
: Google توسع قدرات وضع الذكاء الاصطناعي في البحث بميزات جديدة
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : رسائل جوجل على نظام Wear OS تحصل على تحديث بصري جديد
الاثنين 28 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - بدأت واجهة تطبيق "رسائل جوجل" على نظام Wear OS في تلقي تحديث جديد يستند إلى لغة التصميم Material 3 Expressive، والذي يجلب مجموعة من التحسينات البصرية الطفيفة ولكن الملحوظة. رغم أن الشاشة الرئيسية للتطبيق لم تشهد تغييرات جذرية، إلا أن بعض العناصر داخل الواجهة تم تعديلها لتعكس الطابع الجديد، عند الضغط على خيار "بدء محادثة"، يظهر لوحة الاتصال بأرقام موضوعة داخل حاويات بيضاوية بدلاً من الأزرار التقليدية، وهو ما يُتوقع أن يتم تطبيقه لاحقًا على تطبيق الهاتف "جوجل فون" أيضًا. وفي عرض المحادثات، تم استبدال الأزرار الدائرية الخاصة بالإيموجي والميكروفون ولوحة المفاتيح بحاويات بيضاوية أيضًا، موضوعة داخل إطار موحد، مما يمنح الواجهة مظهرًا أكثر تنظيمًا وانسجامًا. كذلك، أصبحت الردود المقترحة مثل "نعم" و"لا" و"حسنًا" مجمعة معًا داخل حاوية واحدة بدلاً من عرضها كأزرار منفصلة، أما الخيارات الإضافية مثل "الاتصال"، و"عرض الأشخاص"، و"حذف المحادثة"، و"فتح على الهاتف"، فقد أصبحت أيضًا ضمن حاويات منفصلة، ما يوفر فصلًا بصريًا واضحًا بين المهام المختلفة. واحدة من المزايا الجديدة التي تم رصدها في هذا التحديث هي أسلوب عرض إيصالات القراءة، حيث أصبحت علامة الصح تظهر داخل دائرة، وهي ميزة لم يتم تعميمها بعد على إصدار الهواتف من التطبيق. هذا التحديث حاليًا متاح ضمن النسخة التجريبية من "رسائل جوجل" على نظام Wear OS، في حين تشير التقارير إلى أن جوجل قد تراجعت مؤقتًا عن تطبيق نفس التصميم الجديد لواجهة المحادثة في إصدار الهواتف خلال مرحلة الاختبار.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : روبوت بشري يؤدي الشقلبات والركلات بسعر أقل من 6,000 دولار
الأحد 27 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت شركة Unitree الصينية عن روبوتها البشري الجديد R1، الذي يمكنه تنفيذ حركات بهلوانية مذهلة مثل الشقلبات، والوقوف على اليدين، وركلات الكاراتيه الدائرية، وكل ذلك بسعر لا يتجاوز 5,900 دولار فقط — أي أقل من سعر جهاز MacBook Pro كامل المواصفات. يبلغ وزن الروبوت نحو 25 كجم، ويصل طوله إلى 1.22 متر، ويعتمد على نموذج متعدد الوسائط كبير (Large Multimodal Model) يمنحه القدرة على تنفيذ مهام معقدة، على الرغم من عدم تحديد استخدامات عملية واضحة له حتى الآن. في مقطع فيديو ترويجي، أظهرت الشركة قدرات R1 المدهشة، حيث قام بحركات رياضية قوية مثل الجري على المنحدرات، والملاكمة، والركلات، إلا أن الشركة لم تقدّم سيناريوهات لاستخدامه في الحياة اليومية بعد. الروبوت مزود بعدد من التقنيات المتقدمة، منها كاميرا ذات زاوية رؤية فائقة الاتساع، ومصفوفة صوتية من أربعة ميكروفونات للتعرف على الأصوات والصور، إلى جانب دعم Wi-Fi 6 وBluetooth 5.2، ما يجعله مهيأً للتفاعل الذكي والسريع في البيئات المختلفة. وتروج الشركة للروبوت بوصفه جهازًا 'قابلاً للتخصيص بالكامل'، ما يفتح الباب أمام مطورين ومهتمين بتعديله لأداء مهام منزلية مستقبلًا، وربما حتى استخدامه كمساعد شخصي — على غرار ما تعمل عليه شركة ميتا في مشاريعها الخاصة بروبوتات المساعدة المنزلية. كما أثارت الشركة الجدل بإعلانها عن بطولة قتال روبوتات باستخدام R1، في مشهد يذكّر بفيلم الخيال العلمي الشهير Real Steel، ما يشير إلى إمكانية برمجة الروبوتات لمهام ترفيهية أيضًا. يُعد R1 خطوة أكثر اقتصادية مقارنة بسلفه Unitree G1 الذي تم عرضه في معرض CES 2025 بسعر يبدأ من 16,000 دولار، لكنه واجه انتقادات بسبب بعض الأعطال في الأداء، كما أن R1 يُعد منافسًا منخفض التكلفة لروبوتات شبيهة مثل Optimus من شركة تسلا، الذي يُتوقع أن يبلغ سعره حوالي 20,000 دولار. بفضل مزيجه الفريد من السعر، والحركة، والمرونة، قد يفتح R1 آفاقًا جديدة في سوق الروبوتات البشرية، سواء للاستخدام المنزلي، أو الترفيهي، أو حتى للبحث والتطوير في مجالات الذكاء الاصطناعي المتقدم.


