logo
وزير الخارجية السعودي وغروسي يبحثان المستجدات الإقليمية والدولية

وزير الخارجية السعودي وغروسي يبحثان المستجدات الإقليمية والدولية

العربيةمنذ يوم واحد
استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في الرياض، مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إذ بحثا في اللقاء سبل تعزيز العمل الدولي متعدد الأطراف، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، كما ناقشا أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العشائر السورية تعلن النفير العام وتدخل السويداء
العشائر السورية تعلن النفير العام وتدخل السويداء

العربية

timeمنذ 30 دقائق

  • العربية

العشائر السورية تعلن النفير العام وتدخل السويداء

أفادت مصادر "العربية/الحدث" بأن قوات العشائر السورية دخلت مدينة السويداء. "النفير العام" جاء هذا بعدما أعلنت القبائل العربية في سوريا الخميس النفير العام، وقالت إن ذلك "لنجدت عشائر البدو في المحافظة الجنوبية". وقالت العشائر في بيان تلقت وكالة الانباء الألمانية (د.ب.أ) نسخة منه "نحن أبناء العشائر السورية، نتابع بقلق بالغ ما يرتكب من جرائم قتل وإبادة بحق عشائر البدو في محافظة السويداء، وما خلفته من تهجير وتشريد للأهالي الأبرياء". وأضافت أنه انطلاقاً من الواجب الأخلاقي والقبلي تطالب الحكومة السورية بعدم التدخل أو عرقلة تحرك المقاتلين الذين قدموا من خارج المنطقة فزعة ونصرة لإخوتهم من عشائر البدو. كما شددت القبال على أنها تمارس حقها المشروع في الدفاع عن المظلومين ورد العدوان عن النساء والأطفال والشيوخ، وفق البيان. بيان للعشائر السورية يعلن النفير العام والتوجه للسويداء #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) July 17, 2025 وأكد البيان "أن أي إجراء يُتخذ ضد هؤلاء المقاتلين يُعد انحيازاً صريحاً إلى مرتكبي الجرائم، ويُحمّل كُلّ من يقف وراءه مسؤولية أخلاقية وتاريخية عن استمرار المجازر. وأن العشائر السورية تقف صفاً واحداً خلف أبنائها المدافعين، وأيّ مساسٍ بهم سيواجه بموقفٍ موحد لا مهادنة فيه". " خرق واضح للتفاهمات" جاء هذا بعدما أكدت الرئاسة السورية على أن قرار سحب القوات من السويداء جاء لإتاحة الفرصة أمام جهود التهدئة. وأضافت في بيان الخميس، أن التفاهم كان يضمن التزام القوات الخارجة عن القانون بعدم استخدام العنف. وشددت على أن ما جرى لاحقا مثل خرقا واضحا للتفاهمات، في إشارة إلى فرار عائلات من عشائر البدو من ملاحقة مجموعات مسلحة بالسويداء جنوب سوريا خلال الساعات الماضية. كما أكدت أن القوات الخارجة عن القانون، باشرت بعملية عنف مروّعة، وثّقها العالم أجمع، تضمّنت ارتكاب جرائم مروّعة تتنافى كليّا مع التزامات الوساطة، وتهدّد بشكل مباشر السلم الأهلي وتدفع باتجاه الفوضى والانهيار الأمني. كذلك أكدت الرئاسة على ضرورة فسح المجال أمام الدولة لبسط سيادتها وتطبيق القانون. 50 ألف مقاتل يذكر أن مقاتلي العشائر كانوا بدأوا بالهجوم على مدينة السويداء وسيطروا على عدد من القرى والبلدات أبرزها بلدة المزرعة واقتربوا من مدينة السويداء من الجهة الشمالية طريق دمشق. وقال مصدر في قوات العشائر لـ(د.ب.أ) أن عدد مقاتلي العشائر المشاركة في الهجوم يتجاوز 50 ألف مقاتل وأن عشرات الآلاف ينتظر وصولهم فجر اليوم الجمعة قادمين من مناطق شرق سوريا ومحافظة حلب وريفها. وأكد المصدر أن 41 قبيلة وعشيرة تشارك في المعارك. يذكر أن هذه العشائر تشكل أكثر من 70 % من سكان سوريا وأن قبائل عربية في العراق والأردن ولبنان تستعد للتوجه إلى السويداء بعد مناشدة أبناء العشائر. وبحسب مصادر قبلية فإن أكثر من 100 شخص قتلوا يوم الخميس خلال هجوم لفصائل موالية للشيخ حكمت الهجري ، في حين هناك عشرات الآلاف هجروا من قراهم كما تم إحراق منازلهم.

