logo
مقدمة النشرة المسائية 17-06-2025

مقدمة النشرة المسائية 17-06-2025

LBCIمنذ 4 ساعات

في اليوم الخامس على الحرب الأسرائيلية – الإيرانية، العالم يترقب ما إذا كانت هذه الحرب دخلت في الروتين اليومي، أم أن هناك معطيات وتطورات تخرجها منه، في اتجاه حسم أو طاولة مفاوضات؟
جملة من المعطيات المثيرة، اهمها ما اعلنه الرئيس الاميركي دونالد ترامب الذي قال "المطلوب استسلام ايران غير المشروط"، مضيفًا: "نعرف تمامًا اين يختبىء خامنئي لكننا لن نقتله اقله في الوقت الحالي".
كلام ترامب جاء فيما المشهد هو الآتي: سباق بين تل أبيب وطهران على تبادل اقسى الضربات: إسرائيل تضرب مواقع ومنصات وتمعِن في الاغتيالات، وإيران تضرب تدميريًا وتستهدف مراكز الاستخبارات ومراكز أبحاث علمية، وحتى إشعار آخر، مازال الطرفان قادريْن على السير في النهج العسكري ذاته.
لبنانيًا، الأولوية المستجدة الاهتمام بإعادة اللبنانيين العالقين في مطارات العالم، اما الملفات الباقية فشبه مجمدة وعالقة باعتبار أن الحرب فرضت أجندتها على العالم ومنه لبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يرفض تقييم المخابرات حول إيران ويزعم أنها "كانت قريبة" من امتلاك رأس نووي
ترامب يرفض تقييم المخابرات حول إيران ويزعم أنها "كانت قريبة" من امتلاك رأس نووي

الميادين

timeمنذ 25 دقائق

  • الميادين

ترامب يرفض تقييم المخابرات حول إيران ويزعم أنها "كانت قريبة" من امتلاك رأس نووي

رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية، تولسي جابارد، الذي أكّدت فيه أنّ إيران لا تعمل حالياً على تصنيع سلاح نووي، وذلك في أول خلاف علني بين الطرفين خلال ولاية ترامب الثانية. وقال ترامب إن إيران "كانت قريبة جداً" من امتلاك رأس نووي، في موقف بدا داعماً لتبرير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شن اعتداءات جوية على أهداف إيرانية، بدعوى الخطر النووي. وردّاً على سؤال بشأن تقييم جابارد الذي قدّمته أمام الكونغرس في آذار/مارس، وأكّدت فيه أنّ وكالات الاستخبارات الأميركية لا ترى دليلاً على أنّ طهران تسعى لتصنيع رأس نووي، قال ترامب: "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جداً من امتلاكه". 17 حزيران 17 حزيران وقالت جابارد في إفادتها أمام الكونغرس إن قائد الثورة والجمهورية في إيران السيد علي خامنئي، لم يأمر باستئناف برنامج نووي عسكري، معتبرة أن البرنامج توقّف فعلياً عام 2003، وفق تقييمات أميركية ودولية. مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأميركية أكّد لوكالة "رويترز" أنّ تقييم جابارد لم يتغيّر، مضيفاً أن تقديرات الوكالات تشير إلى أنّ إيران تحتاج إلى نحو ثلاث سنوات لبناء رأس حربي قابل للإطلاق، وهي معلومات كانت شبكة "سي إن إن" أول من أوردها. لكن خبراء آخرين رجّحوا أن تتمكّن إيران من تصنيع سلاح نووي أولي غير مجرّب في فترة أقصر، مع الإشارة إلى عدم وجود ضمانات لنجاحه. وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد في الشرق الأوسط نتيجة الحرب الإسرائيلية على إيران، وفي وقت تزداد فيه المخاوف من انزلاق واشنطن إلى مواجهة مباشرة مع طهران، رغم استمرار الدعوات الدولية لتحكيم الدبلوماسية. اقرأ أيضا: ترامب: أريد نهايةً حقيقيةً للحرب بتخلي إيران عن برنامجها النووي

أميركا على الجبهة: إسقاط النّظام.. أو تدمير 'النّوويّ' بالكامل؟
أميركا على الجبهة: إسقاط النّظام.. أو تدمير 'النّوويّ' بالكامل؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الجزائرية

