logo
لوحات إعلانية مثيرة في تل أبيب تعرض صور قادة الدول التي ستنضم للتطبيع

لوحات إعلانية مثيرة في تل أبيب تعرض صور قادة الدول التي ستنضم للتطبيع

يافا/ وكالة الصحافة اليمنية//
ظهرت مؤخرًا لوحات إعلانية ضخمة في مدينة تل أبيب تحمل شعار: 'تحالف أبراهام' – 'هذا وقت الشرق الأوسط الجديد'، وذلك ضمن حملة دعائية تهدف إلى الترويج لاتفاقيات التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني، فيما يعرف بـ'اتفاقيات أبراهام'، تحت رعاية أميركية.
اللوحات التي نشرتها جهة تُدعى 'ائتلاف الأمن الإقليمي'، تضمنت صورًا لعدد من القادة العرب إلى جانب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، في مشهد دعائي يروّج لفكرة شرق أوسط موحّد تحت مظلة التطبيع.
وتضمنت اللوحات صورًا لقادة الدول العربية أبرزهم:
محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
جوزيف عون، قائد الجيش اللبناني، 'رئيس لبنان'
أحمد الشرع المعروف بلقب (الجولاني)، زعيم هيئة تحرير الشام، 'رئيس سوريا الجديد'
محمود عباس رئيس 'السلطة الفلسطينية'
عبد الفتاح السيسي رئيس مصر
الملك عبد الله الثاني ملك الأردن
محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات
سلطان عمان هيثم بن طارق
الملك محمد السادس ملك المغرب
وقد ظهرت خلف الشخصيات صورة البيت الأبيض، في إشارة إلى الدعم الأميركي الرسمي لهذا المشروع الخطير، وتحديدًا في عهد ترمب.
من جانبه، قال ستيف ويتكوف، مبعوث ترمب للشرق الأوسط، في تصريح إعلامي: 'نعتقد أننا سنصدر إعلانات كبرى قريبًا بشأن دول ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام، وما ترونه الآن هو بداية خارطة جديدة للمنطقة.'
يأتي ذلك في ظل استمرار جرائم القتل والإبادة الجماعية الصهيونية في قطاع غزة بدعم أميركي غربي وتواطئ عربي وإقليمي وخذلان عالمي، في مسعى واشنطن لتصفية القضية الفلسطينية بالكامل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: يورانيوم إيران المخصب "تحت الأنقاض"
البيت الأبيض: يورانيوم إيران المخصب "تحت الأنقاض"

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

البيت الأبيض: يورانيوم إيران المخصب "تحت الأنقاض"

أكد البيت الأبيض، الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية، وقال إنه "تحت الأنقاض". وشن الرئيس دونالد ترامب هجوما عنيفا على وسائل إعلام أميركية، بعدما نشرت تقريرا استخباراتيا سريا يشكك في فعالية الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة دعما لإسرائيل، واستهدفت مواقع فوردو (جنوب طهران) ونطنز وأصفهان (وسط). ومنذ تنفيذ الضربات النوعية، أكد ترامب أكثر من مرة أنها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل. لكن خبراء طرحوا احتمال أن تكون إيران قد استبقت الهجوم بإفراغ هذه المواقع النووية من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب، البالغ وزنه حوالى 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة. وكانت مصادر إيرانية كشفت سابقا أنها نقلت يورانيوم مخصبا من موقع "فوردو" إلى مواقع أخرى، وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. والأربعاء قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية: "أؤكد لكم أن الولايات المتحدة لم تتلق أي دليل على أن اليورانيوم عالي التخصيب نقل قبل الضربات". وأكدت ليفيت أن "المعلومات التي تفيد بخلاف ذلك تقارير خاطئة". وأضافت: "أما بشأن ما هو موجود في المواقع الآن، فهو مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح ضربات ليلة السبت". وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي قال لقناة "فرانس 2" التلفزيوية الفرنسية، إن "الوكالة لم تعد قادرة على مراقبة هذه المادة من لحظة بدء الأعمال القتالية". وتابع: "لا أريد إعطاء الانطباع أن اليورانيوم المخصب ضاع أو أُخفي". وبحسب وثيقة سرية نشرتها شبكة "سي إن إن"، الثلاثاء، فإن الضربات الأميركية لم تؤد سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، من دون تدميره بالكامل، وذلك خلافا لما دأب ترامب على قوله. وأثار نشر هذه الوثيقة غضب ترامب الذي أعلن على وجه الخصوص أن وزير الدفاع بيت هيغسيث سيعقد مؤتمرا صحافيا صباح الخميس، من أجل "الدفاع عن كرامة طيارينا الأميركيين العظماء" وفق تعبيره.