«المهلة الأمريكية».. عدٌّ تنازلي لمرحلة جديدة في لبنان
«المهلة الأمريكية».. عدٌّ تنازلي لمرحلة جديدة في لبنان

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«المهلة الأمريكية».. عدٌّ تنازلي لمرحلة جديدة في لبنان

من يجرؤ في بيروت اليوم على القول إن الزمن ما زال لصالحنا؟ الرسائل لا تُسلم في وضح النهار، والمُهل لا تمنح مجاناً. وواشنطن لن تنتظر أكثر، لذلك بدأت تحاصر لبنان بكلمات منسقة تحمل بين سطورها خريطة تفكيك كاملة: دولة بلا سلاح خارج القرار الرسمي، واقتصاد بلا سيولة متفلتة، وحدود ترسم خارج الإرادة اللبنانية. وللمرة الأولى لا يُطلب من لبنان أن يفاوض، بل أن ينفذ أو يتبخر من جدول الأولويات الدولية. فماذا يعني أن تطلب واشنطن بحصرية السلاح؟ أن يربط الانهيار الاقتصادي بمسألة السلاح غير الشرعي؟ أن تفتح ملفات شبعا والمعابر والمصارف دفعة واحدة؟ الرد الأمريكي ليس نهاية فصل، بل افتتاحية حقبة جديدة؛ حقبة يعاد فيها تعريف لبنان: أين يبدأ؟ أين ينتهي؟ ومن يملك قراره! وهنا، لا بد من تفكيك مضمون هذا الرد، الذي وإن بدا هادئاً في شكله، إلا أنه ينذر بتحولات دراماتيكية في بنية الدولة اللبنانية. لحظة استثنائيّة بـ 3 معايير الرد الأمريكي غير الرسمي الذي تسلمه لبنان مطلع الأسبوع، كجواب على الورقة الرئاسية المرسلة إلى الموفد الأمريكي توماس براك، لم يكن تبادلاً تقليدياً للمواقف، بل انتقال إلى مستوى جديد من الإملاء. هو لحظة استثنائيّة تحمل ثلاثة معايير تحولية؛ أولها: تحديد مهلة زمنية صارمة لنزع سلاح حزب الله قبل نهاية 2025، تبدأ بتسليم السلاح الثقيل مقابل انسحاب إسرائيلي متدرج من التلال المحتلة، وتتدرج الخطوات نحو المسيرات والعتاد المتبقي. ثانيها: ربط الإصلاحات المالية والاقتصادية الصارمة التي تشمل إغلاق مؤسسات مالية يهيمن عليها الحزب، بنزع السلاح، ما يجعل مصير لبنان المالي والسياسي مرتهناً بوتيرة تقدم هذا الملف. وثالثها: دعوة ضمنية لتصنيف مزارع شبعا كأرض سورية، ومطالبة بيروت بإقفال ملفها رسمياً، ما يترك أثراً مباشراً على الرواية السيادية اللبنانية. هذه البنود لا تُقرأ كاقتراحات تفاوضية، بل كجزء من خريطة طريق تفرض على لبنان السير في اتجاه واحد، تحت طائلة العزلة الشاملة. نزع السلاح مدخل لإعادة هندسة الدولة في العمق، لا ترى واشنطن سلاح الحزب كملف أمني فحسب، بل كعائق وجودي أمام إعادة بناء الدولة اللبنانية. لذا طالبت ببرنامج زمني واضح لنزع السلاح بإشراف الجيش اللبناني