
أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الريال السعودي اليوم الاثنين 2 يونيو 2025
كشفت مؤشرات السوق العالمية صباح اليوم الإثنين، الموافق 2 يونيو 2025، عن تحديثات جديدة لأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال السعودي، والتي شهدت استقرارًا نسبيًا في معظمها، مع فروقات طفيفة تعكس حالة الترقب في أسواق النقد العالمية.
اقرأ أيضًا: أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الريال السعودي اليوم الأحد 1يونيو2025
أبرز العملات مقابل الريال السعودي اليوم (الإثنين 2 يونيو 2025)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إيران مستعدة لإبرام اتفاق نووي مع واشنطن يتضمن اتحادا إقليميا للتخصيب
نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إيراني كبير قوله إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقرا. وأضاف المسؤول الإيراني أنه إذا كان الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم "يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق النظر فيه. وإذا كان مقره خارج حدود البلاد، فإنه محكوم عليه بالفشل بالتأكيد". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد أكد تمسكه بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم "لأغراض سلمية"، مشيرا إلى عدم سعي طهران لامتلاك أسلحة نووية. وقال بزشكيان في تصريحات للتلفزيون العُماني تناقلتها وسائل إعلام إيرانية، الأربعاء الماضي، إن الشروط الأساسية للاتفاق النووي الذي تأمل واشنطن التوصل إليه مع طهران "هي نفسها القوانين الدولية، لذا يمكن وفق قوانين أي دولة إجراء أبحاث علمية ومتخصصة في مجال تخصيب اليورانيوم واستخدام الطاقة النووية سلميا". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح للأخيرة بـ"أي تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي: "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم" في إيران. وبدأت الولايات المتحدة محادثات جديدة مع إيران بهدف فرض قيود نووية جديدة على طهران. وترى إيران منذ فترة طويلة أنه يحق لها التخلي عن التزاماتها بتعزيز إشراف الوكالة بموجب اتفاق عام 2015 بعد انسحاب الولايات المتحدة الأحادي من الاتفاق. وتنفي طهران اتهامات الغرب لها بأنها تبقي على الأقل خيار صنع سلاح نووي قائما، وتقول إن أهدافها سلمية بحتة. غير أن الجمهورية الإسلامية حققت قفزات كبيرة في مجال تخصيب اليورانيوم في السنوات القليلة الماضية. وذكر تقرير سري أصدرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية مطلع هذا الأسبوع أن إيران لديها ما يكفي من اليورانيوم المخصب لمستوى 60 بالمئة والذي يمكن، في حالة تخصيبه لمستوى أعلى، أن يُستخدم في صنع 9 أسلحة نووية. وأضافت الوكالة أنه لا يوجد بلد آخر خصَّب اليورانيوم إلى هذا المستوى العالي من دون إنتاج أسلحة نووية. وغالبا ما تستخدم محطات الكهرباء التي تعمل بالطاقة النووية وقودا مخصبا بنسبة تتراوح بين 3 بالمئة و5 بالمئة. وقال مسؤول أوروبي متابع للبرنامج النووي الإيراني لرويترز إن برنامج التخصيب صار الآن متقدما جدا لدرجة أنه حتى لو تم وقفه بالكامل، فإن الإيرانيين يمكنهم إعادة بنائه وتشغيله في غضون بضعة أشهر. وبعد 5 جولات من المناقشات بين المفاوضين الإيرانيين والأميركيين، لا تزال هناك عدة عقبات منها رفض إيران لمطلب أميركي بأن تلتزم بوقف التخصيب، ورفضها شحن مخزونها الحالي من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
