
سعر الذهب يرتفع وسط تراجع الدولار وتصاعد حدة الحرب التجارية
جاء ذلك في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون عن كثب تطورات المفاوضات التجارية في ظل توسيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحرب الرسوم الجمركية.
سعر الذهب اليوم
وزاد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% إلى 3322.46 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0557 بتوقيت أبوظبي. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.3% إلى 3331 دولار.
ووسّع ترامب أمس الأربعاء حملته للرسوم الجمركية وأعلن عن رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات النحاس، ورسوم بنسبة 50% على السلع الواردة من البرازيل، وكلاهما سيبدأ في الأول من أغسطس/ آب.
رسوم جمركية
كما أصدر ترامب اليوم الخميس إخطارات بفرض رسوم جمركية على سبعة من صغار الشركاء التجاريين، لتُضاف إلى 14 دولة أخرى صدرت إخطارات لها في وقت سابق من الأسبوع، وتضمنت كوريا الجنوبية واليابان. ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية حيّز التنفيذ في الأول من أغسطس/ آب ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات.
وفي الوقت نفسه، قال ترامب إن المحادثات التجارية تسير على ما يرام مع الصين والاتحاد الأوروبي.
وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3%، في حين تراجع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.
ويُقلّل انخفاض العوائد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عوائد. ويجعل تراجع الدولار الذهب أرخص لحائزي غيره من العملات.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% إلى 36.41 دولار للأوقية، وانخفض البلاتين بنسبة 0.3% إلى 1343.22 دولار، وزاد البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1106.25 دولار.
aXA6IDEwNy4xNzIuNjQuNTgg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 14 دقائق
- صحيفة الخليج
تذبذب الدولار وسط ترقب تطورات الرسوم الجمركية
ارتفع الدولار قليلا، الثلاثاء، لكن التداول في سوق العملات انحسر مع ترقب المستثمرين لأي مؤشرات على إحراز تقدم في المحادثات التي تجريها الدول مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس للتوصل إلى اتفاقيات تجارية أو مواجهة رسوم جمركية عالية.وتمسك الين إلى حد كبير بالمكاسب التي حققها في الجلسة السابقة عقب نتائج انتخابات مجلس المستشارين في اليابان التي جرت في مطلع الأسبوع والتي لم تخالف نتائجها التوقعات السيئة. ومع عدم تبقي سوى أكثر قليلا من أسبوع على الموعد النهائي في الأول من أغسطس آب، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أمس الاثنين إن الإدارة مهتمة بجودة اتفاقيات التجارة أكثر من توقيتها. وردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن تمديد الموعد النهائي للدول التي تشارك في محادثات بناءة مع واشنطن، قال بيسنت إن الرئيس دونالد ترامب هو الذي سيتخذ هذا القرار. وشكلت الضبابية التي تكتنف الوضع النهائي للرسوم الجمركية على مستوى العالم عبئا هائلا على سوق الصرف الأجنبي، مما ترك العملات تتداول في نطاق ضيق في الغالب. واستقر اليورو عند 1.1702 دولار. واستقر مؤشر الدولار إلى حد كبير عند 97.829 نقطة بعد أن انخفض 0.6%، الإثنين. وظل الين في دائرة الضوء، وسجلت العملة اليابانية انخفاضا طفيفا إلى 147.485 للدولار. (رويترز)


البيان
منذ 44 دقائق
- البيان
تقلب وول ستريت.. والمخاوف تضغط على أسهم أوروبا