صواريخ طهران تكتب التاريخ: انكشاف الهيمنة وبداية العالم المتوازن
صواريخ طهران تكتب التاريخ: انكشاف الهيمنة وبداية العالم المتوازن

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

صواريخ طهران تكتب التاريخ: انكشاف الهيمنة وبداية العالم المتوازن

لا تُكتب الفصول الحاسمة في البيت الأبيض، ولا تُحسم في الكنيست، ولا تُخطط في دهاليز مراكز التفكير الغربية، بل تُصاغ على الأرض، حيث تقاوم الشعوب بالكلمة والصاروخ. كان المشهد كاشفًا أكثر من أي بيان أو تصريح: دونالد ترامب، الذي ما انفك يتوعد إيران ويهدد بـ'تغيير النظام'، يظهر فجأة بهيئة رجل يبحث عن مخرج مشرّف من ورطة لا يملك السيطرة على تداعياتها. يقولها صراحة: 'نتمنى لإيران السلامة!'، فيما لا تزال الصواريخ الإيرانية تُمطر قلب الكيان الصهيوني حتى اللحظة الأخيرة قبل دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ. أما تل أبيب، التي لطالما تغنت بتفوقها العسكري، فقد وجدت نفسها تلتزم بالهدنة من طرف واحد، صامتة أمام مشهد الرد الإيراني الهادئ والواثق. ما جرى لم يكن مجرّد تبادل نار أو تسوية مرحلية. لقد شهدنا لحظة نادرة تتقاطع فيها الجغرافيا مع التاريخ: انكشاف مزدوج لأركان الهيمنة الأميركية والصهيونية، وتثبيتٌ لصعود معسكر جديد يفرض شروطه على الميدان لا على الورق؛ فبينما كانت واشنطن تراهن على كسر الإرادة، فوجئت بإيران تمتص الضربة وترد بفعالية محسوبة، وبمحور مقاومة لا يرتجف، بل ينسّق، ويضرب، ثم يفاوض من موقع الندّ. من هذه اللحظة بالذات، لا يمكن قراءة العالم بالنظارات القديمة نفسها. من هذه اللحظة، يمكن أن نقول: ولّى زمن الإمبراطورية المنفردة، وبدأ زمن التعددية السيادية. انكشاف الغطرسة منذ أسابيع، كان الخطاب الأميركي والصهيوني يفيض بالغطرسة. واشنطن تتحدث عن خيارات مطروحة على الطاولة، وتلوّح بتغيير النظام في طهران، فيما تل أبيب توزع تهديداتها في كل اتجاه، كأنها صاحبة الكلمة الفصل في معادلات الإقليم، لكن الأيام القليلة الماضية أظهرت أن تلك التصريحات كانت أضعف من الواقع، وأن صوت الصواريخ أبلغ من تغريدات القادة. جاءت الضربة الأميركية محدودة في أثرها، مثيرة للجدل حتى داخل المؤسسات الأميركية ذاتها، وعاجزة عن فرض واقع جديد. أما الرد الإيراني، فكان محكومًا بعقل الدولة، لكنه في الوقت ذاته حمل رسالة واضحة: لا يستطيع أحد تجاوز طهران من دون أن يدفع الثمن. وحين أعلنت إسرائيل التزامها بوقف إطلاق النار، لم يكن ذلك ناتجًا من رغبة في التهدئة، بل من إدراك مؤلم لحجم الخسارة المحتملة إذا استمر التصعيد. في تلك اللحظة، انكشفت الغطرسة، وتراجع الخصم خطوة إلى الوراء. كانت تلك الخطوة، رغم كل محاولات التجميل الإعلامي، اعترافًا صامتًا بفشل خيار الحسم، وبدء مرحلة جديدة قوامها التوازن لا التفرد، والردع المتبادل لا اليد العليا. الفعل المحسوب في لحظة الاشتعال لم يكن الرد الإيراني مجرد فعل ثأري، بل كان درسًا مكتوبًا بدقة في دفتر الحرب الباردة الساخنة، فالصواريخ التي انطلقت نحو مواقع عسكرية إسرائيلية مختارة لم تكن عشوائية ولا عاطفية، بل محكومة بعقل الدولة العميقة، ورسالة مدروسة تقول: إيران لا تُستفز بسهولة، لكنها لا تُضرب دون رد. ما ميّز الرد الإيراني أنه جاء في توقيت محسوب، وضمن سقف لا يدفع المنطقة إلى الانفجار، لكنه في الوقت ذاته كسر صورة الدولة التي يمكن ضربها بلا عقاب. وقد أدرك الأميركيون قبل الإسرائيليين أن طهران لا ترد تحت الضغط، بل تختار لحظتها وتضرب في المكان الذي توجعه دون أن تفتح أبواب التصعيد غير المضبوط. هذا الرد لم يُربك غرف العمليات فقط، بل بعثر أوراق الخطاب الغربي، فقد أرادت واشنطن اختبار جدية إيران، فإذا بها تتلقى اختبارًا مضادًا لحدود هيبتها. أما ترامب، الذي هدّد ثم تمنّى السلامة، فقد بدا كمن تراجع مضطرًا بعد أن شعر بأن اللعبة على وشك أن تنفلت من يده. بين التراجع البنيوي والاستعداد الكامن لم يكن محور المقاومة بمنأى عن التحولات الجارية في السنوات الأخيرة، فقد تلقى ضربات موجعة على أكثر من جبهة، كان أبرزها فقدان حزب الله لعدد من أبرز قادته، وفي مقدمتهم قائده الفذ، ما ألقى بظلاله على فاعليته العسكرية والسياسية. ومع سقوط نظام بشار الأسد وخروج سوريا فعليًا من معادلات التأثير، بدا المشهد