logo
إقتصاد : مصادر مصرية: إسرائيل لم ترد على مقترح الوسطاء بضمانة أمريكية للإفراج عن الرهائن

إقتصاد : مصادر مصرية: إسرائيل لم ترد على مقترح الوسطاء بضمانة أمريكية للإفراج عن الرهائن

نافذة على العالممنذ 21 ساعات
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 10:20 مساءً
نافذة على العالم - القاهرة – مباشر: كشفت مصادر مصرية لقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل لم ترسل بعد ردها على مقترح الوسطاء، الذي وافقت عليه حركة حماس، رغم مرور 24 ساعة على تسلمها المقترح.
وأوضحت المصادر، أن المبادرة المطروحة تتم بضمانة أمريكية ورعاية الرئيس دونالد ترامب، وتشكل الاختبار الحقيقي للحكومة الإسرائيلية من أجل إنقاذ الرهائن.
وأكدت، أن لا سبيل للإفراج عن المحتجزين إلا عبر المفاوضات استنادًا إلى مقترح المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، والذي يضمن التوصل إلى صفقة شاملة تؤدي إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات..
أسعار الذهب في مصر تتحول للتراجع مع نهاية تعاملات الثلاثاء
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : هجمات إسرائيلية دبلوماسية قبيل اعترافات بالدولة الفلسطينية.. وأستراليا: "القوة لا تقاس بعدد القتلى والجوعي"
أخبار العالم : هجمات إسرائيلية دبلوماسية قبيل اعترافات بالدولة الفلسطينية.. وأستراليا: "القوة لا تقاس بعدد القتلى والجوعي"

نافذة على العالم

timeمنذ 16 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هجمات إسرائيلية دبلوماسية قبيل اعترافات بالدولة الفلسطينية.. وأستراليا: "القوة لا تقاس بعدد القتلى والجوعي"

نافذة على العالم - (CNN)-- شنّت إسرائيل سلسلة من الهجمات الدبلوماسية على عدد من حلفائها الغربيين استعدادًا للاعتراف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل. وجّه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رسالتين شديدتي اللهجة إلى زعيمي فرنسا وأستراليا، متهمًا إياهما بتأجيج معاداة السامية بقرارهما الاعتراف بدولة فلسطين. وفي الرسالتين، استند نتنياهو بحوادث معادية للسامية وإسرائيل وقعت في الأشهر الأخيرة، وربطها بمواقف الحكومتين من حرب غزة وإقامة الدولة الفلسطينية. وكتب نتنياهو في رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حصلت عليها شبكة CNN، الثلاثاء: "دعوتكم لإقامة دولة فلسطينية تُؤجج نار معاداة السامية". وقال نتنياهو: "إنها ليست دبلوماسية، بل استرضاء. إنها مكافأة لإرهاب حماس، وتُشدد رفض حماس لإطلاق سراح الرهائن، وتُشجع أولئك الذين يُهددون اليهود الفرنسيين، وتُشجع كراهية اليهود التي تجوب شوارعكم الآن". أثارت الرسالة اللاذعة استنكارًا لاذعًا من قصر الإليزيه، الذي أشار إلى أن ماكرون علم بالرسالة الإسرائيلية من خلال الصحافة قبل أن يتلقاها عبر القنوات الدبلوماسية. وقال قصر الإليزيه في بيان: "فرنسا تحمي وستحمي دائمًا مواطنيها من الديانة اليهودية. هذه الأوقات تتطلب الجدية والمسؤولية، لا الارتباك والتلاعب". نتنياهو "فقد السيطرة" تُشير هذه التوترات إلى اتساع الهوة بين نتنياهو وحلفائه الغربيين، الذين ازداد انتقاد الكثير منهم لحرب إسرائيل على غزة، التي دمرت مساحات شاسعة من القطاع وأدت إلى تفاقم الأزمة الإنسانية هناك. صرّح رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون الأسبوع الماضي بأن نتنياهو "فقد السيطرة"، بينما صرّحت رئيسة الوزراء الدنماركية ميت فريدريكسن لصحيفة يولاندس بوستن بأن "نتنياهو أصبح الآن مشكلة بحد ذاته". وانتقد نتنياهو في وقت سابق الثلاثاء، رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، واصفًا إياه بـ"السياسي الضعيف"، بعد أن ألغت حكومته تأشيرة دخول نائب يميني متطرف من ائتلاف نتنياهو الحاكم. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في مكتبه بالقدس، 10 أغسطس/آب 2025. Credit: ABIR SULTAN/POOL/AFP via Getty Images وتعد أستراليا وفرنسا من أحدث الدول الغربية التي أعلنت عن خططها للاعتراف بدولة فلسطين. كما أعلنت كندا والبرتغال عن نوايا مماثلة. وفي الشهر المقبل، ستنضم الدولتان إلى أكثر من 140 دولة أخرى تعترف بالفعل بالدولة الفلسطينية. وأعلنت المملكة المتحدة اعترافها المشروط بدولة فلسطينية إذا لم تستوفِ إسرائيل معايير تشمل الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة. وحدّد نتنياهو موعدًا نهائيًا لقادة أستراليا وفرنسا لاتخاذ إجراءات ضد "سرطان" معاداة السامية، داعيًا إياهم إلى "التحرك" قبل رأس السنة اليهودية في 23 سبتمبر/أيلول. قد يهمك أيضاً ويتزامن هذا التاريخ مع افتتاح المناقشة رفيعة المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث من المتوقع أن تعترف الدولتان بدولة فلسطينية. تقول فرنسا إن هذه الخطوة تهدف إلى إحياء حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني وإحلال السلام في المنطقة، إلا أن إسرائيل والولايات المتحدة انتقدتا المبادرة بشدة، ووصفتاها بأنها مكافأة لإرهاب حماس، ولن تؤدي إلا إلى إعاقة جهود السلام. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على هامش زيارته إلى المملكة المتحدة، في ١٠ يوليو/تموز 2025. Credit:كما تفاقمت التوترات بين إسرائيل وأستراليا منذ أن أعلنت الأخيرة نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية، عقب فرضها عقوبات على وزيري اليمين الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش وإيتامار بن غفير في يونيو/حزيران. وتصاعدت الأزمة هذا الأسبوع بعد أن رفض وزير الداخلية الأسترالي توني بيرك منح تأشيرة دخول لسياسي إسرائيلي من أقصى اليمين، وهو سيمحا روثمان. ردًا على ذلك، ألغى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر تأشيرات الإقامة للممثلين الأستراليين لدى السلطة الفلسطينية، وأصدر تعليماته للسفارة الإسرائيلية في كانبرا بالتدقيق في كل طلب أسترالي رسمي للحصول على تأشيرة دخول إلى إسرائيل. وهاجم نتنياهو لاحقًا رئيس الوزراء الأسترالي على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: "سيذكر التاريخ ألبانيز على حقيقته: سياسي ضعيف خان إسرائيل وتخلى عن يهود أستراليا". وقال ألبانيز، متحدثًا إلى صحفيين محليين الأربعاء، إنه "لم يأخذ الأمر على محمل شخصي". وأضاف: "أعامل قادة الدول الأخرى باحترام، وأتعامل معهم بطريقة دبلوماسية". قد يهمك أيضاً ودحض وزير الداخلية الأسترالي اتهام نتنياهو "بالضعف"، قائلاً لهيئة الإذاعة الأسترالية العامة (ABC) إن "القوة لا تُقاس بعدد الأشخاص الذين يمكنك تفجيرهم أو بعدد الأطفال الذين يمكنك تركهم جائعين".

