
ليندسي لوهان تكشف أسباب تفضيلها العيش في دبي على هوليوود
ليندسي لوهان والبُعد عن هوليوود وصخب الشهرة
View this post on Instagram
A post shared by Lindsay Lohan (@lindsaylohan)
تحدثت النجمة الأمريكية ليندسي لوهان ، عن سبب تفضيلها العيش في دبي بدلاً من هوليوود، حيث تستقر حاليًا مع زوجها بدر شماس وابنهما لؤي البالغ من العمر عامين.
وقالت لوهان خلال ظهورها في برنامج Live With Kelly and Mark: "المكان بعيد تمامًا عن هوليوود، وأنا أعيش حياة طبيعية جدًا. لا أشعر بالقلق من الذهاب لتناول الطعام في مكان معين خوفًا من أن يلتقط أحدهم صورة لابني. أشعر بالأمان الشديد هناك".
وأوضحت النجمة البالغة من العمر 39 عامًا أن قوانين دبي تلعب دورًا كبيرًا في حمايتها من عدسات الكاميرات والمتطفلين.
وأضافت: "الأمر هنا مريح ، لا يُمكنك التقاط صورة لشخص آخر إذا كنت في مطعم. عليك أن تطلب إذنه، وهذا فرق كبير عن الوضع في هوليوود. الخصوصية في دبي شيء أساسي".
ورغم شعورها بالراحة والسكينة في دبي، خاصة مع زوجها الذي تزوجته في عام 2022 بعد لقائهما في أحد مطاعم المدينة، فإن ليندسي لا تزال تواجه بعض التحديات كأم.
قد ترغبين في معرفة دبي تستضيف سباق لي تاب من طواف فرنسا في هذا الموعد
علاقة لوهان الخاصة بدبي
View this post on Instagram
A post shared by Lindsay Lohan (@lindsaylohan)
منذ أن انتقلت ليندسي لوهان إلى دبي في أوائل العقد الماضي، حرصت لوهان على الحفاظ على خصوصيتها بعيدًا عن الصحافة الغربية وأزمات هوليوود المتكررة. دبي كانت الملاذ الذي أنقذها من أزمات الماضي، ومنحها بداية جديدة أكثر هدوءًا ونضجًا.
كما أنها عبّرت مرارًا عن حبها لدبي، ليس فقط بسبب قوانين الخصوصية، ولكن أيضًا بفضل المجتمع المتنوع والفرص التي منحتها لها المدينة لتبدأ من جديد.
وكانت ليندسي قد فاجأت جمهورها بإعلان زواجها من رجل الأعمال الإماراتي بدر شماس في 2022، وواصلت منذ ذلك الحين بناء حياة أسرية مستقرة في الإمارات، بعيدًا عن عدسات الباباراتزي والضغوط الإعلامية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
تعليق ساخر من السير أنتوني هوبكينز بعد ارتدائه قناع كيم كارديشيان لشد الوجه
لا يزال النجم أنتوني هوبكنز الحائز على لقب سير قادرا على السخرية في عامه السابع والثمانين، فقد ظهر عبر إنستجرام وهو يرتدي قناعا شبيه للقناع الذي أطلقته الماركة التجارية التي تمتلكها نجمة تلفزيون الواقع كيم كارديشيان صمم لجعل خط الفك يبدو بارزا، ولحنت الوجه وشده ليبدو الجلد أكثر شبابا. قناع هانيبال ليكتر وقام النجم الويلزي الحائز على جائزة أوسكار أفضل ممثل عام 1991، عن تجسيده لشخصية القاتل المتسلسل وآكل لحوم البشر هانيبال ليكتر، بالظهور بشكل شبيه بالشخصية الشهيرة في فيلم "صمت الحملان" عبر منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي موجها سخريته إلى مؤسسة شركة Skims كيم كارديشيان. ونشر هوبكنز فيديو يرتدي فيه قناع الوجه الذي يشبه منتجات شركة Skims، وهو قناع يشبه ذلك الذي ارتداه هانيبال ليكتر لمحاولة منعه من أكل لحوم البشر، حسب موقع Parade، ويقول في الفيديو إنه يشعر بأنه أقل عمرا بعشر سنوات على الأقل. كيم كارديشيان دعوة كيم كارديشيان لتناول العشاء أيقونة هوليوود والحاصل على جائزة الأوسكار مرتين، دعا في منشوره كيم كارديشيان لتناول العشاء معه قائلا:"شكرا لك يا كيم، لا تتردي في لحضور لتناول العشاء". ويقوم في الفيديو أيضا بإصدار صوت الشهير الذي كان يؤديه في فيلم "صمت الحملان". وقد أعقب الفيديو الذي نشره أنتوني هوبكنز تفاعل كبير من قبل الجمهور، وكتب