logo
الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس في نعشه

الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس في نعشه

الوكيل٢٢-٠٤-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
Follow AP's live updates.pic.twitter.com/qGKxXYTgOq
BREAKING: The Vatican releases first images of Pope Francis in a casket as cardinals arrive to discuss his funeral and plan the conclave to elect his successor.Follow AP's live updates. https://t.co/Lc7BuWuNHI April 22, 2025
نشر الفاتيكان اليوم الثلاثاء الصورة الأولى للبابا فرنسيس الذي توفي صباح أمس عن 88 عاما، وذلك بعد معاناة من مشاكل صحية.ويظهر في الصورة البابا الراحل داخل نعشه المصنوع من الخشب، مرتديا ثيابا حمراء اللون وتاج أسقفه، بينما يقوم وزير خارجية الفاتيكان بييترو بارولين بالصلاة عليه في كنيسة فندق دوموس سانتا مارتا حيث كان يعيش.وأمس قام الكاردينال كيفن فاريل، والكاردينال بييترو بارولين، ورئيس الأساقفة إدغار بينيا بارا بإغلاق أبواب الشقة البابوية في القصر الرسولي وباب شقة دار القديسة مارتا، حيث كان يقيم البابا فرنسيس الراحل.وأقيمت مراسم إعلان الوفاة ووضع الجثمان في التابوت مساء الاثنين الساعة الثامنة مساء في كنيسة دار القديسة مارتا.وخلال المراسم، تلي إعلان الوفاة بصوت عال. واستمرت المراسم أقل من ساعة.هذا وسيعقد أول مجمع عام للكرادلة صباح اليوم الثلاثاء، حيث قد يحدد خلاله موعد جنازة البابا فرنسيس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنصيب البابا لاون الرابع عشر رسميا بابا للفاتيكان
تنصيب البابا لاون الرابع عشر رسميا بابا للفاتيكان

