
بعد إزالة ورم.. أنغام قد تخضع لاستئصال البنكرياس
وكشف مصدر مقرب من أنغام لـ"العربية.نت"، أن الفريق الطبي المعالج لها، طلب إجراء بعض الفحوصات الطبية الدقيقة، لمعرفة وضعها الصحي بعد الجراحة التي خضعت لها.
وأضاف أن تلك الفحوصات هي التي سوف تحدد الإجراء الطبي الجديد الخاص بحالتها، وهل ستتطلب تدخلا جراحيا آخر لاستئصال البنكرياس، أم سيكون هناك خطة علاج دوائية من دون الحاجة إلى جراحة أخرى.
وتابع المصدر أن أنغام ستظل بألمانيا عدة أيام ولن تعود إلى القاهرة إلا بعد منتصف أغسطس (آب) المقبل أو حين يسمح لها الفريق الطبي بمغادرة المستشفى والعودة إلى مصر.
وكانت الفنانة المصرية قد خضعت، الخميس الماضي، لجراحة دقيقة في مستشفى بالعاصمة الألمانية برلين، حيث جرى استئصال ورم صغير بالبنكرياس.
ونشرت أنغام عبر خاصية القصص في حسابها الشخصي بموقع "إنستغرام" صورة لها عند خروجها من غرفة العمليات، خاصة أنه قد انتشرت في الأيام الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بإصابة أنغام بسرطان الثدي وبسفرها إلى الخارج لتلقي العلاج، ما أثار حزن جمهورها.
وأصدر المكتب الإعلامي للفنانة بياناً لتوضيح تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرضت لها، مؤكداً أن أنغام سافرت إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية للبنكرياس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
والد أنغام يكشف لـ سيدتي تطورات الحالة الصحية لابنته وموعد عودتها للقاهرة
كشف الموسيقار محمد علي سليمان ، تطورات الحالة الصحية لابنته الفنانة أنغام ، حيث تخضع لجراحة في ألمانيا، بعد إصابتها بورم حميد في البنكرياس، ولازالت تخضع للعلاج هناك، إلى جانب إجراء المزيد من الفحوصات والتحاليل الطبية بشأن الاطمئنان بشكلٍ قاطع، قبيل عودتها إلى القاهرة. والد أنغام: "حالة ابنتي أنغام تتحسن تدريجيًا" وقال محمد علي سليمان، لـ"سيدتي"، إنّ الحالة الصحية لابنته الفنانة أنغام ، صارت تشهد تحسنًا نوعًا ما وبشكلٍ تدريجي، ولازالت تخضع للعلاج داخل أحد المستشفيات في ألمانيا، وتحت الملاحظة الطبية على مدار الساعة، لحين تماثلها للشفاء، مؤكدًا أنه على تواصل مستمر معها بشأن الاطمئنان عليها. هل يُسافر والد أنغام إلى ألمانيا لمساندة ابنته؟ نفى والد الفنانة أنغام ما تردد على مدار الساعات القليلة الماضية، بشأن استعداده للسفر إلى ألمانيا، ليرافق ابنته في تلك المحنة الصحية الطارئة وتقديم الدعم والمساندة لها، موضحًا أنه لم يستطيع ليُجاروها هناك، خصوصًا أنه يُعاني من أزمة صحية هو الآخر، منذ العثور على شقيقه متوفيًا داخل شقته وحيدًا، الأمر الذي تسبب له في أضرارٍ نفسية بالغة. موعد عودة أنغام للقاهرة وحول موعد عودتها إلى القاهرة مُجددًا، أشار والد أنغام، إلى احتمالية عودتها إلى القاهرة نهاية الأسبوع المُقبل كموعد مبدئي، إنّ لم يطرأ أي ظروف صحية جديدة، على أنّ تستكمل باقي رحلة العلاج في مصر، موجهًا الشكر والتقدير لكلّ من ساندها من زملاءها وجمهورها في هذه المحنة الصحية. دور محمود سعد في طمأنة الجمهور خلال الأيام الماضية اطمأن الإعلامي محمود سعد على أنغام بصفته واحداً من الأصدقاء المقربين لها، وقال إنه تواصل معها ومع ابنها عمر هاتفيًا، وتعرف إلى تفاصيل الأزمة التي تمر بها وقال إن حالة أنغام ليست خطيرة كما يدعي البعض، وخلال الأيام المُقبلة، ستكشف الإجراءات الطبية تفاصيل مسار تعافيها بعد انتهاء الفحوصات والمتابعة في المستشفى. تفاصيل دقيقة عن الحالة الصحية لـ لأنغام تفاصيل حالة أنغام الصحية كشفها محمود سعد في بث مباشر، حيث أكد أنه قد تم استئصال ورم في البنكرياس مؤكداً أنه "ورم حميد"، ولا يشكل خطراً على حياتها ولا يزال هناك جزءٌ آخر، حيث صرَّح قائلاً: "أنغام عندها كيس على البنكرياس، والحمد لله طلع حاجة عادية وحميدة، وكل اللي بيتقال مالوش أساس من الصحة خالص، وعملوا ليها منظار في ألمانيا وبالتحديد في ميونخ، والمنظار دخل من الفم، لحد ما وصل البنكرياس وشال جزء كبير من الكيس لأن الكيس كبير، وهي بتاكل، وبتتألم جامد جداً وعاوز أنكم تدعوا لها، بتقدر تمشي وتاكل حاجات بسيطة، معندهاش أي حاجة خبيثة". للمزيد.. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