كثيرون في تعليقاتهم أنهم يتمنون إعادة إنتاج الفيلم الذي قام ببطولته أنتوني هوبكنز وجودي فوستر، فيما آخرون انتظروا تعليق كيم كارداشيان على المنشور. أنتوني هوبكنز يستعد لفيلم جديد فيلم هوبكنز الجديد من أجل كوكب الأرض وخلال الفترة المقبلة سيتم إطلاق فيلم Bruno Penguin & the Staten Island Princess والذي يقوم ببطولته أنتوني هوبكنز، وإخراج نيك كاسافيتس، وذلك في إطار مبادرة عن "العجائب المهددة بالانقراض" والتي تقوم بها شركة Enderby Entertainment حول الأزمة التي تواجه بعض البيئات البحرية والقطبية على كوكب الأرض. ويعتبر الفيلم أول إنتاج هوليوودي ضخم يصور في أنتاركتيكا، حيث يؤدي فيه هوبكنز دور وكيل الأعمال الفنية الشهير بن وندسور، حيث سيتم استغلال الفيلم قتصته لحشد الجهود لحماية المحيطات والمناطق القطبية التي تشكل مناخ كوكب الأرض. وتسعى الشركة من خلال المبادرة إلى توجيه أكبر للأعمال الخيرية ناحية المحيطات والعجائب المهددة بالانقراض. أنتوني هوبكنز صاحب جوائز أوسكار وبافتا وأنتوني هوبكنز نجم هولييودي، من ويلز، عرف بقدراته التمثيلية العالية في السينما والمسرح، وهو أحد أفضل الممثلين في العالم، وإلى جانب جائزتي أوسكار، فقد حصل على 4 جوائز بافتا، وجائزتي إيمي، وتم منحه لقب فارس من قبل الملكة إليزابيث عام 1993. وعبر المسرح قدما عروضا شهيرة كالملك لير، وديفيد هير برافدا. أما الأفلام فبالإضافة إلى فيلم صمت الحملات قدم "جسر بعيد جدا"، و"الرجل الفيل".


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
الحقيقة الكاملة وراء قصة طلاق هنادي الكندري بعد أشهر من ولادة طفلها التاسع
بعد جدل استمر لعدة أيام حول طلاق النجمة الكويتية هنادي الكندري من زوجها المخرج محمد الحداد، بسبب نشرها تعليقا على سناب شات تقول فيها إنه تم الطلاق بينها والحداد، وهي السنابة التي سرعان ما حذفتها ونشرت صورا لها مع زوجها على سناب شات وإنستجرام تؤكد في حبها له واستمرارهما معا. وذلك بعدما تسبب المنسور الأولى في صدمة بين متابعيها. كما اتضح فيما بعد أن السنابة التي تسببت في الأزمة، كانت ردا على متابعة تنوي الطلاق. هنادي الكندري سبب جدل الطلاق ونشرت هنادي الكندري (38 عاما) عدة صور لها مع زوجها محمد الحداد، عبر خاصية الاستوريز بموقع إنستجرام وكتبت على إحداها "أقسم بالله أحبك". وقد خرجت الشائعات حول طلاق هناد الكندري من محمد الحداد، حين نشرت قبل أيام منشورا بدا وكأنه تأكيد لوقوع الطلاق، ثم تراجعت وحذفتها، ثم نشرت سنابة طويلة تتحدث فيها إلى "كل فتاة تفكر بالانفصال"، وقالت فيها إن قرار الانفصال كبير ويؤثر على الحياة عموما وله عواقب كثيرة، وتبعت أنه على كل فتاة أن تحاول التوصل مع شريكها لحل المشكلات ومناقشتها. وأشارت الكندري إلى أن الحل في بناء الحياة وليس العكس موجهة حديثها إلى كل فتاة تعيش حالة الاكتئاب أو التوتر. ونشر محمد الحداد صورة له مع هنادي الكندري وعلق عليها "خرابيط". هنادي الكندري وزوجها محمد الحداد ردود فعل متتالية بعد أنباء الطلاق كما نشرت هنادي صورة لها مع محمد الحداد وعلقت عليها قائلة "أنت سندي وظهري وصاحب عمري كله.. توأم روحي". وتابعت الكندري :"لما ما بشكي لما بحكي من غيرك أروح أقوله ياللي مهما كبر سني هفضل أعيش في ضله، يا حبيبي، يا رب يخلي صوتك العمر كله. بيقولوا لي إنك توأم روحي". وقد تزوجت هنادي الكندري من محمد الحداد عام 2014، وكانت دائما صورها معه تجعل من الثنائي زواجا مثاليا، خصوصا أن هنادي أنجبت 9 أطفال، حيث رزقت بتؤم في نهاية العام الماضي. وحكت هنادي من قبل كيفية تعرفها إلى المخرج والممثل