
القبض على 3 أشخاص لاتهامهم بالتخطيط للانقلاب على نظام الحكم والخيانة العظمى للبلاد بألمانيا
القبض على 3 أشخاص لاتهامهم بالتخطيط للانقلاب على نظام الحكم والخيانة العظمى للبلاد بألمانيا
وحسب وكالة الأنباء الألمانية 'د ب أ' علم مكتب العمل لشرطة ولاية بافاريا في ولاية بافاريا اليوم الخميس أن الثلاثة متهمون بالانتماء إلى منظمة إرهابية يخططون للانقلاب على نظام الحكم والخيانة العظمى في البلاد.
وتابعت الوكالة الألمانية، أن السلطات تقوم بعمليات مراقبة البيانات في ساعة الصباح في ولايات بافاريا وسكسونيا وتوريجن، للتعرف على باقي عناصر المجموعة.
وفي وقت سابق، دعا الاتحاد الألماني للتعليم والتربية (VBE) إلى إدخال وتوسيع حصص تعليم الدين الإسلامي في المدارس على مستوى ألمانيا.
وحسب وكالة ويتش فيلا الألمانية، أكد رئيس الاتحاد، غيرهارد براند، ضرورة أن يتمكن جميع الطلاب المسلمين من مناقشة معتقداتهم الدينية في المدارس والحصول على معلومات دقيقة وشاملة حول دينهم وديانات الآخرين.
كما طالب السياسيين بسرعة تنفيذ هذا المشروع، مشددًا على ضرورة توفير الكوادر التعليمية المؤهلة والتمويل اللازم لتحقيق هذا الهدف على المدى المتوسط.
ودعا إلى تقييم وتحسين العروض الحالية لتعليم الدين الإسلامي في بعض الولايات مثل شمال الراين-ويستفاليا، بافاريا، هيسن، وساكسونيا السفلى، التي تقدم بالفعل حصصًا تعليمية في هذا المجال.
ألمانيا تدرس تعليقًا جزئيًا لشحنات الأسلحة إلى إسرائيل
تقرير للجيش البريطاني: إسرائيل تقصف مستشفيات غزة بطرق لم تفعلها ألمانيا في الحرب العالمية الثانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
ماذا نعلم عن تاريخ ألاسكا موقع القمة المرتقبة بين بوتين وترامب؟
اختيار ألاسكا موقعا للقاء القمة بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة يحمل دلالات هامة إذ تحتل هذه المنطقة مكانة خاصة في تاريخ روسيا والعلاقات الروسية الأمريكية. يبلغ طول شبه جزيرة ألاسكا في أمريكا الشمالية حوالي 700 كم، بينما يتراوح عرضها بين 10 و170 كم. السكان الأصليون هم من الهنود والإسكيمو والأليوت، وقدم أسلافهم إلى ألاسكا من آسيا منذ حوالي 14 ألف عام، وكانوا يعتمدون على صيد الأسماك وحيوانات الرنة. وفقا لإحدى الروايات، فإن اسم "ألاسكا" في اللغة الأليوتية القديمة يعني "الأرض الكبيرة"، بينما تشير رواية أخرى إلى أنه يعني "وفرة الحيتان". المسافة بين جزيرتي "ديوميد الكبيرة" التابعة لروسيا، و"ديوميد الصغيرة" التابعة للولايات المتحدة، أقل من 4 كم، ويفصل بينهما خط التاريخ الدولي حيث يكون "اليوم" في إحداهما بينما يكون "الغد" في الأخرى الفارق الزمني بين ألاسكا وموسكو 11 ساعة تاريخ ألاسكا الروسية أول الروس الذين فتحوا ألاسكا من جهة سيبيريا كانوا بحارة بعثة سيميون ديجنيف عام 1648، ومذاك ظهر في المنطقة مستوطنون روس وفي عام 1741، نتيجة للبعثة التي قادها فيتوس بيرينج وأليكسي تشيريكوف، استكشفت روسيا جزر ألوتيان وسواحل ألاسكا. أصبحت ألاسكا جزءا من "أمريكا الروسية" إلى جانب جزر ألوتيان