أميركا على الجبهة: إسقاط النّظام.. أو تدمير 'النّوويّ' بالكامل؟

بقلم جوزفين ديب في تعليقه الأخير على الحرب بين إسرائيل وإيران، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب: 'قد نتدخّل في الحرب للقضاء على البرنامج النووي الإيراني'. بهذا الكلام وضع ترامب سقف واشنطن، البرنامج النووي بكلّ تفاصيله أو سقوط النظام، وفي الحالتين النتيجة نفسها، وهي سقوط علّة وجود النظام الإيراني الذي قام على منطق القوّة مع إسرائيل. في المقابل، يردّد المحلّلون المقرّبون من طهران أنّ الأخيرة لا تريد استهداف القواعد الأميركية في المنطقة في محاولة لإبقاء واشنطن بعيدة نسبيّاً عن الهجوم. ولكنّ الواقعية السياسية والميدانية تؤكّد أنّ واشنطن سبق أن دخلت هذه الحرب بالوكالة عبر إسرائيل، ولن تكون بعيدة عن دخولها بشكل مباشر. منذ أسبوع، كان موعد المؤتمر الذي نظّمته فرنسا والمملكة العربية السعودية لمناقشة إقرار دولة فلسطين في الأمم المتذحدة لا يزال قائماً في السابع عشر من حزيران، أي اليوم. أُلغي المؤتمر بسبب وقائع التطوّرات في المنطقة. وكان لإسرائيل ما تريد. قبل الخامس عشر من حزيران أيضاً، كانت أوروبا تتّجه إلى عدم تجديد العقوبات على إيران في مجلس الأمن، فدخلت واشنطن وتل أبيب على الخطّ ووضعا معاً هذا الموعد مهلة أخيرة لقبول طهران بشروط واشنطن في المفاوضات، أي وقف التخصيب بشكل كامل. وحين أصرّت طهران على موقفها المتمسّك بالتخصيب استناداً إلى ما تعتبره حقّها وفق قانون الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، بدأت المواجهة مستبقةً كلّ الاستحقاقات الدولية، ومحدثةً تغييراً جذريّاً في موقف الدول الأوروبية التي كانت بدأت تعمل بعكس الأجندة الإسرائيلية. أمس، أعلنت فرنسا وبريطانيا أنّهما تساعدان عسكريّاً إسرائيل في التصدّي للصواريخ الإيرانية وإسقاطها. قالت مصادر دبلوماسية أوروبية لـ'أساس' إنّ المشاركة العسكرية هذه لن تقتصر على التصدّي للصواريخ، بل ستتعدّى ذلك إلى الردّ عليها في مواقع إطلاقها. وبهذا تكون تل أبيب قد نجحت في قطع المساعي الأوروبية وتحويلها إلى مساندة كاملة لها في هذه الحرب. واشنطن-تل أبيب: مسار مشترك قالت مصادر دبلوماسية غربية لـ'أساس' إنّ التنسيق بين واشنطن وتل أبيب كان على أعلى مستوى في التعامل مع الملفّ الإيراني. وهو ليس وليد اللحظة أو حتّى وليد بدء المفاوضات. بل تتحدّث المصادر عن عمل مشترك عمره أشهر في غرف عمليّات مشتركة لمواجهة أحداث المنطقة منذ السابع من أكتوبر. وتتحدّث المصادر عن خطط وُضعت على الطاولة لبحث خطّة مواجهة وإسقاط 'المحور الإيراني في المنطقة' منذ أكثر من سنة. وكان 'أساس' قد نقل جوّاً أميركيّاً بدأ يضع في حساباته إسقاط النظام الإيراني أو تعريته بشكل كامل، تحضيراً لتنفيذ خطّة السلام في المنطقة، وذلك في مقالة نُشرت بتاريخ 23/4/2024 تحت عنوان: ليلة قصف إسرائيل: هل تقرّر أميركا إسقاط نظام إيران؟ اقترب اليوم موعد الاستحقاق. وصلت إلى المنطقة مدمّرتان أميركيّتان 'يو إس إس توماس هودنر' و'يو إس إس كارل فينسون'. وغادرت حاملة الطائرات 'يو إس إس جورج واشنطن' ميناءها في اليابان منذ فترة وجيزة، ويمكن استدعاؤها أيضاً إلى المنطقة. ولا يزال الحديث قائماً عن إمكان توجيه حاملة 'يو إس إس نيميتز' من منطقة المحيطين الهندي والهادئ نحو الشرق الأوسط. لا توحي كلّ هذه التحرّكات إلّا باقتراب تدخّل واشنطن بشكل مباشر في الحرب، ليس فقط كما سبق أن تدخّلت في صدّ الصواريخ، بل بالمشاركة في الهجوم على طهران، وهو تطوّر سيكون حاسماً في نتائج الحرب. وهذا ما قاله ترامب في تصريح علنيّ من أنّ إيران لن تفوز في هذه الحرب. في الوقت الذي تتوجّه الأنظار إلى التوقيت الذي ستختاره الإدارة الأميركية لدخول هذه الحرب، أقدمت واشنطن على نقل طائرات تزويد بالوقود إلى أوروبا لمنح ترامب خيارات أوسع. إقفال سفارة سويسرا ووساطة قطريّة فرنسيّة في خطوة يدرك أبعادها من يعرف جيّداً دور السفارة السويسرية، التي هي القناة التقليدية في الحوار بين واشنطن وطهران، أقفلت السفارة أبوابها في طهران، وهذا ما يشير إلى تطوّر بالغ الأهميّة. تزامناً مع كلّ هذه التطوّرات، رفضت إسرائيل وساطة قطرية – فرنسية لوقف الحرب مع إيران. وقد أتت هذه الوساطة بعد اتّصالات مع الإدارة الأميركية وروسيا ودول فاعلة في المنطقة. إلى ذلك عقد مسؤولون إيرانيون اجتماعات في تركيا مع مسؤولين إقليميّين وغربيّين بهدف تعزيز مساعي وقف الحرب. هل تنجح هذه المساعي؟ تتشكّك مصادر سياسية في نجاحها، إلّا إذا كان نجاحها يعني نجاح واشنطن في القضاء على البرنامج النووي الإيراني، وهو أمر يساوي سقوط النظام في كلّ أبعاده. ربّما المشهد المقبل على المنطقة اختصره بنيامين نتنياهو في التسمية التي أطلقها على هذه الحرب: الأسد الصاعد. وفي المفهوم التوراتيّ للكلمة النبيّ داوود ملقّب بالأسد، والأسد يفترس فريسته، وأفيخاي أدرعي وضع الأسد على الطائرة ووجّهها إلى إيران، وذلك عبر منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي.

