logo
الفنون البصرية تواكب التأثيرات الدرامية للرقمنة

الفنون البصرية تواكب التأثيرات الدرامية للرقمنة

البيانمنذ يوم واحد

وهذه التغييرات تحدث بسرعة، مدفوعة بوسائل التواصل الاجتماعي.
وفي كل مرة نتقدم فيها نحو مستقبل يشبه الخيال العلمي، يتعين علينا إما التكيف بوعي، أو أن نُترك خلف الركب. هذه هي الطبيعة الجديدة.
ومن جانب آخر، تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الآن هي الثقافة ذاتها، وعن تأثيرات الذكاء الاصطناعي على الإبداع والثقافة، قال: علينا التوقف عن تأطير التكنولوجيا كأداة سلبية.
فهي، مثل اللغة، وسيلة نعيش ونعمل من خلالها في كافة المجالات.
كما يزيل الذكاء الاصطناعي العبء المالي عن الفنانين الذين لم يكونوا ليتمكنوا من العمل بهذه الطريقة، وأحياناً لا نحصل على النتيجة المطلوبة، وقد تكون عملية ضبط اللغة المستخدمة للتواصل مع الذكاء الاصطناعي طويلة، وتتطلب أحياناً ربط أدوات متعددة.
بشكل عام، أعتقد أن الفنانين الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي بطريقة نقدية يُنتجون حلقة تغذية تؤطر التكنولوجيا في السياق الثقافي والاجتماعي الأوسع.
ويتم الحكم على التقنيات الحديثة بناء على قدرتها في تعزيز الإبداع البشري.
في السنوات القادمة، نأمل أن نرى المزيد من أشكال التعاون غير البشرية، والعمل مع الذكاء الاصطناعي، لأنه حررنا من عبء التعبير عن الذات في الممارسة الفنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تحتضن أكبر عدد من مراكز البيانات إقليمياً
الإمارات تحتضن أكبر عدد من مراكز البيانات إقليمياً

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

الإمارات تحتضن أكبر عدد من مراكز البيانات إقليمياً

خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أبوظبي في مايو 2025، أعلنت شركة G42، وهي شركة قابضة متخصصة في الذكاء الاصطناعي ومقرها أبوظبي، عن شراكة مع أوبن إيه آي وانفيديا وسيسكو وسوفت بنك وأوراكل لتطوير «ستارجيت الإمارات»، مجمع مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بسعة 5 جيجاوات، من المتوقع اكتمال المرحلة الأولى، بسعة 200 ميجاوات، بحلول عام 2026. على سبيل المثال، تبلغ تكلفة وحدات معالجة الرسومات H100 من انفيديا نحو 30,000 دولار لكل وحدة، وقد يحتاج مركز ضخم إلى 10,000 وحدة معالجة رسومات على الأقل، بإجمالي 300 مليون دولار. وللتوضيح، استخدمت أوبن إيه آي نحو 20,000 وحدة معالجة رسومات لتدريب GPT - 4، بينما تمتلك كل من ميتا ومايكروسوفت مراكز تحتوي على أكثر من 100,000 وحدة معالجة رسومات، كما تستهلك هذه المراكز كميات هائلة من الطاقة، حيث تستهلك مراكز البيانات التي تبلغ قدرتها 100 ميجاوات كهرباء تعادل ما بين 350,000 و400,000 سيارة كهربائية سنوياً وفقاً لتقديرات وكالة الطاقة الدولية. وتحتل سويسرا المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة من حيث إجمالي الاستثمار الرأسمالي في البنية التحتية الرقمية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الإمارات (2.86 مليار دولار موزعة على 20 مشروعاً)، تليها المملكة المتحدة بمبلغ 466 مليون دولار في ثلاثة مشاريع، والهند بمبلغ 356 مليون دولار في مشروع واحد، وألمانيا بمبلغ 245.8 مليون دولار في مشروع واحد. وتستضيف دبي 18 مركزاً من هذه المراكز، بينما تضم ​​أبوظبي 16 مركزاً، وتتصدر أبوظبي من حيث القيمة، حيث تبلغ أصول مراكز البيانات 1.23 مليار دولار، مقارنة بـ815 مليون دولار في دبي، وتستضيف الفجيرة مركزاً واحداً تديره شركة اتصالات. أما عدد مراكز البيانات قيد الإنشاء والتخطيط في الدولة فيبلغ 81 مركزاً. يجري حالياً إنشاء 11 مركز بيانات جديداً بقيمة 3 مليارات دولار، ومن المتوقع اكتمالها بحلول عام 2026، بالإضافة إلى ذلك، هناك 6 مراكز بيانات في مرحلة ما قبل التنفيذ (التخطيط)، بقيمة 41 مليار دولار (40 مليار دولار منها مخصصة لمركز G42 الإماراتي الأمريكي للذكاء الاصطناعي). كما تتصدر الإمارات من حيث متوسط ​​الإنفاق الرأسمالي لكل مشروع، والذي بلغ 2.35 مليار دولار في 30 مشروعاً، مقارنة بمتوسط ​​الإنفاق الرأسمالي للولايات المتحدة البالغ 378.6 مليون دولار في 750 مشروعاً. ونشطت MGX في الصفقات الخاصة، حيث استثمرت 6.6 مليارات دولار في OpenAI بقيمة 157 مليار دولار في أكتوبر 2024، والتي تضاعفت الآن تقريباً لتصل إلى 300 مليار دولار، كما استثمر MGX نحو 6 مليارات دولار في شركة xAI التابعة لإيلون ماسك بقيمة 50 مليار دولار. وتشمل مرحلتها الأولى مرافق بقدرة 500 ميجاوات في ولايات مثل تكساس وأريزونا وأوهايو وغيرها، كما استثمرت داماك 852 مليون دولار في ثلاث مدن في السعودية (الرياض، والدمام، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية)، وتنشط في دول تشمل اليونان، وإسبانيا، وتركيا، وماليزيا، وإندونيسيا، والأردن، وأيرلندا.