تركيا تتوقع جولة جديدة من مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا
توقع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الثلاثاء، انعقاد جولة جديدة من مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا، داعياً الطرفين إلى عدم مغادرة طاولة المحادثات، والاستمرار في الحوار لوقف إطلاق النار، وتحقيق السلام. وقال فيدان في تصريحات لقناة "تي آر تي" التركية الرسمية": "ما نتوقعه هو أن تكون هناك جولة أخرى، لأن كلا الجانبين يرى أن اللقاءات تجلب فائدة". وأشار فيدان إلى أنه لم تكن هناك مناقشات حادة خلال المحادثات بين وفدي البلدين في إسطنبول، وأن المفاوضات جرت في أجواء جيدة. وتابع فيدان: "ليس المهم أن تكون هذه الطاولة في تركيا أو لا، ولكن من الضروري أن تستمر الأطراف في الاجتماع حول طاولة واحدة ومواصلة الحوار"، مؤكداً أن موقف تركيا من الحرب بين روسيا وأوكرانيا "ثابت منذ البداية، لأنها لا تريد رؤية حروب في المنطقة". خطر التحول لحرب عالمية واعتبر فيدان أن هذا الصراع بات في طريقه إلى التحول لحرب عالمية، مضيفاً أن "هذه ليست حرباً بين دولتين، بل هي حرب تنطوي على خطر الانتشار على نطاق عالمي، بمشاركة الدول الداعمة لكلا الطرفين". وأشار فيدان إلى أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا وثائق بشأن شروط وقف إطلاق النار، وطرحتا رؤيتهما حول "قمة القادة"، مشيراً إلى التوصل لاتفاق بشأن عقد اجتماع آخر في المرحلة المقبلة. وأضاف فيدان في إشارة إلى الاجتماعات المقبلة: "إذا اجتمعوا (الروس والأوكرانيون) عدة مرات أخرى، ووصلوا بالأمر إلى مستوى معين، فسيكون لقاء القادة حتمياً". من ناحية أخرى، أوضح فيدان أنه خلال فترة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، استمرت المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا في إطار القرارات المتخذة لدعمها، لكن مدة هذه المساعدات ستنتهي في غضون أشهر قليلة، لافتاً إلى أنه بعد انتهاء هذه المساعدات، قد يتم الانتقال إلى مرحلة مختلفة من الحرب مع القرارات التي سيتخذها ترمب. واستضافت إسطنبول، الاثنين، جولة ثانية من المحادثات الروسية الأوكرانية الرامية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 2022، حيث اتفق الطرفان على المضي قدماً في تبادل الأسرى، وقدم الجانب الروسي مذكرة تتضمن رؤيته لوقف إطلاق النار.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
إقبال متوسط على شراء ملابس العيد في مصر
لم يجد سعيد عبد الكريم، الموظف بإحدى الشركات الخاصة بمحافظة بني سويف في صعيد مصر، أمامه سوى تخيير أبنائه بين السفر لقضاء عطلة الصيف في منطقة ساحلية بعد انتهاء الامتحانات، وبين شراء ملابس جديدة لموسم العيد، بعدما أعلن النادي المشترك فيه عن رحلات المصيف بأسعار أعلى من العام الماضي، وعدم قدرته على سداد الالتزامين معاً. ويقول سعيد -وهو في نهاية العقد الثالث- لـ«الشرق الأوسط»: «راتبي الذي زاد نحو 15 في المائة قبل فترة وجيزة لم يعد يكفي للوفاء بكل الأمور التي كنت أوفرها لأسرتي سابقاً، مع زيادة المصاريف التي يحصل عليها أبنائي الثلاثة، بالإضافة إلى شراء ملابس جديدة لهم في عيد الفطر، وهي ملابس لا تزال ملائمة للارتداء في عيد الأضحى أيضاً». وأضاف أنه فضَّل تخييرهم بين شراء الملابس