لبناء مراكز بيانات ومصانع ذكاء اصطناعي. شراكة إماراتية – أميركية.. الذكاء الاصطناعي في قلب التعاون أشاد برغوم بـ"رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة" التي وصفها بالشريك الموثوق لواشنطن، مشيرا إلى الاستثمارات الإماراتية الكبيرة في الولايات المتحدة، وإلى اتفاقيات ثنائية في مجالات الطاقة النووية والدفاع. واعتبر أن الوقت قد حان لتبنّي مفهوم جديد يتمثل في "المصانع السيادية للذكاء الاصطناعي"، حيث تمتلك كل دولة موقعاً لتطوير تقنياتها الخاصة بناءً على قيمها، على غرار مبدأ السفارات. الإمارات، بحسب الوزير، "واحدة من الدول التي سيقول الناس عنها: هذا مكان ممتاز لإنشاء مصانع للذكاء الاصطناعي". وفي سياق رسائل سياسية ضمنية، أشار برغوم إلى ارتفاع واردات الهند من النفط الروسي، كاشفًا أن ترامب لوّح بفرض رسوم جمركية على نيودلهي لتشجيعها على استيراد الطاقة من الولايات المتحدة. وأضاف: "إذا كنت شركة نفط أميركية، فهذه السوق متاحة لك، والفرصة الآن". وفي حديثه عن روسيا، اتهم برغوم موسكو بالعمل لعقد من الزمن على "شيطنة" الطاقة النووية والفحم، عبر حملات تضليل إعلامي في أوروبا وأميركا، بما يخدم مشاريعها الطاقوية، خاصة بعد عمليتها في أوكرانيا وارتفاع الروبل. أما العلاقة مع "أوبك بلس"، فقال الوزير إنها علاقة تكاملية لا تنافسية، في ظل وجود ملياري إنسان يفتقرون للطاقة الكافية حول العالم، و666 مليونا لا يملكون كهرباء على الإطلاق.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
النيابة الأردنية تلاحق المتسترين على أموال «الإخوان» المحظورة
متابعات: «الخليج» بدأت النيابة العامة الأردنية باستدعاء أشخاص يتسترون على أملاك جماعة «الإخوان» المحظورة، وفق ما أفاد مصدر مطلع لوكالة الأنباء الأردنية. وكانت لجنة حل الجماعة التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية دعت كل متستر على أملاك الجماعة إلى تسوية أوضاعهم لمدة شهر انتهت بتاريخ 14 يونيو/حزيران الماضي، قبل أن تحيل الملف إلى القضاء. وبحسب المصدر، تقدم عدد من الأشخاص إلى لجنة الحل بإقرارات تفيد بعدم ملكيتهم لأموال منقولة وغير منقولة، واعترفوا بأنهم يحتفظون بها للجماعة، وقد تمت التسوية، وآلت إلى صندوق دعم الجمعيات التابع لوزارة التنمية الاجتماعية سنداً لأحكام المادة 25 من قانون الجمعيات النافذ. وقائع التستر وأشار المصدر إلى أن شركاء في حصص أراضٍ وعقارات قد أقروا بأنهم ليسوا الملاك الأصليين لها، وإنما احتفظوا بها بطلب من الجماعة المحظورة، بينما تعنت ورفض شركاء معهم الاعتراف وأصروا على ملكيتهم للأموال (عقارات وأراض). وأوضح المصدر أن مفوضين بالتوقيع على حساب بنكي مشترك بإحدى المحافظات أقروا بأن الأموال التي كانوا يحتفظون بها ليست لهم، وإنما للجماعة المحظورة، وقد تم نقل تلك الأموال إلى صندوق دعم الجمعيات وفق الإجراءات القانونية. التهم المتوقعة وسيُعرّض كل متستر على أملاك الجماعة نفسه للمساءلة القانونية بتهم غسل الأموال وإساءة الائتمان، وتهم أخرى في حال رفضه الإقرار بالحقيقة وبعد مواجهته بالأدلة، ومنها الخبرة والتحليل المالي. ووفق القانون، يمكن لأي شخص يحتفظ بملكية لغيره أن يتجنب التهم التي قد تسند إليه من قبل الادعاء العام في حال التنازل الطوعي والإقرار بعدم ملكية الأموال.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
17 صفقة كبيرة في أسهم الإمارات بـ413 مليون درهم
أبوظبي:«الخليج» شهدت أسواق الإمارات يوم الخميس، 17 صفقة كبيرة مباشرة استهدفت أسهم 4 شركات بقيمة إجمالية بلغت 413 مليون درهم، توزعت على 123.7 مليون سهم. في سوق دبي، استهدفت 14 صفقة «مصرف عجمان» بقيمة 70 مليون درهم، توزعت على 47.6 مليون سهم بسعر 1.47 درهم للسهم الواحد، فيما جرى تنفيذ صفقة أخرى على أسهم «الرمز كوربوريشن» بـ31.3 مليون درهم، توزعت على 27.2 مليون سهم، بسعر 1.15 درهم للسهم. كما استهدفت صفقة كبيرة «مجموعة إي7-الأذونات» بقيمة 19.9 مليون درهم بمقدار 6 ملايين سهم، وبسعر 3.43 للسهم، كما استهدفت صفقة أخرى أسهم «سواعد القابضة» بقيمة 291.5 مليون درهم، على عدد 42.86 مليون سهم.