ويكيبيديا تُوقف ملخصات الذكاء الاصطناعي بعد اعتراضات المحررين
ويكيبيديا تُوقف ملخصات الذكاء الاصطناعي بعد اعتراضات المحررين

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ويكيبيديا تُوقف ملخصات الذكاء الاصطناعي بعد اعتراضات المحررين

أعلنت ويكيبيديا إيقاف ميزة الملخصات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، التي بدأت تجربتها هذا الشهر ضمن تطبيقها في الهواتف المحمولة، وذلك بعد انتقادات لاذعة من مجتمع المحررين في المنصة. وخلال التجربة التي استمرت أسبوعين، ظهرت الملخصات في أعلى عدد محدود من المقالات، وشملت 10% فقط من مستخدمي التطبيق، وكان على القارئ تفعيل الخيار يدويًا لمشاهدتها، لكن ردود الفعل جاءت سلبية للغاية. وعلّق أحد المحررين قائلًا: 'فقط لأن جوجل طرحت ملخصاتها الذكية لا يعني أن علينا تقليدها. أرجو منكم عدم اختبار هذا الخيار، لا في الهواتف ولا في أي مكان آخر. إن هذه الخطوة قد تضر بمصداقيتنا فورًا وبصورة لا رجعة فيها'. ووصف محرر آخر الفكرة بأنها 'إهانة لذكاء القراء، ومجرد اندفاع خلف موجة الذكاء الاصطناعي اللامعة' على حد تعبيره. وأعرب كثيرون عن استيائهم من استبعادهم من مرحلة التخطيط للتجربة، وقال أحدهم إن ما وُصف بـ'النقاش' داخل المؤسسة لم يتضمن سوى موظف واحد من مؤسسة ويكيميديا (WMF) هو نفسه صاحب الاقتراح، دون مشاركة حقيقية من المجتمع التطوعي. وفي بيان لموقع 404 Media، أكدت متحدثة باسم مؤسسة ويكيميديا، مالكة الموسوعة، أن ردود الفعل أسهمت في اتخاذ قرار الإيقاف، موضحةً أن: 'الحصول على ملاحظات متنوعة من المتطوعين أمر معتاد، وغالبًا ما يسهم في تعديل المسار. إننا نرحب بالنقد البنّاء؛ لأنه ما يجعل ويكيبيديا منصة تعاونية فعلًا في مجال المعرفة الإنسانية'. وبرّرت المؤسسة التجربة بوجود حاجة من القراء إلى نصوص مبسطة تُقدّم نظرة عامة قبل قراءة المحتوى الكامل، مشيرةً إلى أن متوسط مستوى القراءة لدى المتحدثين الأصليين للغة الإنجليزية يعادل مستوى عمر 14 إلى 15 عامًا، وقد يكون أقل لدى القراء غير الناطقين بها. ومع التراجع عن الميزة في الوقت الحالي، أكدت المؤسسة أنها لا تستبعد إدماج أدوات الذكاء الاصطناعي مستقبلًا، لكنها شدّدت على أن أي خطوات لاحقة لن تُتخذ دون إشراك المحررين بنحو واضح.