قبل العيد وبين دفع مصاريف المصيف لقضاء أسبوع بمدينة مرسى مطروح، وهو ما جعلهم يوافقون على الاختيار الثاني، لكون تلك الإجازة هي الوحيدة المتصلة التي يحصل عليها من عمله الذي يستمر أكثر من 12 ساعة يومياً، ويقضيها برفقتهم. وأوضح أن «جولة قمت بها على مَحال الملابس أظهرت زيادة كبيرة بالأسعار، ما سيكلفني نحو ألفي جنيه (الدولار يساوي 49.6 في البنوك) لشراء طقم كامل (قميص وبنطلون وحذاء) لأي من أبنائي الثلاثة». سوق العتبة من أكثر الأماكن ازدحاماً بمحال الملابس (الشرق الأوسط) إلى ذلك، فضَّل محمود خلف -وهو شاب في منتصف الثلاثينات يعمل في إحدى الشركات بالقاهرة- شراء ملابس جديدة لطفلته الصغيرة التي لم تكمل بعد عامها الثالث، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أنه يحاول أن تظهر في كل عيد بملابس جديدة وسط الأسرة، بوصفها الحفيدة الوحيدة. وتشهد مَحال الملابس الجاهزة في مصر إقبالاً متوسطاً على الشراء، مع زحام لافت في عدد من المناطق؛ خصوصاً العتبة ووسط القاهرة، وهي المناطق التي يوجد فيها كثير من المحال، وتوفر الملابس بأسعار متفاوتة تناسب مختلف الطبقات، بينما تتركز فروع الماركات العالمية للملابس في «المولات» التجارية الكبرى الموجودة على أطراف العاصمة القديمة. ويتراوح الإقبال على شراء الملابس من ضعيف لمتوسط، وفق عضو شعبة الملابس الجاهزة بغرفة القاهرة التجارية، حسين رشيد، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»: «رغم أن موسم عيد الأضحى يكون الإقبال فيه على الشراء أقل من عيد الفطر عادةً، فإن الإقبال هذا العام يشهد تراجعاً لأسباب عدة، من بينها زيادة الأسعار مقارنة بالعام الماضي بنحو 50 في المائة، بالإضافة إلى تفضيل بعض الأسر شراء اللحوم على الملابس». وأضاف أن زيادة الأسعار ترجع لاعتبارات عدة «من بينها: زيادة القيمة الإيجارية لغالبية المحال، وزيادة أسعار الكهرباء وتكلفة النقل والشحن، وهي أمور زادت من أسعار الملابس المصنَّعة محلياً بشكل واضح»، الأمر الذي ترك تأثيراً سلبياً على حركة البيع التي يأمل أن تتعافى قريباً. وزاد معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية إلى 13.9 في المائة خلال أبريل (نيسان) الماضي بعدما سجل 13.6 في المائة الشهر السابق، حسب بيان «الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء»، بينما ستزيد أجور العاملين بالدولة الشهر المقبل، مع بداية العام المالي. ويقول مدرس علم الاجتماع في جامعة بني سويف، محمد ناصف، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الضغوط الاقتصادية قد تدفع أحياناً لإعادة توزيع الدخل بصورة تكون أقل ضرراً على العائلات، وبذلك ستجد أن هناك من يعطي الأولوية لشراء اللحوم لأسرته بدلاً من الملابس؛ خصوصاً أن العيد هذا العام يتزامن مع التزامات مالية تلاحق الأسرة؛ ليس فقط بسبب إجازة الصيف، ولكن أيضاً بسبب دروس الثانوية العامة، وبدء الاستعداد للجامعة، وهي أمور عادة ما تشكل إرهاقاً مادياً إضافياً على العائلات». ويضيف أن «فكرة شراء الملابس الجديدة بالعيد ربما تراجعت لدى الأجيال الجديدة، وبشكل أكبر في عيد الأضحى، باعتبار أن الانشغال الأساسي يكون بالأضاحي أو الخروج للتنزه وزيارة العائلات». ونعود إلى عضو شعبة الملابس الذي يشير إلى «تقديم بعض المحال خصومات من أجل تشجيع حركة البيع، بالإضافة إلى تقديم عروض في محاولة لتشجيع الزبائن على شراء أكثر من قطعة».