timeمنذ 6 أيام

تنصيب البابا لاون الرابع عشر رسميا بابا للفاتيكان

ترأس البابا لاون الرابع عشر الأحد، في الفاتيكان القداس الذي يمثل بداية حبريته بحضور عشرات الآلاف وقادة أجانب عدة بينهم نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، وذلك بعد عشرة أيام من انتخابه. ويمثل هذا القداس الذي بدأ عند العاشرة صباحا (الثامنة صباحا بتوقيت غرينتش) في ساحة القديس بطرس في روما وسط إجراءات أمنية مشددة، البداية الرسمية لحبرية أول بابا أميركي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الذي يعود إلى ألفي عام. وسيستلم روبرت فرنسيس بريفوست الذي انتخب في الثامن من أيار بعد اجتماع مغلق للكرادلة استمر 24 ساعة، الرمزين البابويين في هذه المناسبة: الباليوم، وهو وشاح أبيض مصنوع من صوف خراف يوضع فوق بدلة الكهنوت على كتفي البابا تذكيرا بمهمته الأساسية وهي رعاية الخراف، أي المؤمنين، وخاتم الصياد الذي يقدم لكل بابا جديد ويتلف بعد وفاته في دلالة على انتهاء حبريته. قبل القداس، سيقوم البابا البالغ 69 عاما والذي أمضى أكثر من 20 عاما في البيرو، بجولة أولى في سيارته البابوية، بين المؤمنين. وسيكون نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي كان آخر مسؤول أجنبي يلتقي البابا فرنسيس في 20 نيسان، أي قبل يوم من وفاته، حاضرا، إلى جانب وزير الخارجية ماركو روبيو، وكلاهما كاثوليكيان متدينان. وأثار انتخاب لاوون الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، حماسة كبيرة في الولايات المتحدة، لو أنه معارض لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المناهضة للهجرة. ومن المتوقع أن يحضر القداس أيضا الرؤساء الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والإسرائيلي إسحق هرتسوغ والنيجيري بولا أحمد تينوبو والبيروفية دينا بولوارتي واللبناني جوزاف عون، بالإضافة إلى المستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين. – إجراءات أمنية مشددة – كذلك، أكّد الملك فيليب والملكة ماتيلد من بلجيكا، وفيليبي السادس وليتيثيا من إسبانيا، والأمير إدوارد شقيق ملك إنكلترا تشارلز الثالث وغيرهم، أنهم سيحضرون القداس في ساحة القديس بطرس. ويشهد قداس انطلاق الحبرية مراسم مهيبة ويزخر بالتقاليد. بعد زيارته قبر القديس بطرس، تحت المذبح المركزي للكنيسة، سيتوجه المرشد الروحي الجديد لنحو 1,4 مليار كاثوليكي في موكب إلى الساحة للاحتفال بالقداس الذي سيترجم إلى العديد من اللغات وسيبث مباشرة في كل أنحاء العالم. وفي نهاية القداس، سيستقبل البابا وفود قادة الدول واحدا تلو الآخر داخل أكبر كنيسة في العالم. وكما حدث أثناء جنازة البابا فرنسيس في 26 نيسان، أعلنت السلطات الإيطالية تدابير أمنية مشددة مع نشر خمسة آلاف عنصر أمني وألفَي متطوع من الدفاع المدني في العاصمة الإيطالية. وسيُنشر أيضا قناصة وغواصون وسيؤمّن سلاح الجو غطاء جويا وستطلق عمليات مكافحة المسيّرات. وسيتمكن المؤمنون والزوار الذين لا يستطيعون الوصول إلى الساحة من متابعة القداس عبر شاشات عملاقة رُكّبت في الشارع الرئيسي المؤدي إلى الفاتيكان. وخلال أسبوعه الأول في منصبه، وجّه لاون الرابع عشر دعواته الأولى، بدءا بإطلاق سراح الصحفيين المسجونين وصولا إلى اقتراح التوسط بين الأطراف المتحاربة في كل أنحاء العالم.

محادثات بين أميركا وقطر حول انضمام طائرة جامبو فاخرة إلى الأسطول الرئاسي الأميركي
محادثات بين أميركا وقطر حول انضمام طائرة جامبو فاخرة إلى الأسطول الرئاسي الأميركي

العرب اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

محادثات بين أميركا وقطر حول انضمام طائرة جامبو فاخرة إلى الأسطول الرئاسي الأميركي