وتوثيق مباشر مع صدور موقف معلن من الحزب يُقرّ بالآلية. بهذا المعنى، تتحول المسألة من تفكيك قوة مسلحة إلى إخراج الحزب تدريجياً من النظام وتحويله من شريك سياسي فاعل إلى طرف خارج المشروعية. ما يعرض على لبنان هنا هو إعلان غير مباشر لولادة «دولة ما بعد الحزب». أمريكا تجر لبنان إلى «الصفقة النهائية» ما سلّم إلى بيروت لا يشبه رداً تقليدياً، بل يشبه الخطوة الأولى في فرض تسوية كبرى. الخطة تشبه نموذج «خطة دايتون» في الضفة الغربية المحتلة، حيث أعيدت هيكلة السلطة تدريجياً ودمجت المؤسسات الأمنية في القرار السياسي والمالي، فيما تم تحييد المقاومة كقوة خارجة عن النظام. الرد الأمريكي يعيد إنتاج هذا النموذج بصيغة لبنانية: جيش يشرف على السلاح، نظام مالي خاضع بالكامل للمراقبة، ومقاومة محاصرة من الداخل لا الخارج. هنا، يتحول الحزب من لاعب داخلي إلى «مشكلة إقليمية» يجب تفكيكها عبر أدوات محلية لا خارجية. سيناريوهات الرفض - ما بعد المهلة؟ في حال الرفض أو المماطلة، لا يلوح الرد الأمريكي بعقوبات بل بخيارات أخطر: حجب الدعم الدولي، وقف الاستثمارات، والتلويح بإدخال لبنان في عزلة إقليمية تحت عنوان «بلاد الشام». هذه ليست مجرد توصيفات جغرافية، بل مرحلة يعاد فيها دمج لبنان في إطار إقليمي هش. هل يستطيع لبنان اجتياز الاختبار؟ الرد الأمريكي يضع لبنان أمام اختبار وجودي لا يملك له أدوات المواجهة؛ فالدولة مقسمة، والمؤسسات ضعيفة، والقرار السياسي يتنازعه الداخل والخارج. حتى الورقة اللبنانية الرسمية التي وُصفت بالموحدة، تبدو مجرد غلاف فوق انقسام سياسي واضح. يدرك حزب الله أن اللحظة مختلفة، لا بسبب ميزان القوى العسكري، بل لأن شبكته الاجتماعية والاقتصادية تستنزف من عدة جبهات. والسؤال الحقيقي هو: هل يمتلك لبنان القدرة السياسية والمؤسساتية لتنفيذ ما طُلب حتى لو أراد؟ العد التنازلي بدأ ما تراه واشنطن فرصة تسوية، قد يشعر به الداخل اللبناني كخنق حقيقي. المهلة الزمنية الموضوعة ليست تقويماً سياسياً، بل عدٌّ تنازليّ لمرحلة جديدة من لبنان، أو لما تبقى منه. وإذا لم تتحول الورقة الأمريكية إلى خطوات عملية متسارعة، فإن البديل ليس الفوضى، بل الاختفاء الهادئ من جدول القرارات الدولية. أخبار ذات صلة

إسرائيل وإيران تدخلان عهداً جديداً من الحرب النفسية
إسرائيل وإيران تدخلان عهداً جديداً من الحرب النفسية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إسرائيل وإيران تدخلان عهداً جديداً من الحرب النفسية

