
«إنفيديا» تستعيد تاج أغلى الشركات من «مايكروسوفت»
تجاوزت شركة إنفيديا مايكروسوفت من حيث القيمة السوقية، الثلاثاء، لتصبح مجددًا الشركة الأكثر قيمة في العالم.
ارتفعت أسهم شركة تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي بنحو 3% الثلاثاء لتصل إلى 141.40 دولار أمريكي، وقد قفز السهم بنحو 24% خلال الشهر الماضي مع استمرار نمو إنفيديا حتى في ظل ضوابط التصدير ومخاوف التعريفات الجمركية.
تبلغ القيمة السوقية للشركة الآن 3.45 تريليون دولار. بينما أغلقت مايكروسوفت الثلاثاء عند 3.44 تريليون دولار.
تتداول إنفيديا مع آبل ومايكروسوفت في صدارة ترتيب القيمة السوقية منذ يونيو الماضي. وكانت آخر مرة تصدرت فيها إنفيديا قائمة الشركات الأكثر قيمة في 24 يناير.
عززت إنفيديا وشركات أخرى تُصنّع الرقائق الأسواق يوم الثلاثاء. حيث ارتفع سهم برودكوم بنسبة 3%، وحقق سهم ميكرون تكنولوجي مكاسب بنسبة 4%. كما ارتفع صندوق فان إيك لأشباه الموصلات المتداول في البورصة، الذي يتتبع سلة من أسهم الرقائق، بنسبة 2%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«وول ستريت» تحت الضغط بعد اتصال ترامب وشي
انخفضت الأسهم الأمريكية بشكل طفيف، الخميس، حيث تساءلت وول ستريت عما إذا كانت المحادثة بين الرئيس ترامب والزعيم الصيني شي جين بينغ ستُحسّن هدنة تجارية متوترة بين البلدين. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.28% بعد أن أنهى مؤشر الأسهم القيادية سلسلة مكاسب استمرت أربعة أيام يوم الأربعاء. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.21%، وانخفض مؤشر ناسداك المركب الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا بنسبة 0.17%. وأفادت وكالة أنباء شينخوا الصينية يوم الخميس أن الرئيس دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ أجريا مكالمة هاتفية. كما صرحت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها بأن ترامب هو من بادر بإجراء المكالمة. وبلغ عدد طلبات إعانة البطالة الأسبوع الماضي 247,000 طلب، بزيادة قدرها 8,000 طلب عن الأسبوع السابق، وهو ما يفوق تقديرات داو جونز البالغة 236,000 طلب. يأتي هذا بعد يوم واحد من ارتفاع تقديرات وظائف القطاع الخاص بمقدار 37,000 وظيفة فقط في مايو، وهو ما يقل بشكل حاد عن توقعات مؤشر داو جونز البالغة 110,000 وظيفة، مما يزيد من مخاوف المستثمرين بشأن ضعف سوق العمل وتأثيره على الاقتصاد. وتزيد سلسلة بيانات سوق العمل هذا الأسبوع من أهمية قراءة الوظائف غير الزراعية لشهر مايو يوم الجمعة. ويتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت آراءهم داو جونز أن يُظهر التقرير زيادة قدرها 125,000 وظيفة خلال الشهر، وهو ما يقل بمقدار 52,000 وظيفة عن الشهر السابق. وانخفض مؤشر داو جونز بنسبة 0.22% يوم الأربعاء، مسجلاً أول خسارة له في خمس جلسات. ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.01%، وارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.32%. وتتجه المؤشرات الأمريكية الرئيسية الثلاثة نحو تحقيق مكاسب حتى الآن هذا الأسبوع. ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1%، بينما أضاف مؤشر داو جونز 0.4%. وقفز مؤشر ناسداك، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، بنسبة 1.8% خلال الأسبوع حتى تاريخه. (وكالات)


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
النفط يرتفع بأكثر من 1% بعد تقرير عن مكالمة بين ترامب وشي