وأرخبيل ألكساندر والمستوطنات على ساحل كاليفورنيا (فورت روس)، إضافة إلى ثلاث مستوطنات شملت فورت إليزابيث في هاواي. خطرت فكرة بيع ألاسكا للولايات المتحدة لأول مرة في ربيع عام 1853 على لسان الحاكم العام لشرق سيبيريا نيكولاي مورافيوف-أمورسكي، الذي أخبر القيصر نيكولاي الأول بأن روسيا لا تملك الموارد العسكرية والاقتصادية اللازمة لحمايتها. نوقش الموضوع أيضا بمبادرة من الدوق الأكبر كونستانتين (شقيق ألكسندر الثاني)، حيث كان من المفترض أن يسهم التنازل عن ألاسكا في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، إلى جانب تمكين روسيا من التركيز على تطوير الشرق الأقصى ومنطقة أمور. وقع الاتفاق في مارس 1867، وصادق عليه الإمبراطور ألكسندر الثاني في مايو من نفس العام، حيث بيعت ألاسكا للولايات المتحدة مقابل 7.2 مليون دولار ذهبا. وتعتبر ألاسكا رمزا للإرث المشترك بين الدولتين، حيث ينظر في المنطقة إلى العهد الروسي ليس لمجرد أسطورة من الماضي البعيد، بل كجزء من الهوية المحلية مما يجد انعكاسات في اللغة، وفي أسماء الأماكن، وفي الاحتفال السنوي "ألاسكا داي". وهناك كاتدرائيتان أرثوذكسيتان في ألاسكا، ويجري ترميم كنيسة أرثوذكسية، كما يستمر العمل على توثيق مفردات اللهجة الألاسكية للغة الروسية. ويرى مراقبون أن ألاسكا تمثل رمزا للتعاون الذي اتسمت به العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة في القرن الـ19 وكذلك التعاون بين البلدين في فترة الحرب العالمية الثانية. مما يذكر أن الزيارة القادمة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى ألاسكا ستدخل التاريخ لأنها الأولى من نوعها، حيث لم يسبق لأي زعيم روسي أن زار هذه الولاية الأمريكية من قبل.


الاقباط اليوم
منذ 4 ساعات
- الاقباط اليوم
جرس كنيسة مرمم يدقّ إحياء للذكرى الثمانين للقصف النووي على ناغاساكي
أ ف ب - أعلنت دقيقة صمت السبت في ناغاساكي في ساعة الانفجار الذرّي الذي هزّ المدينة اليابانية قبل 80 عاما، في مراسم دقّ فيها للمرّة الأولى منذ الكارثة جرس كنيسة تمّ ترميمه. وعند الساعة 11,02 من يوم 9 آب 1945 وبعد ثلاثة أيّام من هيروشيما، تعرّضت ناغاساكي لقصف نووي أسفر عن مقتل حوالى 74 ألف شخص في هذه المدينة الساحلية في جنوب غرب اليابان أضيفوا إلى 140 ألف ضحية في هيروشيما. وقال رئيس بلدية المدينة شيرو سوزوكي خلال المراسم التي حضرها عدد قياسي من المندوبين الأجانب من أكثر من مئة بلد "مضت 80 سنة ومن كان ليتخيّل أن العالم سيصبح على هذا الحال؟ رجاء أوقفوا على الفور النزاعات المسلّحة". وأشار إلى أن "المواجهات تتكثّف في مواقع عدّة. ويخيّم شبح أزمة من شأنها أن تهدّد بقاء الإنسانية، مثل حرب نووية، في وجه كلّ منا". وأدلى هيروشي نيشيوكي الذي نجا من الحادثة وهو اليوم في عامه الثالث والتسعين بشهادته عن الفظائع التي رآها بأمّ العين وهو ما زال فتى. وقال "حتّى هؤلاء الذين كانوا أوفر حظّا ولم يتعرّضوا لإصابات بالغة بدأوا رويدًا رويدًا بالنزف في منطقة اللثّة وبدأ شعرهم يتساقط. ماتوا واحدًا تلو الآخر. لقد