في الساعات التي سبقت قصف القوات الإسرائيلية لسجن إيفين بالعاصمة الإيرانية طهران في 23 يونيو (حزيران) الماضي، ظهرت منشورات باللغة الفارسية على وسائل التواصل الاجتماعي تنذر بالهجوم وتحث الإيرانيين على تحرير السجناء. بعد لحظات من سقوط القنابل، ظهر مقطع فيديو على منصة «إكس»، وتطبيق المراسلة «تلغرام»، يزعم أن هناك انفجاراً عند مدخل السجن، الذي يشتهر باحتجاز السجناء السياسيين. تضمن أحد المنشورات على «إكس» وسماً باللغة الفارسية يقول: (#freeevin - حرروا إيفين). كان الهجوم على السجن حقيقياً، لكن المنشورات ومقطع الفيديو لم يكونا كما ظهرا. كانا جزءاً من خدعة إسرائيلية، وفقاً للباحثين الذين تابعوا هذه الأحداث. لم تكن هذه هي الحيلة الوحيدة خلال الصراع. على مدار 12 يوماً من الهجمات، حوّلت إسرائيل وإيران وسائل التواصل الاجتماعي إلى ساحة معركة رقمية، باستخدام الخداع والأكاذيب في محاولة للتأثير على النتيجة، حتى في الوقت الذي تبادلا فيه الضربات الصاروخية التي أودت بحياة المئات وأثارت الاضطرابات في منطقة الشرق الأوسط المضطربة حقاً. وقال الباحثون إن المنشورات تمثلت في حرب إعلامية أكثر حدة، حيث بدأت قبل الضربات، واستخدمت الذكاء الاصطناعي، وانتشرت على نطاق واسع وبسرعة كبيرة. حرب المعلومات، التي غالباً ما تُسمى العمليات النفسية، قديمة قدم الحرب نفسها. لكنّ الخبراء يقولون إن الجهود بين إسرائيل وإيران كانت أكثر كثافة واستهدافاً من أي شيء سبقها، وشاهدها ملايين الأشخاص الذين يتصفحون جوالاتهم للحصول على آخر المستجدات حتى أثناء سقوط القنابل. والسبب هو أن التكنولوجيا الحالية - انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي - قد غيّرت من قدرة الدول على الاستجابة للأحداث والتحدث مباشرة إلى المواطنين وغيرهم في الوقت الفعلي بطرق أكثر مصداقية من أي وقت مضى. على سبيل المثال، أرسلت إيران تنبيهات باللغة العبرية إلى آلاف الجوالات الإسرائيلية تحذر مستخدمي الملاجئ المضادة للقنابل، لأن المسلحين يخططون للتسلل إليها ومهاجمة من بداخلها، وفقاً للباحثين والبيانات الرسمية. ونشرت شبكة من الحسابات على منصة «إكس» المنسوبة إلى إسرائيل رسائل باللغة الفارسية في محاولة لتقويض الثقة في الحكومة الإيرانية، بما في ذلك رسائل ترويها امرأة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. رفض الجيش الإسرائيلي الرد على الأسئلة ذات الصلة بالعمليات النفسية. وكذلك فعل مسؤول من الوفد الإيراني لدى الأمم المتحدة في نيويورك. يقدم سيل الدعاية والخداع لمحة عما ستواجهه الولايات المتحدة أو الدول الأخرى بشكل شبه مؤكد إذا اندلعت الحرب. ظهرت صور زائفة لقاذفات (بي 2) مدمرة على الإنترنت عندما أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشن ضربات على مواقع نووية إيرانية مدفونة على عمق كبير. ويتساءل البعض عن مدى استعداد الولايات المتحدة، لا سيما مع قيام إدارة ترمب بخفض الجهود المبذولة لمكافحة عمليات التأثير الأجنبي. تتبنى الاستراتيجية العسكرية الأميركية عمليات المعلومات - التي تُعرف في البنتاغون منذ عام 2010 باسم عمليات دعم المعلومات