
مركز البنية التحتية يُلزم المقاولين بتركيب ألواح علوية لتحسين المشهد الحضري
وأوضح المركز أن الخطوة تهدف إلى تقليل التشوهات البصرية، ورفع مستوى جودة الحياة في بيئات العمران، بما ينسجم مع مستهدفات برامج التحول الحضري ورؤية المملكة 2030.
وبيّن أن الالتزام بهذه المعايير سيكون جزءًا من متطلبات التعاقد مع المقاولين، مؤكداً متابعة تنفيذها ميدانياً لضمان تحقيق أثر ملموس على المدن والمرافق العامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 11 ساعات
- صحيفة سبق
مركز البنية التحتية يُلزم المقاولين بتركيب ألواح علوية لتحسين المشهد الحضري
ألزم مركز البنية التحتية المقاولين المنفذين للمشاريع بتركيب ألواح علوية على أسوار مواقع العمل، وذلك ضمن مبادراته الرامية إلى تحسين المشهد الحضري وتعزيز جمالية الطرق والأحياء السكنية. وأوضح المركز أن الخطوة تهدف إلى تقليل التشوهات البصرية، ورفع مستوى جودة الحياة في بيئات العمران، بما ينسجم مع مستهدفات برامج التحول الحضري ورؤية المملكة 2030. وبيّن أن الالتزام بهذه المعايير سيكون جزءًا من متطلبات التعاقد مع المقاولين، مؤكداً متابعة تنفيذها ميدانياً لضمان تحقيق أثر ملموس على المدن والمرافق العامة.


صحيفة سبق
منذ 11 ساعات
- صحيفة سبق
جامعة جازان: "لقاء ترحيبي" بكلية الأعمال لاستعراض الخطط الاستراتيجية للعام الجامعي الجديد
نظّمت كلية الأعمال بجامعة جازان لقاءها الترحيبي السنوي لأعضاء هيئة التدريس والكوادر الإدارية بحضور عميد الكلية الدكتور نايف بن منصور مذكور، استعدادًا للعام الجامعي 1447هـ. وأكد العميد في كلمته أهمية تكامل الجهود والعمل الجماعي لتطوير الأداء الأكاديمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة، مشيرًا إلى أن الطلبة المستجدين يمثلون أولوية قصوى للكلية عبر تعريفهم برسالتها وأنظمتها. وأوضح أن الكلية تعمل على مواءمة مبادراتها مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، خصوصًا في مجالات الإدارة والأعمال وريادة الأعمال، مع تعزيز الأنشطة البحثية وبناء شراكات مع القطاعين العام والخاص.


أرقام
منذ 12 ساعات
- أرقام
أميركا تسجل ذروة كهربائية تاريخية مع نمو متوقع حتى 2026
سجّلت الولايات المتحدة خلال يوليو تموز الماضي ذروة تاريخية في استهلاك الكهرباء، إذ كسرت الأرقام القياسية مرتين خلال أسبوع واحد فقط، مدفوعة بارتفاع درجات الحرارة والطلب المتزايد على أجهزة التبريد. فقد بلغ الطلب المتزامن على الكهرباء في الولايات الـ48 المتصلة نحو 758 ألف ميغاواط في 28 يوليو تموز بين العاشرة والحادية عشرة ليلاً بتوقيت غرينتش، قبل أن يسجل في اليوم التالي قمة جديدة عند 759 ألف ميغاواط. وتجاوز الرقم القياسي السابق البالغ 745 ألف ميغاواط والمسجل في يوليو تموز 2024، أي بزيادة نسبتها 1.9% خلال عام واحد فقط. هذا الارتفاع اللافت لا يرتبط فقط بموجة الحر، بل يعكس أيضاً اتجاهاً تصاعدياً في الطلب على الطاقة داخل أميركا، خصوصاً مع توسع مراكز البيانات العملاقة والمصانع الجديدة في ولايات مثل تكساس وفرجينيا الشمالية، ما يجعل البنية التحتية الكهربائية أمام تحديات غير مسبوقة. وبحسب إدارة معلومات الطاقة الأميركية، يُتوقع أن ينمو الطلب على الكهرباء بمعدل سنوي يتجاوز 2% خلال عامي 2025 و2026، بعد فترة طويلة من الاستقرار النسبي حتى عام 2020. ويأتي هذا النمو في وقت تحاول فيه شركات المرافق تعزيز كفاءتها وتحسين قدرتها على تلبية احتياجات ذروة الاستهلاك، في ظل زيادة المخاطر المرتبطة بالطقس الحاد وتغير المناخ. المغزى الأهم أن أزمة الطاقة لم تعد مرتبطة فقط بنقص الوقود أو التحول نحو الطاقة النظيفة، بل باتت مرتبطة بقدرة الشبكات على الصمود أمام ضغوط الطلب المفاجئة والمتصاعدة، وهو ما يضع السياسات الأميركية في اختبار حقيقي خلال السنوات المقبلة.