
لواء سابق بالجيش المصري يوضح لـRT سر الأجسام المضيئة في سماء مصر
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات، مصحوبة بصور ومقاطع فيديو، توثق أشكالا مضيئة أشبه بانفجارات الصواريخ وتساءلوا عن أسبابها
هل الأشكال المضيئة نتيجة القصف الصاروخي المتبادل بين إيران وإسرائيل؟
وأوضح اللواء السابق بالجيش المصري والخبير الاستراتيجي سمير فرج، لـRT، حقيقة ما يقال بشأن الأجسام المضيئة في سماء مصر وهل هي نتيجة القصف الصاروخي المتبادل بين إيران وإسرائيل وهل من الممكن أن الصواريخ تحلق في سماء مصر؟
وقال سمير فرج، "كلام غير صحيح"، وإن مصر بعيدة تماما عن كل هذه الأحداث، لذلك مستبعد تماما أن تكون هذه الأشكال نتيجة القصف ونطمئن الجميع.
وأكد سمير فرج، أن هذه الأشكال نتيجة الظواهر الطبيعية، كما قال بعض الخبراء المتخصصين.
وأضاف: "لو في أي صواريخ أو حاجة حصلت مصر هتعلن على الفور ولكن ده محصلش ومستبعد تماما أن الصواريخ تحلق في سماء مصر والوضع آمن".المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
خبير محطات نووية يكشف مفاجأة بشأن امتلاك طهران للقنبلة الذرية
وأكد خبير المحطات النووية المصري أن منشأتي نطنز وفوردو الإيرانيتين تعدان من أكثر المواقع النووية تحصينا، نظرا لوقوعهما داخل سلاسل جبلية وعلى أعماق تصل إلى 80 أو حتى 90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافهما عسكريا "أمرا بالغ الصعوبة". وأوضح عبد النبي أن إيران تمتلك بالفعل مخزونا من اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى معرفة تقنية كافية لصناعة قنبلة نووية، مشيرا إلى أن صناعة القنبلة النووية ليست أمرا معقدا من وجهة نظر المتخصصين إذا توفرت المواد اللازمة، الأمر الذي يجعل طهران تواصل طريقها. وأشار إلى إن التخصيب الذي يتجاوز نسبة 20% يعني أن العقبات التقنية قد زالت، وأن رفع نسبة التخصيب إلى 90% لا يتطلب سوى عمليات تكرارية في أجهزة الطرد المركزي، مؤكدا أن إيران أصبحت تملك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لصناعة أكثر من قنبلة نووية. وأشار عبدالنبي إلى أن رفع نسبة التخصيب يجعل القنبلة النووية أصغر حجما وأخف وزنا، ما يسهل نقلها بواسطة صواريخ باليستية أو حتى صواريخ فرط صوتية، وهو ما يمثل مصدر القلق الرئيسي لدى إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تخشيان من امتلاك طهران لسلاح نووي عملي قابل للإطلاق. وشدد على أنه لا يوجد فرق نهائيا بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل فيما يتعلق برؤيتهما نحو ضرورة القضاء على برنامج إيران النووي، وأن إسرائيل "ليست سوى قاعدة متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط" وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس سوى حاكما للولاية الأمريكية رقم 51 في المنطقة -على حد وصفه-. وتعد إيران واحدة من أكثر الدول إثارة للجدل فيما يتعلق ببرنامجها النووي، الذي بدأ منذ عقود وأثار قلقا دوليا خاصة لدى إسرائيل والولايات المتحدة، وتتركز العمليات النووية الإيرانية في منشآت رئيسية مثل نطنز وفوردو، وهما مركزان لتخصيب اليورانيوم، يعتقد أنهما مصممان بتحصينات عالية لمقاومة الهجمات العسكرية. وتعد منشأة نطنز الواقعة في محافظة أصفهان العمود الفقري لبرنامج التخصيب الإيراني، حيث يتم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم إلى مستويات تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من المستوى المطلوب لصناعة الأسلحة النووية 90%، أما فوردو الواقعة بالقرب من مدينة قم فهي مدفونة عميقًا داخل جبل مما يجعلها هدفا عسكريا بالغ الصعوبة. وتاريخيا تعرضت هذه المنشآت لهجمات سابقة بما في ذلك هجمات سيبرانية مثل فيروس ستكسنت عام 2010، الذي نسبته إيران إلى إسرائيل والولايات المتحدة، بالإضافة إلى عمليات تخريب واغتيالات استهدفت علماء نوويين إيرانيين، ورغم هذه العمليات أظهرت إيران قدرة على استعادة برنامجها النووي بسرعة مما يعزز مخاوف الدول الغربية وإسرائيل من اقتراب طهران من امتلاك سلاح نووي. المصدر: RTشكلت مصر لجنة أزمات لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية ـ الإسرائيلية برئاسة رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، وذلك في خطوة استباقية لمواجهة التوترات الإقليمية المتفاقمة. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، إخراج الفرقة 98 من قطاع غزة، فيما عزز قواته عند حدود مصر والأردن. وجهت وزارة الخارجية المصرية رسالة عاجلة لمواطنيها المقيمين في إيران، وطالبتهم بالبقاء في أماكن آمنة وتوخي أقصى درجات الحيطة والحذر.


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
بالأدلة التجريبية.. إثبات وجود ذكاء جماعي لدى النمل!
