
صحيفة أمريكية: رادار روسي الصنع ساعد إيران على إسقاط مقاتلة شبحية أمريكية
وتلعب محطات الرادار الروسية "ريزونانس" التي حصلت عليها إيران مؤخرا دورا محوريا في ذلك، كونها مطورة خصيصا لاكتشاف أهداف تتمتع بالتخفي عن الرادارات.
وكانت القوات الإيرانية قد أعلنت في وقت سابق عن إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز F-35 وأسر طياريها.
مع ذلك فإن سلاح الجو الإسرائيلي يستخدم في هجماته على إيران قنابل حائمة إلى جانب صواريخ "جو-أرض"، لكن طائراته من نوعي F-15 وF-16 غير قادرة على استخدام هذا التسليح دون مخاطرة كبيرة، نظرا إلى حاجتها لاختراق المجال الجوي المعادي بعمق لتوجيه ضربات جوية.
والنوع الوحيد من الطائرات الإسرائيلية المؤهل لتنفيذ مثل هذه المهام هو الـF-35 Adir الأمريكية، والتي يمتلك الجيش الإسرائيلي منها 40 طائرة.
من جهتها، توقعت إيران الأهداف المحتملة التي يمكن أن تتعرض لهجمات العدو، فنشرت في تلك الاتجاهات أنظمة الرادار الروسية بعيدة المدى "ريزونانس-إن إيي" التي تسلمتها عام 2019. وهذا الرادار الدائري المجهز بهوائي شبكي يتكيف بكفاءة مع تعقب الأهداف الشبحية مثل الـF-35 .
وجدير بالذكر أن نظام الدفاع الجوي الإيراني "رعد"، بصفته نسخة محلية من منظومة "بوك-إم2م إي" الروسية أسقط مقاتلة إسرائيلية شبحية واحدة على أقل تقدير.
النوع: رادار دائم الدوران، ثلاثي الإحداثيات (3D) بنظام نبض-دوبلري (Pulse-Doppler).
نطاق التردد: الموجات المترية (VHF) بمدى 150–200 MHz، مصمم خصيصا لاكتشاف الأهداف "الشبحية" (مثل F-35).
الهوائي: صفيف طوري نشط (AESA) بمستوى إلكتروني عال للمناورة السريعة في تتبع الأهداف.
مدى الكشف:
حتى 1,200 كم للطائرات التقليدية الكبيرة (ناقلات الوقود، AWACS).
حتى 500 كم للطائرات المقاتلة "الشبحية" (مثل F-35).
حتى 350 كم للصواريخ الباليستية.
ارتفاع الكشف: حتى 100 كم.
عدد الأهداف: يتعقب أكثر من 500 هدف جوي في وقت واحد.
دقة التحديد: خطأ ±15 مترا في المدى، ±0.15 درجة في السمت.
يستغل طول الموجة الطويل (VHF) لتشتيت إشارات التخفي، مما يجعل تقنيات الامتصاص الراداري (RAM) أقل فعالية.
يكشف الأهداف بمساحة رادارية (RCS) صغيرة جدا (حتى 0.001 متر²).
نظام متنقل: مُثبت على 4 شاحنات (عربة رادار + 3 لوحات تحكم/طاقة)، مع وقت نشر/طي لا يتجاوز 30 دقيقة.
تحمل بيئي: يعمل في درجات حرارة -50°C إلى +50°C، ومقاوم للعواصف الرملية والرطوبة العالية.
مقاومة التشويش: تقنيات قفز التردد (Frequency Hopping) وتشكيل الحزمة التكيفية.
كشف الإعاقة: يميز بين الإشارات الحقيقية والمشوشة.
يوصل البيانات مباشرة مع أنظمة الدفاع الجوي (مثل S-400، بوك-إم3، والأنظمة الإيرانية كـ بافار-373).
يدعم إنشاء شبكة دفاع جوي متكاملة عبر ربطه بمراكز القيادة.
نُشر في إيران عام 2019 كجزء من تعزيز القدرات ضد التهديدات الجوية الإسرائيلية.
شارك في اعتراض طائرات F-35 (حسب تقارير إيرانية).
المصدر: روسيسكايا غازيتا
بثت محطة الراديو UVB-76 المعروفة باسم "محطة يوم القيامة"، رسالة على الهواء بالتزامن مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران.
أكد القائد السابق للحرس الثوري الإيراني محسن رضائي أن إيران استخدمت أمس واليوم صواريخ برؤوس حربية بوزن طن ونصف الطن ولم تستخدم بعد رؤوسا حربية أشد قوة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
ابتكار ثوري.. طلاء "يعرق" ليُبرّد المباني!