تباينت مؤشرات بورصة وول ستريت الأمريكية، الثلاثاء، وسط تعاملات متقلبة تأرجح الأداء خلالها ما بين الصعود والهبوط في ظل تقييم المستثمرين لتطورات الاتفاقيات التجارية المحتملة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين قبل الموعد النهائي في الأول من أغسطس المقبل، حيث أعلنت السويد اعتزامها استضافة محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الأسبوع المقبل، وأيضاً تقييم سلسلة من نتائج أعمال الشركات عن الربع الثاني من العام الجاري. وخلال التعاملات صعد مؤشر داو جونز الصناعي 97 نقطة أو 0.22% إلى 44428.62 نقطة، في حين تحول مؤشر ستاندرد آند بور500 للتراجع بعد صعوده نقطة واحدة أو 0.02% إلى 6306.6 نقاط في بداية الجلسة، كما تحول مؤشر ناسداك المجمع للتراجع وهبط 82 نقطة أو 0.39% إلى 20892.3 نقطة. وتراجعت عوائد السندات الأمريكية بشكل طفيف وسط ترقب المستثمرين لكلمة جيروم باول، رئيس الفيدرالي، في ظل استمرار الجدل حول مستقبل السياسة النقدية. وخلال التعاملات انخفض العائد على السندات لأجل عامين بمقدار 1.2 نقطة أساس إلى 3.84%، وتراجع العائد على السندات لأجل 10 أعوام بمقدار نقطة واحدة إلى 4.362%، وهبط العائد على الديون لأجل 30 عاماً بمقدار نصف نقطة إلى 4.933%. من جانبه جدد الرئيس الأمريكي انتقاداته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، موضحاً أن جيروم باول أبقى أسعار الفائدة مرتفعة للغاية، وأنه «سيغادر منصبه خلال 8 أشهر». وأضاف ترامب خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، على هامش اجتماعه مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس: «أعتقد أنه لم يُحسن التصرف، لكنه سيغادر منصبه قريباً». يأتي ذلك بعدما قال وزير الخزانة، سكوت بيسنت، إنه لا داعي لاستقالة «باول» على الفور، مضيفاً: «إرث رئيس الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يتمثل في ضبط وظائف السياسة غير النقدية للبنك المركزي». وقال سكوت بيسنت، وزير الخزانة الأمريكي، في تصريحات لـ«فوكس بيزنس»، إنه لا يرى ضرورة لاستقالة فورية لرئيس مجلس الفيدرالي، جيروم باول، لكنه شدد على ضرورة مراجعة نفقات المصرف المركزي. من جانبه، دعا الخبير الاقتصادي محمد العريان، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، للتنحي طواعية عن منصبه، معتبراً أن هذه الخطوة ضرورية لحماية استقلالية البنك المركزي في مواجهة ضغوط البيت الأبيض المتزايدة. وقال العريان في منشور عبر منصة «إكس»: «إذا كان هدف باول هو حماية استقلال الفيدرالي، الذي اعتبره أمراً بالغ الأهمية، فعليه أن يستقيل»، موضحاً أن المصرف المركزي يواجه تهديدات متنامية، ومتعددة الأوجه. ورغم اعترافه بأن هذه الدعوة لا تتماشى مع الرؤية السائدة في وول ستريت، التي تفضّل بقاء باول حتى نهاية ولايته في مايو 2026، فإن العريان أشار إلى أن استمرار باول في منصبه قد يؤدي إلى مزيد من التآكل في استقلالية الفيدرالي. ولفت كبير المستشارين الاقتصاديين لدى «أليانز» إلى أن التهديدات ستتزايد في حال بقاء باول في منصبه، مشيراً إلى أن جميع الأسماء المطروحة لخلافته تتمتع بالمصداقية الكافية لاحتواء أي تقلبات محتملة في الأسواق. وتراجعت الأسهم الأوروبية، وسجل المؤشر الألماني أكبر انخفاض خلال جلسة واحدة في شهرين بعد تراجع ثقة المستثمرين بفعل مجموعة من نتائج الأعمال المخيبة للآمال، وتقلص احتمالات التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.46%، في حين سجل مؤشر داكس الألماني انخفاضاً 1.1 %، ليبتعد أكثر عن المستوى القياسي الذي سجله في الآونة الأخيرة. ويولي المستثمرون موسم نتائج الأعمال هذا العام اهتماماً خاصاً في ظل