logo
يؤيدون إسرائيل.. إقالة 3 مسؤولين في إدارة ترامب بشكل مفاجئ

يؤيدون إسرائيل.. إقالة 3 مسؤولين في إدارة ترامب بشكل مفاجئ

ليبانون 24منذ 2 أيام

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل مفاجئ، إقالة 3 مسؤولين في البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي ، يعتبرون "مؤيدين جدا" لإسرائيل.
وحسب صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ، فإن قرار إقالة المسؤولين الثلاثة جاء على خلفية الخلافات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وتتمحور الخلافات حول رغبة إسرائيل في شن هجوم "منفرد" على إيران حتى لو كان ذلك من دون موافقة واشنطن ، وكذلك استمرار الحرب في قطاع غزة.
والمسؤولون الثلاثة المقالون من مناصبهم، هم ميراف سارن الأميركية الإسرائيلية التي عينت مؤخرا رئيسة قسم إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي ، وإريك تريغر منسق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمجلس ذاته، ومورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف مبعوثة واشنطن إلى لبنان.
وقالت مصادر مطلعة للصحيفة إنها لا تستبعد إمكانية إقالة المزيد من "المؤيدين لإسرائيل" في إدارة ترامب من مناصبهم.
واعتبرت " يديعوت أحرونوت" أن إقالة هؤلاء المسؤولين لم تكن من فراغ، بل هي "جزء من التباعد بين إسرائيل وإدارة ترامب، حيث يبدو أن الأميركيين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس كوريا الجنوبية الجديد يمد يده للشمال
رئيس كوريا الجنوبية الجديد يمد يده للشمال

الديار

timeمنذ 12 دقائق

  • الديار

رئيس كوريا الجنوبية الجديد يمد يده للشمال

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعهّد رئيس كوريا الجنوبية الجديد لي جاي ميونغ باستئناف "الحوار" مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع جارته المسلحة نوويا. كما وعد بإخراج البلاد من فوضى أزمة الأحكام العرفية وإنعاش الاقتصاد، الذي يعاني من تباطؤ النمو وتهديدات الحماية التجارية العالمية. واتّسم خطاب لي جاي ميونغ (61 عاما) أثناء تنصيبه بنبرة تصالحية طاغية. وقال "سنداوي جراح الانقسام والحرب ونرسي مستقبلا يسوده السلام والازدهار". وأضاف "مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب"، متعهدا بـ"ردع الاستفزازات النووية والعسكرية الكورية الشمالية وفي الوقت نفسه فتح قنوات اتصال" مع الشمال. وأعلنت لجنة الانتخابات في كوريا الجنوبية رسميا انتخاب لي جاي ميونغ رئيسا جديدا للجمهورية بعد فوزه في الانتخابات المبكرة التي أُجريت في ختام فوضى سياسية استمرت 6 أشهر ونجمت من محاولة الرئيس السابق يون سوك يول فرض الأحكام العرفية في البلاد. وحقّق لي فوزا ساحقا على المحافظ كيم مون سو من حزب الرئيس السابق يون سوك يول. وحصل لي على 49.4% من الأصوات، متقدما بفارق كبير على كيم الذي حاز 41.2% من الأصوات وسارع للإقرار بهزيمته. وبسبب شغور منصب الرئيس جراء عزل الرئيس السابق، فإنّ تنصيب لي جاي ميونغ تمّ فورا من دون الحاجة لانتظار المرحلة الانتقالية المعتادة بين الرئيس المنتهية ولايته والرئيس المنتخب. والرئيس الجديد ذو ميول يسارية، وقد سعى في السابق إلى الابتعاد عن الولايات المتحدة التي سارعت من جهتها إلى تهنئته على فوزه، مؤكّدة أن العلاقة بين البلدين راسخة. وتحدّث لي جاي ميونغ مع قائد الجيش الكوري الجنوبي وتولّى رسميا القيادة العملياتية للقوات المسلحة للبلاد. وحث الرئيس الجديد القوات المسلحة على الحفاظ على "الاستعداد" تحسبا لأيّ استفزازات قد تصدر من بيونغ يانغ. تحديات الاقتصاد ويواجه لي جاي ميونغ ما قد تكون أصعب مجموعة من التحديات التي يواجهها رئيس لكوريا الجنوبية منذ قرابة ثلاثة عقود، والتي تشمل العمل على تعافي البلاد من محاولة فرض الأحكام العرفية والتعامل مع تحركات الحماية التجارية التي لا يمكن التنبؤ بها من جانب الولايات المتحدة، وهي شريك تجاري وحليف أمني رئيسي لسول. وفي خطاب تنصيبه، حذّر الرئيس الجديد من أن "تصاعد الحمائية وإعادة هيكلة سلاسل التوريد" يُشكّلان تهديدا وجوديا لرابع أكبر اقتصاد في آسيا. ويعتمد اقتصاد كوريا الجنوبية بشدة على التصدير الذي تضرّر بشدّة من فوضى التجارة العالمية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وشدد لي جاي ميونغ على أنه سيتعامل مع التحديات الاقتصادية العاجلة التي تواجه البلاد من اليوم الأول من توليه منصبه، مع التركيز على مخاوف تكاليف المعيشة التي تؤثر على الأسر ذات الدخل المتوسط والمنخفض، والصعاب التي تواجه أصحاب الأعمال الصغيرة. ويواجه الرئيس الكوري الجديد أيضا موعدا نهائيا حدده البيت الأبيض للتفاوض على الرسوم الجمركية على الواردات، وهي مفاوضات تقول واشنطن إن سببها هو اختلال كبير في الميزان التجاري بين البلدين. وهنأ وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الرئيس الجديد لي جاي ميونغ على فوزه في الانتخابات، وقال إن البلدين "يتقاسمان التزاما قويا بالتحالف القائم على معاهدة الدفاع المشترك والقيم المشتركة والعلاقات الاقتصادية العميقة". وقال مسؤول في البيت الأبيض إن انتخاب لي كان "حرا ونزيها"، لكن الولايات المتحدة لا تزال تشعر بالقلق وتعارض تدخلات الصين ونفوذها على ديمقراطيات في أنحاء العالم. وعبر لي جاي ميونغ عن خطط أكثر تصالحا بالنسبة للعلاقات مع الصين وكوريا الشمالية، مشددا بشكل خاص على أهمية بكين باعتبارها شريكا تجاريا رئيسيا، مع الإشارة إلى تردده في اتخاذ موقف حازم إزاء التوتر الأمني في مضيق تايوان. ومع ذلك، تعهد الرئيس الكوري الجديد بمواصلة التعاون مع اليابان، كما قال إن التحالف مع الولايات المتحدة هو العمود الفقري للدبلوماسية العالمية لكوريا الجنوبية.

