
بالأدلة التجريبية.. إثبات وجود ذكاء جماعي لدى النمل!
وأبرز هذه السلوكيات تتمثل بـ:
الزراعة: حيث تقوم بعض أنواع النمل بزراعة الفطريات وتغذيتها
تربية الماشية: عبر رعاية حشرات المن واستغلال إفرازاتها
العمليات الجراحية: مثل خياطة جروح أفراد المستعمرة
القرصنة: من خلال غزو مستعمرات نمل أخرى وسرقة مواردها
التباعد الاجتماعي: كإجراء وقائي ضد انتشار الأمراض
الهندسة المعمارية: ببناء مستعمرات متعددة الطوابق بأنظمة تهوية متقنة
مع ذلك، يبدو دماغ النملة الذي لا يتجاوز حجمه حبة خشخاش ويحتوي على حجم من 250 ألفا إلى مليون خلية عصبية (مقابل 86 مليارا لدى الإنسان) بسيطا جدا، مقارنة بهذه الإنجازات.
واكتشف باحثون من إسرائيل وسويسرا كيف تتحد هذه "الأدمغة المجهرية" لتشكل ذكاء سربيا قادرا على التخطيط الاستراتيجي. ونُشرت نتائج الدراسات في مجلة Frontiers in Behavioral Neuroscience.
وألهمت الباحثين أرصاد غير متوقعة في الطبيعة، حيث لاحظوا أن نملات فردية تستخدم فكها العلوية لإزالة الحجارة الصغيرة من حول المجموعات التي تنقل فريسة كبيرة بشكل جماعي.
وقال البروفيسور أوفر فاينرمان من معهد "وايزمان": "عندما رأينا لأول مرة النمل يزيل عقبات صغيرة من طريق حمولة يجري نقلها، دهشنا حقا، ويبدو أن هذه الكائنات الصغيرة تتنبأ بصعوبات تنتظرها في الطريق وتحاول مساعدة رفاقها مسبقا".
وكما لاحظ العلماء، فإن هذا الذكاء يتجلى على مستوى المستعمرة بأكملها، وليس على مستوى نملة واحدة، إذ تستجيب كل نملة لإشارات بسيطة، مثل آثار الفيرومونات الطازجة، من دون إدراك هدف عام، لكنها تحقق معا نتائج معقدة وهادفة.
ومن أجل دراسة هذا السلوك، أجرى الباحثون سلسلة من 83 تجربة، شاركت فيها مستعمرة من النمل "المجنون" (Paratrechina longicornis ) الذي يعيش في المعهد. واستُخدموا كرات بلاستيكية قطرها 1.5 ملليمتر (نصف طول جسم النملة) كعوائق تُعيق طريق الحشرات. أما الطُعم فتم هنا استخدام حبيبات طعام القطط الذي يُفضله النمل بشدة.
ومثل العديد من أنواع النمل، تنشر P. longicornis معلومات عن وجود فريسة كبيرة بين أفراد المستعمرة عبر مسارات فيرومونية، فهي تتحرك بشكل فوضوي (ومن هنا جاءت تسميتها "مجنونة")، وتلمس بطونها الأرض كل 0.2 ثانية، تاركة قطرة صغيرة من الفيرومون. ويجذب هذا الفيرومون عمالا آخرين بسرعة نحو الطعام. لكن العلماء اكتشفوا هنا أنه يلعب أيضا دورا محوريا في سلوك التطهير.
وأظهرت الدراسة أن النمل العامل غالبا ما يزيل الكرات عند بُعد 40 مم تقريبا عن الطعام باتجاه العش. حيث ينقل هذه الكرات إلى مسافة تصل إلى 50 مم، مُزيلا إياها من الطريق المؤدي إلى العش. وسجل أحدها رقما قياسيا بإزالة 64 عائقا على التوالي.
"وتشير هذه النتائج إلى أن انطباعنا الأولي كان خاطئا، ففي الواقع، لا يفهم النمل العامل الوضع على الإطلاق. وينشأ هذا السلوك الذكي على مستوى المستعمرة ككل، وليس على مستوى الأفراد. وكل نملة تتبع إشارات بسيطة، مثل العلامات الشمية الطازجة التي تتركها نملات أخرى بدون حاجة لفهم الصورة الكاملة، لكن جماعيّا فإنها تعطي نتيجة ذكية هادفة"، هذا ما خلصت إليه الدكتورة دانييل ميرش الباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في المعهد.
المصدر: Naukatv.ru
أفادت صحيفة Independent أن محكمة كينية أصدرت قرارها بالحكم على سارقي 5000 نملة كينية بأقصى عقوبة. وبإمكانهم الآن الاختيار بين غرامة قدرها 7700 دولار أو السجن لمدة عام.