بحثهم عن أدلة حول كيفية تأثير حالة عدم اليقين التجاري والارتفاع الأخير لليورو في شركات التصدير الأوروبية. وكانت شركة سارتوريوس ستيديم بيوتيك من بين أكبر الخاسرين على المؤشر الأوروبي، إذ انخفضت 8.1% بعد أن أعلنت شركة تصنيع مستلزمات المعامل الفرنسية عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام. وتراجعت أسهم شركة جيفودان السويسرية 5.4% بعد أن جاءت مبيعاتها دون توقعاتها للنصف الأول من العام، وذلك بسبب ارتفاع قيمة الفرنك السويسري 14% هذا العام. وما زاد من قلق المستثمرين أيضاً عدم إحراز تقدم في المفاوضات بين الولايات المتحدة وأوروبا، في حين يستعد الطرفان لاحتمال إعلان التكتل الأوروبي عن مجموعة أوسع من الإجراءات للرد على واشنطن، ما قد يصعد التوتر التجاري. وقالت فيونا سينكوتا، كبيرة محللي السوق في سيتي إندكس: «إذا رأينا تطبيق رسوم جمركية أمريكية 30% متبوعاً بإجراءات مضادة محتملة من الاتحاد الأوروبي، فسيؤثر ذلك سلباً في توقعات النمو بمنطقة اليورو، وهي منطقة يعاني فيها النمو أصلاً من وضع هش للغاية». ويترقب المستثمرون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق من هذا الأسبوع. وفي المنطقة الخضراء، ارتفع سهم مجموعة كومباس البريطانية 5.4% بعد أن وافقت شركة تقديم الطعام على شراء شركة خدمات الطعام الفاخرة الأوروبية «فيرمات جروب» في صفقة قيمتها 1.5 مليار يورو (1.75 مليار دولار) شاملة الديون.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
تراجع تكلفة الطاقة النظيفة.. رافعة جديدة لإعادة توزيع الاستثمار العالمي
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/22 09:19 م بتوقيت أبوظبي أكد تقرير «تكاليف توليد الطاقة المتجددة لعام 2024» الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا»، أن مصادر الطاقة المتجددة لا تزال محافظة على تكلفتها التنافسية في أسواق الطاقة العالمية. ويدعم ذلك تطور التقنيات، وزيادة تنافسية سلاسل التوريد، وتحقيق وفورات الحجم. وأوضح التقرير أن إضافة 258 غيغاواط من القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة خلال عام 2024 أسهم في تحقيق وفورات مالية كبيرة، مكّنت من تفادي استخدام وقود أحفوري بقيمة تقدّر بنحو 57 مليار دولار أمريكي، مشيراً إلى أن 91% من مشاريع الطاقة المتجددة التي دخلت حيز التشغيل خلال العام الماضي كانت أقل تكلفة من أي مشروع جديد يعمل بالوقود الأحفوري. ولفت التقرير إلى أن المعدل الوسطي لتكلفة الطاقة الشمسية الكهروضوئية في عام 2024 كان أقل بنسبة 41% مقارنة بأرخص بدائل الوقود الأحفوري، فيما سجلت مشاريع طاقة الرياح البرية انخفاضاً أكبر بنسبة 53%، وبقيت الرياح البرية مصدر الطاقة المتجددة الأقل تكلفةً لإنتاج الكهرباء، بواقع 0.034 دولار أمريكي لكل كيلوواط/ساعة، تلتها الطاقة الشمسية الكهروضوئية بـقيمة 0.043 دولار لكل كيلوواط/ساعة. ورجّح أن تبقى تكاليف الطاقة المتجددة مرتفعة في أوروبا وأمريكا الشمالية، نتيجةً للعقبات الهيكلية المتمثلة في تأخر إصدار التراخيص، وضعف قدرة الشبكات، وارتفاع تكاليف توازن مكونات أنظمة الطاقة. وفي المقابل، قد تشهد مناطق مثل آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية انخفاضاً ملحوظاً في التكاليف، بفضل ارتفاع معدلات التعلم التكنولوجي وامتلاك هذه المناطق موارد وفيرة من الطاقة المتجددة. وأكد أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، أن الطاقة النظيفة تعد استثمارا ذكيا في ظل توجه العالم نحو الفرص الاقتصادية المجدية، لافتا إلى أن الطاقة المتجددة تشهد نمواً متسارعاً، فيما يتراجع