logo
إجلاء الرئيس الإسرائيلي إلى مكان آمن خشية إصابته بإطلاق صاروخ من اليمن

إجلاء الرئيس الإسرائيلي إلى مكان آمن خشية إصابته بإطلاق صاروخ من اليمن

اليمن الآن٣١-٠٥-٢٠٢٥

توقفت حركة الملاحة الجوية في "مطار بن غوريون" قرب تل أبيب مؤقتًا مساء الخميس، بعد إعلان إطلاق صاروخ إطلاق من اليمن تسبب في إجلاء الرئيس الإسرائيلي.
هذا الأمر أدى إلى تفعيل إنذارات في عدة مناطق إسرائيلية، مما أسفر عن إجلاء الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتصوغ إلى مكان آمن خلال تواجده في ملعب "بلومفيلد" بوسط تل أبيب لمتابعة مباراة نهائي "كأس الدولة" التي تم تعليقها على الفور.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الرئيس هرتصوغ تم نقله إلى مكان آمن كإجراء احترازي إثر إطلاق الصاروخ.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب أنه "استكمالا للإنذارات التي فُعّلت قبل وقت قصير في عدد من المناطق داخل أراضي الدولة، تم اعتراض صاروخ واحد أطلق من اليمن".
من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الهجوم، مؤكدة أنها نفذت عملية عسكرية بصاروخ باليستي فرط صوتي استهدف مطار اللد (بن غوريون)، وذلك "في أول رد على قصف إسرائيل مطار صنعاء الدولي".
وأكد المتحدث العسكري للحوثيين، يحيى سريع، أن العملية "حققت هدفها بنجاح"، وأجبرت ملايين الإسرائيليين على "الهروب إلى الملاجئ ووقف الملاحة في المطار"، مشدداً على أن هذه العملية تأتي "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لن تصدق ماقاله...بعد تقارير عن مقتله بغارة اسرائيلية.. محمد علي الحوثي يظهر على منصة "إكس"
لن تصدق ماقاله...بعد تقارير عن مقتله بغارة اسرائيلية.. محمد علي الحوثي يظهر على منصة "إكس"

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

لن تصدق ماقاله...بعد تقارير عن مقتله بغارة اسرائيلية.. محمد علي الحوثي يظهر على منصة "إكس"

في أول ظهور له بعد تقارير إعلامية تحدثت عن مقتله، نشر عضو ما يسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى"، التابع لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي، آية قرآنية عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قال فيها: [ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ]. ويأتي ظهور الحوثي بالتزامن مع ما نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، التي أفادت بأن سلاح الجو الإسرائيلي استهدفه في غارة جوية يوم السبت الماضي، في إطار التصعيد المتواصل بين إسرائيل وجماعة الحوثي. وأفادت الصحيفة أن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارة جوية يوم السبت استهدفت القيادي البارز في ميليشيا الحوثي، محمد علي الحوثي. ونقلت عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن الغارة كانت موجهة بشكل دقيق نحو القيادي الحوثي. وأبرزت الصحيفة أن محمد علي الحوثي يعد من أبرز الشخصيات النافذة داخل تنظيم الحوثي، ولعب دورًا محوريًا في التخطيط لسيطرة الجماعة على العاصمة صنعاء عقب اندلاع موجات "الربيع العربي" . ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي أو من جماعة الحوثي حول تفاصيل الواقعة أو صحة ما أوردته الصحيفة الأمريكية.

توقعات سوداء لاقتصادها.. خسائر إسرائيل تتجاوز 1.5 مليار دولار جراء الرد الإيراني
توقعات سوداء لاقتصادها.. خسائر إسرائيل تتجاوز 1.5 مليار دولار جراء الرد الإيراني