ترامب: الرئيس الصيني صارم
ترامب: الرئيس الصيني صارم

الديار

timeمنذ 12 دقائق

  • الديار

ترامب: الرئيس الصيني صارم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه "يقدّر" نظيره الصيني شي جين بينغ، ولكنه "صارم ومن الصعب التوصل إلى اتفاق معه" بشأن الرسوم الجمركية. وكتب ترامب، في منشور في شبكته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال": "أنا أحب الرئيس الصيني شي جين بينغ، ودائماً ما أحببته، وسأظل كذلك، ولكنه صارم للغاية، ومن الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق معه!". وكان البيت الأبيض قد أعلن، أمس الإثنين، أنه من المرجح أن يتحدّث ترامب ونظيره الصيني هذا الأسبوع، بعد أيام من اتهام ترامب لبكين بانتهاك اتفاق خفض الرسوم الجمركية والقيود التجارية. ورداً على تصريحاته، اتهمت الصين الولايات المتحدة بأنها "قوّضت بشدة" الهدنة التجارية التي توصلت إليها الدولتان الشهر الماضي.

الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا
الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا

الديار

timeمنذ 12 دقائق

  • الديار

الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت القوات البرية الأميركية أنها نجحت في بلوغ هدفها السنوي بتجنيد 61,000 جندي جديد في الخدمة الفعلية، وذلك قبل أربعة أشهر من نهاية السنة المالية 2025 في شهر ايلول. وقالت القوات البرية في بيان إن هذا الإنجاز، الذي يزيد بنسبة 10 في المئة عن هدف العام الماضي البالغ 55,000 مجند، "يمثل نقطة تحول كبيرة للجيش، ويعكس شعورا متجددا بالوطنية والهدف لدى شباب الولايات المتحدة". وقد جاء هذا الارتفاع في أعداد المجندين الجدد نتيجة لتوسيع الجيش جهوده في مجال التجنيد على مدى السنوات القليلة الماضية، بعدما واجه تراجعا حادا في عدد الملتحقين بالخدمة خلال العقد الأخير. وشملت هذه الجهود تخفيف عدد من القواعد والقيود، بهدف استقطاب فئة من الشباب الأميركيين الذين لم يكونوا مؤهلين سابقًا للانضمام بسبب وجود وشوم، أو تاريخ طبي معين، أو سوابق في تعاطي المخدرات. وفي عام 2023، عجزت القوات البرية عن تحقيق هدفها البالغ 65,000 مجند، حيث سجلت نقصا قدره نحو 11,000 شخص. لكنها تمكنت من التعافي في عام 2024، حيث حققت هدفها البالغ 55,000 مجند، وإن كان ذلك بصعوبة. وقد واجهت المؤسسة العسكرية الأميركية بأكملها تحديات في جذب الشباب للانضمام إلى صفوفها خلال فترة جائحة كوفيد-19 وبعدها، لا سيما في ظل انخفاض معدلات البطالة وانتعاش سوق العمل المدني، ما وفّر فرص عمل أكثر جاذبية في القطاع الخاص. ولا يزال السبب الدقيق وراء هذا الارتفاع المفاجئ في عدد المجندين غير واضح، خصوصا بعد أن كان الجيش يعاني من صعوبات في بلوغ أهدافه في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، فإن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتبر أن الزخم الجديد في أعداد المتقدمين للتجنيد هو دليل على تجدد الحماسة لدى الشباب لخدمة وطنهم، خاصة في أعقاب الانتخابات الرئاسية. وقال وزير الجيش دان دريسكول في البيان: "أود أن أعرب عن شكري للقائد الأعلى، الرئيس ترامب، ولوزير الدفاع هيغسيث، على قيادتهما الحاسمة ودعمهما المستمر في تجهيز وتدريب ومساندة هؤلاء الجنود المستقبليين، الذين يستعدون لمواجهة عالم مليء بالتحديات والتهديدات المعقدة". وأضاف دريسكول: "إن وضع الجنود في صدارة الأولويات يُحدث أثرًا ملموسًا، ويُظهر أن الشباب في مختلف أنحاء البلاد لديهم الرغبة في الانضمام إلى أقوى قوة قتالية برية عرفها العالم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store