سموتريتش يهدد بالانسحاب حال مضى نتنياهو في اتفاق جزئي مع حماس
سموتريتش يهدد بالانسحاب حال مضى نتنياهو في اتفاق جزئي مع حماس

فيتو

timeمنذ 24 دقائق

  • فيتو

سموتريتش يهدد بالانسحاب حال مضى نتنياهو في اتفاق جزئي مع حماس

كشفت هيئة البث الإسرائيلية عن خلاف سياسي جديد داخل الائتلاف الحاكم بقيادة بنيامين نتنياهو، بعد أن أبلغ وزير المالية وزعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش رئيس الوزراء أنه لن يبقى في الائتلاف إذا قررت الحكومة المضي في اتفاق جزئي مع حركة حماس بشأن غزة. تهديد مباشر من سموتريتش سموتريتش شدد على أن أي اتفاق جزئي لا يحقق الأهداف الكاملة للحرب، وعلى رأسها "القضاء على حكم حماس" في قطاع غزة، سيكون بمثابة خط أحمر بالنسبة لحزبه. وأكد أنه مستعد للانسحاب من الحكومة إذا مضى نتنياهو في هذا الاتجاه، موضحًا أن حزبه لن يقبل بأي صيغة تسوية تُبقي حماس طرفًا فاعلًا في مستقبل القطاع. ضغوط على نتنياهو تأتي تصريحات سموتريتش في وقت يتعرض فيه نتنياهو لضغوط متزايدة، من الداخل بسبب خلافات بين أحزاب الائتلاف اليميني المتشدد حول طريقة إدارة الحرب، ومن الخارج مع تنامي الدعوات الدولية للتوصل إلى تهدئة أو اتفاق مرحلي لتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة. معضلة الائتلاف الحكومي الإسرائيلي الائتلاف الحالي يعتمد بشكل أساسي على أحزاب اليمين المتطرف مثل حزب سموتريتش وحزب إيتمار بن غفير، ما يجعل استمراره هشًا أمام أي خلاف جوهري في ملفات الحرب أو التسوية. في حال انسحاب "الصهيونية الدينية"، قد يواجه نتنياهو أزمة ائتلافية حادة تهدد بقاء الحكومة. هذا السيناريو يعيد للأذهان أزمات سابقة أطاحت بحكومات إسرائيلية خلال أوقات الصراع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

