logo
مناورات مشتركة بين واشنطن وسيول و طوكيو لمواجهة 'تهديدات' كوريا الشمالية

مناورات مشتركة بين واشنطن وسيول و طوكيو لمواجهة 'تهديدات' كوريا الشمالية

ديوان١١-٠٧-٢٠٢٥
وأوضحت وزارة دفاع كوريا الجنوبية أن هذه هي المرة الأولى هذا العام التي يتم فيها نشر قاذفة استراتيجية أميركية من طراز «بي 52 إتش» في شبه الجزيرة الكورية لإجراء تدريبات تهدف إلى تحسين الرّدع، في مواجهة تهديدات نووية وصاروخية متزايدة من كوريا الشمالية، كما نقلت «وكالة رويترز».
وتزامنت التدريبات مع عقد قادة دفاع الدول الثلاث اجتماعاً سنوياً في سيول، الجمعة، حيث أكدوا على أهمية التعاون الثلاثي الوثيق في مواجهة التحديات الأمنية التي تشكلها كوريا الشمالية، في منطقة المحيطين الهندي والهادي وما وراءها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: مجموعة «بريكس» ستنهار «سريعاً» إذا شكلت يوماً أي كيان فاعل
ترامب: مجموعة «بريكس» ستنهار «سريعاً» إذا شكلت يوماً أي كيان فاعل

ديوان

timeمنذ 2 أيام

  • ديوان

ترامب: مجموعة «بريكس» ستنهار «سريعاً» إذا شكلت يوماً أي كيان فاعل

وقال: «عندما سمعت عن هذه المجموعة... بريكس، ست دول بالأساس، استهدفتهم بقوة بالغة. إذا شكلوا يوماً وحقاً أي كيان فاعل له شأن، ستنهار المجموعة بسرعة كبيرة» دون ذكر أي دولة بالاسم. وأضاف: «لا يمكننا أن ندع أحداً يتلاعب بنا أبداً». ووفق وكالة «رويترز» للأنباء، أكد ترمب أنه ملتزم بالحفاظ على المكانة العالمية للدولار باعتباره عملة الاحتياطي النقدي، وتعهد بعدم السماح أبداً بتأسيس بنوك مركزية للعملات الرقمية في أميركا. وفي أول قمة لها عام 2009، ضمت مجموعة «بريكس» البرازيل وروسيا والهند والصين، قبل أن تنضم إليها جنوب أفريقيا لاحقاً. وفي العام الماضي ضمَّت مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات كأعضاء. ( الشرق الأوسط)

دول الساحل تشتعل مجددا و"نصرة الإسلام والمسلمين" تهدد عواصمها
دول الساحل تشتعل مجددا و"نصرة الإسلام والمسلمين" تهدد عواصمها