العسكرية - ولكن غالباً ما يتم التعامل معها على أنها مجرد دور داعم. تُعد روسيا - تليها الصين - الخصم الأكثر حزماً عندما يتعلق الأمر بحملات التأثير. فقد شنت روسيا حرباً إعلامية شرسة ضد أوكرانيا وحلفائها منذ شنها غزواً كاملاً على البلاد في عام 2022. وبحسب بعض الروايات، فقد قوضت الدعم في بعض البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة. لقد اتبع كل من إسرائيل وإيران نهج روسيا، في محاولة لتشكيل الرأي العام بالداخل والخارج، ولكن مع قدرة إضافية على دمج أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة على نطاق واسع في حملاتهما. وقال هاني فريد، أستاذ علوم الحاسوب في جامعة «كاليفورنيا»، فرع بيركلي: «إذا عدنا إلى الأيام الأولى لأوكرانيا، فقد شهدنا حملات تضليل إعلامي من روسيا، لكنها كانت بدائية للغاية مقارنة بما شهدناه في الأيام الأولى لغزة». وفريد هو أحد مؤسسي شركة «جيت ريل سيكيورتي»، التي كانت أول من كشف التلاعب بالفيديو الخاص بسجن إيفين. وأضاف: «هذا لا يُذكر مقارنة بما نراه في إيران». أغرق طرفا النزاع الإنترنت بصور ومقاطع فيديو زائفة أو ملفقة، في محاولة لإضعاف معنويات الطرف الآخر وتشويه صورته. وتضمن المحتوى صوراً من نزاعات سابقة وتلفيقات واضحة للمرشد الأعلى الإيراني ورئيس الوزراء الإسرائيلي. أما الصور الأكثر دقة، مثل الفيديو في سجن إيفين، فقد نشرتها بعض المؤسسات الإخبارية في بادئ الأمر على أنها حقيقية، بما في ذلك صحيفة «نيويورك تايمز». وقال فريد: «مع الراديو، كانت لديك رسالة واحدة ترسلها. أما الآن لديك مليون رسالة ترسلها إلى مليون شخص. من الواضح أن هذا أمر مختلف تماماً». قد يكون من الصعب قياس تأثير ذلك في الصراع الحالي بصورة مؤكدة. وغالباً ما يلتف المواطنون حول قادتهم في أوقات الحرب، وينظرون إلى الدعاية الواضحة بشك أو سخرية. ويقول المحللون إنه حتى لو لم تُغير الحرب النفسية مسار الصراع، فإنها يمكن أن تشكل تصورات الجمهور بشأنه. وقال آري بن عام، أحد مؤسسي «تيليميتري داتا لابس»، وهي شركة تحليلات رقمية في تل أبيب، إن جهود إيران تبدو موجهة إلى الجمهور المحلي والإقليمي بقدر ما هي موجهة إلى إسرائيل نفسها. وأظهر مقطع فيديو زائف دماراً في مطار بن غوريون في إسرائيل لم يحدث. وظهرت صور ومقاطع فيديو لحطام طائرات إسرائيلية - ثم أميركية - على حسابات أرجعها الباحثون إلى إيران ووسائل إعلامها الحكومية. مع ذلك، زعمت إيران أنها أسقطت ما لا يقل عن ثلاث طائرات إسرائيلية من طراز (إف 35). ونفى مسؤولون عسكريون إسرائيليون فقدان أي طائرة في القتال، ولم تظهر أي أدلة تشير إلى عكس ذلك. وأظهرت إحدى الصور وجود حارق خلفي غير قابل للتصديق في عادم إحدى الطائرات المحطمة. وزعمت وسائل الإعلام الإيرانية أنها أسرت طيارة إسرائيلية، حددت هويتها على أنها سارة أحرونوت، غير أن شركة «نيوز غارد»، وهي شركة معنية بمراقبة المعلومات المضللة في وسائل الإعلام، قد تتبعت الصورة، وخلصت إلى أنها تعود لضابط في البحرية التشيلية التُقطت في عام 2011. *خدمة «نيويورك تايمز»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store