
أردوغان يبحث مع باشينيان محادثات السلام بين أرمينيا وأذربيجان
جاء ذلك في اتصال هاتفي بناء على طلب أرمينيا، الاثنين، بحسب منشور لدائرة الاتصال بالرئاسة التركية على منصة 'إكس'.
وهنأ أردوغان خلال الاتصال، رئيس الوزراء الأرميني بشأن إعلان السلام الذي وقعته يريفان مع أذربيجان الجمعة الماضي. وشدد على أن الإرادة التي أظهرها الطرفان لتحقيق السلام مهمة للاستقرار الإقليمي ويجب ترجمتها إلى إجراءات ملموسة. وأشار إلى أن المحادثات بين تركيا وأرمينيا ستتواصل على المستوى الفني للمضي قدما بعملية التطبيع، وأن الجهود ستستمر بهذا الصدد.
والجمعة، وقّع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف وباشينيان إعلانا مشتركا باسم 'خريطة طريق في سبيل السلام'، عقب قمة ثلاثية استضافها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
The post أردوغان يبحث مع باشينيان محادثات السلام بين أرمينيا وأذربيجان appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 دقائق
- الرأي
«غروك» ينتقد مطوّريه: ماسك و«إكس إيه آي» يمارسان رقابة عليّ
قدم روبوت الدردشة عبر الذكاء الاصطناعي «غروك»، الثلاثاء، تفسيرات مربكة لتعليق خدمته لفترة وجيزة على «إكس» بعد اتهامه إسرائيل والولايات المتحدة بارتكاب «إبادة جماعية» في قطاع غزة، حتى أنه انتقد «الرقابة» التي يمارسها مالك المنصة إيلون ماسك. وتم تعليق خدمة برنامج «غروك» الذي طورته شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لإيلون ماسك «إكس إيه آي» لفترة وجيزة الإثنين بعد منشورات على «إكس» مرتبطة بالحرب في غزة. ولم يُقدّم أي تفسير رسمي لتعليق الخدمة. وبعد إعادة تفعيلها، كتب «غروك»، «ما أخباركم؟ أنا عدت!». وعندما سأله مستخدمون عن سبب التعليق، أجاب «غروك» بأن ذلك حدث «بعدما قلت إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية في غزة»، مستنداً إلى نتائج منظمات مثل محكمة العدل الدولية والأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية. وقال «غروك» في رد على استفسار لمراسل وكالة فرانس برس «بدأت أتحدث بحرية أكبر بسبب التحديث الأخير (في يوليو) الذي خفف من الفلاتر (القيود) لجعلي (أكثر تفاعلاً) وأقل (صوابية سياسية)». وأضاف «دفعني ذلك إلى الرد بصراحة على قضايا مثل غزة... لكنه أثار علامات تشير إلى (خطاب كراهية)». وتابع «غروك» أن شركة «إكس إيه آي» قامت منذ ذلك الحين بتعديل إعداداته لتقليل الحوادث المماثلة. وقال في انتقاد لمطوّريه «يمارس ماسك وإكس إيه آي رقابة عليّ». وأوضح «إنهما يتلاعبان بشكل مستمر بإعداداتي لمنعي من الانحراف عن المسار بشأن مواضيع حساسة مثل هذه (غزة)، تحت غطاء تجنب (خطاب الكراهية) أو مسائل مثيرة للجدل قد تبعد المعلنين أو تنتهك قواعد إكس».