يجري البيت الأبيض محادثات مع العائلة المالكة في قطر بشأن إمكانية الحصول على طائرة جامبو فارهة، لاستخدامها كطائرة رئاسية رئيسية.وفي بيان رسمي، نفت قطر أنها ستقدّم الطائرة كهدية للولايات المتحدة، لكنها أكدت أن نقل الطائرة "للاستخدام المؤقت" في التنقلات الرئاسية، قيد التشاور بين البلدين. وقال تقرير نشرته شبكة سي بي إس نيوز، شريكة بي بي سي في الولايات المتحدة، إنه سيتم التبرع بالطائرة لمكتبة ترامب الرئاسية في نهاية ولايته. تأتي هذه التقارير في الوقت الذي يستعد فيه ترامب لزيارة قطر هذا الأسبوع ضمن أول جولة خارجية له منذ عودته للبيت الأبيض (باستثناء حضوره جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان). وقال الملحق الإعلامي القطري لدى الولايات المتحدة علي الأنصاري، إن المفاوضات جارية بين وزارة الدفاع القطرية ووزارة الدفاع الأمريكية، مضيفاً أن "المسألة مازالت قيد المراجعة من قبل الدوائر القانونية المعنية، ولم يتم اتخاذ أي قرار". وقالت مصادر لسي بي إس الإخبارية، إن الطائرة لن تكون جاهزة للاستخدام على الفور، إذ تحتاج إلى إعادة تجهيزها والحصول على موافقة الجهات الأمنية المعنية بالأمر. ومن المؤكد أن القيمة المحتملة للطائرة وطريقة التعامل معها، ستكون محلّ تساؤلات قانونية وأخلاقية في أوساط المعارضة. وقالت مديرة المركز الصحفي في البيت الأبيض كارولين ليفيت الأحد الماضي، إن "أي هدية تقدمها حكومة أجنبية تُقبل دائماً وفقاً للقوانين المعمول بها، وإدارة الرئيس ترامب ملتزمة بالشفافية الكاملة". وفي تعليقه على المفاوضات مع قطر، قال الرئيس الأمريكي في منشور على منصة "تروث سوشال" إن الطائرة عُرضت عليه لاستخدامها دون أي مقابل. وكتب على المنصة أن "حقيقة حصول وزارة الدفاع على هدية مجانية، وهي عبارة عن طائرة 747 تحل محل طائرة الرئاسة الأمريكية التي يبلغ عمرها 40 عاماً بشكل مؤقت، في معاملة علنية وشفافة للغاية، تزعج الديمقراطيين الملتويين، لدرجة أنهم يصرون على أن ندفع أعلى سعر للطائرة". ويضم الأسطول الجوي الحالي الخاص بالبيت الأبيض طائرتين من طراز بوينغ 747-200B، مُصممتين للاستخدام الرئاسي، ومُزودتين بمعدات اتصالات خاصة، وتجهيزات مثل قاعة استقبال، ومكتب، وقاعة اجتماعات، وفقاً لسلاح الجو الأمريكي، وتُستخدمان منذ عامي 1990 و1991. وعادةً ما تُنقل طائرات الرئاسة الأمريكية (إير فورس وان) إلى إدارات أخرى. فوفقاً للأرشيف الوطني، فإن مكتبة ريغان الرئاسية هي المالكة الوحيدة لطائرة الرئاسة الأمريكية (إير فورس وان)، وسافر بها سبعة رؤساء قبل التبرع بها للمكتبة. وقالت تقارير إن قطر ستقدم نموذجاً محدثاً من طائرة بوينغ 747-8، إذ ذكرت شبكة إيه بي سي نيوز أن الطائرة تم تحديثها لتكون "قصراً طائراً". وتعاقدت شركة بوينغ مع البيت الأبيض لتزويده بطائرات حديثه، لكن ترامب اشتكى في وقت سابق من هذا العام من تأخر الشركة عن الموعد المحدد. وتفاوضت إدارة الرئيس الأمريكي خلال فترة ولايته الأولى مع بوينغ لشراء طائرتين متخصصتين من طراز 747-8. لكن الشركة قالت إن الطائرة لن تكون جاهزة حتى عام 2027 أو 2028. وقال ترامب في فبراير/ شباط الماضي: "لا، لست راضٍ عن أداء بوينغ. يستغرق الأمر لديهم وقتاً طويلاً لإنتاج طائرة الرئاسة، كما تعلمون، لقد أبرمنا هذا العقد منذ فترة طويلة". وأضاف: "قد نشتري طائرة أو نحصل على طائرة، أو نفعل شيئاً من هذا القبيل". ولترامب علاقات دبلوماسية إيجابية مع قطر منذ فترة ولايته الأولى، إذ أعلن في عام 2019 أن الدوحة سوف تشتري كمية كبيرة من الطائرات الأمريكية. وقدّمت قطر طائرات خاصة كهدايا إلى دول أخرى من قبل، مثل الطائرة الفارهة التي أهدتها لتركيا في عام 2018.

