
السعودية تجهز لضم نجم ريال مدريد بعد فشل مفاوضات فينيسيوس
ووفقا لصحيفة ديفينسا سنترال الإسبانية ( Defensa Central) جهزت السعودية عرضا خياليا بقيمة 350 مليون يورو أي ما يعادل 406 ملايين دولار لضم النجم الفرنسي كيليان مبابي.
وقالت الصحيفة إن المسؤولين السعوديين سيعرضون على النجم الفرنسي امتيازات تضاهي أو تقارب تلك التي يحصل عليها الأسطورة كريستيانو رونالدو في عقده الجديد مع النصر.
وكشفت 'ديفينسا سنترال' أن ريال مدريد لا يعتزم بالمرة التفريط في هدافه الأول الذي أحرز 31 هدفا في الدوري الإسباني في موسمه الأول في ملعب 'بيرنابيو' 2024 ـ 2025 وأغلق الباب تماما أمام أي مفاوضات بشأن مبابي مؤكدا أن اللاعب يعد الركيزة الأساسية للمشروع الرياضي للنادي وأنه لا نية للاستغناء عنه تحت أي ظرف وذلك لأسباب فنية وتسويقية.
وكان النجم الفرنسي قد انتقل إلى صفوف 'الملكي' في صيف 2024 في صفقة مجانية بعد نهاية عقده مع نادي باريس سان جيرمان حيث رفض وقتها تفعيل بند تمديد عقده لمدة موسم واحد على الأقل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ دقيقة واحدة
- الشرق الجزائرية
حبيب من غرفة طرابلس: قرض جديد بقيمة ملياري ليرة للترميم لذوي الدخل المتوسط
أعلن رئيس مجلس إدارة مصرف الإسكان أنطوان حبيب في لقاء عُقد في غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال، عن تخصيص قرض جديد بالعملة اللبنانية للترميم تبلغ قيمته ملياري ليرة لبنانية على أن يفتح باب الإفادة منه لكل المواطنين اللبنانيين على كامل الأراضي اللبنانية، مشيراً إلى أن الدولة اللبنانية تدعم الجهود المبذولة لتوفير القروض لمصرف الإسكان لإفادة اللبنانيين ذوي الدخل المحدود والمتوسط. شارك في اللقاء رئيس الغرفة توفيق دبوسي، عضو مجلس إدارة مصرف الإسكان توفيق ناجي، ورئيس اتحاد بلديات الفيحاء وائل زمرلي، في حضور حشد من الفاعليات الطرابلسية. دبوسي بدأ اللقاء بكلمة للرئيس دبوسي رحّب فيها بحبيب وقال: 'إن غرفة طرابلس الكبرى ترحّب بزيارتكم الإيجابية وأنتم لستم بغرباء عن طرابلس الكبرى، كما نخص فريق مصرف الاسكان الذي يشاركنا اللقاء بالتحية'. أضاف:'اننا نلتقي بالفعل حول مشروع معيّن وكيف يمكن لنا ان نساهم في ايصال الفكرة المتجددة لمصرف الاسكان عبر كل مواطن لبناني لديه خطة لشراء منزل، وعلى الرغم من كل هذه الظروف الصعبة فقد استطاع مصرف الاسكان ان يحظى بثقة الصندوق العربي وصناديق أخرى متعددة، إضافة الى التواصل الايجابي مع البنك الدولي لإيجاد الصيغة المناسبة والإيجابية والمنتجة، آملاً في أن يكون تجدّد عمل مصرف الإسكان منطلقا لإعادة إحياء دور المصارف الرائد في لبنان'. تابع: 'نجتمع هنا في غرفة طرابلس لنوجّه جميعاً رسالة لكل اللبنانيين بأن مصرف الإسكان ناشط ومسؤول ويحقق اهدافه يوماً بعد يوم، وان وجود الاستاذ أنطوان حبيب في غرفة طرابلس وتوجّهه من خلالها الى المجتمعين الشمالي واللبناني، هو رسالة بالغة الوضوح والتأثير، متطلعين جميعاً كي يقوم هذا المصرف بدوره المنشود وليتمكن اللبنانيون من امتلاك مساكن لهم، والقيام بخطوة الى الامام في تعزيز الامن الاجتماعي اللبناني'. حبيب ثم تحدث حبيب فقال: 'وجودنا في مصرف الإسكان ليس لخدمة الأثرياء، فالميسورون يجب ان يتوجهوا الى المصارف التجارية. ونحن بالفعل ليس لدينا طلبات إلا لذوي الدخل المحدود والمتوسط والاحتياجات الخاصة. وسعياً منا للحدّ من الوساطات والتدخلات والضغوطات المختلفة، استحدثنا منصة إلكترونية وبالتالي فإن شروط السريّة المصرفية تسري بالكامل في إجراءات مصرف الإسكان وعمله وقروضه.' وذكّر 'بالشروط التي يخضع لها المقترض وأبرزها ان يكون لبنانياً منذ أكثر من 10 سنوات وان تكون مساحة الشقة او المسكن المطلوب الاقتراض لصالحه 150 متراً وان يكون ذلك محصوراً بذوي الدخل المحدود والمتوسط'، موضحاً ان 'الشرط