logo
محمود سعد يكشف آخر تطورات الحالة الصحية لـ أنغام.

محمود سعد يكشف آخر تطورات الحالة الصحية لـ أنغام.

ET بالعربيمنذ 7 ساعات
في تطورات الحالة الصحية لأنغام، كشف محمود سعد عبر بث مباشر على صفحته الرسمية في فيسبوك عن آخر المستجدات، مؤكدًا أنها بحالة جيدة، تتناول الطعام والشراب وقادرة على التحدث، لكنها تكتفي بالرسائل النصية ولا ترد على المكالمات الهاتفية.
وأوضح أن أنغام بانتظار نتائج التحاليل النهائية بعد آخر جراحة خضعت لها، متمنيًا أن تكون النتائج مطمئنة، ومؤكدًا أنه سيعلن التفاصيل فور معرفتها سواء من خلال فيديو أو تدوينة لجمهورها في مصر والوطن العربي.
كما نفى ما تردد مؤخرًا حول وجود أنغام في غرفة معزولة ومنع الزيارة عنها، مشيرًا إلى أنها تتواجد في غرفة عادية بالمستشفى في ألمانيا، محاطة بعدد من أصدقائها وأفراد أسرتها الذين رافقوها في رحلتها العلاجية.
وأكد محمود سعد أنها بحالة جيدة، تتناول الطعام والشراب، وتستطيع التحدث، لكنها لا ترد على المكالمات الهاتفية وتكتفي بالرسائل النصية، نافيًا صحة الشائعات المتداولة حول حالتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليلى علوى تطمئن جمهورها عبر «ستوديو إكسترا» بعد تعرضها لحادث سير
ليلى علوى تطمئن جمهورها عبر «ستوديو إكسترا» بعد تعرضها لحادث سير

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

ليلى علوى تطمئن جمهورها عبر «ستوديو إكسترا» بعد تعرضها لحادث سير

طمأنت الفنانة ليلى علوي جمهورها على حالتها الصحية، مؤكدة أنها بخير ولم تُصب بأي كسور أو جروح، وذلك بعد تعرضها لحادث سير مؤخرًا. وقالت ليلى علوي، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، ويقدمه الإعلاميين محمود السعيد وآية عبدالرحمن، «شكرًا على كل المحبة والقلق، أحب أطمئنكم أننى بخير والحمد لله، لا يوجد أى إصابة فى الضلوع أو الفقرات، وكل ما حدث كان قدرًا ولطفًا». وأوضحت أنها كانت تقود سيارتها حين صدمتها سيارة من الخلف، ما تسبب في اندفاعها للأمام، لافتة إلى أنها تعاني منذ فترة من مشكلة في الكتف والرقبة، وأن قوة الصدمة سببت لها بعض الآلام، لكنها بدأت جلسات العلاج الطبيعى وتحسنت حالتها. وأضافت: «أشكر كل من سأل عني أو دعا لي، سواء من أصدقائي وزملائي أو من لا أعرفهم، وأعتذر إن كنت قد تسببت في قلق لأي أحد، والحمد لله لم أتعرض لأي جرح أو خدش».

أستاذ أمراض باطنية يقدم روشتة للتعامل مع الإجهاد الحرارى والوقاية منه
أستاذ أمراض باطنية يقدم روشتة للتعامل مع الإجهاد الحرارى والوقاية منه