ترامب عقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران
ترامب عقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران

LBCI

timeمنذ 35 دقائق

  • LBCI

ترامب عقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران

عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعا لمجلس الأمن القومي لمناقشة المواجهة بين إيران وإسرائيل، في وقت يدرس الرئيس الأميركي احتمال الانضمام إلى إسرائيل في ضرباتها ضد الجمهورية الإسلامية. وقال مسؤول في البيت الأبيض مشترطا عدم كشف هويته إن الاجتماع في "غرفة العمليات" استمر ساعة و20 دقيقة، من دون الخوض في أي تفاصيل. ويأتي الاجتماع إثر تشديد ترامب لهجته ضد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، ما زاد من التكهنات بشأن تدخل عسكري أميركي محتمل في المواجهة المتواصلة منذ خمسة أيام. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤولين أميركيين قولهم إن ترامب يبقي كل الخيارات مطروحة، مع تأكيده أن واشنطن لم تنخرط إلى الآن في الحملة. ومن بين الخيارات التي يدرسها ترامب، يعد الأكثر احتمالا استخدام قنابل خارقة للتحصينات ضد منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم المقامة في عمق الجبال، والتي لا تستطيع القنابل التي تمتلكها إسرائيل من الوصول إليها. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن ترامب يدرس أيضا السماح لطائرات الإمداد الأميركية بتزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود لكي تتمكن من أداء مهام بعيدة المدى. وقال مسؤولون أميركيون إن الأولوية بالنسبة لترامب تكمن في وضع حد للبرنامج النووي الذي تقول إسرائيل إن إيران تستغله من أجل حيازة سلاح نووي، ما تنفيه طهران. وبحسب ما ذكرت وكالة "فرانس برس"، فإن منشورا لترامب الثلاثاء أوحى بأن خيار اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي ليس مستبعدا بالكامل، بعد أيام قليلة على إفادة مسؤول أميركي وكالة فرانس برس بأن الرئيس الأميركي عارض خطة إسرائيلية لاغتياله. وجاء في منشور لترامب على منصته تروث سوشال "نعرف بالتحديد أين يختبئ المدعو "المرشد الأعلى". هو هدف سهل، لكنه في مأمن هناك. لن نقضي عليه، على الأقل ليس في الوقت الحالي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store