تراجع ملحوظ بأعداد المواليد في مصر خلال 2024
قال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، إن عدد المواليد سجل مليونا و998 ألفاً بنهاية عام 2024، مسجلا تراجعا قدره 77 ألف مولود عن 2023، بنسبة انخفاض بلغت 3.8%. وأوضح رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، أن الأعداد في العام السابق 2023 وصلت إلى مليونين و45 ألف مولود، مما يعكس تراجعًا قدره 77 ألف مولود. وأشار بركات إلى أنه رغم هذا التراجع الملحوظ في الأعداد، فإن المستويات الحالية لا تزال تمثل تحديا كبيرا أمام الدولة لتحقيق التنمية المطلوبة، كما توقع أن تسجل مصر المليون رقم 108 يوم الاثنين 18 أغسطس الجاري. وقد تحقق المليون الثامن بعد المئة خلال 289 يومًا، بفارق 21 يومًا عن المدة التي تم فيها تحقيق المليون السابق رقم 107، مما يعد مؤشرًا على تراجع معدل الزيادة السكانية. ارتفاع معدلات المواليد في محافظات الوجه القبلي وأكد أن هناك استمرارا في ارتفاع معدلات المواليد في محافظات الوجه القبلي، لاسيما في محافظات أسيوط وسوهاج وقنا والمنيا وبني سويف، مشيرا إلى أن هذه الأرقام تمثل تحديا حقيقيا وعائقا أمام جهود التنمية في تلك المناطق. وأوضح بركات أن الجهاز يعتزم إجراء جولة جديدة من مسح صحة الأسرة المصرية خلال الفترة المقبلة، لمتابعة المؤشرات الصحية والديموغرافية بشكل دقيق. وأشار إلى أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء يوفر مجموعة واسعة من البيانات الإحصائية في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والسكانية، وذلك استنادا إلى المبادئ الأساسية للإحصاءات الرسمية التي أقرتها الأمم المتحدة، ووفقا للمعايير الدولية، بهدف إنتاج بيانات عالية الدقة والجودة تدعم عمليات التخطيط الوطني وصياغة السياسات العامة للدولة.


مجلة سيدتي
منذ 9 ساعات
- مجلة سيدتي
هل يؤثر الماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية؟
لا شك أن الماضي يؤثر في العلاقات والزواج بشكل كبير، فتجارب الشخص السابقة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، يمكن أن تشكل سلوكه ومشاعره وتوقعاته في الحاضر؛ فعلاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير في الإنسان وتترك فيه آثاراً عاطفية عميقة، وقد تكون مصدر إزعاج وتوتر فى الحياة الجديدة. العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة إذا لم تتم معالجة رواسبها تقول خبيرة العلاقات الأسرية عبير موافي لـ"سيدتي": إن العلاقات العاطفية الماضية يمكن أن تترك بصمة على الشخص وتؤثر في سلوكه في علاقته الحالية، والخوض فيها مهدد للحياة الأسرية، ومهما كانت بساطة هذه العلاقات؛ فإنها قد تسبب أزمات كبيرة إذا استُدعيت إلى الحاضر، بل يمكن أن تكون سبباً فى تدمير الحياة الزوجية تماماً؛ فالماضي العاطفي لا يؤدي فقط إلى لوم مستمر، بل إلى فتح باب سوء الظن والشك السلبي مستقبلاً، وقد يزيد من تعقيدات الحاضر، لذلك بمجرد الدخول في علاقة جديدة، عليك التأكد من أنك محوت أي شيء باقٍ بذاكرتك عن الشريك القديم، لأن العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة، إذا لم تتم معالجة الألم و المشاعر ورواسبها السلبية المرتبطة بها. ويمكنك من الرابط التالي التعرف إلى إجابة هذا السؤال: ماضي المرأة هل يهدد مستقبلها؟ التأثيرات المحتملة للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية تقول عبير موافي إنه قد يكون للماضي العاطفي تأثير كبير في العلاقة الزوجية الحالية، ولكن من خلال التواصل المفتوح واللجوء للمساعدة والعمل على بناء الثقة، يمكن للشريكين التغلب على تلك التحديات والتمتع بعلاقة مستقبلية صحية وسعيدة، وقد تكون هناك تأثيرات للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية كالآتي: الحذر المستمر قد يؤدي الحذر إلى تجنب التواصل الصريح والعميق حول المشاعر؛ ما يعوق بناء الثقة والتفاهم المتبادل، كما يمكن أن يؤدي الحذر إلى تضاؤل المشاعر العاطفية بين الشريكين؛ ما يخلق فجوة عاطفية بينهما، بل يقلل من الرغبة في التواصل والتقارب، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى شكوك مفرطة وغير مبررة؛ ما يسبب غيرة غير صحية وتوتراً في العلاقة الجديدة. مقارنة الشريك الجديد بالشريك السابق المقارنة بين الشريك الجديد والشريك السابق باستمرار، يمكنها أن تخلق توترات وصعوبات في العلاقة الحالية، وقد تؤدي إلى عدم الرضا وعدم التقدير، وإذا كانت العلاقات السابقة إيجابية؛ فقد يضع الشريك توقعات غير واقعية على الشريك الجديد، ما قد يؤدي إلى خيبة الأمل، وقد يؤثر هذا سلباً في العلاقة. العيش في ذكريات الماضي قد يعيش أحد الشريكين بالحنين إلى ذكريات العلاقة السابقة، وتكون هناك صعوبة في التغلب على مشاعر الحزن أو الغضب أو الخوف المرتبطة بالماضي؛ ما يؤثر في قدرة الشريك على بناء علاقة صحية في الحاضر، وقد يجد صعوبة في التخلي عنها؛ ما قد يؤثر في قدرته على الانخراط في العلاقة الحالية، وقد يجد صعوبة في التكيف مع الواقع الجديد، خاصة إذا كان الماضي يتضمن تجارب سلبية؛ ما يجعله غير قادر على الاستمتاع بالعلاقة الحالية، وعدم الرضا وعدم التقدير. تجنب الأنماط السلبية قد يؤدي تأثير الماضي العاطفي إلى تكرار أنماط سلبية إذا لم يتم التعامل معه بوعي، بناءً على تجارب سابقة سلبية؛ لذلك يجب على الشركاء تحديد الأنماط السلبية التي تتكرر في علاقتهم، مثل تجنب الصراع، أو النقد المستمر، أو الانسحاب العاطفي، والعمل على تغيير هذه الأنماط، كما يجب فهم العوامل التي تساهم في هذه الأنماط السلبية، سواء كانت مرتبطة بالتجارب السابقة أو الاحتياجات العاطفية غير الملباة. تأثير في الصحة النفسية يمكن أن يؤدي التعامل مع صدمات الماضي أو التجارب العاطفية السلبية إلى صعوبات في بناء علاقات صحية والحفاظ عليها؛ ما يؤثر سلباً في الصحة النفسية والرضا الزوجي، وقد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق، خاصةً إذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح، كما يمكن أن يؤثر الماضي المؤلم في صورة الفرد الذاتية؛ ما يقلل من تقدير الذات ويزيد من مشاعر عدم الأمان، وقد يواجه الأفراد صعوبة في تنظيم عواطفهم؛ ما قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية وتفاعلات غير صحية، كانسحاب الفرد من العلاقة الزوجية؛ ما يزيد من مشاعر الوحدة والعزلة. القلق والشك التجارب الماضية والغير محلولة، مثل العلاقات الفاشلة أو الصدمات، قد تجعل أحد الشريكين أكثر عرضة للقلق والشك في علاقته الحالية؛ أي يؤدي إلى شكوك مزمنة حول شريك الحياة، ما يخلق بيئة غير صحية للعلاقة. مشاكل التواصل التجارب السلبية الماضية يمكن أن تخلق حواجز نفسية تمنع الشريكين من التواصل بشكل فعَّال، قد تزرع الخوف من الرفض؛ ما يجعل الشخص يتردد في التعبير عن مشاعره واحتياجاته بسبب التوتر في العلاقة، وصعوبة التواصل بصراحة وصدق مع شريكه الجديد خوفاً من رد فعل الشريك، أو بسبب خوفه من التعرض للأذى مرة أخرى. صعوبة بناء الثقة