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

توقعات سوداء لاقتصادها.. خسائر إسرائيل تتجاوز 1.5 مليار دولار جراء الرد الإيراني

يمن إيكو|تقرير: في حصيلة أولية لم تشمل كلفة الأضرار في البنى التحتية الإسرائيلية جراء الرد الإيراني على الهجمات التي بدأتها إسرائيل فجر الجمعة الفائتة، أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن الاقتصاد الإسرائيلي تكبد خلال اليومين الماضيين ما يزيد عن 1.5 مليار دولار، مُقسّمة بالتساوي بين العمليات الهجومية والدفاعية، ما يعني أنها لم تشمل كلفة الأضرار المادية في البنية التحتية، وسط تحذيرات من خطورة استمرار الحرب على الاقتصاد الإسرائيلي. ونقلت الصحيفة- في تقرير رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'- عن المستشار المالي السابق لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي، العميد (احتياط) ريم أميناخ، قوله: إن إسرائيل تتكبد في مواجهتها مع إيران نحو 2.75 مليار شيكل (733.12 مليون دولار) يومياً من النفقات العسكرية المباشرة وحدها. وقال أميناخ إن تكاليف اليومين الأولين من المواجهة العسكرية بلغت نحو 5.5 مليار شيكل (1.54 مليار دولار)، مُقسّمة بالتساوي بين العمليات الهجومية والدفاعية، ولا يشمل هذا التقدير الأضرار التي لحقت بالممتلكات المدنية والتداعيات الاقتصادية الأوسع. وشملت التكاليف الهجومية الضربة الإسرائيلية الأولى على إيران، والتي قال أميناخ إنها كلفت نحو 2.25 مليار شيكل (632.5 مليون دولار) وغطّت ساعات الطيران والذخائر، أما المبلغ المتبقي، فقد خُصص لتدابير دفاعية مثل استخدام الصواريخ الاعتراضية وتعبئة الاحتياط. حسب الصحيفة. وأفاد أميناخ -الذي شغل كذلك منصب رئيس قسم الميزانية بوزارة الدفاع والقسم الاقتصادي في الجيش الإسرائيلي- بأن 'هذه تكاليف مباشرة فقط. لا يمكن قياس التكاليف غير المباشرة- بما في ذلك تأثيرها على الناتج المحلي الإجمالي- في هذه المرحلة'. وحددت وزارة المالية الإسرائيلية سقفاً للعجز بنسبة 4.9% من الناتج المحلي الإجمالي للسنة المالية الحالية، أي ما يعادل نحو 105 مليارات شيكل (29.5 مليار دولار)، وبينما تتضمن الميزانية احتياطياً للطوارئ، فإن معظمه قد استُنفِد بالفعل خلال حرب غزة، ولا يتضمن المواجهة مع إيران. مراجعة سلبية للتوقعات الاقتصادية وأدت المواجهة إلى مراجعة التوقعات الاقتصادية للبلاد بالخفض، وخفضت الوزارة توقعاتها للنمو لعام 2025 من 4.3% إلى 3.6%، استناداً إلى افتراض أن استدعاءات خدمة الاحتياط ستنخفض بدءاً من الربع الثالث، وهو سيناريو يبدو الآن مستبعداً بشكل متزايد، لا سيما مع تكثيف العمليات العسكرية في غزة، حسب الصحيفة. وعلى نحو منفصل، أكد التقرير أن صندوق التعويضات التابع لسلطة الضرائب الإسرائيلية، والذي يدفع ثمن الأضرار التي لحقت بالممتلكات المدنية، صرف 2.4 مليار شيكل (674.72 مليون دولار من يناير إلى مايو 2025). وبلغ صافي السحوبات من الصندوق 3 مليارات شيكل (843.4 مليون دولار)، ويرجح المسؤولون أن تكون ثمة حاجة إلى تمويل إضافي، بالنظر إلى الأضرار الجسيمة المبلغ عنها في مواقع متعددة. وحسب تقرير نشرته صحيفة معاريف العبرية، فقد قُدِّمت حوالي 5000 مطالبة تعويض مالي عن أضرار الصواريخ والشظايا منذ اندلاع الحرب وحتى ظهر اليوم إلى هيئة ضريبة الأملاك، وتشير التقديرات إلى أن عدد الضحايا الذين سيتقدمون بمطالبات تعويض عن الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم خلال عطلة نهاية الأسبوع يبلغ حوالي 12000 طلب تعويض. ضربة قاسية لبورصة تل أبيب وفي سياق تداعيات المواجهة العسكرية التي فتحتها إسرائيل مع إيران، أكدت وسائل الإعلام العبرية أن مؤشرات بورصة تل أبيب في إسرائيل تراجعت بصورة حادة في افتتاح تعاملات اليوم الأحد على خلفية الغارات الجوية الإسرائيلية على إيران ووابل الصواريخ الإيرانية على شمال ووسط إسرائيل. وانخفض مؤشر تل أبيب 35 بداية التعاملات بنسبة 1.2%، ومؤشر تل أبيب للتأمين والخدمات المالية بنسبة 2.8%، ومؤشر تل أبيب بانكس 5 بنسبة 2.4%، في حين تراجع مؤشر تل أبيب 125 بنسبة 0.35%. وفيما خسرت أسهم شركة العال للطيران الإسرائيلية بنسبة 6.27% متأثرة بإغلاق المجال الجوي الإسرائيلي، تحت ضغط هجمات الرد الإيراني القاسي، انخفض سهم شركة بازان (مصافي النفط) بنسبة 0.91% بعد الإبلاغ عن أضرار لحقت بخط أنابيب في منطقة خليج حيفا جراء الضربات الصاروخية الإيرانية، ما تسبب بإغلاق بعض منشآتها، حسب ما تداولته وسائل الإعلام العبرية. وخلال اليومين الماضيين ألحقت هجمات الرد الإيراني على اغتيال إسرائيل عدداً من قياداتها البارزين في الحرس الثوري، دماراً غير مسبوق في البنية التحتية الإسرائيلية، ما يشير إلى توقعات سوداء لكلفة الأضرار الهائلة التي تهدد الاقتصاد الإسرائيلي بالانهيار في حال استمرت وتيرة الهجمات المتبادلة بين الجانبين.