وحاول العلماء حل مشكلة ظاهرة الجزر الحرارية الحضرية، حين ترفع المباني والإسفلت حرارة المدن بمقدار 10 دراجات مئوية، مقارنة بالريف المحيط بها. وابتكر العلماء من جامعة "نانيانغ" التكنولوجية في سنغافورة طلاء أبيض فريدا يُبرِّد المباني بكفاءة حتى في المناخ الحار الرطب بدون استهلاك كهرباء، حيث يعكس ضوء الشمس ويشع الحرارة ويتصبَّب عرقا بإطلاق جزيئات مائية تتبخَّر فورا على سطحه، تماما كجلد الإنسان، مما يخفض درجة حرارة السطح بشكل فعال. وكشف العلماء من جامعة "نانيانغ" تفاصيل تقنية لابتكارهم، فقالوا إن الطلاء يعمل عبر بضع آليات متكاملة، وهي: - عكس 92% من أشعة الشمس ( الانعكاس الشمسي). - إشعاع 95% من الحرارة كموجات تحت حمراء (الإشعاع الحراري) الذي يُطلق حرارة المبنى عبر نافذة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (8-13 ميكرون). - استخدام مكوِّنات بوليميرية فائقة الامتصاص للماء تُطلق رطوبة عند ارتفاع الحرارة (التعرُّق). - التبخير التبريدي حيث يستهلك التبخير 2260 كيلوجول/كغم من الطاقة الحرارية، مما يخفض درجة السطح بمقدار 6 – 10 دراجات مئوية. ويعد الابتكار حلا واعدا لتبريد المدن في الشرق الأوسط ومناطق "الضغط الحراري" العالي، حيث يمكن خفض استهلاك مكيفات الهواء بنسبة 40 %. وهو أول طلاء فعال في المناخ الرطب، حيث يعاني السكان من مشكلة كبرى في تبريد المدن. ويعتبر صديقا للبيئة، حيث يوفر 40% من طاقة التكييف.المصدر: قد تصبح فصول الشتاء ذات الصقيع الذي يصل إلى -50 درجة مئوية حقيقة واقعة في أوروبا، بينما ستظل أحوال الطقس الصيفية مستقرة تقريبا.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
صحيفة أمريكية: رادار روسي الصنع ساعد إيران على إسقاط مقاتلة شبحية أمريكية
وتلعب محطات الرادار الروسية "ريزونانس" التي حصلت عليها إيران مؤخرا دورا محوريا في ذلك، كونها مطورة خصيصا لاكتشاف أهداف تتمتع بالتخفي عن الرادارات. وكانت القوات الإيرانية قد أعلنت في وقت سابق عن إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز F-35 وأسر طياريها. مع ذلك فإن سلاح الجو الإسرائيلي يستخدم في هجماته على إيران قنابل حائمة إلى جانب صواريخ "جو-أرض"، لكن طائراته من نوعي F-15 وF-16 غير قادرة على استخدام هذا التسليح دون مخاطرة كبيرة، نظرا إلى حاجتها لاختراق المجال الجوي المعادي بعمق لتوجيه ضربات جوية. والنوع الوحيد من الطائرات الإسرائيلية المؤهل لتنفيذ مثل هذه المهام هو الـF-35 Adir الأمريكية، والتي يمتلك الجيش الإسرائيلي منها 40 طائرة. من جهتها، توقعت إيران الأهداف المحتملة التي يمكن أن تتعرض لهجمات العدو، فنشرت في تلك الاتجاهات أنظمة الرادار الروسية بعيدة المدى "ريزونانس-إن إيي" التي تسلمتها عام 2019. وهذا الرادار الدائري المجهز بهوائي شبكي يتكيف بكفاءة مع تعقب الأهداف الشبحية مثل الـF-35 . وجدير بالذكر أن نظام الدفاع الجوي الإيراني "رعد"، بصفته نسخة محلية من منظومة "بوك-إم2م إي" الروسية أسقط مقاتلة إسرائيلية شبحية واحدة على أقل تقدير. النوع: رادار دائم الدوران، ثلاثي الإحداثيات (3D) بنظام نبض-دوبلري (Pulse-Doppler). نطاق التردد: الموجات المترية (VHF) بمدى 150–200 MHz، مصمم خصيصا لاكتشاف الأهداف "الشبحية" (مثل F-35). الهوائي: صفيف طوري نشط (AESA) بمستوى إلكتروني عال للمناورة السريعة في تتبع الأهداف. مدى الكشف: حتى 1,200 كم للطائرات التقليدية الكبيرة (ناقلات الوقود، AWACS). حتى 500 كم للطائرات المقاتلة "الشبحية" (مثل F-35). حتى 350 كم للصواريخ الباليستية. ارتفاع الكشف: حتى 100 كم. عدد الأهداف: يتعقب أكثر من 500 