جلبت القنبلة الذرّية معها فظائع مخفية بالرغم من انتهاء الحرب". وللمرّة الأولى منذ ثمانين عامًا، دقّ جرس كاتدرائية الحبل بها بلا دنس الكبيرة التي دمّرت في الانفجار الذرّي بعد ترميمه بمبادرة من أميركيين كاثوليك وإعادة وضعه في الكاتدرائية التي أعيد تشييدها في 1959. وتظهر هذه العملية الترميمية في نظر كبير كهنة الكاتدرائية كينيشي يامامورا "عظمة الكائن البشري وهي دليل على أن أشخاصًا من المعسكر الذي أذى الآخر قد يسعون يومًا ما إلى التعويض". بدا التأثّر واضحًا على أكيو واتانابي الذي يعيش في ناغاساكي لحظة سماع قرع جرسي الكنيسة معًا بحضور 200 إلى 300 شخص شاركوا في المراسم. وهو قال "لست مؤمنًا لكنني ولدت في ناغاساكي وتأثّرت برؤية الانسجام في المشاعر هنا بين الأميركيين والكاثوليك وبيننا كي يتسنّى أخيرًا ترميم هذا الجرس وليدّق مجدّدًا اليوم للمرّة الأولى في ما يمكن القول إنه رمز للمصالحة". وأضاف الرجل الستيني "يبدو أن القضاء على الأسلحة النووية بات فكرة بعيدة جدًّا. لكننا نمضي خطوة خطوة متسلّحين بما تجلبه هكذا مبادرة من أمل ويجوز لنا أن نفكّر أن البشر يمكنهم في أحد الأيام القضاء على هذه الأسلحة بالكامل. وهذا الجرس رمز مفعم بالأمل". ونفّذت هذه المبادرة تحت إشراف جيمس نولان الأستاذ المحاضر في علم الاجتماع في ماساتشوستس الذي شارك جدّه الطبيب في مشروع مانهاتن لإنتاج القنابل النووية خلال الحرب العالمية الثانية. وجمع نولان 125 ألف دولار في الولايات المتحدة لترميم الجرس. وهو لفت إلى أن الكثير من الأميركيين الكاثوليك الذين التقى بهم لم يكونوا على علم بمحنة المسيحيين في ناغاساكي الذين اعتنقوا المسيحية في القرن السادس عشر على أيدي المبشّرين الأوروبيين الأوائل ثمّ تعرضّوا للاضطهاد من القادة العسكريين اليابانيين وأخفوا إيمانهم لأكثر من 250 عامًا. وروى قصّتهم الكاتب الياباني شوساكو إندو في كتاب يحمل اسم "سايلنس" (صمت) نقله إلى الشاشة مارتين سكورسيزي في العام 2016.


أخبارك
منذ 6 ساعات
- أخبارك
الصين تستعد لحفل إحياء الذكرى السنوية الـ80 للانتصار فى الحرب العالمية الثانية
اختتمت الصين البروفة الشاملة الأولى للتجمع الكبير المرتقب لإحياء الذكرى السنوية الـ80 للانتصار في الحرب العالمية الثانية ضد الفاشية الألمانية. أستاذ بجامعة شنغهاي: دور الصين في فض النزاع بين تايلاند وكمبوديا وفقًا لمبادرة الأمن العالمي الصين تقدم احتجاجات للفلبين اعتراضا على تصريحات رئيسها بشأن قضية تايوان الصين تنتقد مزاعم أمريكية حول موقف بكين من أوكرانيا (تفاصيل) وشارك في البروفة، في ميدان تيان آن من، الساحة العامة في العاصمة بكين، حوالي 22 ألف مشارك، بمن فيهم أولئك المشاركون في البروفة والأفراد الذين يقدمون الدعم في الموقع، وفقا لما نقلت وكالة الأنباء الصينية. وقال المنظمون إن البروفة غطت العناصر الرئيسية للتجمع وكانت بمثابة اختبار شامل للعمليات التنظيمية واللوجستية والقيادية. ومن المقرر أن يقام التجمع الكبير، الذي سيشمل عرضا عسكريا، صباح يوم 3 سبتمبر المقبل في ميدان تيان آن من.