«طرق دبي» تطلق نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية في مترو دبي (فيديو)
«طرق دبي» تطلق نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية في مترو دبي (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«طرق دبي» تطلق نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية في مترو دبي (فيديو)

أطلقت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، بالتعاون مع شركة «كيوليس إم إتش آي» وشركة فيوتشر مينتنانس تكنولوجيز (FMT)، منظومة متطورة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإجراء الفحص الآلي، تحت اسم «نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية». وتمثِّل هذه التقنية المبتكرة خطوة متقدمة في مجال الصيانة التشغيلية لمترو دبي، بما يتماشى مع رؤية دبي لتصبح مدينة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية المستدامة. ويُعد نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية منصة روبوتية متقدمة مزودة بأحدث تقنيات الاستشعار، تشمل أجهزة الاستشعار الضوئي (LIDAR)، وأشعة الليزر، وكاميرات التصوير ثلاثي الأبعاد، حيث يقوم بفحص مسارات السكك الحديدية والبنية التحتية الحيوية بشكل ذاتي مما يحسن من كفاءة عملية فحص السكك الحديدية لضمان استدامتها. ويعكس هذا النظام التزام مترو دبي بالارتقاء بمعايير السلامة والكفاءة والموثوقية، من خلال تبنّي أحدث التقنيات الذكية الرائدة في هذا المجال. وصرح عبدالمحسن كلبت، المدير التنفيذي لمؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات، قائلاً: «تفخر دبي بريادتها في تبني الحلول الذكية في تعزيز كفاءة وموثوقية خدمة مترو دبي، ويُعد إدخال نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية خطوة جديدة متقدمة في مسيرتنا نحو الحفاظ على مكانة مترو دبي كإحدى أكثر شبكات النقل العام تطوراً وأماناً على مستوى العالم». ومن جانبه، قال ديفيد فرانكس، المدير العام لشركة كيوليس إم إتش آي: «يُشكّل نظام الفحص الآلي إنجازاً مهماً من شأنه أن يحدث تحوّلاً نوعياً في عمليات الصيانة من خلال تعزيز مستويات السلامة والكفاءة، ودعم اتخاذ القرار القائم على البيانات، ويمثِّل نقطة تحوّل في إدارة البنية التحتية للسكك الحديدية في دبي». وقال لويك أيول، الرئيس التنفيذي لشركة فيوتشر مينتنانس تكنولوجيز (FMT): «نحن فخورون بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات وشركة كيوليس إم إتش آي لإدخال هذا النظام المتطور إلى دبي. فكل من الهيئة وكيوليس إم إتش آي يجسّد بالفعل رؤى مستقبلية طموحة من خلال توظيف تقنيات الروبوتات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، حيث يحقق النظام نقلة نوعية في أداء البنية التحتية للسكك الحديدية، ومستويات السلامة، واستدامة مترو دبي». وبالنظر إلى المستقبل، فإن «نظام الفحص الآلي للبنية التحتية للسكك الحديدية» لا يُعد مجرد روبوت، بل هو حل ذكي قائم على الذكاء الاصطناعي يجسد ملامح مستقبل صيانة وسائل النقل. ويسهم هذا النظام في دعم أهداف مدينة دبي الذكية، وتعزيز بنية تحتية مستدامة ومرنة، ويعكس التزاماً راسخاً بتوظيف التقنيات الناشئة لتحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين والزوار على حد سواء. ومن خلال تسريع عمليات الفحص، وتعزيز معايير السلامة، وتوفير تخطيط أكثر ذكاءً، يواصل مترو دبي رفع معايير النقل الحضري، بما يعزز من مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والتنقل الذكي. وتَعِدُ عملية تنفيذ النظام بعدة فوائد ملموسة وقابلة للقياس، تشمل ما يلي: •تعزيز السلامة: تقليص عمليات الفحص بالطرق التقليدية بنسبة تصل إلى 70%، وتحسين القدرة على تقييم حالة البنية التحتية بنسبة 40%. •رفع الكفاءة التشغيلية: يساهم التشغيل الآلي في تقليص مدة الفحص بنسبة تقارب 75%، مما يتيح إجراء عمليات الفحص بوتيرة أعلى دون التأثير في الخدمة، وبالتالي تحسين موثوقية النظام ككل. فعلى سبيل المثال، يمكن تقليص 2,400 ساعة عمل بشرية إلى 700 ساعة فقط باستخدام النظام. •الصيانة التنبئية: تُمكِّن تقنيات التشخيص المتقدمة التي يوفرها النظام من تطبيق استراتيجيات صيانة استباقية، ما يُسهم في إطالة عمر البنية التحتية وتقليل تكاليف الصيانة الدورية بنسبة تصل إلى 25%. •تحسين اتخاذ القرار: تتيح تحليلات البيانات الفورية اتخاذ قرارات دقيقة ومدروسة في الصيانة، مما يعزز كفاءة إدارة الموارد بنسبة 40%، ويقلل من التدخلات غير الضرورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store