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

أستاذ أمراض باطنية يقدم روشتة للتعامل مع الإجهاد الحرارى والوقاية منه

مع استمرار تأثير الموجة الحارة على البلاد، قدم الأستاذ الدكتور محمد الشربيني، أستاذ أمراض الباطنة بكلية طب القصر العيني، مجموعة من النصائح الطبية الهامة للتعامل مع ارتفاع درجات الحرارة والوقاية من خطر الإجهاد الحراري، الذي قد يصيب الكثيرين خاصة العاملين في الأماكن المفتوحة. وفي مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر تستطيع"، مع الاعلامي احمد فايق، المذاع على قناة دي ام سي، أكد الدكتور الشربيني على أهمية اتخاذ تدابير وقائية بسيطة لكنها فعالة لتجنب المضاعفات الصحية المرتبطة بالطقس الحار. وشدد الدكتور الشربيني على ضرورة حماية الفئات الأكثر عرضة للشمس، مثل العمال وأصحاب المهن التي تتطلب التواجد في الشارع، مقدماً لهم الإرشادات التالية: الملابس المناسبة من ارتداء ملابس خفيفة، قطنية، ومحاولة العمل قدر الإمكان في أماكن مظللة بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة، والحصول على فترات راحة قصيرة ومتكررة (ولو لدقائق كل نصف ساعة) في مكان بارد للراحة وتبريد الجسم. وأوضح الشربيني أن "الأهم من كل ذلك هو الحفاظ على الجسم من الجفاف"، مشيراً إلى أن التعرق الشديد يفقد الجسم كميات كبيرة من السوائل والأملاح الحيوية. ولتعويض ذلك، نصح بالآتي: شرب الماء بوفرة، العصائر الطبيعية، نظام غذائي صحي. ووجه الدكتور الشربيني رسالة للشباب الذين يمارسون الرياضة في الصالات الرياضية (الجيم)، محذراً من ممارسة التمارين في حالة الشعور بالإعياء أو الجفاف. وأكد على ضرورة أن تكون التمارين مدروسة وتحت إشراف مدرب مختص، وعدم الذهاب إلى الجيم إذا كان الشخص يعاني بالفعل من أعراض الإجهاد. واختتم الدكتور محمد الشربيني حديثه بالتأكيد على أن الوقاية تظل هي الحل الأفضل، وأن اتباع هذه الإرشادات البسيطة يمكن أن يقي من مشاكل صحية خطيرة، ويساعد الجميع على عبور الموجة الحارة

تقارير مصرية : أول قمة أفريقية من نوعها لمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكلى والتمثيل الغذائي Cardiovascular – Kidney- Metabolic Summit (CKM)
تقارير مصرية : أول قمة أفريقية من نوعها لمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكلى والتمثيل الغذائي Cardiovascular – Kidney- Metabolic Summit (CKM)

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : أول قمة أفريقية من نوعها لمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكلى والتمثيل الغذائي Cardiovascular – Kidney- Metabolic Summit (CKM)