هدف جوي في وقت واحد. دقة التحديد: خطأ ±15 مترا في المدى، ±0.15 درجة في السمت. يستغل طول الموجة الطويل (VHF) لتشتيت إشارات التخفي، مما يجعل تقنيات الامتصاص الراداري (RAM) أقل فعالية. يكشف الأهداف بمساحة رادارية (RCS) صغيرة جدا (حتى 0.001 متر²). نظام متنقل: مُثبت على 4 شاحنات (عربة رادار + 3 لوحات تحكم/طاقة)، مع وقت نشر/طي لا يتجاوز 30 دقيقة. تحمل بيئي: يعمل في درجات حرارة -50°C إلى +50°C، ومقاوم للعواصف الرملية والرطوبة العالية. مقاومة التشويش: تقنيات قفز التردد (Frequency Hopping) وتشكيل الحزمة التكيفية. كشف الإعاقة: يميز بين الإشارات الحقيقية والمشوشة. يوصل البيانات مباشرة مع أنظمة الدفاع الجوي (مثل S-400، بوك-إم3، والأنظمة الإيرانية كـ بافار-373). يدعم إنشاء شبكة دفاع جوي متكاملة عبر ربطه بمراكز القيادة. نُشر في إيران عام 2019 كجزء من تعزيز القدرات ضد التهديدات الجوية الإسرائيلية. شارك في اعتراض طائرات F-35 (حسب تقارير إيرانية). المصدر: روسيسكايا غازيتا بثت محطة الراديو UVB-76 المعروفة باسم "محطة يوم القيامة"، رسالة على الهواء بالتزامن مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران. أكد القائد السابق للحرس الثوري الإيراني محسن رضائي أن إيران استخدمت أمس واليوم صواريخ برؤوس حربية بوزن طن ونصف الطن ولم تستخدم بعد رؤوسا حربية أشد قوة.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
هل بدء العد النازلي نحو "القنبلة النووية الإيرانية".. من يصل إليها أولا؟
يعتقد عدد من الخبراء المتخصصين أن إيران في الوقت الحالي قادرة تماما على إنتاج عدة رؤوس حربية نووية. من بين هؤلاء الباحث في مركز الأمن الدولي التابع لأكاديمية العلوم الروسية دميتري ستيفانوفيتش الذي يلفت إلى أن إيران "لم تتخذ حتى الآن قرارا سياسيا بشأن صنع أسلحة نووية من عدمه". ستيفانوفيتش يقول في هذا الشأن أيضا: "من الناحية الفنية، هذه المشكلة قابلة للحل تماما بالنسبة لهم. كيفية تحقيق ذلك ليس سرا بالنسبة للإيرانيين. شيء آخر هو أنه من الضروري العمل على المشكلات المعقدة ذات الصلة وسيكون من الضروري إجراء اختبارات". خبير آخر متخصص في مجال الانتشار النووي هو فلاديمير خروستاليف يفترض أن إيران لن تكون قادرة على صنع قنبلة نووية في غضون ما بين 4 إلى 8 أسابيع إلا إذا كانت قامت، في انتهاك لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، بتحضير وإخفاء كل ما هو ضروري لتصنيع الشحنة، باستثناء اليورانيوم المخصب. خروستاليف يوضح هذه المسألة أكثر بالإشارة إلى أنه وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية فإن إيران حتى منتصف مايو، راكمت 408.6 كيلو غرام من اليورانيوم 235 المخصب بنسبة 60 بالمئة، ويمكن من خلال هذه الكمية إنتاج يورانيوم صالح للاستخدام في الأسلحة بنسبة تخصيب 93% بسهولة وسرعة. إيران بإمكانها إنتاج 260 كيلو غراما من اليورانيوم الصالح للاستخدام في الأسلحة من مخزوناتها الحالية من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة. الخبير ضرب في هذا السياق مثلا للمقارنة، مشيرا إلى أن وزن أول رأس نووي صيني لصاروخ باليستي كان 16 كيلو غراما، وقد انفجر بقوة 12 كيلوطن عام 1966. خبراء آخرون يعتقدون أن إيران لديها مخزون من اليورانيوم عالي التخصيب يكفي لصنع حوالي 10 رؤوس نووية، فيما كانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أكدت إمكانية تحويل هذا المخزون إلى مواد صالحة للاستخدام في الأسلحة النووية في غضون "أسبوع واحد فقط". خبراء يتطرقون إلى بنية التخصيب التحتية الإيرانية ويشيرون إلى أن طهران قبل