
180 % ارتفاع مبيعات منتجات باريس سان جيرمان قبل نهائي دوري أبطال أوروبا
حصد عملاق كرة القدم الفرنسي باريس سان جيرمان ثمار وصوله إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث ارتفعت مبيعات منتجات النادي العالمية بنسبة 180% منذ فوزه في نصف النهائي على أرسنال في أبريل وفقا لموقع "سبورتس برو".
وكانت شركة "فانيتكس"، شريكة باريس سان جيرمان في مجال المنتجات، قد أفادت بأن الطلب على منتجاتها ارتفع بشكل كبير خلال الأسابيع الثلاثة التي تلت تأهل الفريق إلى النهائي، مقارنة بالفترة نفسها التي تلت فوزه في ربع النهائي.
ارتفعت مبيعات منتجات النادي الفرنسي بنسبة 30% حتى الآن في 2025، حيث يسعى باريس سان جيرمان للفوز بدوري أبطال أوروبا لأول مرة، وقد وصل إلى النهائي مرة واحدة فقط من قبل، عندما خسر 1/ 0 أمام بايرن ميونيخ الألماني.
حتى الآن، اشترى مشجعون من 103 دول مختلفة منتجات من متجر باريس سان جيرمان الإلكتروني الرسمي هذا العام، بما في ذلك مشجع أسترالي اشترى 46 منتجًا مختلفًا، ما يجعله أكبر عميل للنادي.
تعد نايكي موردًا لأطقم ملابس باريس سان جيرمان، وهي شريكة قديمة للنادي، ويمتد عقدها الحالي الموقع في 2019 حتى 2032 على الأقل، حيث استغلت الشركة هذا التعاون للترويج لعلامتها التجارية جوردان، ولا سيما في دوري أبطال أوروبا، ما زاد من اهتمام الجماهير.
وأسهم توسيع عمليات البيع بالتجزئة بشكل كبير في نمو الإيرادات التجارية لباريس سان جيرمان، والتي بلغت 391 مليون يورو (442.8 مليون دولار ) لموسم 2023/ 2024، وفقًا لأحدث تقرير من ديلويت لإحصائيات كرة القدم.
ويتوقع أن يزداد الطلب على منتجات باريس سان جيرمان إذا نجح الباريسيون في سعيهم للفوز بأول لقب أوروبي لهم ضد إنتر غدا السبت على ملعب أليانز أرينا في ميونيخ، الذي استضاف نهائي دوري أبطال أوروبا آخر مرة في 2012.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
حكيمي.. ثالث عربي يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا
بات المغربي أشرف حكيمي ثالث عربي يحرز هدفا في نهائي دوري أبطال أوروبا بعدما سجل هدف تقدم فريقه باريس سان جيرمان الفرنسي في مرمى إنتر ميلان الإيطالي. وسجل حكيمي هدف تقدم فريقه عند الدقيقة الثانية عشرة من الشوط الأول مستغلا عرضية زميله ديزيري دوي قبل أن يسجل الأخير الهدف الثاني في الدقيقة 20. ويعد الجزائري رابح ماجر أول عربي أحرز في نهائي دوري أبطال أوروبا حينها كانت تسمى كأس أوروبا، في عام 1987، آنذاك أحرز الجزائري الهدف الأول لفريقه بورتو البرتغالي في مرمى بايرن ميونخ الألماني بكعب قدمه ليعال النتيجة بعد أن أحرز لودفيغ كوغل الهدف للألمان قبل أن يسجل البرازيلي جواري هدف الفوز. وفي عام 2019 سجل المصري محمد صلاح هدف التقدم لليفربول في مرمى توتنهام بنهائي نسخة 2018-2019 من ركلة جزاء قبل أن يضيف زميله البلجيكي ديفوك أوريغي الهدف الثاني.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تعديل طفيف في شكل بطولة دوري أبطال أوروبا