الصحراء

timeمنذ 3 أيام

  • الصحراء

دول الساحل تشتعل مجددا و"نصرة الإسلام والمسلمين" تهدد عواصمها

فجر الأول من يونيو/حزيران الماضي دوّى إطلاق نار مفاجئ في قاعدة بوكيسي العسكرية جنوبي مالي، حيث شن مقاتلون من جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة هجوما مباغتا أربك الجنود الجدد في القاعدة الحدودية مع بوركينا فاسو. فر بعض الجنود إلى الأدغال القاحلة، في حين بحث آخرون عن مأوى في قلب الفوضى، وفقا لجندي سابق تحدث إلى ناجين من الهجوم مشترطا عدم كشف هويته. ولاحقا، انتشرت مقاطع مصورة على الإنترنت تظهر مقاتلي الجماعة وهم يحتفلون ويتجولون بين جثث الجنود، معلنين مقتل أكثر من 100 منهم وأسر نحو 20 آخرين، وهي مزاعم لم تتمكن وكالة رويترز من التحقق منها بشكل مستقل. وأكد الجيش المالي في بيانه أن قواته "ردت بشراسة، قبل أن تتراجع"، مشيدا بجنود "قاتلوا حتى الرمق الأخير". موجة هجمات دامية هجوم بوكيسي شكّل جزءا من سلسلة هجمات شنتها جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" في مايو/أيار ويونيو/حزيران الماضيين على قواعد عسكرية ومدن في مالي وبوركينا فاسو والنيجر. وتزعم الجماعة أنها قتلت أكثر من 400 جندي خلال تلك الفترة، في حين تشير بيانات مشروع مواقع النزاعات المسلحة إلى مقتل نحو 850 شخصا، أي أعلى من المعدل الشهري الذي يبلغ نحو 600 قتيل. ويقول محللون أمنيون إن هذا التصعيد يعكس تحولا نوعيا في إستراتيجية الجماعة التي نشأت على يد إياد أغ غالي عام 2017 بالتحول من حرب العصابات في الأرياف نحو فرض السيطرة على المناطق الحضرية وبناء مشروع سياسي ممتد من غرب مالي حتى شمال بنين وجنوب النيجر. مشروع كيان مواز بدوره، يصف الخبير الأمني موشاهيد دورماز من مجموعة "فيريسك مابلكروفت" هذا التحول بأنه محاولة لـ"تطويق عواصم الساحل وبناء دولة موازية"، مدفوعة بتطور تكتيكات الجماعة واستخدامها أسلحة مضادة للطائرات وطائرات مسيّرة للمراقبة والضربات الدقيقة. وتشكلت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" من اندماج فصائل جهادية عدة، أبرزها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وجماعة "المرابطون"، وكتيبة ماسينا، ويتراوح عدد مقاتليها بين 6 آلاف و7 آلاف مقاتل وفقا لمصدر أمني غربي، وقد أصبح إياد أغ غالي المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية قائد التحالف الجديد. وفي مقطع فيديو نادر نشر في ديسمبر/كانون الأول 2023 دعا أغ غالي المسلمين إلى مقاومة الحكومات العسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر وحلفائها الروس، متهما تلك الحكومات بـ"الردة عن الإسلام". إخفاقات أمنية وتصدّع التحالفات تعهدت الحكومات العسكرية التي وصلت إلى السلطة بين عامي 2020 و2023 بإعادة الأمن قبل العودة للحكم المدني، لكنها قطعت علاقاتها العسكرية مع الدول الغربية وطردت قواتها، متهمة إياها بالفشل في إنهاء التمرد، واتجهت بدلا من ذلك نحو روسيا. لكن حتى مع نشر المرتزقة الروس فشلت الحكومات في احتواء التهديد، وسط تمدد نفوذ الجماعة التي باتت تسيطر جزئيا على نحو 60% من أراضي بوركينا فاسو، الدولة التي تعادل نصف مساحة فرنسا. سيطرة مؤقتة على مدن رئيسية في مايو/أيار سيطرت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" على مدينتين رئيسيتين في بوركينا فاسو هما جيبو (60 ألف نسمة) ودياباغا (15 ألف نسمة)، وفي الأولى بقي المسلحون نحو 11 ساعة وفي الثانية لبضعة أيام، وفقا لهيني نسايبيا كبير المحللين في مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة، والذي وصف هذه الحوادث بأنها "سابقة لم تحدث من قبل". وأضاف نسايبيا أن الجماعة استولت على ذخائر تقدّر قيمتها بنحو 3 ملايين دولار من جيبو وحدها، مما يرفع قدرتها على تنفيذ هجمات مستقبلية أكثر تعقيدا. تمويل ذاتي وتفاعل مجتمعي اعتمدت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" على مصادر تمويل متنوعة من الغارات المسلحة، مثل سرقة الماشية واختطاف البضائع، وفرض ضرائب باسم "الزكاة" على المجتمعات المحلية. وبحسب سكان ومقاتل سابق، فإن الجماعة ساهمت أحيانا في التهدئة بين المكونات المجتمعية، مما عزز حضورها في بعض المناطق الريفية. استقطاب الفولاني استندت الجماعة في استقطابها إلى مشاعر التهميش لدى الفولاني، وهي إحدى أبرز الجماعات الرعوية في المنطقة التي تعرضت لاستهداف حكومي في سياق حملات مكافحة الإرهاب. ويقول زعيم محلي من الفولاني إن انخراطهم في الجماعة غالبا ما يكون بدافع الإحباط وغياب الفرص أكثر من كونه نابعا عن اقتناع بفكر الجماعة. وقد امتدت عمليات الجماعة إلى شمال بنين وتوغو، حيث كثفت الحكومتان قواتهما الأمنية في المناطق الحدودية. ويرى دورماز أن "توغو وبنين هما الأكثر عرضة للخطر نتيجة ضعف قدراتهما في مكافحة الإرهاب وتوافر نزاعات محلية وحدود يسهل اختراقها مع بوركينا فاسو". المصدر: رويترز نقلا عن الجزيرة نت

الاتحاد الأوروبي يوافق على حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا
الاتحاد الأوروبي يوافق على حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا

ويبدو

timeمنذ 3 أيام

  • ويبدو

الاتحاد الأوروبي يوافق على حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا

وافق الاتحاد الأوروبي على حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، وهي الحزمة الثامنة عشرة منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا. وتعتبر هذه الحزمة الجديدة من بين الأشد حتى الآن، حيث تستهدف بشكل رئيسي القطاعات النفطية والطاقة الروسية. من بين الإجراءات البارزة، تقليص سقف سعر النفط الروسي المصدر، الذي تم تحديده الآن عند 47.6 دولارًا للبرميل، وفقًا لدبلوماسيين نقلت عنهم وكالة رويترز. وقد تم وضع هذا السقف في البداية من قبل دول مجموعة السبع للحد من العائدات الطاقية لموسكو. صرحت كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد للشؤون الخارجية، قائلة: 'لقد وافق الاتحاد الأوروبي للتو على واحدة من أشد حزم العقوبات ضد روسيا حتى الآن'. وأكدت على رغبة أوروبا في مواصلة الضغط: 'سنواصل زيادة التكاليف، بحيث يصبح وقف العدوان الخيار الوحيد لموسكو'. ومع ذلك، تأخر اعتماد هذه الحزمة الجديدة من العقوبات بسبب سلوفاكيا. طالبت براتيسلافا بضمانات من بروكسل بشأن مشروع يهدف إلى تقليص واردات الغاز الروسي تدريجيًا، بهدف التوقف الكامل بحلول 1 جانفي 2028. وهو مطلب استجابت له الاتحاد الأوروبي في النهاية للحصول على الإجماع اللازم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store