
الحكومة اللبنانية تعلن الحداد يوم 4 أغسطس
لإ
ثنين
4
أغسطس، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت.
وقالت رئاسة مجلس الوزراء في بلاغ لها : "استنادا إلى المرسوم رقم 15215
تاريخ
27/9/2005
وتعديلاته لا سيما المرسوم رقم
8007
تاريخ
23/7/2021
، يعلن الحداد الوطني يوم ا
لإ
ثنين الموافق لـ
4
أغسطس
2025
في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، وتُنكس الأعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، كما تعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع الذكرى الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء والجرحى وعائلاتهم".
يذكر أن انفجار مرفأ بيروت الذي شهده لبنان في الرابع من أغسطس من عام
2020
، هو الانفجار الذي صنف كواحد من أقوى
10
انفجارات في العالم، وأسفر عن
200
قتيل وحوالي
6000
مصاب، ودمر نصف العاصمة اللبنانية بيروت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 11 ساعات
- سكاي نيوز عربية
31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو لفرض عقوبات قاسية على إسرائيل
واتهمت الشخصيات العامة الإسرائيلية البارزة، تل أبيب بشن "حملة وحشية" و تجويع الشعب الفلسطيني في غزة حتى الموت والتفكير في الإزالة القسرية لملايين الفلسطينيين من قطاع غزة ، وطالبت بوقف إطلاق نار دائم في رسالة موجهة إلى صحيفة الغارديان البريطانية. وتأتي هذه الشخصيات من عوالم الشعر والعلم والصحافة والأوساط الأكاديمية، ومن بينها الحائز على جائزة الأوسكار يوفال أبراهام؛ والمدعي العام الإسرائيلي السابق مايكل بن يائير؛ وأبراهام بورغ، رئيس البرلمان الإسرائيلي السابق والرئيس السابق للوكالة اليهودية؛ وعدد من الحاصلين على جائزة إسرائيل المرموقة، أعلى وسام ثقافي في إسرائيل. ومن بين الموقعين الآخرين الرسام ميخال نعمان؛ ورعنان ألكسندروفيتش، مخرج الأفلام الوثائقية الحائز على جائزة؛ وصموئيل ماعوز، مخرج فيلم "لبنان" الحائز على جائزة الأسد الذهبي؛ والشاعر أهرون شبتاي؛ ومصممة الرقصات إينبال بينتو. وتكتسب الرسالة أهمية كبيرة بسبب انتقادها الصريح لإسرائيل وكسرها للمحرمات المتمثلة في تأييد فرض عقوبات دولية صارمة، في بلد عمل فيه السياسيون على الترويج لقوانين تستهدف أولئك الذين يدافعون عن مثل هذه التدابير. وجاء في الرسالة: "يجب على المجتمع الدولي أن يفرض عقوبات صارمة على إسرائيل حتى تنهي هذه الحملة الوحشية وتنفذ وقف إطلاق نار دائم". وينعكس الرعب الدولي المتزايد بشأن مسار الحرب الإسرائيلية في غزة بشكل متزايد داخل إسرائيل نفسها - وداخل الشتات اليهودي العالمي الأوسع - وسط صور الأطفال الفلسطينيين الهزيلين والتقارير عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على الفلسطينيين الجائعين في مراكز توزيع الغذاء. ونشرت الرسالة في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني في الحرب الإسرائيلية على غزة التي استمرت 21 شهرا، وفقا لوزارة الصحة في غزة. وفي يوم الاثنين، أصدرت منظمتان إسرائيليتان معروفتان في مجال حقوق الإنسان، هما منظمة " بتسيلم" و"منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل"، تقارير تتهم فيها، للمرة الأولى، إسرائيل بتنفيذ سياسة " إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، منتهكة بذلك أحد المحرمات الأخرى. وقالت حركة الإصلاح، أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، الأحد، إن الحكومة الإسرائيلية "مذنبة" في انتشار المجاعة في غزة. وأضافت "لا ينبغي لأحد ألا يتأثر من الجوع المستشري الذي يعاني منه آلاف الغزيين. ولا ينبغي لأحد أن يقضي جلّ وقته في الجدل حول تعريفات تقنية للجوع المتفشي". وأشارت إلى أن الوضع مأساوي في غزة، بل ومُهلك، مشددة على أنه "لا ينبغي لنا أن نقبل الحجج القائلة بأن حماس هي السبب الرئيسي في جوع الكثير من سكان غزة أو على وشك الموت جوعًا، وأن الدولة اليهودية ليست مسؤولة أيضًا عن هذه الكارثة الإنسانية". وأضافت "يجب أن تبدأ الاستجابة الأخلاقية الأساسية بقلوبٍ مُتألمة في مواجهة مأساة إنسانية واسعة النطاق كهذه".