محمد الحداد، قائلة إنها تعرفت عليه في إحدى الحفلات الغنائية في دبي، وإنها تمنت العمل معه قبل أن تتعرف عليه. هنادي الكندري الكندري تستعد لمسرحية جديدة وهنادي الكندري ممثلة كويتية، بدأ حياتها الفنية بدور في مسلسل "مذكرات عائلية جدا"، وبعد أن لاقت نجاحا في المسلسل، انطلقت لأداء العديد والعديد من الأدوار التلفزيونية والمسرحية. قدمت العديد من الأعمال، مثل أفكار أمي عام 2025، و"مجاريح" عام 2023، و"مذكرات عائلية، ومطلقات صغيرات، وصديقات العمر، ومنطقة محرمة، وحرب القلب، والوجه المستعار: ويد الحريم، ونبض مؤثت". كما قدمت عدة مسرحيات منها مدينة البطاريق، وريد كاربت، واختيارك، وبيت الحلاو، وخاتم الملوك، وليلى والذيب، والقردة شيتا، وزيتورا. وتستعد هنادي الكندري لتقديم مسرحية في أغسطس المقبل بعنوان "القبائل" وتدور أحداثها حول بيئة خيالية في أدغال أفريقيا، ويحدث فيها صراع بين ثلاث قبائل، وهي من إخراج خالد العبيد.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
إبراهيم زولي يلامس شغف القُرّاء بـ«ما وراء الأغلفة»
أصدر الشاعر إبراهيم زولي كتابه الاستقصائي «ما وراء الأغلفة، روائع القرن العشرين»، قرأ فيه تحولات جذرية في الفكر الإنساني، والأدب، والسياسة، والثقافة، عبر ثلاثين عملاً أدبياً وفكرياً، صدرت خلال القرن العاصف؛ الذي كان مسرحاً لأصوات متنوعة، عبّرت عن آمال ومخاوف الإنسان، وتساؤلاته العميقة حول الوجود، الهوية، والمجتمع. واستثمر زولي، بحكم مهارة قرائية نوعية، شغف قرائه ليأخذهم في رحلة استكشاف، إلى روائع، شكّلت وعي العالم، ولا تزال تتردد أصداؤها في أذهاننا إلى اليوم. ويرى في كتابه الاستقرائي الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، أن الكتب التي تناولها ليست مجرد كتب، بل نوافذ مفتوحة على عوالم، وجسور تربط بين الشرق والغرب، والأدب والفلسفة، والفرد والمجتمع، والحلم والواقع. ولفت إلى أنه اختار الأعمال بعناية، لتعكس تنوعاً ثقافياً وجغرافياً وفكرياً يعبر الحدود، من الرواية إلى الشعر، ومن الفلسفة إلى النقد الاجتماعي والسياسي، في لوحة فسيفسائية تتألق بألوان الإبداع الإنساني؛ منها «تفسير الأحلام» لسيغموند فرويد، و«في الشعر الجاهلي» لطه حسين، إلى غابرييل غارسيا ماركيز في رائعته «مئة عام من العزلة»، ونجيب محفوظ في «أولاد حارتنا»، و«1984» لجورج أورويل، و«الغريب» لألبير كامو، و«الاستشراق» لإدوارد سعيد، و«تكوين العقل العربي» لمحمد عابد الجابري، و«تاريخ الجنون» لميشيل فوكو، و«عوليس» جيمس جويس، و«زينب» لمحمد حسين هيكل، و«بدرو بارامو» لخوان رولفو، و«الأم» لمكسيم غوركي، و«زوربا» لنيكوس كازنتزاكي، و«الإسلام وأصول الحكم» لعلي عبدالرازق، و«البروسترويكا» لميخائيل جورباتشوف. ويرى أن القرن العشرين، بكل ما شهده من حروب عالمية، وثورات، وتحولات اجتماعية، كان بمثابة مختبر للأفكار، وما تنبأ به من صعود الأيديولوجيات الكبرى وانهيارها، وتفكك الإمبراطوريات، وظهور حركات التحرر في العالم الثالث، ما يمنح «روائع القرن العشرين» قدرة على التقاط الروح الإنسانية في أوج تناقضاتها، وفي فترة تحول جذري، بما أنجز من الحداثة وما بعد الحداثة، وتفكيك الأطر التقليدية، ودعا قارئه إلى الاشتباك مع النصوص، ليعيش تجاربها، ويتأمل في أسئلتها، كونها أعمالاً لا تقدم إجابات نهائية، بل تفتح أبواباً للحوار والتفكير، وذهب إلى أن الكتاب محاولة للاحتفاء بالإبداع الإنساني في أحد أكثر العصور ديناميكية. ويتميّز زولي بأنه قارئ مبدع في قراءته، شأن كتاباته، وذاكرته الفولاذية لا تزال تحتفظ بكنوز من الروائع. أخبار ذات صلة