وكأن المحور يتآكل، ولم يتبقَّ فيه سوى حركة أنصار الله التي تقاتل على جبهة اليمن، والمقاومة العراقية التي تحاول استعادة تموضعها. ومع ذلك، فإن ما كشفت عنه الساعات الحرجة بعد الضربة الأميركية، هو أن المحور، رغم تراجعه النسبي، ما زال يملك ما يكفي من الجاهزية والخبرة ليُبقي حضوره مُربكًا، فقد توقّع كثيرون أن تتدخّل بغداد أو بيروت عسكريًا لحظة شعورها بخطر داهم على طهران، لأنهم يدركون أن تحييد إيران — إن حدث — يعني نهاية المشروع بأكمله. صحيح أن القرار لم يُتخذ بالتورط المباشر، لكن مجرّد بقاء المحور في وضع الاستعداد وإبقاء جبهاته مفتوحة، ولو بالنار الرمزية، أعطى الانطباع بأن الرد لن يكون إيرانيًا فقط، بل سيكون إقليميًا إذا لزم الأمر. لقد استعاد المحور بعض توازنه من بوابة الضرورة، لا الوفرة، ومن منطق الحفاظ على ما تبقى، لا توسيع النفوذ. حين تقدمت العواصم الإقليمية وتراجعت الكواليس الغربية في لحظة بدا فيها أن العالم على شفا اشتعال واسع، لم تكن باريس ولا لندن ولا حتى واشنطن هي من تصدّر مشهد الوساطة. من قاد خط التهدئة كانت الدوحة، بعلاقاتها المعقدة مع الجميع، وبقدرتها على التحرك بين خطوط النار دون أن تُحترق. لم تكن هذه المرة الأولى التي تؤدي فيها دورًا دبلوماسيًا، لكنها بدت هذه المرة كأنها تملأ فراغًا تركته العواصم الغربية، لا تشاركه فقط. التحوّل لم يكن في الأدوار فقط، بل في المعاني. أن تكون دولة إقليمية، غير مصنّفة ضمن «اللاعبين الكبار»، هي من يقنع ترامب بالصمت، ومن يقرّب وجهات النظر بين طهران وتل أبيب، فهذا إعلان ضمني أن مركز الثقل الدولي يتحرك، وأنه لم يعد حكرًا على من يملك مقعدًا دائمًا في مجلس الأمن. لقد كشف وقف إطلاق النار، بكل هشاشته، عن لحظة انتقالية؛ لحظة تدرك فيها واشنطن أنها لا تملي الشروط وحدها، وتفهم فيها العواصم الأخرى — من أنقرة إلى الدوحة، ومن القاهرة إلى مسقط — أن زمن الوسيط الأميركي الأوحد قد انتهى، أو على الأقل لم يعد كافيًا. ملامح النظام الذي يُولد من النار حين تتراجع الإمبراطورية، لا يعني ذلك أن بديلاً جاهزًا يقف عند الباب، بل أن العالم يدخل طور التحوّل، وهذا تمامًا ما نعيشه الآن: لا نظام جديد رُسم في المؤتمرات، ولا شرق ينهض ليملأ فراغ الغرب، بل عالم يتشكل عبر التوازنات، لا الغلبة؛ عبر الردع المتبادل، لا التفوق المطلق. لقد أظهرت إيران — ومعها القوى الإقليمية الصاعدة — أن الضربة لا تقتل ما لم تُسند باستراتيجية شاملة، وأن الرد لا يحتاج إلى قنابل نووية كي يُحدث فرقًا. في مقابل ذلك، بدت واشنطن عاجزة عن فرض إرادتها، وتل أبيب مرتبكة أمام محدودية القوة، وأوروبا غائبة في لحظة كانت تحتاجها لتثبت أنها ليست مجرد تابع. هذا العالم الجديد لا تحكمه شعارات الديمقراطية الغربية، ولا ينظّمه اقتصاد السوق وحده، بل تصوغه معادلات أكثر واقعية: مَن يملك الإرادة، والقدرة على الصمود، والشرعية في عيون شعوبه. إنه عالم لا يُدار بالعسكرة، بل يُولد من النار، من التصدعات، من فشل النماذج القديمة، وبحث الشعوب عن معنى جديد للكرامة والسيادة. التاريخ يُكتب من حيث لا ينتظره أحد ليس سهلاً أن تعترف إمبراطورية بقرب أفولها، ولا أن تتراجع دولة احتلال عن غطرستها دون أن تجرؤ على التصريح بذلك، لكن الأفعال دومًا أصدق من الأقوال، فما جرى لم يكن مجرّد مناوشة، بل لحظة مفصلية في مسار التحولات الكبرى: إيران صمدت، وردّت، وفرضت حضورها كرقم لا يمكن تجاوزه في المعادلة. أما محور المقاومة، فرغم ما أصابه من إنهاك وفقدان، لم يُقصَ من المشهد، بل أكد أنه حين تشتد الأخطار، يعود إلى الواجهة كعامل ردع حاضر، وإن بصوت خافت. في المقابل، ارتبك الخصم وتراجع، لا لأن موازين القوة انقلبت فجأة، بل لأن مَن راهنوا على الحسم أدركوا — ولو متأخرين — أن في هذه الأرض من لا يُقهر، لا بضربة استباقية ولا بعقوبة اقتصادية. هكذا، لا تُكتب الفصول الحاسمة في البيت الأبيض، ولا تُحسم في الكنيست، ولا تُخطط في دهاليز مراكز التفكير الغربية، بل تُصاغ على الأرض، حيث تقاوم الشعوب بالكلمة والصاروخ، بالعقل والانتماء. التاريخ الآن يعيد ترتيب نفسه، وهذه المرة، لا تُكتب الرواية من واشنطن… بل من الشرق، من حيث ظنّوا أن لا أحد يكتب. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلهامي المليجي