باحث سياسي: نتنياهو يحاول «جس نبض» الشارع الإسرائيلي قبل الموافقة على الهدنة
باحث سياسي: نتنياهو يحاول «جس نبض» الشارع الإسرائيلي قبل الموافقة على الهدنة

أهل مصر

timeمنذ 28 دقائق

  • أهل مصر

باحث سياسي: نتنياهو يحاول «جس نبض» الشارع الإسرائيلي قبل الموافقة على الهدنة

أكد الكاتب والباحث السياسي مراد حرفوش أن تأخر الرد الإسرائيلي على مقترح الهدنة يتعلق بمحاولات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "جس نبض" الشارع الإسرائيلي، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة من الداخل الإسرائيلي بسبب التصعيد العسكري المستمر في قطاع غزة. وقال حرفوش، خلال مداخلة هاتفية لفضائية 'إكسترا نيوز': "نتنياهو يحاول استشراف رد فعل الشارع الإسرائيلي وعائلات الجنود الأسرى، وكذلك قياس حجم الضغط الشعبي على الحكومة. إذا قرر الشارع الإسرائيلي أن يضغط بشكل مكثف من خلال التظاهرات والفعاليات، قد يتغير الموقف بشكل كبير." وأضاف أن نتنياهو لا يرغب في اتخاذ قرار مفاجئ بشأن الهدنة دون أن يتأكد من الدعم الداخلي، خصوصًا من القوى اليمينية المتطرفة التي تدعمه. وفيما يتعلق بموقف الإدارة الأمريكية، أوضح حرفوش أنه رغم أن المبعوث الأمريكي هو من طرح المقترح، إلا أنه لا توجد مؤشرات قوية على أن الولايات المتحدة ستضغط بشكل حاسم على إسرائيل لقبول الهدنة. وأشار إلى التصريحات الأخيرة من المسئولين الأمريكيين مثل ترامب، الذي لم يظهر تأييدًا كبيرًا للمقترح، بل أكد ضرورة الاستمرار في الضغط على حماس بشكل أكبر. حرفوش أضاف: "الموقف الأمريكي، وبالذات في ظل حكم ترامب، يعكس دعمًا لإسرائيل في مسألة التصعيد العسكري. الولايات المتحدة تدفع إسرائيل لتحقيق أهدافها من خلال الضغط على حماس، وهذا يضع المزيد من العبء على الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع المقترح." فيما يخص الوضع الداخلي في إسرائيل، أشار حرفوش إلى أن هناك صخرًا متزايدًا، خاصة في صفوف الجنود الاحتياطيين وعائلاتهم، بسبب الحرب المستمرة. وذكر أن استطلاعات الرأي أظهرت أن غالبية الإسرائيليين يطالبون بوقف القتال والبحث عن حلول دبلوماسية، مشيرًا إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواجه رفضًا واسعًا للعمليات العسكرية من قطاعات مختلفة في المجتمع الإسرائيلي. وأضاف: "المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تدرك تمامًا أن الحرب الحالية لا تحقق الأهداف التي كانت مرجوة، ويعترف بعض المسئولين أن العملية العسكرية لم تنجح في تحقيق تقدم ملموس." وأوضح أن الانقسامات الداخلية تشمل انتقادات واسعة من قبل الجنود الاحتياطيين الذين يرفضون الاستمرار في القتال دون نتائج واضحة. وفيما يتعلق بالهدف السياسي الذي يسعى نتنياهو لتحقيقه من خلال هذه الحرب، ذكر حرفوش أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول الاستفادة من الأزمة السياسية الداخلية عبر التصعيد العسكري لتحقيق مكاسب شخصية وحزبية. وأوضح أن نتنياهو يسعى لتحسين وضعه السياسي داخليًا، خصوصًا في ظل القضايا القانونية التي يواجهها مثل الاتهامات بالفساد، مما قد يدفعه للمناورة في الساحة الدولية. وقال: "نتنياهو يحاول استغلال الوضع العسكري لتحقيق مكاسب سياسية، مثل الحفاظ على دعمه من اليمين المتطرف واستغلال الصراع لتحسين صورته داخليًا. حتى لو كانت العملية العسكرية فاشلة، إلا أنه يراها وسيلة لحشد الدعم." حرفوش أضاف أن استمرار العمليات العسكرية في غزة يضع إسرائيل في مأزق داخلي، خصوصًا مع تدمير أجزاء كبيرة من قطاع غزة واستمرار المقاومة الفلسطينية في مناطق مثل خان يونس ورفح. وأشار إلى أن هذا التدمير المتواصل يعزز من مقاومة الفلسطينيين، ما يعقّد الحسابات العسكرية الإسرائيلية. في ختام حديثه، لفت مراد حرفوش إلى أن الوضع في إسرائيل يشهد حالة من "المناورة السياسية"، حيث يحاول نتنياهو كسب الوقت وتحقيق أهداف سياسية، بينما تظل الكرة في ملعب المجتمع الدولي والمواقف الأمريكية. وقال: "إذا استمرت الحكومة الإسرائيلية في الرفض، قد تجد نفسها أمام ضغط متزايد، داخليًا ودوليًا."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store