وأبرز هذه السلوكيات تتمثل بـ: الزراعة: حيث تقوم بعض أنواع النمل بزراعة الفطريات وتغذيتها تربية الماشية: عبر رعاية حشرات المن واستغلال إفرازاتها العمليات الجراحية: مثل خياطة جروح أفراد المستعمرة القرصنة: من خلال غزو مستعمرات نمل أخرى وسرقة مواردها التباعد الاجتماعي: كإجراء وقائي ضد انتشار الأمراض الهندسة المعمارية: ببناء مستعمرات متعددة الطوابق بأنظمة تهوية متقنة مع ذلك، يبدو دماغ النملة الذي لا يتجاوز حجمه حبة خشخاش ويحتوي على حجم من 250 ألفا إلى مليون خلية عصبية (مقابل 86 مليارا لدى الإنسان) بسيطا جدا، مقارنة بهذه الإنجازات. واكتشف باحثون من إسرائيل وسويسرا كيف تتحد هذه "الأدمغة المجهرية" لتشكل ذكاء سربيا قادرا على التخطيط الاستراتيجي. ونُشرت نتائج الدراسات في مجلة Frontiers in Behavioral Neuroscience. وألهمت الباحثين أرصاد غير متوقعة في الطبيعة، حيث لاحظوا أن نملات فردية تستخدم فكها العلوية لإزالة الحجارة الصغيرة من حول المجموعات التي تنقل فريسة كبيرة بشكل جماعي. وقال البروفيسور أوفر فاينرمان من معهد "وايزمان": "عندما رأينا لأول مرة النمل يزيل عقبات صغيرة من طريق حمولة يجري نقلها، دهشنا حقا، ويبدو أن هذه الكائنات الصغيرة تتنبأ بصعوبات تنتظرها في الطريق وتحاول مساعدة رفاقها مسبقا". وكما لاحظ العلماء، فإن هذا الذكاء يتجلى على مستوى المستعمرة بأكملها، وليس على مستوى نملة واحدة، إذ تستجيب كل نملة لإشارات بسيطة، مثل آثار الفيرومونات الطازجة، من دون إدراك هدف عام، لكنها تحقق معا نتائج معقدة وهادفة. ومن أجل دراسة هذا السلوك، أجرى الباحثون سلسلة من 83 تجربة، شاركت فيها مستعمرة من النمل "المجنون" (Paratrechina longicornis ) الذي يعيش في المعهد. واستُخدموا كرات بلاستيكية قطرها 1.5 ملليمتر (نصف طول جسم النملة) كعوائق تُعيق طريق الحشرات. أما الطُعم فتم هنا استخدام حبيبات طعام القطط الذي يُفضله النمل بشدة. ومثل العديد من أنواع النمل، تنشر P. longicornis معلومات عن وجود فريسة كبيرة بين أفراد المستعمرة عبر مسارات فيرومونية، فهي تتحرك بشكل فوضوي (ومن هنا جاءت تسميتها "مجنونة")، وتلمس بطونها الأرض كل 0.2 ثانية، تاركة قطرة صغيرة من الفيرومون. ويجذب هذا الفيرومون عمالا آخرين بسرعة نحو الطعام. لكن العلماء اكتشفوا هنا أنه يلعب أيضا دورا محوريا في سلوك التطهير. وأظهرت الدراسة أن النمل العامل غالبا ما يزيل الكرات عند بُعد 40 مم تقريبا عن الطعام باتجاه العش. حيث ينقل هذه الكرات إلى مسافة تصل إلى 50 مم، مُزيلا إياها من الطريق المؤدي إلى العش. وسجل أحدها رقما قياسيا بإزالة 64 عائقا على التوالي. "وتشير هذه النتائج إلى أن انطباعنا الأولي كان خاطئا، ففي الواقع، لا يفهم النمل العامل الوضع على الإطلاق. وينشأ هذا السلوك الذكي على مستوى المستعمرة ككل، وليس على مستوى الأفراد. وكل نملة تتبع إشارات بسيطة، مثل العلامات الشمية الطازجة التي تتركها نملات أخرى بدون حاجة لفهم الصورة الكاملة، لكن جماعيّا فإنها تعطي نتيجة ذكية هادفة"، هذا ما خلصت إليه الدكتورة دانييل ميرش الباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في المعهد. المصدر: أفادت صحيفة Independent أن محكمة كينية أصدرت قرارها بالحكم على سارقي 5000 نملة كينية بأقصى عقوبة. وبإمكانهم الآن الاختيار بين غرامة قدرها 7700 دولار أو السجن لمدة عام. أعلن فريق علمي برازيلي عن العثور على أقدم حفرية معروفة للنمل في العالم، يعود عمرها إلى 113 مليون سنة، في اكتشاف علمي مذهل يعيد كتابة تاريخ تطور الحشرات.


روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
لواء سابق بالجيش المصري يوضح لـRT سر الأجسام المضيئة في سماء مصر
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات، مصحوبة بصور ومقاطع فيديو، توثق أشكالا مضيئة أشبه بانفجارات الصواريخ وتساءلوا عن أسبابها هل الأشكال المضيئة نتيجة القصف الصاروخي المتبادل بين إيران وإسرائيل؟ وأوضح اللواء السابق بالجيش المصري والخبير الاستراتيجي سمير فرج، لـRT، حقيقة ما يقال بشأن الأجسام المضيئة في سماء مصر وهل هي نتيجة القصف الصاروخي المتبادل بين إيران وإسرائيل وهل من الممكن أن الصواريخ تحلق في سماء مصر؟ وقال سمير فرج، "كلام غير صحيح"، وإن مصر بعيدة تماما عن كل هذه الأحداث، لذلك مستبعد تماما أن تكون هذه الأشكال نتيجة القصف ونطمئن الجميع. وأكد سمير فرج، أن هذه الأشكال نتيجة الظواهر الطبيعية، كما قال بعض الخبراء المتخصصين. وأضاف: "لو في أي صواريخ أو حاجة حصلت مصر هتعلن على الفور ولكن ده محصلش ومستبعد تماما أن الصواريخ تحلق في سماء مصر والوضع آمن".المصدر: RT