أعلن فريق علمي برازيلي عن العثور على أقدم حفرية معروفة للنمل في العالم، يعود عمرها إلى 113 مليون سنة، في اكتشاف علمي مذهل يعيد كتابة تاريخ تطور الحشرات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
صحيفة أمريكية: رادار روسي الصنع ساعد إيران على إسقاط مقاتلة شبحية أمريكية
وتلعب محطات الرادار الروسية "ريزونانس" التي حصلت عليها إيران مؤخرا دورا محوريا في ذلك، كونها مطورة خصيصا لاكتشاف أهداف تتمتع بالتخفي عن الرادارات. وكانت القوات الإيرانية قد أعلنت في وقت سابق عن إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز F-35 وأسر طياريها. مع ذلك فإن سلاح الجو الإسرائيلي يستخدم في هجماته على إيران قنابل حائمة إلى جانب صواريخ "جو-أرض"، لكن طائراته من نوعي F-15 وF-16 غير قادرة على استخدام هذا التسليح دون مخاطرة كبيرة، نظرا إلى حاجتها لاختراق المجال الجوي المعادي بعمق لتوجيه ضربات جوية. والنوع الوحيد من الطائرات الإسرائيلية المؤهل لتنفيذ مثل هذه المهام هو الـF-35 Adir الأمريكية، والتي يمتلك الجيش الإسرائيلي منها 40 طائرة. من جهتها، توقعت إيران الأهداف المحتملة التي يمكن أن تتعرض لهجمات العدو، فنشرت في تلك الاتجاهات أنظمة الرادار الروسية بعيدة المدى "ريزونانس-إن إيي" التي تسلمتها عام 2019. وهذا الرادار الدائري المجهز بهوائي شبكي يتكيف بكفاءة مع تعقب الأهداف الشبحية مثل الـF-35 . وجدير بالذكر أن نظام الدفاع الجوي الإيراني "رعد"، بصفته نسخة محلية من منظومة "بوك-إم2م إي" الروسية أسقط مقاتلة إسرائيلية شبحية واحدة على أقل تقدير. النوع: رادار دائم الدوران، ثلاثي الإحداثيات (3D) بنظام نبض-دوبلري (Pulse-Doppler). نطاق التردد: الموجات المترية (VHF) بمدى 150–200 MHz، مصمم خصيصا لاكتشاف الأهداف "الشبحية" (مثل F-35). الهوائي: صفيف طوري نشط (AESA) بمستوى إلكتروني عال للمناورة السريعة في تتبع الأهداف. مدى الكشف: حتى 1,200 كم للطائرات التقليدية الكبيرة (ناقلات الوقود، AWACS). حتى 500 كم للطائرات المقاتلة "الشبحية" (مثل F-35). حتى 350 كم للصواريخ الباليستية. ارتفاع الكشف: حتى 100 كم. عدد الأهداف: يتعقب أكثر من 500 هدف جوي في وقت واحد. دقة التحديد: خطأ ±15 مترا في المدى، ±0.15 درجة في السمت. يستغل طول الموجة الطويل (VHF) لتشتيت إشارات التخفي، مما يجعل تقنيات الامتصاص الراداري (RAM) أقل فعالية. يكشف الأهداف بمساحة رادارية (RCS) صغيرة جدا (حتى 0.001 متر²). نظام متنقل: مُثبت على 4 شاحنات (عربة رادار + 3 لوحات تحكم/طاقة)، مع وقت نشر/طي لا يتجاوز 30 دقيقة. تحمل بيئي: يعمل في درجات حرارة -50°C إلى +50°C، ومقاوم للعواصف الرملية والرطوبة العالية. مقاومة التشويش: تقنيات قفز التردد (Frequency Hopping) وتشكيل الحزمة التكيفية. كشف الإعاقة: يميز بين الإشارات الحقيقية والمشوشة. يوصل البيانات مباشرة مع أنظمة الدفاع الجوي (مثل S-400، بوك-إم3، والأنظمة الإيرانية كـ بافار-373). يدعم إنشاء شبكة دفاع جوي متكاملة عبر ربطه بمراكز القيادة. نُشر في إيران عام 2019 كجزء من تعزيز القدرات ضد التهديدات الجوية الإسرائيلية. شارك في اعتراض طائرات F-35 (حسب تقارير إيرانية). المصدر: روسيسكايا غازيتا بثت محطة الراديو UVB-76 المعروفة باسم "محطة يوم القيامة"، رسالة على الهواء بالتزامن مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران. أكد القائد السابق للحرس الثوري الإيراني محسن رضائي أن إيران استخدمت أمس واليوم صواريخ برؤوس حربية بوزن طن ونصف الطن ولم تستخدم بعد رؤوسا حربية أشد قوة.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