عصر الوقود الأحفوري. ولفت إلى أن نجاح هذا التحول يتطلب من القادة إزالة العقبات، وبناء الثقة، وتوفير التمويل والاستثمار، موضحا أن الطاقة المتجددة تمهّد الطريق نحو مستقبل تتوفر فيه الكهرباء بتكلفة ميسورة، وبوفرة وأمن في الإمداد للجميع. من جانبه، قال فرانشيسكو لا كاميرا، مدير عام الوكالة الدولية للطاقة المتجددة 'آيرينا' إنه عند النظر إلى جميع مشاريع الطاقة المتجددة العاملة حاليًا، نجد أن تكلفة الوقود الأحفوري التي تم تجنبها في عام 2024 بلغت نحو 467 مليار دولار أمريكي، كما أن الطاقة المتجددة الجديدة تتفوق على الوقود الأحفوري من حيث التكلفة، ما يوفر مساراً واضحاً نحو توفير موارد آمنة ومستدامة وميسورة التكلفة من الكهرباء". ولفت إلى أن هذا الإنجاز يعد ثمرة سنوات من الابتكار، وتوجيه السياسات، وتوسع الأسواق، موضحا أن حماية المكاسب المحققة في مسار تحول قطاع الطاقة تتطلب تعاوناً دولياً أكبر، بالإضافة إلى تأمين سلاسل توريد مرنة وسهلة الوصول، ووضع سياسات وإستراتيجيات استثمارية مستقرة لا سيما في دول الجنوب العالمي. واستعرض تقرير "آيرينا" الجديد؛ العوامل الهيكلية التي تؤثر على التكلفة وظروف السوق التي توجه استثمارات الطاقة المتجددة، مؤكداً أهمية الأطر التي تضمن إيرادات مستقرة ويمكن توقعها للحد من مخاطر الاستثمار وجذب رؤوس الأموال. وأشار التقرير إلى أن تقليل المخاطر التمويلية يُعد عاملاً حاسماً في تسريع اعتماد مصادر الطاقة المتجددة في الأسواق الناضجة والناشئة على حدٍ سواء، وتلعب اتفاقيات شراء الطاقة دوراً محورياً في تأمين التمويل بأسعار معقولة، في حين تقوّض السياسات غير المستقرة وغياب الشفافية في عمليات الشراء ثقة المستثمرين. وتبرز بشكل متزايد تكاليف ربط مشاريع الطاقة المتجددة بشبكة الكهرباء كأحد العوائق الرئيسية أمام انتشارها، فمشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية باتت تواجه تأخيرات بشكل أكبر نتيجة عقبات الربط بالشبكة، وتأخر إصدار التراخيص، وارتفاع تكاليف سلاسل التوريد المحلية، وتظهر هذه التحديات بشكل أوضح في دول مجموعة العشرين والأسواق الناشئة، حيث يجب أن يرقى حجم الاستثمار في البنية التحتية للشبكات إلى مستوى النمو المتسارع في الطلب على الكهرباء والتوسع المستمر في مصادر الطاقة المتجددة. كما تبقى تكاليف التمويل من أبرز العوامل التي تحدد مدى جدوى مشاريع الطاقة المتجددة، خصوصاً في الدول النامية ضمن الجنوب العالمي، حيث يؤدي ارتفاع تكاليف رأس المال نتيجة الظروف الاقتصادية غير المستقرة، والمخاطر الاستثمارية المرتفعة إلى زيادة كبيرة في التكلفة المستوية للكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة. وتسهم التطورات التكنولوجية التي تتجاوز مرحلة توليد الطاقة في تعزيز الجدوى الاقتصادية لمصادر الطاقة المتجددة، فقد انخفضت تكلفة أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات(BESS) بنسبة 93% منذ عام 2010، لتصل إلى 192 دولارا أمريكيا لكل كيلوواط/ساعة في عام 2024 بالنسبة للأنظمة على مستوى المرافق، ويُعزى هذا الانخفاض الكبير إلى توسيع نطاق التصنيع، وتحسين المواد، وتطوير تقنيات الإنتاج. وتزداد أهمية أنظمة تخزين طاقة البطاريات، والأنظمة الهجينة التي تدمج بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وأنظمة تخزين طاقة البطاريات، إلى جانب الحلول الرقمية، في تسهيل دمج مصادر الطاقة المتجددة المتنوعة ضمن الشبكات الكهربائية، كما تسهم الأدوات الرقمية المعززة بالذكاء الاصطناعي في تحسين أداء الأصول وكفاءة استجابة الشبكة. aXA6IDQ2LjIwMy4xODUuMjM3IA== جزيرة ام اند امز CA