الخميس 14 أغسطس 2025 08:50 مساءً نافذة على العالم - نظمت نوﭭو نورديسك أول قمة من نوعها في أفريقيا لمناقشة متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) وتدريب الأطباء على التواصل العلمي حول هذه المتلازمة وذلك خلال شهر يونيو 2025 في مدينة كيب تاون بدولة جنوب أفريقيا. شارك في القمة 350 خبيرًا ومتخصصًا في الرعاية الصحية، لمناقشة الأعباء المتزايدة لهذه المتلازمة على الأفراد والمجتمعات ونظم الرعاية الصحية. أول قمة أفريقية من نوعها لمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكلى تضمنت القمة العديد من الجلسات العلمية التي ناقشت كافة الجوانب المتعلقة بمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM)، والاحتياجات الطبية التي لم يتم تلبيتها للأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع الثاني والسمنة. وشمل جدول أعمال القمة عددًا من الموضوعات الرئيسية كان من بينها: استراتيجيات العلاج الفعالة، وتحديات دمج أحدث ممارسات التجارب الإكلينيكية ضمن الممارسات اليومية للرعاية الصحية، لدعم متخصصي الرعاية الصحية في تطبيق ممارسات الطب القائم على الأدلة. سلطت القمة الضوء أيضًا على العدالة في القطاع الصحي، من خلال جلسات علمية تناولت موضوعات منها: سبل تعزيز الوصول إلى خدمات الرعاية، وآليات الحد من وصمة الإصابة بالأمراض، وأهمية تبنّي منهجيات تواصل تراعي الفروق الثقافية بين المرضى. ناقشت القمة كذلك العديد من نتائج الدراسات المهمة التي من شأنها إحداث نقلة نوعية في رعاية المرضى في مصر، مما يساهم في تمكين الفرق الطبية من فهم أعمق لمتطلبات التعامل الأمثل مع أمراض القلب والكلى، كما سلّطت جلسات القمة الضوء على أهمية الربط بين علاج السمنة والسكري وحماية المرضى من المضاعفات طويلة الأجل على أعضاء الجسم الحيوية، مما يعزز فعالية العلاج ويقلل المخاطر الصحية على المدى الطويل. أكدت القمة أيضًا على ضرورة التعامل مع السمنة كمرض مزمن ومتعدد الانتكاسات، ويتطلب استجابة ممنهجة من المجتمع ككل، بما فيه من جهات حكومية، وطبية، ومرضى على حد سواء. وقد شجعت القمة على اتباع منهج شامل يعتمد على الوقاية، والتشخيص المبكر، وإدارة المرض ضمن إطار متكامل يهدف إلى تقليل المضاعفات الصحية المرتبطة بالسمنة والأمراض المصاحبة لها. جانب من القمة وخلال القمة، استعرض رواد وخبراء الرعاية الصحية - في مصر والدول الأفريقية - الروابط المعقدة بين أمراض السكري، والسمنة، وأمراض القلب، وأمراض الكلى. واستفاد المشاركون من خلاصة الرؤى والتجارب التي قدمتها لجنة من الخبراء البارزين في الطب، وعلى رأسهم: • الأستاذ الدكتور/سمير نعيم أسعد، أستاذ الباطنة والغدد الصماء، جامعة الإسكندرية • الأستاذ الدكتور/مجدي حلمي مجلع، أستاذ علاج السكري والتمثيل الغذائي، جامعة الإسكندرية • الأستاذ الدكتور/آريا شارما، أستاذ ورئيس أقسام أبحاث وعلاج السمنة، جامعة إدمونتون، ألمانيا • الأستاذ الدكتور/هاني صبّور، أستاذ مساعد أمراض القلب، جامعة براون، الولايات المتحدة الأمريكية وتعليقًا على تلك القمة المهمة، قالت مليكة دي مايار، رئيسة منطقة أعمال أفريقيا في نوﭭو نورديسك: "تقدم نوﭭو نورديسك حلولًا متكاملة وشاملة للمرضى قائمة على الأدلة الإكلينيكية. لقد سلطت القمة الأفريقية الأولى من نوعها الضوء على متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) والحاجة الماسة لاتخاذ قرارات إكلينيكية قائمة على الأدلة، ومواصلة العمل المستدام في هذا الاتجاه. إنّ ارتفاع مؤشر كتلة الجسم يؤدي لزيادة خطر الإصابة بالأمراض غير السارية مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأنواع معينة من السرطان، بسبب التأثير الكبير لهذا المؤشر على صحة التمثيل الغذائي والالتهابات المزمنة. ووفقاً لأطلس السمنة العالمي لعام 2025، من المتوقع أن يصل عدد الأشخاص الذين يعانون من السمنة (مؤشر كتلة الجسم BMI أكثر من 30) إلى 106 ملايين شخص بالغ في إفريقيا بحلول 2030، وهو ما يشكل تحدياً كبيراً للصحة العامة. ويتضمن هذا العدد المقلق حوالي 30 مليون ذكر و76 مليون