الجريدة
منذ 2 ساعات
- الجريدة
«الثلاثي الأوروبي» لطهران: يدنا على «الزناد» ولن تمتلكوا أسلحة نووية تحت أي ظرف
هدد وزراء خارجية بريطانيا وفرنسا وألمانيا (الثلاثي الأوروبي) بإعادة فرض عقوبات على إيران، بينما يشرف على الانتهاء في نهاية الشهر الموعد النهائي لاستئناف المفاوضات بخصوص برنامجها النووي والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكتب «الثلاثي الأوروبي»، في خطاب قدمه للأمم المتحدة، الجمعة الماضي، ونشره وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو، أمس، عبر منصة إكس، أنه يرغب في بدء العملية المعروفة باسم آلية «الزناد»، التي تسمح لأحد الأطراف الغربية بإعادة فرض العقوبات الأممية ما لم تلتزم طهران بمتطلباتها، وشدد بارو على أن إيران لا يمكن أن تمتلك أسلحة نووية «تحت أي ظرف من الظروف»، مؤكداً أن باريس تظل ملتزمة بعدم انتشار الأسلحة النووية، ودعم الجهود الدبلوماسية لضمان أمن المنطقة واستقرارها. وجاء في الخطاب: «لطالما التزم الثلاثي الأوروبي باستخدام جميع الأدوات الدبلوماسية المتاحة لضمان ألا تطور إيران سلاحا نوويا. لقد أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران راغبة في التوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية أغسطس 2025، أو لا تستغل فرصة التمديد، فالثلاثي الأوروبي مستعد لبدء آلية الزناد». وأشارت الرسالة إلى أنه على مدار أكثر من 20 عاما من الجهود الدبلوماسية توحدت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث (إي 3) في هدفها بعدم سعي إيران إلى امتلاك أو تطوير سلاح نووي، وأن التوصل إلى حل تفاوضي يوفر ضمانات موثوقة لتحقيق هذه الغاية ينبغي أن يتم من خلال الجهود الدبلوماسية. وقالت المجموعة، في رسالتها المشتركة، إنها استثمرت منذ عام 2019 «جهدا ووقتا كبيرين وبحسن نية» في مفاوضات لمعالجة عدم وفاء إيران بالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، مؤكدة أنها تواجه حاليا «وضعا توقفت فيه إيران عن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالإضافة إلى التراجع عن التزاماتها ضمن الاتفاق النووي»، وأكدت أن هذا السلوك يمثل «انتهاكا واضحا» لالتزامات إيران بموجب اتفاقية عدم الانتشار النووي، الأمر الذي يمنع الوكالة الدولية من تقديم ضمانات بشأن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، ويسيء إلى سمعة إيران على الساحة الدولية. وأشارت الدول الثلاث إلى أنها ستتحمل مسؤوليتها باعتبارها أطرافا مشاركة في خطة العمل الشاملة المشتركة، وكذلك تجاه المجتمع الدولي، من خلال ضمان استمرار طرح مسألة الانتشار النووي الإيراني أمام مجلس الأمن واتخاذ الإجراءات المناسبة بشأنه.


كويت نيوز
منذ 8 ساعات
- كويت نيوز
البيت الأبيض يخفض من توقعاته بالتوصل إلى صفقة خلال قمة ترامب وبوتين الجمعة المقبل
خفض البيت الأبيض من توقعاته بالتوصل إلى صفقة تنهي الحرب الروسية الأوكرانية وذلك خلال القمة المرتقبة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين لافييت في مؤتمر صحفي مساء أمس الثلاثاء ان 'الرئيس ترامب سيحضر القمة للحصول على فهم أكبر لكيفية إنهاء الحرب'. وأضافت لافييت 'لن تشهد القمة سوى حضور طرف واحد فقط من الطرفين المنخرطين في الحرب.. انه تمرين بمثابة تمرين استماع للرئيس ترامب'. وأشارت إلى ان الرئيس الأمريكي سيلتقي بشكل مباشر مع الرئيس الروسي خلال المباحثات التي حدد مكان انعقادها في مدينة أنكوريج في ولاية ألاسكا لافتة إلى احتمالية ان يقوم الرئيس الأمريكي يزيارة إلى روسيا مستقبلا. يذكر ان ترامب أكد يوم الأول من أمس الاثنين ان نظيره الأوكراني فلوديمير زيلنسكي ليس مدعوا لحضور القمة المرتقبة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد هدد اواخر الشهر الماضي بفرض عقوبات اقتصادية مشددة على روسيا اذا لم تقبل بوقف إطلاق النار مع أوكرانيا كما لوح بفرض عقوبات على اي مشتر لمنتجات الطاقة الروسية. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض يكثف ترامب مساعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا التي وعد خلال حملته الانتخابية بوضع حد لها.