ترامب: الإيرانيون يحتاجون المال لإعادة بناء بلدهم قد نخفف العقوبات عن نفط إيران
ترامب: الإيرانيون يحتاجون المال لإعادة بناء بلدهم قد نخفف العقوبات عن نفط إيران

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب: الإيرانيون يحتاجون المال لإعادة بناء بلدهم قد نخفف العقوبات عن نفط إيران

سترفع طهران صادراتها النفطية إلى 2.5 مليون برميل يومياً بمجرد رفع العقوبات الأميركية (أ ف ب) بران برس: قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، الأربعاء 25 يونيو/ حزيران 2025م، إن الولايات المتحدة لم تتراجع عن سياسة فرض أقصى الضغوط على إيران، والتي تتضمن قيودا على مبيعاتها من النفط، لكنه أشار إلى احتمال تخفيف تطبيق العقوبات لمساعدة البلاد على إعادة البناء. وأوضح ترامب، خلال مؤتمر صحفي عُقد على هامش قمة حلف شمال الأطلسي" الناتو"، رداً على سؤال حول إمكانية تخفيف العقوبات النفطية عن إيران: "سيحتاجون إلى المال لإعادة البلاد إلى سابق عهدها. نريد أن نرى ذلك يحدث". موكداً، أن بلاده لم تتراجع عن نهجها المتشدد تجاه إيران. وأشار الرئيس الأمريكي إلى إن الصين يمكنها مواصلة شراء النفط الإيراني بعد أن اتفقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار، لكن البيت الأبيض أوضح لاحقا أن تصريحاته لا تشير إلى تخفيف العقوبات الأمريكية. وفرض ترامب حزما متتالية من العقوبات المتعلقة بإيران على عدد من المصافي الصينية المستقلة ومشغلي الموانئ بسبب مشترياتهم من النفط الإيراني. ومن جانبه، قال المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط" ستيف ويتكوف"، إن تعليق ترامب بشأن قدرة الصين على شراء النفط الإيراني 'إشارة إلى الصينيين بأننا نريد العمل معكم، وأننا لا نرغب في إلحاق الضرر باقتصادكم'. وقال ويتكوف في تصريح لشبكة سي.إن.بي.سي 'نحن مهتمون بالعمل معكم في انسجام، ونأمل أن تكون هذه إشارة للإيرانيين'. وتُعد الصين أكبر مشترٍ للنفط الإيراني، وكانت من أبرز المعارضين للعقوبات التي فرضتها إدارة ترامب على قطاع الطاقة في إيران. طهران النفط الإيراني الرئيس الأمريكي ترامب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store