صعدت أسعار النفط بأكثر من واحد في المئة، اليوم الخميس، معوضة خسائرها في اليوم السابق، بعدما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية الصينية أن الرئيس شي جين بينغ تحدث هاتفياً إلى نظيره الأمريكي دونالد ترامب، وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن المحادثة أجريت بناء على طلب ترامب، دون تقديم المزيد من التفاصيل. وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 85 سنتاً، أو 1.3 في المئة، مسجلة 65.71 دولاراً للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 97 سنتاً، أو 1.5 في المئة، إلى 63.82 دولاراً للبرميل. وعوض تقرير شينخوا انخفاض الأسعار، الأربعاء، الذي دفع النفط إلى التراجع واحداً في المئة بعد أن أظهرت بيانات رسمية نمو مخزونات الولايات المتحدة من البنزين ونواتج التقطير أكثر من المتوقع، ما يعكس ضعف الطلب في أكبر اقتصاد في العالم. وقال تاماس فارجا، المحلل لدى شركة بي.في.إم، إن العوامل الجيوسياسية وحرائق الغابات الكندية، التي يمكن أن تقلل من إنتاج النفط، توفر الدعم للأسعار على الرغم من احتمال زيادة المعروض في السوق في النصف الثاني من العام مع الزيادات المتوقعة في إنتاج تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا. وزاد الضغط على الأسعار أيضاً بعدما خفضت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، سعر البيع الرسمي لخامها العربي الخفيف لشهر يوليو لآسيا إلى أدنى مستوى في شهرين. وقال فارجا من شركة بي.في.إم «الطلب على النفط سيتحدد من خلال المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين». وقال جيوفاني ستانوفو المحلل لدى يو.بي.إس، إن المستثمرين سيتابعون البيانات الاقتصادية الأمريكية مثل تقرير التوظيف، والتي ربما تؤثر على قرارات مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة، في حين سينصب التركيز أيضاً على التوتر الجيوسياسي في الشرق الأوسط.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
عجز الميزان التجاري الأمريكي ينخفض إلى أقل من النصف في أبريل
انخفض عجز الميزان التجاري في الولايات المتحدة إلى أكثر من النصف في أبريل، مدفوعاً بتباطؤ حاد في الواردات، مع دخول الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب حيز التنفيذ. وفي الشهر الرابع من العام، سجّل الميزان التجاري للسلع والخدمات في الولايات المتحدة، عجزاً بقيمة 61,6 مليار دولار، مقارنة بـ 138,3 مليار دولار في مارس، الذي استوردت خلاله الشركات الأمريكية كميات كبيرة من البضائع، لزيادة مخزوناتها قبل البدء بتطبيق الرسوم الجمركية، وما يحمله ذلك من تبعات عليها. وجاء عجز الميزان التجاري في أبريل، أقل بكثير من توقّعات المحلّلين. وبلغت التوقعات التي نشرها موقع بريفينج. كوم 117,2 مليار دولار. وهذا أقل عجز يتمّ تسجيله منذ مارس 2023. وشهد العجز في الميزان التجاري الأمريكي ارتفاعاً كبيراً، بعد فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2024. وكان الملياردير الجمهوري، قد تعهّد خلال حملته الانتخابية زيادة الرسوم الجمركية، لتمويل جزء من التخفيضات الضريبية التي تتم مناقشتها حالياً في الكونغرس. ونتيجة ذلك، ارتفع العجز التجاري من 73,7 مليار دولار في ديسمبر، إلى 138,3 مليار دولار في مارس. ويفسر التراجع الحاد في الواردات، والذي وصل إلى 351 مليار دولار (-16,3 في المئة خلال شهر واحد)، انخفاض العجز في الميزان التجاري. في موازاة ذلك، سجّلت الصادرات نمواً أكثر تواضعاً، بنسبة 3 في المئة، لتصل إلى 298,4 مليار دولار. مع ذلك، ارتفع العجز في الميزان التجاري بشكل تراكمي على مدار عام واحد، بمقدار 179,3 مليار دولار، أي بزيادة قدرها 65,7 في المئة، مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024. وتركّز انخفاض الواردات في عدد من القطاعات بشكل رئيس، مثل السيارات، بينما باتت قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات، تخضع لرسوم جمركية بنسبة 25 في المئة منذ منتصف مارس، فضلاً عن المستحضرات الصيدلانية، التي ستُستهدف أيضاً بالرسوم الجمركية مستقبلاً.