لغز جيولوجي عمره 50 عاما.. العلماء يكتشفون أخيرا سر منطقة غامضة في باطن الأرض
وتوصل العلماء، بقيادة البروفيسور موتوهيكو موراكامي، خبير فيزياء المعادن التجريبية في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا (ETH Zurich)، إلى أن الصخور الصلبة في الطبقات العميقة من الأرض تتدفق بشكل بطيء يشبه حركة السوائل، رغم أنها تحتفظ بخصائص المواد الصلبة. ويمثل هذا الاكتشاف نقلة نوعية في فهمنا لديناميكيات باطن الأرض، حيث يحل لغزا ظل عصيا على العلماء لأكثر من خمسة عقود. وفي منطقة الحدود بين الوشاح الأرضي السفلي والنواة الخارجية، توجد طبقة غامضة تعرف بالطبقة D، على عمق يقارب 2700 كم تحت سطح الأرض. ولعقود، لاحظ العلماء أن الموجات الزلزالية تتسارع بشكل مفاجئ عند مرورها بهذه الطبقة وكأنها تعبر وسطا مختلفا تماما، لكنهم لم يتمكنوا من تفسير السبب. وفي عام 2004، اكتشف البروفيسور موراكامي أن معدن "البيروفسكيت" (perovskite) - المكون الرئيسي للوشاح السفلي للأرض - يتحول تحت ضغوط وحرارة هائلة إلى معدن جديد يسمى "ما بعد البيروفسكايت" (post-perovskite). والآن، من خلال سلسلة من التجارب المخبرية المتطورة والنمذجة الحاسوبية الدقيقة، تمكن الفريق من كشف النقاب عن آلية معقدة تتعلق بتحولات المعادن تحت الضغوط الهائلة ودرجات الحرارة المرتفعة السائدة في تلك الأعماق السحيقة. حيث اكتشفوا أن معدن "البيروفسكيت" يخضع لتحول بلوري عند هذه الحدود ليتحول إلى "ما بعد البيروفسكيت"، ولكن المفاجأة الأكبر كانت في اكتشاف أن هذه البلورات الجديدة تنظم نفسها في اتجاهات محددة عندما تتعرض لتدفق الصخور الصلبة في تلك المنطقة. وهذا التدفق الفريد للصخور الصلبة، الذي يشبه إلى حد ما حركة الحمل الحراري في السوائل لكنه يحدث في مواد صلبة، يقدم تفسيرا شاملا للسلوك الغريب للموجات الزلزالية في تلك المنطقة. حيث يؤدي الانتظام المتماثل لبلورات "ما بعد البيروفسكيت" تحت تأثير هذا التدفق إلى تغير خصائصها الفيزيائية بشكل يجعلها تعمل كمرشح اتجاهي للموجات الزلزالية، ما يفسر ظاهرة التسارع المفاجئ التي لاحظها العلماء لعقود. ولا تقتصر أهمية هذا الاكتشاف على حل اللغز العلمي فحسب، بل تفتح آفاقا جديدة لفهمنا لآليات عمل الكوكب الذي نعيش عليه. فحركة الصفائح التكتونية على السطح، والنشاط البركاني، وحتى المجال المغناطيسي للأرض، جميعها عمليات مرتبطة بشكل أو بآخر بما يحدث في تلك الأعماق السحيقة. وهذا الاكتشاف يقدم قطعة أساسية كانت مفقودة في أحجية ديناميكيات الأرض الداخلية. ويؤكد البروفيسور موراكامي أن هذه النتائج تمثل نقلة نوعية في علوم الأرض، حيث تتحول فرضية كانت محل جدل لعقود إلى حقيقة علمية مثبتة. كما يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام أبحاث جديدة تهدف إلى رسم خريطة دقيقة لتيارات المواد في أعماق الأرض، ما سيمكن العلماء من فهم أفضل للعمليات الجيولوجية التي تشكل كوكبنا وتؤثر على حياتنا على السطح. نشرت الدراسة في مجلة Communications Earth & Environment. المصدر: ساينس ديلي التقطت أجهزة الرصد الزلزالي حول العالم، في سبتمبر 2023، ظاهرة غريبة، تمثلت في إشارات زلزالية تكررت كل 90 ثانية على مدى تسعة أيام متواصلة، دون أي تفسير واضح. كشفت دراسة علمية حديثة النقاب عن "إعادة بناء صوتية" مذهلة للانقلاب المغناطيسي الذي هز كوكبنا قبل 41 ألف عام. توصل فريق من العلماء إلى احتمال جديد قد يهدد استقرار الأرض في النظام الشمسي.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
بالأدلة التجريبية.. إثبات وجود ذكاء جماعي لدى النمل!