السعودية تنزع نصف مليون لغم زرعها الحوثي في اليمن
السعودية تنزع نصف مليون لغم زرعها الحوثي في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

السعودية تنزع نصف مليون لغم زرعها الحوثي في اليمن

كشف مدير عام مشروع "مسام" لنزع الألغام في اليمن، أسامة القصيبي، عن تجاوز عدد الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة التي تمكن المشروع من إزالتها منذ انطلاقه منتصف 2018 وحتى 13 يونيو 2025 حاجز 500 ألف قطعة، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تتهدد ملايين المدنيين جراء سياسة الألغام التي تنتهجها جماعة الحوثي. وبحسب البيانات الرسمية التي أعلنها القصيبي، فقد شملت الحصيلة: 6,802 لغم مضاد للأفراد 146,655 لغمًا مضادًا للدبابات 8,240 عبوة ناسفة 338,303 ذخيرة غير منفجرة في حين بلغت المساحة المطهرة أكثر من 67.5 مليون متر مربع. وقال القصيبي إن المشروع، الممول بالكامل من المملكة العربية السعودية، يُعد أحد أبرز المشاريع الإنسانية في اليمن، لا سيما مع التزامه التام بالمعايير الدولية الخاصة بالأعمال المتعلقة بنزع الألغام. لكنه أشار إلى أن هذه الأرقام لا تدعو للفخر بقدر ما تعكس مدى الخطر المحدق بالمواطن اليمني، نتيجة استمرار الحوثيين في زراعة الألغام بطرق عشوائية في أماكن مدنية. وأكد أن جماعة الحوثي لم تتوقف عن زراعة الألغام حتى في أوقات الهدنة ووقف إطلاق النار، بل عمدت إلى تطويرها وتحويرها لاستخدامها ضد المدنيين، مشيرًا إلى أن التقديرات الأولية تشير إلى وجود مليوني لغم في اليمن، وهو رقم كارثي بكل المقاييس. وتابع القصيبي: "نحن لا نتحدث فقط عن ألغام زرعت في مناطق اشتباك عسكري، بل عن ألغام زرعت قرب مدارس، وطرقات، ومزارع، ومواقع عمل، وأماكن مكتظة بالسكان"، مضيفًا أن ضحايا هذه السياسة هم أطفال ونساء وشيوخ، في دلالة على أن الهدف الحقيقي هو المدنيون، وبث الرعب في أوساطهم، ودفعهم إلى النزوح بعد استهداف مصادر رزقهم. ويأتي هذا الإعلان بينما تتواصل عمليات فرق "مسام" في عدد من المحافظات، وسط تحذيرات حقوقية متزايدة من استمرار الحوثيين في استخدام الألغام كأداة حرب واستنزاف طويل الأمد ضد المدنيين والبنية التحتية في اليمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store