المالي هو ان يكون المدخول المصرّح عنه يتعلق بعائلة صاحب الطلب، وفي حال لم يتمكن أفراد عائلته من تقديم الكفاله اللازمة، فنطالب في هذه الحالة بكفيل'. وأكد حبيب ان 'هذه الشروط ليست صعبة على الاطلاق'، مشيراً الى انه عندما تسلم مهمه العام 2022 لم يكن هناك أي قرض إلا قرض الصندوق العربي لصالح مصرف الإسكان لم يستعمل بسبب الظروف التي مرّ بها لبنان، من كورونا وغيرها. فتواصلنا مع الصندوق العربي ومقرّه الكويت، وناقشنا مصير القرض البالغ 50 مليون دينار كويتي أي ما يعادل 165 مليون دولار وسعينا جاهدين إلى إحياء هذا القرض حتى قرر الصندوق العربي وهو تابع فعلياً لجامعة الدول العربية، أي ان كل الدول العربيه منضوية إلى هذا الصندوق، وعقدنا اجتماعاً مع ممثلي الصندوق في مقرّ مجلس الانماء والاعمار برئاسة المهندس نبيل الجسر آنذاك، وتولينا شرح واقع مصرف الاسكان وأوضحنا انه في حال لم نحظَ بقروض جديدة فسيكون وضع مصرف الإسكان في غاية الدقة ، وشددنا على أننا لا نحتاج الى هبات إنما الى قروض لنساهم في الحد من الهجرة. وبعدما تحققوا من وضع مصرف الإسكان وتأكدوا ان وضعنا سليم إدارياً ومالياً وعادوا الى الكويت واتخذوا من هناك قراراً بتجديد هذا قرض الـ 50 مليون دينار كويتي ولكن بشرط ان نقدم القرض بالدولار الأميركي خصوصاً أن الليرة اللبنانية كانت فقدت قيمتها أمام الدولار'. ولفت الى 'مشكلة اعترضت مسألة الاقراض في الداخل وتتعلق باستصدار إفادة عقارية للمستفيد او الراغب في الحصول على القرض، وجرت اتصالات مع وزير المال ورئيس الحكومة لمعالجه هذه المشكلة، وانه وحظي هذا الامر باهتمام المسؤولين المعنيين'.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
شركة تعرض شراء "كروم" من "غوغل" مقابل 34.5 مليار دولار
قالت شركة (بيربليكسيتي إيه آي) إنها قدمت عرضاً قيمته 34.5 مليار دولار أميركي نقداً بالكامل لشراء المتصفح (كروم) التابع لشركة "غوغل" المملوكة لألفابت، وهو عرض منخفض لكنه يحتاج إلى تمويل أكبر بكثير من القيمة السوقية للشركة الناشئة نفسها. وليس من الغريب على بيربليكسيتي التي يديرها أرافيند سرينيفاس، تقديم عروض تتصدر عناوين الأخبار. فقد عرضت في يناير/كانون الثاني الاندماج مع تطبيق (تيك توك) في الولايات المتحدة لتبديد المخاوف الأميركية بشأن امتلاك صينيين لتطبيق المقاطع المصورة القصيرة الشهير. ومن شأن شراء كروم السماح للشركة الناشئة بالاستفادة من أكثر من ثلاثة مليارات مستخدم للمتصفح، للحصول على أفضلية في سباق البحث بالذكاء الاصطناعي مع تهديد الضغوط التنظيمية هيمنة "غوغل" على القطاع. ولم تعرض الشركة المتصفح كروم للبيع وتخطط للطعن في قرار محكمة أميركية العام الماضي خلص إلى احتكارها البحث على الإنترنت. وتسعى وزارة العدل إلى تصفية كروم في إطار تسوية القضية. ولم تكشف بيربليكسيتي اليوم عن كيفية تخطيطها لتمويل العرض. وجمعت الشركة التي أنشئت قبل ثلاث سنوات نحو مليار دولار من التمويل حتى الآن من مستثمرين، بينهم (إنفيديا) و(سوفت بنك) اليابانية. وبلغت أحدث قيمة سوقية لها 14 مليار دولار. وقال شخص مطلع إن صناديق كثيرة عرضت تمويل الصفقة بالكامل، دون ذكر أسماء الصناديق.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
بارتفاع الطلب في دول مجلس التعاون... سوق الصكوك الإسلامية يتجاوز عتبة تريليون دولار