وأبرز هذه السلوكيات تتمثل بـ: الزراعة: حيث تقوم بعض أنواع النمل بزراعة الفطريات وتغذيتها تربية الماشية: عبر رعاية حشرات المن واستغلال إفرازاتها العمليات الجراحية: مثل خياطة جروح أفراد المستعمرة القرصنة: من خلال غزو مستعمرات نمل أخرى وسرقة مواردها التباعد الاجتماعي: كإجراء وقائي ضد انتشار الأمراض الهندسة المعمارية: ببناء مستعمرات متعددة الطوابق بأنظمة تهوية متقنة مع ذلك، يبدو دماغ النملة الذي لا يتجاوز حجمه حبة خشخاش ويحتوي على حجم من 250 ألفا إلى مليون خلية عصبية (مقابل 86 مليارا لدى الإنسان) بسيطا جدا، مقارنة بهذه الإنجازات. واكتشف باحثون من إسرائيل وسويسرا كيف تتحد هذه "الأدمغة المجهرية" لتشكل ذكاء سربيا قادرا على التخطيط الاستراتيجي. ونُشرت نتائج الدراسات في مجلة Frontiers in Behavioral Neuroscience. وألهمت الباحثين أرصاد غير متوقعة في الطبيعة، حيث لاحظوا أن نملات فردية تستخدم فكها العلوية لإزالة الحجارة الصغيرة من حول المجموعات التي تنقل فريسة كبيرة بشكل جماعي. وقال البروفيسور أوفر فاينرمان من معهد "وايزمان": "عندما رأينا لأول مرة النمل يزيل عقبات صغيرة من طريق حمولة يجري نقلها، دهشنا حقا، ويبدو أن هذه الكائنات الصغيرة تتنبأ بصعوبات تنتظرها في الطريق وتحاول مساعدة رفاقها مسبقا". وكما لاحظ العلماء، فإن هذا الذكاء يتجلى على مستوى المستعمرة بأكملها، وليس على مستوى نملة واحدة، إذ تستجيب كل نملة لإشارات بسيطة، مثل آثار الفيرومونات الطازجة، من دون إدراك هدف عام، لكنها تحقق معا نتائج معقدة وهادفة. ومن أجل دراسة هذا السلوك، أجرى الباحثون سلسلة من 83 تجربة، شاركت فيها مستعمرة من النمل "المجنون" (Paratrechina longicornis ) الذي يعيش في المعهد. واستُخدموا كرات بلاستيكية قطرها 1.5 ملليمتر (نصف طول جسم النملة) كعوائق تُعيق طريق الحشرات. أما الطُعم فتم هنا استخدام حبيبات طعام القطط الذي يُفضله النمل بشدة. ومثل العديد من أنواع النمل، تنشر P. longicornis معلومات عن وجود فريسة كبيرة بين أفراد المستعمرة عبر مسارات فيرومونية، فهي تتحرك بشكل فوضوي (ومن هنا جاءت تسميتها "مجنونة")، وتلمس بطونها الأرض كل 0.2 ثانية، تاركة قطرة صغيرة من الفيرومون. ويجذب هذا الفيرومون عمالا آخرين بسرعة نحو الطعام. لكن العلماء اكتشفوا هنا أنه يلعب أيضا دورا محوريا في سلوك التطهير. وأظهرت الدراسة أن النمل العامل غالبا ما يزيل الكرات عند بُعد 40 مم تقريبا عن الطعام باتجاه العش. حيث ينقل هذه الكرات إلى مسافة تصل إلى 50 مم، مُزيلا إياها من الطريق المؤدي إلى العش. وسجل أحدها رقما قياسيا بإزالة 64 عائقا على التوالي. "وتشير هذه النتائج إلى أن انطباعنا الأولي كان خاطئا، ففي الواقع، لا يفهم النمل العامل الوضع على الإطلاق. وينشأ هذا السلوك الذكي على مستوى المستعمرة ككل، وليس على مستوى الأفراد. وكل نملة تتبع إشارات بسيطة، مثل العلامات الشمية الطازجة التي تتركها نملات أخرى بدون حاجة لفهم الصورة الكاملة، لكن جماعيّا فإنها تعطي نتيجة ذكية هادفة"، هذا ما خلصت إليه الدكتورة دانييل ميرش الباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في المعهد. المصدر: أفادت صحيفة Independent أن محكمة كينية أصدرت قرارها بالحكم على سارقي 5000 نملة كينية بأقصى عقوبة. وبإمكانهم الآن الاختيار بين غرامة قدرها 7700 دولار أو السجن لمدة عام. أعلن فريق علمي برازيلي عن العثور على أقدم حفرية معروفة للنمل في العالم، يعود عمرها إلى 113 مليون سنة، في اكتشاف علمي مذهل يعيد كتابة تاريخ تطور الحشرات.