تشهد بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم تعديلا طفيفا في المستقبل، حيث تتمتع الفرق الثمانية الأولى في مرحلة الدوري بميزة اللعب على أرضها في مباراة الإياب من مباريات خروج المغلوب ضد الفرق ذات التصنيف الأضعف ، وفقا لما ذكره الموقع الإلكتروني لصحيفة "بيلد" الألمانية اليوم السبت. وشهد دوري أبطال أوروبا هذا الموسم أكبر تغيير له منذ أن أطلق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) البطولة في عام 1992. وجرى تحويل المسابقة إلى دوري واحد كبير مكون من 36 فريقا بدلاً من الشكل السابق الذي كان يتألف من عدة مجموعات. لكن الفرق الثمانية الأولى حصلت على ميزة اللعب على أرضها فقط في مباراة الإياب في دور الـ 16 ، وليس الأدوار النهائية من البطولة القارية. لكن مازال يتعين على اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم الموافقة على خطة لجنة مسابقات الأندية لتعديل هذه القاعدة، وهو الأمر الذي يعتبر إجراء شكليا. ولم يتم تحديد التغييرات المحتملة الأخرى، مثل الانتقال مباشرة إلى ركلات الترجيح بدلاً من الوقت الإضافي.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
كاساتكينا: الجدول المزدحم يؤثر سلباً علينا
ظهرت علامات الإرهاق على داريا كاساتكينا في الأسابيع الأخيرة وسط جدول مباريات مزدحم، لكنها شقّت طريقها للدور الرابع في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، لتعود للطريق الصحيح. وفازت اللاعبة المولودة في روسيا والمصنفة الـ17، التي تُمثل أستراليا حالياً، على باولا بادوسا بمجموعتين متتاليتين، لتصل إلى دور الـ16 في «رولان غاروس». وكانت هذه أفضل نتيجة لها منذ أشهر بعد خسارتها في الأدوار الأولى في كل من بطولاتها السبع الأخيرة هذا العام. وقالت داريا كاساتكينا في مؤتمر صحافي: «شعرت ببعض علامات الإرهاق مؤخراً». وأضافت: «كانت الأسابيع القليلة الماضية صعبة بعض الشيء بالنسبة لي. لم أستطع أن أجد إيقاعي في الملعب. شعرت ببعض الفتور وأشياء من هذا القبيل. أنا سعيدة حقّاً لأنني عُدّت إلى المسار الصحيح هنا في (رولان غاروس). ألعب بشكل أفضل كثيراً، وأشعر بتحسن كبير في الملعب. أعتقد أن هذا هو الأهم، خاصة الآن». وقالت المصنفة الـ17 عالمياً إن الجدول المزدحم لم يترك لها وقتاً كافياً للتعافي على مدار العام، مكررة آراء زميلها الأسترالي أليكس دي مينو. ودعا اللاعب الأسترالي هذا الأسبوع إلى موسم أقصر، وقال إنه يشعر بالإرهاق بعد خسارته في الدور الثاني في مباراة من 5 مجموعات. وانطلق الموسم ببطولة كأس يونايتد للفرق المختلطة في ديسمبر (كانون الأول) بعد 33 يوماً من ختام نهائيات كأس ديفيز في إسبانيا، وتسلطت الأضواء في السنوات الأخيرة على جدول منافسات بطولات المحترفين المزدحم والمرهق. وقالت داريا كاساتكينا: «أتفق مع أليكس، لأن جدول المنافسات شاق للغاية. أعني أن جدولنا مزدحم جداً. لا يوجد مكان لأي شيء آخر». وأضافت: «أعتقد أن الجميع يمكنهم تفهّم شعورك أحياناً بعدم الرغبة في الاستيقاظ والذهاب إلى العمل، فهذا أمر طبيعي، فنحن جميعاً بشر. من الوارد أن يشعر الشخص الذي يسافر باستمرار حول العالم، ويُقدّم أقصى ما لديه، ويعيش نمط حياة لاعب التنس، بشيء من الإرهاق أحياناً. من الطبيعي أيضاً أن تمرّ عليه لحظات لا يكون فيها متحمساً للغاية لدخول الملعب».