أنثى، مما يبرز مشكلة السمنة المتفاقمة في القارة. إنّ معالجة التحديات الصحية لا يقتصر فقط على فهم كل مرض على حده، بل إدراك كيفية ترابطهم معًا، خاصة في ظل التفشي الوبائي للسمنة التي تؤثر بشكل أساسي على الفئات الأكثر عرضة للخطر في قارتنا." وقد صرّح الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن الاستراتيجية الوطنية للحد من السمنة، أن مبادرة "100 مليون صحة" كشفت أن حوالي 40% من البالغين في عام 2023 يعانون من السمنة، مشيرًا إلى أن النسبة تصل إلى ما يقارب 50% بين السيدات، الأمر الذي يزيد من خطر إصابتهن بالأمراض المزمنة. من ناحية أخرى، يُعد السكري وباءًا صامتًا يهدد الصحة العامة في مصر، حيث تشير بيانات الاتحاد الدولي للسكريIDF إن عدد المصابين بالمرض في البلاد يصل إلى 13 مليون بالغ، بينهم 62% غير مشخصين. من ناحية أخرى، تُعد أمراض القلب السبب الأول للوفاة في مصر، حيث تمثل حوالي 46% من إجمالي الوفيات. ويحتل السكري المرتبة السادسة بين مسببات الوفاة في مصر، وفقًا لبيانات معهد القياسات الصحية والتقييم (IHME) لعام 2019. وفي سياق متصل، تشهد معدلات الإصابة بأمراض الكلى المزمنة ارتفاعًا مستمرًا نتيجة تفشي كل من ارتفاع ضغط الدم والسكري، وذلك حسب تقارير وزارة الصحة المصرية لعام 2021. هذه المؤشرات تعكس الحاجة الملحة لتعزيز برامج التوعية والوقاية من الأمراض المزمنة في المجتمع المصري. وفي هذا السياق، أكد الدكتور/ أيمن حسن، مدير عام شركة نوﭭو نورديسك مصر إن الشركة تستثمر ما يزيد عن 6 مليارات يورو سنويا في البحوث والتطوير، وابتكار أدوية فعالة لعلاج العديد من الأمراض المزمنة واسعة الانتشار والتي تترافق الإصابة بها، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والكلى والتمثيل الغذائي. كما تلعب الشركة دورا محوريا في التصدي لهذه الأمراض في مصر عبر استراتيجية شاملة ترتكز على أربعة محاور رئيسية هي: رفع الوعي المجتمعي، وتدريب مقدمي الرعاية الصحية وتأهيلهم، ودعم المرضى، وبناء شراكات استراتيجية فعّالة مع الجهات الصحية المعنية. -انتهى- نبذة عن متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) قامت جمعية القلب الأمريكية بتعريف متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) لأول مرة عام 2023، وهي المتلازمة التي تشير للحالة الطبية التي تؤثر على معظم الأعضاء الرئيسية، مثل القلب، والكُلى، والدماغ، والكبد. إنّ الأمراض المزمنة المرتبطة بمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) مثل السمنة والسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومرض الكُلى المزمن، والتهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASH) نادراً ما تحدث بشكل منفصل3-1. وبدلاً من ذلك، تتشارك هذه الأمراض عوامل الخطر الأساسية التي تزيد من الإصابة بأمراض متعددة مع مرور الوقت، وهو ما يؤدي بالفعل لنتائج خطيرة مثل احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي3-1. وتتطلب إدارة أمراض متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM) منهجاً شاملاً ومتعدد العوامل طبقًا لظروف كل حالة طبقًا للإرشادات العلاجية4. وتقدم بعض العلاجات الحديثة تأثيرات مفيدة في الوقاية من تفاقم أمراض متلازمة القلب والأوعية الدموية والكُلى والتمثيل الغذائي (CKM). قمة أفريقية من نوعها لمتلازمة القلب والأوعية الدموية والكلى نبذة عن نوﭭو نورديسك نوﭭو نورديسك شركة عالمية رائدة في مجال الرعاية الصحية. تأسست نوﭭو نورديسك عام 1923 ومقرها الرئيسي في الدنمارك. هدفنا هو قيادة التغيير لمكافحة الأمراض المزمنة الخطيرة بناءً على تراثنا الطويل في علاج السكري. ونقوم بذلك من خلال ريادة الابتكارات العلمية، وزيادة الوصول إلى أدويتنا، والعمل على الوقاية من الأمراض وعلاجها في نهاية المطاف. يعمل في نوﭭو نورديسك حوالي 77,400 شخص في 80 دولة وتسوق منتجاتها في حوالي 170 دولة. لمزيد من المعلومات، قم بزيارة Facebook, Instagram, X, LinkedIn and YouTube.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store