الضربات الإسرائيلية كانت شغلت أجهزة طرد مركزي متطورة في منشآتي نطنز وفوردو، وانها قامت في عام 2023 بتخصيب اليورانيوم في فوردو إلى درجة نقاء 83.7 بالمئة، وهي درجة قريبة من متطلبات صنع الأسلحة النووية. مع ذلك، ألحقت الهجمات الإسرائيلية أضرارا بالغة بأنظمة الطاقة في نطنز، مما قد يعطل أجهزة الطرد المركزي الموجودة تحت الأرض، خاصة أن آخر تصريح للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي أفاد بأن أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز النووية الإيرانية، "ربما تضررت بشدة إن لم تكن قد دمرت بالكامل". الخبراء في شؤون الأسلحة النووية بالمقابل يرصدون عدة مشكلات قد تعيق أو تؤخر إنتاج إيران بسرعة رؤوسا نووية منها، عدم وجود دليل يؤكد أنها أتقنت تقنية تصميم الرؤوس الحربية النووية. مثل هذا الأمر يتطلب هندسة دقيقة ومعقدة للنوى الانشطارية ومحفزات التفجير. العقبة الثانية تتمثل في وسائل إيصال الرؤوس النووية. على الرغم من أن إيران تمتلك صواريخ باليستية عديدة إلا أن دمج رأس حربي نووي يتطلب اختبارات صارمة لضمان الموثوقية والدقة، وخبرة الإيرانيين الحالية منحصرة في الحمولات المتفجرة التقليدية. يضاف إلى ذلك أن إيران قد تواجه مشكلات في مجال التجميع النهائي للسلاح النووي، بعد أن تم اغتيال عدد كبير من صفوة العلماء الإيرانيين، أصحاب الخبرة في هذا الجانب. يوجد رأي مخالف تماما يعتقد أصحابه مثل أليكسي زورافليف، النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي أن "القنبلة النووية الإيرانية هي شبح من صنع إسرائيل. في المستقبل القريب، لن يكون لدى الدولة الإسلامية ذلك". ماذا لو تبادلت إسرائيل وإيران الهجمات النووية: يفترض الخبير الروسي في الشؤون العسكرية ألكسندر سوبيانين أن هجوما نوويا إيرانيا على إسرائيل بذخيرة مماثلة في القوى لتلك التي أسقطتها الولايات المتحدة على مدينة هيروشيما اليابانية نهاية الحرب العالمية الثانية، سيؤدي إذا حدث، إلى دمار كبير ومقتل عشرات الآلاف من الأشخاص. الخبير يعتقد في نفس الوقت، أن الضربة المحتملة للدولة العبرية على إيران بذخيرة نووية أكثر حداثة ستكون أقوى بكثير، وربما تتسبب في مقتل أكثر من مائة ألف شخص. هذا الخبير العسكري يشدد في النهاية على أن "استخدام الأسلحة النووية لن يكون كافيا لهزيمة أي من البلدين. هناك حاجة إلى غزو بري، وتقع سوريا والأردن والعراق بين الدولتين. سيكون الأمريكيون في الوقت نفسه سعداء للغاية بهذا التطور. إنهم بحاجة إلى سابقة لـ(تقنين) الأسلحة النووية. بعد كل شيء، سيكون من الممكن استخدامها (بهدوء) في مجموعة متنوعة من النزاعات" . المصدر: RT قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إن واشنطن تسعى إلى حل سلمي للأزمة مع إيران، مشددا على أن سياسة بلاده في المنطقة دفاعية ولا توجد لديها نية لشن هجمات ضد طهران. قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، اليوم الثلاثاء، إن أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز النووية الإيرانية، "ربما تضررت بشدة إن لم تدمر بالكامل". شنت إيران هجوما صاروخيا على إسرائيل بعد اقل من ساعة من هجوم سابق، حيث تتعرض مواقع إسرائيلية لهجوم مستمر من إيران منذ ساعات مساء الاثنين. أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أنه وجه بنشر "قدرات إضافية" في الشرق الأوسط لحماية القوات الأمريكية في المنطقة. يعتقد عدد كبير من الخبراء في السياسة والأمن أن الهجوم الإسرائيلي الواسع وغير المسبوق على إيران والمتواصل منذ فجر 13 يونيو، هدفه الحقيقي هو إسقاط النظام القائم واستبداله بآخر.