
الرئيس الإيراني في لقاء خاص مع الجزيرة: مستعدون لأي تحرك عسكري إسرائيلي وقواتنا جاهزة لضرب عمق إسرائيل مجددا
مستعدون لأي تحرك عسكري إسرائيلي وقواتنا جاهزة لضرب عمق إسرائيل مجددا
إسرائيل وجهت لنا ضربات قوية وضربنا عمقها بقوة لكنها تتكتم على خسائرها
إسرائيل تمنع أي حديث عن نجاح ضرباتنا الصاروخية لكن طلبها وقف الحرب يشير للكثير
الحديث أن برنامجنا النووي انتهى هو مجرد وهم
لا نريد الحرب ولا نستند إلى أن وقف إطلاق النار نهائي لكننا سندافع عن أنفسنا بقوة
إسرائيل أرادت تغيير إيران وتفكيكها وحذفها عبر الفوضى وضرب النظام لكنها فشلت
لا شك أن هناك اختراقات لبلادنا لكن العامل الحاسم هو التكنولوجيا وتسخير قدرات أميركية
إيران لم ولن تستسلم وهذا واضح للجميع لكننا نؤمن بالدبلوماسية والحوار
أي مفاوضات قادمة يجب أن تكون وفق منطق رابح-رابح
لم يحصل سابقا أن اتخذت دول المنطقة موقفا داعما لإيران كما فعلت خلال الحرب الأخيرة
نرفض حيازة السلاح النووي كليا وهذا موقفنا السياسي والديني والإنساني والإستراتيجي
ترامب يقول إنه لا ينبغي لإيران امتلاك سلاح نووي ونحن نقبل بذلك أيضا
تخصيب اليورانيوم على أراضينا سيستمر مستقبلا في إطار القوانين الدولية
القول إن برنامجنا النووي انتهى وهم فقدراتنا النووية في عقول علمائنا وليست بالمنشآت
مستعدون تماما لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيراننا العرب وبقية دول المنطقة
لم نهاجم دولة قطر ولا يمكن أن نفعل ذلك وهي شقيقة لنا وشعبها إخوة لنا وندعمهم بكل شيء
لم نستهدف دولة قطر ولا القطريين بل هاجمنا قاعدة لأمريكا التي قصفت بلادنا
لدي إدراك لشعور وموقف القطريين تجاه ما جرى ولهذا تحدثت هاتفيا مع أخي أمير دولة قطر
كل نياتنا تجاه دولة قطر حسنة وإيجابية وأخوية ومستعدون للمساعدة في أي شيء تطلبه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 23 دقائق
- الجزيرة
دول عربية وإسلامية ترفض احتلال إسرائيل لغزة
أدانت دول عربية وإسلامية، اليوم السبت، خطة إسرائيل إعادة احتلال قطاع غزة ، واعتبرته تصعيدا خطيرا ومرفوضا وانتهاكا للقانون الدولي. وأكدت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن التطورات في غزة، في بيان مشترك، إدانتها الشديدة ورفضها القاطع إعلان إسرائيل نيتها فرض السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة. واعتبرت اللجنة أن هذا الإعلان يشكل تصعيدا خطيرا ومرفوضا، وانتهاكا للقانون الدولي، ومحاولة لتكريس الاحتلال غير الشرعي وفرض أمر واقع بالقوة يتنافى مع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وشدد البيان، على ضرورة الوقف الفوري والشامل للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ووقف الانتهاكات المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين والبنية التحتية في القطاع والضفة الغربية والقدس الشرقية. وطالب البيان إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بالسماح العاجل وغير المشروط بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يشمل الاحتياجات الكافية من الغذاء والدواء والوقود، وضمان حرية عمل وكالات الإغاثة والمنظمات الدولية الإنسانية وفقا للقانون الإنساني الدولي ومعايير العمل الإنساني الدولية المعمول بها. وأمس الجمعة، وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على خطة لاحتلال مدينة غزة ، ليصعّد بذلك العمليات العسكرية في القطاع الفلسطيني المدمر، وتهجير سكان مدينة غزة من الشمال إلى الجنوب. وأثارت هذه الخطوة تجددا للانتقادات في الداخل والخارج، مع تزايد المخاوف بشأن الحرب المستمرة منذ قرابة عامين. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية، تليها المرحلة الثانية، وتشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط القطاع التي دُمرت أجزاء واسعة منها. ووفق معطيات الأمم المتحدة، فإن 87% من مساحة القطاع الفلسطيني المنكوب باتت بالفعل اليوم تحت الاحتلال الإسرائيلي أو تخضع لأوامر إخلاء، محذرة من أن أي توسع عسكري جديد ستكون له تداعيات كارثية.