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
كسر المحظور.. شخصيات إسرائيلية تطالب بعقوبات على تل أبيب
حين تطالب نخبة إسرائيلية بفرض عقوبات على بلدها، فإن ذلك لا يعكس فقط احتجاجا داخليا، بل اختراقا لخطاب سياسي طالما حرّم مثل هذه الدعوات مجموعة من الشخصيات العامة الإسرائيلية البارزة، من أكاديميين وفنانين ومثقفين، دعت إلى فرض "عقوبات قاسية" من قبل المجتمع الدولي على إسرائيل، وسط تصاعد هول ما يحدث في غزة جراء التجويع. ومن بين الموقعين على رسالة إلى صحيفة "الغارديان" البريطانية، وعددهم 31: الحائز على جائزة الأوسكار، يوفال أبراهام. النائب العام الإسرائيلي السابق، مايكل بن يائير. أبراهام بورغ، الرئيس السابق للبرلمان الإسرائيلي. الرئيس السابق للوكالة اليهودية. الرسامة ميخال نعمان. مخرج الأفلام الوثائقية الحائز على جوائز، رعنان ألكسندروفيتش. مخرج فيلم "لبنان" الحائز على جائزة الأسد الذهبي، صموئيل ماعوز. الشاعر أهارون شبتاي. مصممة الرقصات عنبال بينتو. وعدد من الحائزين على جائزة إسرائيل المرموقة، وهي أعلى وسام ثقافي في البلاد. ووفق ما طالعته "العين الإخبارية" في "الغارديان"، تتهم الرسالة إسرائيل بـ"تجويع سكان غزة حتى الموت والتفكير في تهجير ملايين الفلسطينيين قسرا من القطاع". وتضيف: "يجب على المجتمع الدولي فرض عقوبات صارمة على إسرائيل حتى تُنهي هذه الحملة الوحشية وتُطبّق وقفا دائما لإطلاق النار". دلالات وتكتسب الرسالة أهمية لانتقادها الصريح لإسرائيل ولكسرها تحريم تأييد العقوبات الدولية الصارمة، في بلد روّج فيه سياسيوه لقوانين تستهدف من يؤيدون مثل هذه الإجراءات. ولفتت "الغارديان" إلى أن "الرعب الدولي المتزايد بشأن مسار حرب إسرائيل في غزة ينعكس بشكل متزايد داخل إسرائيل نفسها - وفي أوساط الجالية اليهودية العالمية الأوسع - وسط صور أطفال فلسطينيين نحيفين وتقارير عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على فلسطينيين جائعين في مراكز توزيع الغذاء". نُشرت الرسالة بالتزامن مع الإعلان عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفقا لوزارة الصحة في غزة. كسر المحرمات في إسرائيل ويوم الإثنين، أصدرت منظمتان إسرائيليتان معروفتان في مجال حقوق الإنسان، وهما "بتسيلم" و"أطباء من أجل حقوق الإنسان"، تقارير تُقيّم لأول مرة أن تل أبيب تنتهج سياسة "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، مخالفة بذلك أحد المحرمات. وقبله بيوم، قالت الحركة الإصلاحية، أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، إن الحكومة الإسرائيلية "مسؤولة" عن انتشار المجاعة في غزة. وأضافت في بيان لها أن " منع الغذاء والماء والدواء والكهرباء - وخاصة عن الأطفال - أمر لا يمكن تبريره. دعونا لا نسمح لحزننا أن يتحول إلى لامبالاة، ولا لحبنا لإسرائيل أن يُعمينا عن صرخات الضعفاء. دعونا نرتقي إلى مستوى التحدي الأخلاقي لهذه اللحظة". وتأتي هذه التدخلات الأخيرة في أعقاب تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت في وقت سابق من هذا الشهر، والذي صرّح لصحيفة "الغارديان" بأن "المدينة الإنسانية" التي اقترح وزير الدفاع الإسرائيلي بناءها على أنقاض رفح ستكون "معسكر اعتقال"، وأن إجبار الفلسطينيين على دخولها يُعد "تطهيرا عرقيا". الحقائق تنسف المزاعم أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمسؤولون، والمنظمات غير الحكومية اليمينية، فواصلوا إنكار وجود مجاعة في غزة. وقد حدث ذلك في ظل أدلة دامغة تُثبت عكس ذلك، بما في ذلك جهاز الأمم المتحدة لرصد الأمن الغذائي الدقيق والقائم على البيانات، وآلية التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، واعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوجود "مجاعة حقيقية" في القطاع الساحلي. aXA6IDEwNC4yNTMuMTUwLjc2IA== جزيرة ام اند امز SG


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
الحكومة اللبنانية تعلن الحداد يوم 4 أغسطس
أعلنت الحكومة اللبنانية الحداد الرسمي يوم ا لإ ثنين 4 أغسطس، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت. وقالت رئاسة مجلس الوزراء في بلاغ لها : "استنادا إلى المرسوم رقم 15215 تاريخ 27/9/2005 وتعديلاته لا سيما المرسوم رقم 8007 تاريخ 23/7/2021 ، يعلن الحداد الوطني يوم ا لإ ثنين الموافق لـ 4 أغسطس 2025 في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، وتُنكس الأعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، كما تعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع الذكرى الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء والجرحى وعائلاتهم". يذكر أن انفجار مرفأ بيروت الذي شهده لبنان في الرابع من أغسطس من عام 2020 ، هو الانفجار الذي صنف كواحد من أقوى 10 انفجارات في العالم، وأسفر عن 200 قتيل وحوالي 6000 مصاب، ودمر نصف العاصمة اللبنانية بيروت.