logo
نتنياهو: لن نحتل غزة وإنما ذاهبون لتحريرها من حماس

نتنياهو: لن نحتل غزة وإنما ذاهبون لتحريرها من حماس

الرياضمنذ 3 أيام
زعم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، أن سلطاته لا تعتزم "احتلال" قطاع غزة، بل "تحريره من حركة حماس"، على حد قوله.
وقال إن المرحلة المقبلة ستشهد إقامة حكم مدني "سلمي" لا يتبع للسلطة الفلسطينية أو حماس أو أي جهة تصفها "تل أبيب بـ"الإرهابية"، وفق ادعاءاته.
وأوضح نتنياهو أن غزة ستكون "منزوعة السلاح" بعد العملية العسكرية، مشيرًا إلى أن هذا الترتيب سيسهم وفق مزاعمه في تحرير المحتجزين لدى حماس وضمان ألا يشكل القطاع تهديدًا لكيان الاحتلال في المستقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن الدولي يدين تقويض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في سوريا
مجلس الأمن الدولي يدين تقويض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في سوريا

صحيفة سبق

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة سبق

مجلس الأمن الدولي يدين تقويض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في سوريا

أدان مجلس الأمن الدولي جميع أشكال التدخل السلبي أو الهدام في عملية الانتقال السياسي والأمني والاقتصادي في سوريا، مشيرًا إلى أن هذه التدخلات تقوض الجهود الرامية إلى استعادة الاستقرار في البلاد، وأهاب بجميع الدول الامتناع عن أي عمل أو تدخل قد يزيد من زعزعة استقرار البلد. ودعا المجلس في بيان رئاسي صدر اليوم إلى تنفيذ عملية سياسية شاملة للجميع يقودها السوريون ويمسكون بزمامها، استنادًا إلى المبادئ الرئيسة الواردة في القرار 2254، ويشمل ذلك حماية حقوق السوريين كافة. وشدد على ضرورة أن تلبي هذه العملية السياسية التطلعات المشروعة للسوريين قاطبة وأن تحميهم جميعًا وتمكّنهم من تقرير مستقبلهم على نحو سلمي ومستقل وديمقراطي. وجدد مجلس الأمن الدولي التأكيد على أهمية دور الأمم المتحدة في دعم عملية الانتقال السياسي في سوريا وفق المبادئ التي ينص عليها القرار 2254، وكرر الإعراب عن دعمه لجهود مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة في هذا الصدد.

على مراحل أو مرة واحدة.. خطة الهجوم على غزة تنتهي خلال أسبوع
على مراحل أو مرة واحدة.. خطة الهجوم على غزة تنتهي خلال أسبوع

العربية

timeمنذ 44 دقائق

  • العربية

على مراحل أو مرة واحدة.. خطة الهجوم على غزة تنتهي خلال أسبوع

بعد تصديق الحكومة الإسرائيلية على خطة احتلال قطاع غزة بالكامل ، كشف مسؤولون عسكريون أن الجيش قد يستغرق أسبوعًا آخر على الأقل لتقييم عدد القوات التي سيحتاجها للهجوم على مدينة غزة. وقال المسؤولون إن الأمر قد يستغرق أسبوعا آخر على الأقل لاستكمال الخطوط العريضة للخطط الخاصة بالهجوم الجديد، وفق ما أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". كما أضافوا أنه بمجرد أن تصبح الخطوط العريضة جاهزة، فإن الجيش سيعرف عدد القوات المطلوبة ومدة بقائها. ولفتوا إلى أن قوات الاحتياط سوف تستدعى إلى التجنيد في كل الأحوال- إما للهجوم، أو لتبادل القوات الدائمة في جبهات أخرى، أو كليهما. علماً أن إسرائيل استدعت منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023 الذي نفذته حماس في أقصى مرحلة نحو 287 ألف جندي احتياط. على مراحل؟ في حين ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الخطط العسكرية لاحتلال مدينة غزة ليست واضحة حتى الآن، ومنها مسالك الاقتحام وما إذا كان الاحتلال سيتم مرة واحدة أو على مراحل.وأضافت الهيئة أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أنه سيدفع بكل القوات النظامية إلى غزة، بينما ستُوكل مهمة الجبهات الأخرى إلى قوات الاحتياط. أتى ذلك، بعدما أقر والجمعة، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت) خطة تبدأ باحتلال مدينة غزة (شمال)، والدفع بسكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية. على أن يلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط القطاع، والتي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، في المقابل، واجت تلك الخطة انتقادات وتنديدات جمة من داخل إسرائيل وخارجها. إذ اتهمت المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بأنه يريد إطالة أمد الحرب من أجل ضمان بقاء حكومته والحفاظ على مستقبله السياسي. كذلك حذرت الأمم المتحدة والعديد من قادة الدول الاوروبية والعربية، من تفاقم الأزمة الانسانية والمأساة في غزة، إذ نفذت تلك الخطة الإسرائيلية.