الجزيرة
منذ 23 دقائق
- الجزيرة
الرئاسة الفلسطينية: إسرائيل ستقضي على أمن المنطقة والعالم إذا احتلت غزة
حذر المتحدث الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة من أن إسرائيل ستقضي على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم إذا نفذت قرارها باحتلال قطاع غزة بالكامل. وقال أبو ردينة في بيان -اليوم السبت- إن "السياسات الإسرائيلية المتمثلة في إعادة احتلال غزة ومحاولات ضم الضفة الغربية وتهويد القدس ، ستغلق كل أبواب تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم". وأكد أن "الرفض الإسرائيلي للانتقادات الدولية والتحذيرات التي أطلقتها دول العالم بشأن توسيع الحرب على الشعب الفلسطيني، يشكلان تحديا واستفزازا غير مسبوقَين للإرادة الدولية، الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي". وشدد على أن "قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين تماما كالقدس والضفة الغربية، ودونه لن تكون هناك دولة فلسطينية، ولن تكون هناك دولة في غزة". وطالب أبو ردينة المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي، بإلزام الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه على قطاع غزة وإدخال المساعدات، والعمل بشكل جدي على تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في القطاع. كما دعا الإدارة الأميركية إلى تحمل مسؤولياتها في عدم السماح لإسرائيل بالاستمرار في توسيع حرب الإبادة، ووقف إرهاب المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية. وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي (الكابينت) فجر أمس الجمعة خطة لاحتلال قطاع غزة بالكامل، تبدأ باحتلال مدينة غزة عبر تهجير سكانها البالغ عددهم قرابة مليون نسمة باتجاه الجنوب، ثم تطويق المدينة، وتنفيذ عمليات توغل داخل مراكز التجمعات السكنية. ومنذ بدء الإبادة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، استشهد أكثر من 61 ألف فلسطيني في غزة، ومالا يقل 1013 في الضفة الغربية، إضافة إلى عشرات آلاف المصابين وآلاف المعتقلين.


الجزيرة
منذ 24 دقائق
- الجزيرة
تحقيق: معارضون إيرانيون دربتهم إسرائيل عطلوا دفاعات طهران الجوية
قالت صحيفة يسرائيل هيوم إن تحقيقا حول عملية " الأسد الصاعد" وجد أن طيارين إسرائيليين كانوا يحلقون سرا فوق إيران منذ عام 2016، لتحديد نقاط الضعف في دفاعاتها، وتعرض لعمليات مراقبة طويلة الأمد شملت 11 عالما نوويا إيرانيا، بما في ذلك روتينهم اليومي وخرائط منازلهم. وأوضح التحقيق -الذي أجراه الصحفيان يوسي ميلمان ودان رافيف ونشرته بروبابليكا- أن إسرائيل بنت شبكة من معارضي النظام الإيراني والناهضين له، وجندت عملاء أجانب على مدى سنوات بهدف اغتيال شخصيات إيرانية بارزة وتفكيك أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية بالكامل كجزء من عملية "الأسد الصاعد". شبكة واسعة وأشار التقرير إلى أن شبكة واسعة من العملاء المحليين تم تفعيلها يوم 14 يونيو/حزيران، في اليوم الثاني من الحرب الإسرائيلية الأخيرة على إيران، لتنفيذ ضربات منسقة تهدف إلى تحييد أنظمة الدفاع الجوي ومنصات إطلاق الصواريخ الإيرانية. ونقلت بروبابليكا عن مصدر قوله إن "100% من بطاريات الدفاع الجوي التي حددها سلاح الجو الإسرائيلي للموساد تم تدميرها"، وأن معظمها كان موجودا بالقرب من طهران، في مناطق لم يسبق لسلاح الجو الإسرائيلي العمل فيها". وتم نشر قوات كوماندوز أجنبية دربتها إسرائيل، وجندتها من إيران والدول المجاورة في جميع أنحاء إيران لتنفيذ الهجمات -حسب التقرير- كما استخدمت المخابرات الإسرائيلية شركات وهمية لشحن المعدات اللازمة إلى البلاد بشكل قانوني. وذكر التقرير أن "إسرائيل هربت أطنانا من "المعدات المعدنية" التي هي في الواقع مكونات أسلحة تستخدمها فرق الكوماندوز، إلى إيران باستخدام سائقي شاحنات غير مبالين"، وبالفعل أفادت وسائل إعلام إيرانية بعد انطلاق العملية، أن إسرائيل أنشأت عدة مواقع إطلاق داخل البلاد. ونفذ عملاء إسرائيليون مهام جمع معلومات استخباراتية حول منشأة نطنز النووية ، بما في ذلك جمع عينات من التربة لمراقبة مستويات تخصيب اليورانيوم ، كما تجول عملاء متنكرون في زي فنيين وعمال صيانة أوروبيين في نطنز، مرتدين أحذية ذات نعل مزدوج مصممة لالتقاط الغبار والتربة، حسب للتقرير. مراقبة أهداف وذكرت مصادر نقلتها بروبابليكا أن تهريب المواد من وإلى إيران كان سهلا نسبيا، وقال أحد المصادر إن "الصناديق كانت ترسل بحرا أو في شاحنات تمر بشكل قانوني عبر المعابر الحدودية". وفصل التقرير المراقبة طويلة المدى التي خضع لها 11 عالما نوويا إيرانيا، شملت روتينهم اليومي وخرائط مفصلة لمنازلهم، حتى إن الملفات حددت بدقة مواقع غرف النوم داخل المنازل، وقد أطلقت مقاتلات إسرائيلية صواريخ جو أرض على تلك الإحداثيات، مما أسفر عن مقتلهم جميعا حسبما جاء في التقرير. وأكدت مصادر رسمية أن مديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وسلاح الجو الإسرائيلي هي التي نسقت العمليات اللوجستية للعملية العسكرية، كما أفادت التقارير ضرب أكثر من ألف هدف خلال الحملة الجوية التي استمرت 11 يوما، قتل خلالها -حسب المتحدث باسم الحكومة الإيرانية- 1062 إيرانيا، بينهم 786 عسكريا و276 مدنيا.