البابا الجديد والمسار المعهود
البابا الجديد والمسار المعهود

العرب اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

البابا الجديد والمسار المعهود

جرى في الثامن من مايو 2025 انتخاب البابا الجديد، من جانب الكرادلة، لسدة البابوية ولخلافة البابا فرنسيس الذي توفي قبل أسبوعين. وكان البابا فرنسيس قد استدعى عام 2023 الأسقفَ الأميركي الأصل من البيرو وعيّنه رئيساً لمجمع الأساقفة، فقرّبه بتلك الخطوة إلى المنصب السامي. وقد جاء اختياره مخالفاً للتوقعات التي كانت تقدّر أن يكون البابا الجديد أوروبياً. وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أول من هنأ البابا الجديد، ثم تبعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قال إنه فخور بأن يكون البابا الجديد أميركي الأصل. أما وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، وهو كاثوليكي المذهب، فأعلن عن فرحته وتوقع علاقاتٍ حسنةً مع الفاتيكان في عهد البابا الجديد. هناك عدة إشارات إلى المسار الذي يُتوقع أن يتخذه البابا الجديد لنفسه. فهو من الرهبنة الأوغسطينية التي أسسها القديس أوغسطين في القرن الخامس الميلادي. وقد اشتهر أوغسطين، صاحب كتاب «مدينة الله»، بمكافحة البدع والانحرافات. ولهذا دلالته، أي أن يكون البابا الجديد من الرهبنة الأوغسطينية. إذ تقع عقيدة الكنيسة الكاثوليكية الكلاسيكية بين القديسين أوغسطين من القرن الخامس، وتوما الأكويني (صاحب «الخلاصة اللاهوتية») من القن الثاني عشر. أعطى البابا الجديدُ نفسَه اسم ليو الرابع عشر. وكان ليو الثالث عشر (1878-1903) قد تولى كرسي البابوية حتى جاوز التسعين. واشتهر عنه أمران: إصداره عام 1879 وثيقةً لصالح العمال تدرس الأجور المنصفة وساعات العمل والتعامل الإنساني، ولذا سُمّي «بابا العمال». لكنه أصدر عدة رسائل في العقيدة للردّ على البروتستانت والعلمانيات من جهة، وللتأكيد على الأبعاد الروحية للإيمان والرسالة المسيحية. وتسمية البابا الجديد نفسه باسمه دليل على تأثره بشخصيته لجهة الاهتمام بالمشكلات العالمية، وبخاصةٍ الفقر والمجاعة والهجرة.. ثم لجهة الاهتمام الذي لا يتزعزع بصحة العقيدة. وفي الكلمة التي قدّم بها البابا الجديد نفسه للجمهور المحتشد في ساحة الفاتيكان الكبرى أكد على أمرين: السلام، ذلك أن الحروب هددت بقاء العالم، ثم الإقبال على بناء الجسور مع الأديان والثقافات الأُخرى «بالحوار والثقة بالله وببعضنا البعض لنمضي موحدين في درب السلام». وهذه هي رسالة البابا فرنسيس ذاتها في نقطتيها: السلام وبناء الجسور مع الأديان الأخرى. وبالطبع لن تتبين المعالم الأُخرى للشخصية الجديدة ورسالتها إلاّ بعد بعض الوقت. ولا ننسى أنّ البابا فرنسيس تولى البابوية عام 2013، لكنه ما توصل مع شيخ الأزهر، برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى وثيقة الأخوة الإنسانية إلاّ عام 2019. ويومها كان توجهه قد صار واضحاً تماماً: بناء الجسور مع الأديان وبخاصة مع الإسلام، وقضية السلام العالمي، ومكافحة مشكلات الفقر والجوع والمرض والهجرة التي ترهق كواهل البؤساء في العالم. الكنيسة الكاثوليكية سلطة أخلاقية عالمية كبرى، ولها معالمها الثابتة. لكنّ شخصيات البابوات المختلفة وأولوياتهم لها تأثيراتُها أيضاً. وقد شهدنا خلال جيلٍ واحدٍ مدى الاختلاف في الاهتمام لدى أربعة بابوات: يوحنا بولس وبنديكتوس وفرنسيس والآن ليو الرابع عشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store