نيوزيلندا: "ندرس بعناية" الاعتراف بدولة فلسطين.. والقرار في سبتمبر
نيوزيلندا: "ندرس بعناية" الاعتراف بدولة فلسطين.. والقرار في سبتمبر

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

نيوزيلندا: "ندرس بعناية" الاعتراف بدولة فلسطين.. والقرار في سبتمبر

قال وزير الخارجية النيوزيلندي وينستون بيترز الاثنين، إن حكومة بلاده "تدرس بعناية"، مسألة الاعتراف بدولة فلسطين، وإن القرار سيتخذ في سبتمبر، مضيفاً أن "الكارثة الإنسانية في غزة تحتل مكانها المستحق في صدارة جدول الأعمال العالمي". وذكر بيترز في بيان رسمي أنه قدّم الاثنين، إحاطة إلى مجلس الوزراء بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، تمهيداً للنظر رسمياً في القضية خلال شهر سبتمبر. وقال: "بعض شركائنا المقربين اختاروا الاعتراف بدولة فلسطينية، والبعض الآخر لم يفعل. وفي نهاية المطاف، لدى نيوزيلندا سياسة خارجية مستقلة، وفي هذه المسألة نعتزم دراسة الأمر بعناية، ثم التصرف وفقاً لمبادئنا وقيمنا ومصالحنا الوطنية". ولفت إلى أن نيوزيلندا "أوضحت منذ فترة أن مسألة اعترافنا بدولة فلسطينية تتعلق بمتى وليس هل". وأضاف: "سيتخذ مجلس الوزراء في سبتمبر، قراراً رسمياً بشأن ما إذا كان ينبغي على نيوزيلندا الاعتراف بدولة فلسطين في هذه المرحلة، وإذا كان الأمر كذلك، فمتى وكيف". وأشار إلى أن نيوزيلندا "بصفتها داعماً راسخاً لحل الدولتين وحق الفلسطينيين في تقرير المصير، تشارك بنشاط في المناقشات بشأن سبل التوصل إلى وقف إطلاق النار وتسوية سياسية تمكّن الإسرائيليين والفلسطينيين من العيش بسلام جنباً إلى جنب". وقال إنه "رغم بُعدنا الجغرافي عن الشرق الأوسط، فإننا سنواصل ضمان سماع صوتنا". شروط مسبقة للاعتراف وأشار إلى أن بلاده تولي أهمية لما إذا كانت "الشروط المسبقة لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة وشرعية، من حيث الأمن والسياسة والدبلوماسية والاقتصاد، متوافرة". وقال إنه سيتعيّن على حكومة بلاده "تقييم ما إذا كان قد أُحرز تقدم كافٍ على هذه الأصعدة لتبرير اعتراف نيوزيلندا بدولة فلسطين في هذه المرحلة". وقال بيترز إن بلاده تولي هذه القضية اهتماماً مدروساً ومنهجياً ومتعمداً، قائلاً: "سنأخذ بعين الاعتبار تدهور الأوضاع الميدانية بسرعة، وانقسام شركائنا المقربين بشأن مسألة الاعتراف، ووضوح موقف عدد من الدول العربية بضرورة عدم منح حماس أي دور مستقبلي في الحكم". ومن المقرر أن يسافر بيترز إلى نيويورك في أواخر سبتمبر، للمشاركة في "أسبوع قادة الأمم المتحدة"، حيث سيعرض موقف الحكومة من هذه القضية. أستراليا تعترف بفلسطين وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز الاثنين، أن بلاده ستعترف رسمياً بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال ألبانيز في مؤتمر صحافي في كانبيرا بعد اجتماع الحكومة، إن الاعتراف سيكون مرهوناً بالتزامات من السلطة الفلسطينية، وأشار إلى أنه ناقش المسألة مع زعماء اليابان، وبريطانيا، ونيوزيلندا، وإسرائيل. واعتبر ألبانيز أنه "لا يمكن أن يكون هناك مستقبل لحركة حماس في الدولة الفلسطينية"، وقال إن هناك فرصة سانحة لـ"تحقيق حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني". وقال رئيس الوزراء الأسترالي إن الوضع في غزة تجاوز أسوأ مخاوف العالم. وأضاف ألبانيز أن إسرائيل تواصل تحدي القانون الدولي، مشيراً إلى أنه أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن هناك حاجة إلى "حل سياسي وليس عسكرياً" في غزة، مشيراً إلى أن المحادثة مع نتنياهو "كانت مهذبة". والسبت، قال ألبانيز إن مسألة اعتراف أستراليا بدولة فلسطينية هي مسألة "وقت، لا احتمال"، مما زاد التوقعات بأن الإعلان وشيك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store