تحيا مصر
منذ 8 ساعات
- تحيا مصر
سباق الذكاء الإصطناعي.. روبوتات المحادثة تكتسب أرضًا وجوجل ترفض التراجع
في عام شهد طفرات تقنية متلاحقة، قفزت روبوتات الدردشة الذكية إلى صدارة الاهتمام العالمي، بعدما حققت أشهر 10 روبوتات تفاعلية نموًا غير مسبوق في عدد الزيارات بنسبة 81% خلال الفترة من أبريل 2024 وحتى مارس 2025. ووفقًا لتقرير شركة OneLittleWeb، فقد ارتفعت الزيارات من 30.5 مليار إلى 55.2 مليار زيارة، في دلالة واضحة على تصاعد ثقة المستخدمين في تقنيات الذكاء الاصطناعي التفاعلي. محركات البحث تتفوق... وجوجل في الصدارة رغم هذا النمو السريع، إلا أن الأرقام تظل متواضعة إذا ما قورنت بما تحققه محركات البحث التقليدية، وفي مقدمتها جوجل. فخلال نفس الفترة، جمعت أفضل 10 محركات بحث حوالي 1.86 تريليون زيارة، أي ما يزيد بنحو 34 ضعفًا عن حركة روبوتات الدردشة، بحسب موقع androidheadlines . ويؤكد هذا الفارق الضخم أن محركات البحث ما زالت الأداة الأولى للوصول إلى المعلومات بالنسبة لغالبية المستخدمين، في وقت تواصل فيه روبوتات الدردشة لعب دور مساعد وتكميلي. شات جي بي تي.. في الصدارة لكن بفارق شاسع عن جوجل من بين روبوتات الدردشة، تصدّر شات جي بي تي المشهد التفاعلي، محققًا 47.7 مليار زيارة سنويًا، بزيادة قدرها 67% عن العام السابق. ومع ذلك، يبقى هذا الرقم متواضعًا أمام أداء جوجل الذي اجتذب وحده 1.63 تريليون زيارة، أي ما يعادل تفوقًا بنحو 26 مرة. هذا يعكس التباين الكبير بين الدور المعلوماتي الواسع لمحركات البحث، والطابع التفاعلي السريع والمباشر الذي تقدمه روبوتات الدردشة. محركات البحث تتبنى الذكاء الاصطناعي بدورها رغم هذا التفوق، لم تغفل محركات البحث أهمية الذكاء الاصطناعي، إذ بدأت بالفعل في دمج أدوات ذكية داخل محركاتها، أبرزها: جوجل طرحت أدوات مثل: نظرة عامة مدعومة بالذكاء الاصطناعي وضع البحث الذكي (Search Generative Experience) بينما سجلت محركات مثل: Bing نموًا بنسبة 27.77% Yandex بنسبة 32.65% وذلك بعد دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في خوارزميات البحث. منصات جديدة تنمو بسرعات فلكية في ظل هذا السباق التقني، ظهرت منصات صاعدة تسجل معدلات نمو مذهلة، ومنها: ديب سيك (DeepSeek): نمو تجاوز 100,000% خلال عام. جروك (Grok): قفزة بنسبة 350,000%، ما يعكس اهتمامًا عالميًا متزايدًا بالأدوات الجديدة ذات الأداء التفاعلي العالي. هذه الأرقام تشير إلى أن هناك حراكًا حيويًا في سوق الذكاء الاصطناعي، حيث تتغير خريطة التنافس بسرعة، وتبرز منصات حديثة يمكن أن تمثل مستقبل التفاعل الرقمي. ورغم انتشار روبوتات الدردشة واستخدامها اليومي في المهام السريعة، فإنها لا تزال حتى الآن أداة تكميلية مقارنة بمحركات البحث التي توفر كمًا ضخمًا من المعلومات المتنوعة من مصادر متعددة. ويبقى الاعتماد الأكبر من المستخدمين على محركات البحث كمصدر أول للمعلومة الموثوقة، في حين تعتمد روبوتات الذكاء الاصطناعي على التحليل الفوري وتقديم إجابات مباشرة مصممة لتوفير الوقت والجهد.