تجاوزت إصدارات الصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية عالمياً حاجز تريليون دولار للمرة الأولى في 2025، ارتفاعاً من 930 مليار دولار قبل عام، وفقاً لشركة "المشرق كابيتال" ومقرها دبي. وجاء هذا الارتفاع مدفوعاً بالطلب القوي على السندات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية من مستثمرين في الشرق الأوسط وخارجه. وأظهرت بيانات مؤشر بلومبرغ العالمي المجمع للصكوك بالدولار أن الإصدارات ارتفعت بنسبة 16% في 2024، وزادت بنسبة إضافية بلغت 12% منذ بداية العام الجاري. وجاء هذا الزخم مدفوعاً بشكل رئيسي من الحكومات والمؤسسات المالية في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تواصل السعودية التوجه إلى الأسواق لتمويل عجزها المالي ومبادرات رؤية 2030 الطموحة. وقال مانبريت سينغ جيل، الرئيس التنفيذي للاستثمار في "ستاندرد تشارترد": "إن الطلب هو المحرك الرئيسي، بينما يواجه العرض صعوبة في مجاراة المستوى الهيكلي للطلب. تميل الصكوك إلى تحقيق علاوة سعرية طفيفة، خاصة عندما يقدّم المُصدرون أدوات تقليدية وأخرى متوافقة مع الشريعة في الوقت ذاته". وتجذب الصكوك المستثمرين الذين يتبنون استراتيجية الاحتفاظ طويل الأجل، مثل البنوك الإسلامية، ما يجعل التداول في السوق الثانوية محدوداً مقارنة بالسندات التقليدية. ورغم زيادة المعروض، فإن الإقبال القوي على الأوراق المالية الإسلامية عالية الجودة خصوصاً من المؤسسات الإقليمية الباحثة عن أصول متوافقة مع الشريعة أدى إلى تضييق الفوارق السعرية وتحسن العوامل الفنية للسوق. ورغم اتساع هوامش مؤشرات الصكوك قليلاً في هذا العام، لا تزال أضيق من متوسط السنوات الخمس الماضية، حين بلغ الهامش المعدل نحو 300 نقطة أساس، ما يعكس الثقة في هذه الفئة من الأصول. وتبقى السعودية أكثر الدول نشاطاً في إصدار الصكوك هذا العام، إذ تمثل نحو 39% من إجمالي حجم السوق في النصف الأول من 2025. ويعود جزء كبير من هذه الإصدارات إلى البنوك السعودية التي تدعم المشاريع الحكومية، بما في ذلك المشاريع العملاقة ضمن "رؤية 2030". وقال كوجاجيري بوير، مدير المحافظ الأول للدخل الثابت في "المشرق كابيتال": "شهدت الإمارات زيادة كبيرة في حجم الإصدارات، حيث استغلت البنوك والشركات السوق لتمويل النمو وسط اقتصاد لا يزال داعماً". تضع الإمارات الأسس للنمو متوسط المدى من خلال إطلاق استراتيجيتها للتمويل الإسلامي في أيار/مايو. تستهدف الخطة 2,56 تريليون درهم (697 مليار دولار) من أصول المصارف الإسلامية و660 مليار درهم من الصكوك بحلول عام 2031، وهو هدف طموح يهدف إلى تحويل البلاد إلى مركز عالمي للتمويل المتوافق مع الشريعة. بلغت أصول المصارف الإسلامية في الإمارات حوالي 1,1 تريليون درهم بنهاية عام 2024. ارتفع إصدار الصكوك المستدامة وهي السندات الإسلامية التي تلتزم بمعايير بيئية أو اجتماعية أو حوكمة محددة بنسبة 27% في النصف الأول من عام 2025، ليصل إلى 9,3 مليارات دولار، مقارنة بـ 7.4 مليار دولار في الفترة نفسها من عام 2024. وشكّل المُصدِرون السعوديون أكثر من 60% من هذا الإجمالي، مع مساهمات كبيرة من البنك الإسلامي للتنمية والبنوك الإقليمية. ويشير محللون إلى التوافق الطبيعي بين مبادئ التمويل الإسلامي وأهداف الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة باعتباره محفزاً طويل الأمد. وتتوقع وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية أن تمثل الصكوك المستدامة أكثر من خمس إجمالي إصدارات الصكوك المقومة بالدولار الأمريكي بحلول عام 2026. وبالنظر إلى هذا المسار، تم تعديل التوقعات السنوية لإصدارات الصكوك المستدامة بالزيادة، لتتراوح بين 14 و16 مليار دولار، مع إمكانية تحقيق مستويات أعلى إذا عززت الجهات التنظيمية في دول مجلس التعاون الحوافز الخضراء أو سرعت من تطبيق أطر الإفصاح المرتبطة بالمناخ. على النقيض من ذلك، تراجع إصدار الصكوك بالعملات المحلية بشكل حاد خلال النصف الأول من عام 2025، ليبلغ 59.8 مليار دولار مقابل 81 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وكان الانخفاض أكثر وضوحاً في كل من ماليزيا والسعودية وقطر والإمارات، ولم يكن مرتبطاً بالمخاطر الجيوسياسية أو التقلبات العالمية، بل جاء نتيجة تحسن الأوضاع المالية وتشديد السيولة في بعض الأسواق الرئيسية.